![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
النبض العام يختص باخبار المنتدى و القرارات الادارية و المواضيع التفاعلية والمسابقات و الطرح العام |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
ضيف تمير
![]() |
![]() السلام عليكم هنا ساضيف مواضيع قرأتها واعجبتني لاشارككم بها لتعم الفائده للجميع انشاءالله ارجوا ان تعجبكم وتنال رضاكم اول موضوع يظهر قدرة الله سبحانه وتعالى في شتى الامور والتي اكتشفها العلم حديثا واخبرنا عنها الله سبحانه وتعالى منذ الاف السنين في كتابه الكريم. وعلى لسان رسوله الكريم "صلى الله عليه وسلم " |
![]() |
![]() |
#2 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() سبحآن الله
بآرك الله فيكِ وزآدكِ الله علمآ وإيمآنآ .. وحيآكِ الله هنآ بمنتديآت تمير .. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#3 |
تميراوي فضي
حفظه الله ورعاه
![]() |
![]()
سبحان الله
هذا يا أختي قليل من كثير ... وعلم الله لا يحصى جلت قدرته ، وفي كل شي له آية تدل على أنه الخالقُ حياك في منتدى تمير |
![]() ![]() |
![]() |
#4 | |||||||||||||||||||||||
ضيف تمير
![]() |
![]()
مشكورة اختي
وبارك فيك ايضا المولى وحياك . |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#5 | |||||||||||||||||||||||
ضيف تمير
![]() |
![]()
مشكور اخي
صدقت ، سبحانه لا اله الا هو في علاه. وحياك اخي . |
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#6 |
ضيف تمير
![]() |
![]() افكار لضبط الميزانية الشخصية شي جميل أن تكون هذه التدوينة في بداية السنة حتى تكون فائدتها وتجربتها خلال هذه السنة أمر جيد ,لمن لم يعتد التخطيط لظبط الأمور المالية الخاصة به , هنا سأتحدث عن أفكار لكبح جماح الصرفيات وإعادة التفكير في ظبط الميزانية الشخصية حتى يتحقق اﻷمان لكل من يسأل سؤال الشعب العظيم '' وين راح راتبي '' ؟ :) 1- أبداء في الإدخار إذا كنت موظف جرب توفير 10% من المرتب كبداية حتى تصل لنسبة تعتقد أنها لاؤثر على ميزانيتك وتعطيك عائد سنوي إدخاري جيد , إذا كنت طالب جرب الإدخار من المكافئة , أذا كنت عاطل أيضا جرب إدخار أي مبلغ تحصل عليه ..المهم لتكن لديك '' ثقافة الإدخار '' 2- حدد مشترياتك أول كم مرة خرجت للسوق وقمت بشراء عدة أشياء , لتكتشف بعد مدة أنك لست في حاجتها وندمت على ذالك ,إذاً جرب الشراء بقائمة أكتب قائمة لكل ماتود شراءه خلال هذا الشهر ' جهاز جوال , ألعاب ,كتب جهاز كمبيوتر, ملابس .. إلى آخر القائمة ' وأحتفظ بالقائمة معك وستجد أنك فعلاً تشتري ماتحتاج إلية, ويمكنك توزيع مشترياتك على حسب '' المعارض , التخفيضات , العروض , المواسم '' التي تعتقد أنك ستحصل من خلالها على سعر جيد . 3- سجل فواتيرك بنتظام . هل تعرف كم صرفت على فواتير الهاتف الجوال أو الملابس أو الهدايا وغيرها من المصاريف في العام الماضي , هل تعرف أي ' بند ' كان صاحب النصيب الأعلى من صرفياتك في العام الماضي .! تستطيع أن تجعل من تسجيل الفواتير متعة ,عمل يومي , روتين محبب للنفس ..ليس لديك أي أعذار لعدم تسجيل الفواتير أقرب مثال ''هاتفك الذكي الذي تحمله '' يمكنك تنزيل أي برنامج لتسجيل الفواتير وتتابع فواتيرك اليومية بنتظام , لتعرف أين تذهب أموالك . :) 4- أبحث عن البدائل . السوق لدينا مليان سلع متنوعه ,لاتبحث دائما عن الغالي لأن الناس تمدحه مثلاُ أو لأن إعلاناته في كل مكان أو لمجرد الوجاهه وحب المظاهر ,أبحث عن السلع ذات السعر المناسب والجودة العالية من يقول لك '' أن السعر الرخيص دائما ملاصق للسلعة الردئية '' يكذب عليك , هنالك العروض التخفيضات , المحلات التي تعرض بضاعة بسعر منافس ..أجعل هذه الأمكان هي خيارك الأول في التسوق . 5- أقض على الدين نعم حاول القضاء عليه بالضربة القاضية بدفع ألتزاماتك المالية أولاً بأول , دون الإعتماد على التقسيط الذي بدورة يشكل بداية سلسلة طويلة من ضياع المال والدخول في حسابات معقدة آخرى . 6- وزع الراتب على عدة بنود. .قسم ألتزاماتك المالية الشهرية قبل أستلامك للراتب ووزعها حسب ' المبلغ المتوقع ' وليس حسب ظنك , مثلاً وزع هكذا '' حساب الإدخار 1000 ريال ,فاتورة الهاتف 500 ريال ,نثريات 300 ريال , إلى نهاية البنود '' وهكذا تستطيع أن تظبط إنفاقك الشهري وتعرف أي بند '' يشفط '' أموالك بشكل أكثر . 7- إعادة فهم مصاريفك . هذه النقطة تعتمد أعتماد كلي على مدى نجاحك في النقطة السابقة رقم 6 , فإذا كانت كل أرقامك صحيحة وعرفت مثلاً أنك تدفع أكثر لهاتف المنزل أو فاتورة الكهرباء أو أي بند آخر ..عندها تستطيع إعادة توزيع الراتب بناء على الأهم فالأهم ..لتخفف من أستهلاكك للكهرباء أو الهاتف وعندها يقل المبلغ الشهري الذي تدفعه لهما لتظيفه على بند الإدخار أو القرض مثلاُ . '' المهم هنا تعرف كم تصرف أكثر '' . 8- أنشر ثقافة الحرص على المال. إذا كنت تظبط ميزانيتك الشهرية , وتدخر , وتفكر في مشروعك الجديد وكل الخطط لديك تمشي بنتظام ..مهلاً مهلاً يوجد من يعمل ضدك وضد أفكارك الجهنمية أنهم '' عائلتك '' نعم قد تكون العائلة هي مصدر أفلاسك وربما إدخالك للسجن , هنا تحتاج لتأصيل هذه الثقافة في أبنائك وزوجتك وعائلتك الصغيرة التي تعيش معها عن طريق التشجيع على الإدخار والعقاب والحرمان في حالة الصرف المبالغ وعدم التجاوب مع الرغبات الإستهلاكية المجنونة بالذات عندما يتعلق الأمر ' بألعاب الأطفال أو ملابس الزوجة ' . بالمناسبة توجد ثقافة '' مدري وش تبي '' هذه الثقافة أو القاعدة تقول : أن كل زوجة لازم '' تهري '' زوجها بالطلبات والطلعات والخرجات والأغراض ...طيب ليه ؟ .. السبب حتى لاتكثر فلوسة ويتزوج عليها .!! .. إذا كانت ' أم عيالك '' من هاذي التركيبة الكيميائية العجيبة الفريدة فحاول تعقد مؤتمر ' صلح ومصارحة ' وتكشف عن نواياك الخبيثة وتشجب وتستنكر أي أفعال مشابهة وتقدس الحياة الزوجية , وتحلف لها أنك راح تعيش معها ع الحلوه والمرهـ . '' المهم هنا وضح لها الأمر ببساطة '' :P 9- تخلص من العادات الغبية . هناك سلع , أفكار , خدمات ,أشخاص ,أوقات ..تأكل ميزايتك دون أن تقدم لك أي فائدة تذكر ..راجع مصروفاتك ستجد أنك مثلاُ مشترك في ' 4 أستراحات ,ديوانيات ' في حين أن واحده منها تكفي , إذا كنت مدخن تخلص من الدخان ,إذا كنت مشترك في نادي صحي ولاتحظر إلا مره الشهر '' يادب ألغ أشتراكك '' الجميع لديهم تصرفات وعادات غبية تستهلك الوقت والجهد والمال ولاتعود بأي فائدة ..أنت فكر في عاداتك التي تأكل ميزانيتك كل شهر وتخلص منها . 10- عش حياتك دون ترف أو تقشف Safar.Ayadيقول الله تعالى {وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا} (الإسراء/ 29) . ويقول سبحانة وتعالى {وَالَّذِين إذا أنفقُوا لم يسرفُوا وَلم يقتروا وكان بين ذلك قواماً} (الفرقان/ 67) . الإعتدال والوسطية هي سمات هذه الأمة ..لذلك كن معتدل في إنفاقك وعش حياتك حسب مستواك الإجتماعي لاتنظر لمن أعلى منك فتخسر لكن أنظر لمن هو أسفل منك ''وأحمد الله كثيرا '' . اتمنى ان تنجح هذه الطرق معكم !!!
ما رأيكم هل حاولتم من قبل عمل ذلك؟؟ هل نجحتم في ذلك؟؟؟ ام حالكم مثل حالي ؟؟؟ ![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
ضيف تمير
![]() |
![]() انظر ما اجمل هذا الابداع ... اعجبني فاحببت ان اشارككم به ..... اتمنى ان يعجبكم ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليكم اليوم نوع جديد من فن النحت قام الفنان التايواني لونج بين شين باستخدام الكتب القديمة وأدوات أخرى ليصنع بها منحوتات مفصلة ودقيقة بشكل لا يصدق، لتبدو وكأنها مصنوعة من الطين أو منحوتة من الحجارة كما ستشاهدون في هذا الموضوع. هل يمكنك توقع الشيء الذي صنع منه هذا التمثال؟ … إنه ورق الكتب!!! يعتمد تشين في جميع أعماله على الكتب القديمة، وحتى ينحت التمثال بطريقة صحيحة يقوم بجمع الكتب التي لها نفس الحجم والأبعاد ويضعها فوق بعضها بطريقة مناسبة ![]() ![]() ![]() ![]() فمنحوتة كتلك تحتاج لعدة كتب من الصفحات الصفراء!! وهذه مجموعة أخرى من أعماله ![]() ![]() ![]() طاب يومكم .
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
تميراوي سوبر
![]() |
![]()
يعطيييييييكـ العافيهـ
موااااااااااااضيعكـ رووووووووعهـ وحيااااااااااكـ الله فيـ منتدانااا |
![]()
أصعب مرآحل شقآك .. وقسوة الآمك ..
لآ صآر حزنك معك "حآله طبيعيه " ولآ قمت بـ شويش تتنآزل عن أحلآمك وترضيك حآجآت .. مآهي ذآت أهميه ! ![]() |
![]() |
#9 |
تميراوي فضي
![]() |
![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#10 |
ضيف تمير
![]() |
![]() الغبي
:::: ...لا تشكّ للحظة في أنك بمثابة ابني؛ لهذا سأكون صريحاً معك.. من العبث أن تُضيع سنوات عمرك في الدراسة، قدراتك العقلية لا تسمح لك بتجاوز الاختبارات، وهذا ليس عيباً فيك يا بني، إنها قدرات، ويمكنك أن تتجه من الآن لتتعلم حِرفة تجعلك شخصاً مميزاً.. التعليم ليس كل شيء، وستنجح إن شاء الله". بهذا الحنان الكاذب، وضع مدير المدرسة حداً لطموح الصبي ذي الأعوام الخمسة عشر، ودفعه ليبدأ معركة الحياة قبل أوانها. عمل الصبي بالنصيحة، ظلّ سبعة عشر عاماً يكدح في مِهَن بسيطة، كانت كلمات مدير المدرسة تؤكد له دوماً أنه لا يجب أن يعوّل كثيراً على ذكائه وتفكيره، وقد آمن بكلامه حقاً؛ فلم يفكّر، إلى أن بلغ الثانية والثلاثين من عمره في عمل أي شيء ذي قيمة. بيْد أنه -وبطريق المصادفة- خضع لأحد تقييمات معامل الذكاء، والتي كشفت أن منحنى ذكائه وصل إلى (161)!!. وعندها -ولك أن تتخيل- تحوّل الرجل إلى شخص عبقري، يفكّر كما العباقرة، ويتحرك كما العباقرة، ويرسم لنفسه مستقبلاً يليق برجل نابغة عالي الذكاء؛ فكتب العديد من الكتب، ونال أكثر من براءة اختراع، وأصبح رجل أعمال ناجح. لكن المفاجأة الأهم هي اختياره رئيساً لمجتمع "مينسا" العالمي، ويكفي أن تعلم أن مجتمع "مينسا" لديه شرط عضوية واحد لا غير؛ منحنى ذكاء لا يقلّ عن 140؛ أي أن بطلنا الذي لم يكمل تعليمه الدراسي أصبح رئيساً على مجتمع "العباقرة". "فيكتور سيربرياكوف"، وهذا اسم بطل قصتنا، يجعلنا نتوقف قليلاً قبل أن نعيد النظر للحياة وننظر، تُرى كم عبقرياً أنهت حياته كلمة أو أكثر؟ وتوقّف طموحه عند تصوّر خاطئ؟ أو نصيحة كاذبة من شخص ربما كان يرتدي زي الملائكة المخلصين؟! ما أكثر الكلمات التي تتلقاها آذاننا كل يوم وكل ساعة، تخبرنا أننا يجب أن نعود إلى رشدنا ونرضى بأقل القليل. المؤسف أن تذهب بنا توقعات الغير مذهباً خطيراً، ندفع نحن على إثره ثمناً باهظاً؛ فلقد ذكر أحد الوعاظ في السجون الأمريكية، أنه لاحظ شيئاً خطيراً أثناء حديثه مع كل مسجون، في محاولة لمعرفة ظروف نشأته والبيئة التي خرج منها؛ حيث صرّح أن أكثر من 90% من المسجونين، كان آباؤهم يخبرونهم أن السجن سيكون هو نهاية المطاف بالنسبة لهم.. وهي النبوءة التي تحققت بالفعل. إن إيمان المرء منا بنفسه، وذاته لأمر لا يمكن إغفاله، إذا ما أحببنا أن نتحدث عن النجاح في الحياة؛ وذلك لأنه من الصعب أن يرتقي المرء سلم النجاح، دون أن يتأكد من قدراته على الصعود، واستحقاقه لما يطمح إليه. زيج زيجلر في كتابه "أراك على القمة" يؤكد أمراً بالغ الخطورة، وهو أن أذهاننا تُكمل أية صورة نتخيلها عن أنفسنا؛ بمعنى أنك إذا ما رأيت نفسك شخصاً عادياً؛ فإن ذهنك سيبدأ من فوره في تقمّص هذا الدور؛ فيأتيك بكلمات العاديين، ويلهمك تصرفات العاديين. العقل قادر على تشكيل تصوّر كامل لحياتك، وفق ما تدخله من بيانات ومعطيات، ويكفيك أن تُدخل الخطوط الرئيسة كي يتكفل هو بوضع كثير من التفاصيل الفرعية، وإيضاحاً لهذا الأمر، دعني أسألك: ما هو الفرق بين أن تمشي على لوح خشبي عرضه 12 بوصة موضوع على الأرض، وأن تمشي على نفس اللوح، وهو موضوع بين طابقين يبلغ ارتفاعهما عشرة أدوار؟ من السهل -يقيناً- المشي فوق اللوح الخشبي، وهو موضوع على الأرض؛ ولكن إذا ما وضعته بين البنايتين؛ فسيكون المشي عليه مختلفاً تماماً، سيكون مريعاً إن شئنا الدقة. زيجلر يفسر هذا الأمر بأنك في الحالة الأولى ترى نفسك تمشي بسهولة وأمان؛ حيث اللوح موضوع على الأرض؛ فلا خطر يمكن أن يحيط بك إذا ما تعثرت؛ بينما ترى نفسك تسقط من أعلى في الحالة الثانية، إنه عقلك الذي صنع مخاوف واضطربات حقيقية، مما كان له كبير الأثر في سلوكك البدني والنفسي آنذاك؛ برغم أن المنطق يقول إن اللوح الخشبي واحد، والمرور عليه يجب أن يكون سهلاً في الحالتين، أو صعباً في الحالتين. كذلك نحن في الحياة، إذا ما رأينا أنفسنا قادرين على تخطي أمر ما، أو الفوز بشيء ما؛ فإن العقل سيبدأ في وضع تصور ورؤية مبنية على ما نراه ونؤمن به، ولا غرابة في ذلك. معاوية بن أبي سفيان مثال للدهاء والنبوغ، كان دائماً ما يفخر قائلاً "أنا ابن هند"، والسبب أن هند بنت عتبة (أمه) ربّته على يقين بأنه سيكون ملكاً؛ حتى إنه يُروى عنها عند مولده أن قالت لها إحدى النساء: "إن عاش ساد قومه"؛ فما كان من هند إلا وصرخت فيها: "ثكِلْتُه إن لم يسُد العرب أجمعين"؛ فربته على هذا التصور؛ فعاش وعقله قادر على ملء صورة الزعامة. السلطان محمد الفاتح، تربّى وأمام عينيه أسوار القسطنطينية؛ فكان يذهب وهو طفل إلى أقصى أمد يمكن أن يصل إليه في البحر، ويهتف أنا من سيحطّم أسوارك العنيدة"، ولم يلبث كثيراً بعد توليه المُلك إلا وكان فاتحها. خلاصة ما أودّ قوله يا صديقي أن رؤيتك لذاتك هي أهم جزء في منظومة النجاح، أنا لست من ذلك الصنف الذي يهتف صارخاً "أنت قادر على تعديل الكون لو أردت" مُغْفلاً الفروقات الفردية بين الأفراد وبعضها؛ لكنني أهيب بك صادقاً أن تنظر ملياً إلى ذاتك، أن تُنحي جانباً كثيراً من الكلمات والقناعات والرؤى التي آمنت بها حيناً من الدهر، وصاغت -رغماً عنك- ماضيك وحاضرك؛ فإذا ما رأيت في نفسك القدرة على أن تكون رقماً صعباً في هذه الحياة؛ فيجب عليك أن تكون. يكفيك يوم انتهاء أجلك رضاك عن حياة اخترتها أنت بملء إرادتك |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |