ومن الحُسنِ رماها القمرُ

ومن الحُسنِ رماها القمرُ

زادني شوقاً إليك المطرُ
يا ملاكي هل يُعادُ البصرُ



غاب عنها من لها قد وُجِدتْ
فبها النبعُ الذي ينهمرُ



نبع نورٍ وانطفا في لحظةٍ
ليس إلاّها يكون النظرُ



ما رأت عيني لحُسنٍ بعدها
ومن الحُسنِ رماها القمرُ



فاختفتْ خوفاً بأن يلحقها
شَرَرٌ منهُ فكان الشرَرُ



فأنا المُلقى على جمر الهوى
وأنا القابل ماقد أمروا



حرَّكتني نظرةٌ من عينها
حارَ قلبي حين دارَ الحِوَرُ



ودعاني ميسها في دهشةٍ
أيها الميس أنا المعتفرُ



نواصل البقية

حياك الله

أخوي الإبراهيمي

وين الغيبة

هههه مشتاقين للحرف السامق وللبيان الشامخ

أرجو أن تكون عرفتني ( أكمل الكلمة الناقصة ) النسا يا أستاذ الإبراهيمي

هه

تحية

أحمد / المتيم

صح لسسسآنك ولا هان مقدآرك ...
يعطيك آلف عآفيه
سلمت آلآيآدي

أحمد / المتيم


هههههه


أستاذي الغالي

أعلم أنك متمكن منها حينما تفكر فيها وأنت تحت النخلة الوارفة

أشكرك على تواجدك اللطيف في متصفحي

نعم ايها الأستاذ هي كما ذكرت النسا

هن من رقرق لنا الحياة حين يترقرقن

وهن حين يصدونّ يجعلن الحياة مريرة

ابيات جميلة
شكرا يالابراهيمي

أبيات جميله
الله يعطيك العافيه

الراقيه



أستاذتي الغالية

لك شكري وعميق عرفاني

جار القمر



شكرا لك أيها الراقي

الوطن يبنى بسواعد أحبت الخير وأحبت العدل وأحبت النزاهة وحينها تبنى هذه اللبنات الراقية على الواقع وسيكون الواقع ملامس لخيال أرادته العقول الكبيرة ..

كحيلان التميمي


برّدت هجير الحروف

أبعث إليك عرفاني العميق على هذا التواجد الرائع

صحَّ بدنكـ شآعرنآآ أعجبتني أبيآتــك