![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
تميراوي سوبر
![]() |
![]()
الفلوجة" متوجسة من حكومة الجعفري
الفلوجة (العراق)- رويترز- إسلام أون لاين.نت/ 30-4-2005 المشهد السياسي الجديد في العراق والتعافي البطيء من الهجوم الأمريكي الكاسح في نوفمبر 2004 خلق تشاؤما في مدينة الفلوجة ذات الأغلبية السنية؛ حيث يشعر سكانها بالارتياب إزاء حكومة إبراهيم الجعفري التي يسيطر عليها الشيعة والأكراد. وقال رفاح محمود -يعمل طبيبا- لرويترز الجمعة 29-4-2005: "هذه الحكومة ستواجه جدلا واختبارا؛ لأنهم قسموا الكعكة بين الائتلاف الشيعي والتحالف الكردي". وأضاف: "إنها مرحلة خطيرة جدا في تاريخ العراق". واتهم أحمد عبد اللطيف -وهو أحد خريجي الجامعة- رئيس الوزراء الشيعي بإبعاد السنة عن عمد عن حكومته، وقال: "أعتقد أن هذه البلاد ستدخل مرحلة جديدة يتزايد فيها العنف؛ لأن قسما هاما من المجتمع العراقي غير ممثل في هذه الحكومة". وحصل السنة على 6 وزارات فقط من بين 32 وزارة، وهي انتكاسة كبيرة للسنة الذين كانت لهم السيادة على البلاد في ظل حكم نظام صدام حسين. وتم منح أغلب الوزارات في الحكومة الجديدة لقائمة الائتلاف العراقي الموحد الشيعية، التي حصلت على 17 وزارة، في حين حصلت القائمة الكردستانية على 8 وزارات. ويشعر سكان مدينة الفلوجة (غرب بغداد) بالخوف من أن تشكيل الحكومة سيؤدي فقط إلى تفاقم التوترات الطائفية، وقد يعيد إراقة الدماء إلى شوارع الفلوجة. وكان تعيين الشيعي "بيان جبر" الملقب باسم "باقر صولاغ جبر" -القيادي في المجلس الأعلى للثورة الإسلامية- في منصب وزير الداخلية الحساس مثيرا للقلق بشكل خاص بالنسبة لبعض سكان الفلوجة؛ إذ يشعر الكثير من السنة بالخوف من أنه سيقوم بتطهير قوات الأمن من السنة، ويستبدل بهم أفرادا من ميليشيات شيعية مثل كتيبة بدر التي قضت وقتا في إيران خلال حكم صدام. ورأى المواطن عبد اللطيف أنه "لم يكن واجبا أن يعطي الجعفري وزارة الداخلية لحزب موال لإيران ومتهم باغتيال عراقيين منذ بداية الاحتلال"، على حد قوله. وقال فارس محمد -وهو طالب يبلغ من العمر 20 عاما-: "يحدوني الأمل في أن تكون سياسة هذه الحكومة متوازنة، إلا أن هناك مؤشرات على أنها ستواجه مصاعب. فقد فشِل الجعفري في تشكيل حكومة وطنية تمثل كل عناصر المجتمع العراقي". وسوَّت مشاة البحرية الأمريكية الكثير من الفلوجة بالأرض في نوفمبر 2004 في هجوم قُتل وأُسر فيه مئات المواطنين والمسلحين. وبالرغم من انحسار هجمات الاحتلال فلا يزال السكان يشكون من كثرة انقطاع الماء والكهرباء. ولا تزال الكثير من البنايات التي تعرضت للقصف بالطائرات والدبابات ترقد في أكوام من الأطلال وركام المعادن. وقاطع معظم سكان الفلوجة وكثير من السنة الآخرين الانتخابات العامة التي أجريت يوم 30-1-2005. وزاد تشكيل الحكومة الجديدة إحساسا بالعزلة السياسية بين بعض سكان المدينة. وينظر إلى الفلوجة دائما على أنها رمز للاستقلال، وتحدت قبائلها القوية صدام. كما أبدت الفلوجة بعضا من أشد أعمال المقاومة شراسة للقوات الأمريكية بعد غزوها العراق عام 2003. |
![]() |
![]() |
#2 |
VIP
![]() |
![]()
مشكوووووووور على متابعتك
وجهدك بالسااحة مشكووووووووووور سلام |
![]() |
![]() |
#3 |
تميراوي ذهبي
![]() |
![]()
الله ينصر اخونا السنه ويفرج همهم
|
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |