07 / 08 / 2010, 21 : 02 PM
|
#1
|
تميراوي فعال
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 541
|
تاريخ التسجيل : 10 / 07 / 2004
|
الوظيفة : |
الهويات : |
عدد الالبومات : |
أخر زيارة : 09 / 10 / 2012 (04 : 11 PM)
|
المشاركات :
516 [
+
] |
التقييم : 3039289
|
|
|
|
ابن عبدالبر بالإجماع لاعدد محدود في صلاة الليل
بسم الله الرحمن الرحيم
 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزالطيب |
 |
|
|
|
|
|
|
اقتباس:
وقال ابن عبد البر – وقد نقل أقوال أهل العلم - : " وكيف كان الأمر ؛ فلا خلاف
بين المسلمين أن صلاة الليل ليس فيها حد محدود ؛ فـإنها نافلة ، وفعل خير ،
وعمل بر ؛ فمن شاء استقـل , ومن شاء استكثر " اهـ . من "فتح البر بالترتيب
الفقهي لتمهيد ابن عبد البر" (6/143).
ونقل الإمام البيهقي - رحمه الله - بعض أقوال أهل العلم في عدد الركعات، ثم قال: " قال الشافعي : وليس في
شيء من هذا ضيق , ولا حد يُنتهى إليه ؛ لأنه نافلة , فإن أطالوا القيام وأقلوا السجود ؛ فحسن , وهو أحب
إلي , وإن أكثروا الركوع والسجود ؛ فحسن " . انتهى من "المعرفة" (2/305) و "الفتح" (4/253) .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله – كما في "مجموع الفتاوى" (22/ 272) : " كما أن نفس قيام
رمضان لم يوقّت النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - فيه عـددًا معينًا , بل كان هو - صلى الله عليه وعلى
آله وسلم - لا يزيد في رمضان ولا في غيره على ثلاث عشرة ركعة , لكن كان يطيل الركعات..." وذكر أقوال
أهل العلم في عدد الركعات , ثم قال : " وهذا كله سائغ ، فكيفما قام في رمضان من هذه الوجوه ؛ فقد
أحسن..." ثم ذكر أن ذلك راجع لأحوال المصلين , وذكر بعض الأقوال , ثم قال : " ومن ظن أن قيام رمضان
فيه عدد مؤقت عن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - لا يزيد فيه ولا ينقص منه ؛ فقد أخطأ..." اهـ .
|
|
 |
|
 |
|
|
|
وقال ابن رجب فَأَمَّا إنْ كَانَت الغيبة فِيهِا مَصْلَحَةٌ عَامَّةٌ لِلْمُسْلِمِينَ أَوْ خَاصَّةٌ لِبَعْضِهِمْ وَكَانَ الْمَقْصُودُ مِنْهُ تَحْصِيلَ تِلْكَ الْمَصْلَحَةِ فَلَيْسَ بِمُحَرَّمٍ بَلْ هُوَ مَنْدُوبٌ إلَيْهِ
|