![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
بحرالحكايا يهتم بالقصص و الروايات العربية و الاجنبية |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه اول مشاركه فعليه لي بالمنتدى مشاركتي عباره عن قصة من وحي خيالي أتمنى أن تنال إعجابكم ورضاكم علماً بأن القصة ستكون على أجزاء أكتبها في وقتها كلما سنحت لي الفرصه ولا تسألوني كم الأجزاء لأني ما ادري بتكتب القصه إليين يقفل مخي ![]() ومن له ملاحظة على القصة أتمنى أن يراسلني برسالة خاصة ![]() فبسم الله نبدأ : الجزء الأول أحمد .. ذلك الشاب الوسيم الذي أنهى دراسته الجامعية و إصطف في طابور الشباب الباحث عن الوظيفة فيقضي نهاره بين أروقة الدوائر الحكومية وليله في تصفح الإنترنت للبحث عن عمل في القطاع الأهلي كان أحمد يفقد حماسه وهمته في البحث عن الوظيفة عند مغيب شمس كل يوم لا يثمر بنتيجة أو بوادر حصوله على وظيفة تناسب طموحه ومؤهله الجامعي .. ومع طول فترة البحث يأس أحمد وأصبح عاطلاً عن العمل وعاطلاً عن ( البحث عن العمل ) أيضاً . وفي دوامة الفراغ هذه بدأ أحمد يشعر بالملل من حياته وقطع الأمل من شيء إسمه وظيفه .. فتحول نهاره نوماً وليله سهراً على مواقع المنتديات ومواقع الدردشة الكتابية منها والصوتيه إلى أن جاءت تلك الليلة التي كان أحمد كعادته يجول بين مواقع الدردشة فيتكلم مع هذا ويشتم هذا ويتشمت بتلك ويحاول التقرب من الفتيات لإزالة هذا الملل من حياته ولكي يضيع هذا الوقت من الليل ويحين وقت نومه قبيل صلاة الفجر .. ولكن قبل أذان الفجر بقليل وحينما كان احمد غارقاً في الدردشة في غرف ( الشات ) اختار أحمد إسماً من تلك الأسماء الموجودة بالشات ليدردش معه إلى يؤذن الفجر وينام وكان هذا الإسم الذي إختاره أحمد شؤماً عليه ولكنه لم يكن يعلم بدأ احمد بالحديث معها عن طريق الكتابة قائلاً : صباح الخير أختي ممكن ندردش ؟؟ لم يأته الرد سريعاً و كرر أحمد سؤاله : ممكن ندردش ؟ فجاءه رداً لم يكن يتوقعه حيث ردت عليه الفتاة : يووه وش تبوون ترا اشغلتووني خلااص ما عمركم شفتو بنت مملوحتن مثلي ؟؟ وجدها أحمد فرصة ومدخلاً ليلطف الجو بطريقة فكاهية فقال : يا كثر البناات اللي شفناهم بس ما عمري شفت بنت لسانها طويل مثلك هههههههههه بدأ مسار الحديث يتجه إلى منحى آخر غير متوقع .. فتلك الفتاة أعجبت بلطافة احمد وفكاهته و أحمد أيضاً أعجب بتلك الفتاة الجريئة في الردود و اعجبه منها خفة دمها لا سيما أنه لاحظ أن لهجتها قريبة من لهجته مما يعني أنها قد تكون من سكان مدينة الرياض التي يقطنها أحمد ... كان احمد على شدة إرتياحه لهذه الفتاة واعاجبه بها لكنه وضع إحتمال أنها قد تكون ( شاباً ) منتحلاً إسم فتاة ولكن هذا الإحتمال لم يمنعه من الإستمرار معها بدعوى تضييع الوقت المتبقي من الليل سمع أحمد صوت آذان الفجر فداعب النوم جفنيه كعادته كل ليله يسهر طوال الليل إلى ان يسمع الأذان فيحلو له النوم فقال للفتاة : معليش يا قلبي وربي استمتعت معك كثير بس عيوني تقفلت ما اشوف الشاشه بطلع انام الحييين كان ودي اجلس معك بس النوم سلطان اقفل احمد جهازه .. وإتجه الى سريره لينام ولكن كان طيف تلك الفتاة لا يزال يداعب خياله و صورتها الملائكية ( التي رسمها الشيطان في رأسه ) لا يزال يراها كلما اغمض جفنيه لم يستطع أحمد أن يناام من كثرة تفكيره بها فقال في نفسه : يمكن انها ولد داخل بإسم بنت يجرجر هالدلووخ وانا صدقت فجاءته الوسوسة الشيطانية بقولها : قد تكون فتاة فعلاً ودمها خفيف و قد تكون جميله وقد تكون أيضاً من سكان الرياض وتستطيع مقابلتها فكان ثمرة هذه الوسوسة أن نهض أحمد من فراشه بسرعه وفتح جهازه على أمل أن يجد هذه الفتاة مرة أخرى ليظفر بها قبل أن يظفر بها غيره وفعلاً ما أن دخل أحمد لموقع تلك الدردشة حتى وجدها موجودة فرقص قلب أحمد فرحاً لوجودها .. فبدأ بالحديث معها مرة أخرى ولكن هذه المرة كان حديثة مختلفاً عن المرة المااضية تابعو بقية القصة قريباً |
|
![]() |
#2 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() مآشآء الله
قصٌه رائَعه وممُيزه وتستاهل التقييمْ +النجُوم بالتُوفيق وإلى الامَام وبأنتظآر بقية القصَه بَشوقْ |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
![]() |
#3 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الجزء الثاني :
بدأ أحمد حديثه مع الفتاة بشكل ينم عن تعلقه بها مع إنه لم يراها ... فبدأ يتحدث عن الحب و الرومانسية و والكلام المعسول والمديح فالغواني يغرّهن الثناءُ وانتقلت تلك العلاقة من الشات إلى الماسنجر واصبح للحديث خصوصيته و متعته إلى تعلقت به تلك الفتاة فعلاً وأصبحا لا يطيقا بعداً عن بعضهما البعض . وهنا جاءت الوسوسة الشيطانية الثانية قائلة : الحياة فرص ويجب عليك أن تبدأ .. فعليك بزمام المبادرة أيها الشاب وأطلب منها سماع صوتها و رضح أحمد مرة أخرى إلى تلك الوسوسة فقال للفتاة : حبيبتي عبير .. عاجبك وضعنا كذا طول الوقت بالنت والمسنجر ؟؟ بصراحه انا مليت من الكتابه وتعبت عبير: أمممممم اشم ريحة تلميحه ![]() احمد : بصراحه اييه .. ابغا اسمع صوتك عبوره مو معقوول نعرف بعض من شهر وما اسمع صوتك عبير : حتى انا ودي يا عمري بس ........ احمد : بس ايش يا روحي ؟!! عبير : بصراحه متردده وخاايفه احمد : خايفه من ايش يا عمري وليش متردده اذا انتي واثقه فيني ما راح تخافين مني ولا راح تترددين و تحت ضغط أحمد وإلحااحه وافقت عبير على مكالمته وكانت تلك الموافقة بوابة الولوج إلى مستنقع الليالي الحمراء الصوتيه بين احمد وعبير فقد اصبحا يقضيان طول الليل في الحديث بالجوال و تلك الأحاديث لا تخلو من ( قبل ساخنه وأحضان .... الخ ) ( ما خلا رجل بإمرأة إلا كان الشيطان ثالثهما ) حتى وإن كانت تلك الخلوة " صوتيه " وهنا جاءت الوسوسة الشيطانية الثالثة بطلب كل منهما ان يرى بعضيهما عبر الصور وارسالها كوسائط فرضخا كعادتهما .. حتى إمتلأ جهاز كل منهما بصور الآخر بأشكال وأوضاع متعددة وفي ليلة مشؤومة .. كان أحمد غارقاً مع فتاة أحلامه في الاحاديث الجنسـيه و ممارسة كل شهواته مع حبيبته عبير إلى أن حدثت تلك الفاجعة تابعو الجزء الثالث قريباً |
|
![]() |
#4 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الجزء الثالث :
كان أحمد وعبير غارقان في الحب والأحاديث الجنسية ... احمد : أحبك يا حياتي عبير : وانا احبك مووت عمري سكت أحمد فجأه .. عبير : الوو حموودي ووينك حبيبي ؟ أحمد لم يرد ولكن كانت عبير تسمع أصوات غريبه فصرخت : احمد وش فييك ؟؟ رد علي وش صار لك حبيبي ؟؟ جاءها صوت أحمد متحشرجاً متقطعاً : عبــ ــــيــ ــــر ......... عبير : لبيه يا روحي وش فيييك أحمد بصوت لا يكاد يسمع : حسـبي الله عليك .. الله يـلعـنك .. وبدأ أحمد يشتم عبير وهو يبكي إلى أن إنقطع صوت أحمد تماماً ذهلت عبير من كلام أحمد فأقفلت الخط غاضبة وهي مصدومة .. أيعقل أن يكون هذا هو حبيبها أحمد ؟؟ ايعقل أن يتلفظ عليها بمثل هذه الألفاظ ؟؟ بعد أن هدأ غضب عبير و زالت صدمتها ارادت عبير ان تتصل بأحمد لتستفسر منه عن سبب كلامه فأخذت جوالها وضغطت زر الإتصال و جاء الرد ولكن هذه المره لم يكن الصوت صوت أحمد .. بل صوت إمرأة تنوح وتبكي .. فأقفلت عبير المكالمه بسرعه وغرقت في حيرتها ! مالذي حدث لأحمد ؟؟ من هذه التي ردت علي ؟؟ عادت لتكرر الإتصال ولكن وجدت الجوال هذه المرة ....... مقفلاً تابعو الجزء الرابع |
|
![]() |
#5 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الجزء الرابع :
عاشت عبير اسبوعاً مليئاً بالحيرة ومشحوناً بالأفكار التي تتلاعب بها يمنة ويسره فلم تغادر غرفتها ولم تجد طعماً للنوم ولم تذق طعاماً وكانت كلما تذكرت تلك الليلة تبكي بحرقة وآسى و حيرة .. حتى نحل جسمها وطغى الشحوب على وجهها ومحياها لاحظ والدها هذا التغير على ابنته فجاء إليها في غرفتها و وجدها غارقة في حزنها .. الاب : سلامتك يا بنتي عسى ماشر وش فيك نظرت عبير إلى أبيها بإبتسامة شاحبة : الله يسلمك يا بوي مافيني شي بس شوية تعب وارهاق اخذ والدها يسألها عن سبب حالتها وهي تحاول الهرب من اسئلته بكل السبل إلى أن وجدت طريقة تخرج نفسها من ذلك الحرج فقالت : مافيني شي يا بوي بس وحده من صديقاتي توفت قبل اسبوع الأب : الله يرحمها ويغفر لها .. اذا هي صديقتك وتعرفين بيتها خليني اوديك تعزينهم اذا هالشي يريحك انتبهت عبير لهذه الفكرة التي اوحاها لها والدها وهو لا يعلم فكأنما الحياة عادت لتدب فيها من جديد بعد أن فكرت بأن ذهابها إلى منزل اهل احمد سيعطيها إجابات لأسئلة دامت حيرتها اسبوعاً كاملاً فطلبت من والدها أن يذهب بها فوافق الأب بشرط أن تذهب أختها معها فوافقت عبير على مضض لتحصل على تلك الإجابات التي كانت على مدى أسبوع هي هاجسها والمؤرق لها ولكن عبير تسائلت في داخلها : العزاء منتهي من اسبوع .. بروح لبيت اهل احمد بأي صفه ؟؟ ولو قدرت ادبر لي أي صفة قدام أهل احمد وش بقول لأختي اذا عرفت ان اللي رايحين نعزيهم هم أهل احمد حبيبي مو صديقتي زي ما قلت لأبوي ؟؟ كأن هذا التساؤل اغلق على عبير باب أمل إنفتح لها فجأة .. ولكن عبير لم تستسلم فقررت الذهاب ومعرفة ما حدث لأحمد بأي شكل من الأشكال تابعو الجزء الخامس بكرره لأني اليوم تقفل مخي ههههههه اتمنى ان تعجبكم دمتم بود جميعاً |
|
![]() |
#6 |
تميراوي فضي
![]() |
![]()
ماشاء الله عليك
قصة مشوقة ننتضر الجزء الخامس |
![]() |
![]() |
#7 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() الله يحفظ شبابنا وبناتنا وسلمت يمينك أخي الفاضل لطرحك هذه القصه... وبأنتظآر الجزء الخامس |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
![]() |
#8 |
تميراوي سوبر
![]() |
![]()
والله متشوق وامل ان ياتي الجزء الخامس احلى الله يوفقك ويعينك على القصة تحياتي من اخوك محترم باخلاقي
|
|
![]() |
#9 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
أشكركم على تفاعلكم وردودكم وأتمنى أن تحوز القصة على رضاكم وإستحسانكم
دمتم بود جميعاً |
|
![]() |
#10 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الجزء الخامس :
فكرت عبير في طريقة للتخلص من هذه المشكلة التي قد تعيق ذهابها إلى منزل أهل أحمد ولكن قررت على أن تذهب على أساس أنه عزاء صديقتها وعند دخولهم للمنزل ستعتذر عبير بأنهم اخطأو بالمنزل لعلها تلاحظ أي مظهر ينبئها بما حدث .. وقررت عبير تنفيذ هذه الخطة .. وفعلاً ذهبت مع ابيها وأختها إلى منزل أحمد على أساس أنه منزل صديقتها كانت عبير طول الطريق ترتجف خوفاً وهلعاً من ان ينكشف أمرها أمام والدها وأختها ولكن لابد أن تفعل أي شيء للإطمئنان على حبيبها أحمد وفقت السيارة أمام منزل أهل أحمد .. ترددت عبير في النزل إلا أن هذا التردد قطعه صوت والدها قائلاً : متأكده أن هذا بيت صديقتك ؟ ردت عبير بتعلثم : مدري يمكن هذا هو بندخل نتأكد لو ما صار هو بنطلع نزلت عبير وأختها من السياره وإتجها إلى باب المنزل و قرعا الجرس كانت لحظات انتظار فتح الباب طويلة جداً على عبير يتخللها لحظات خوف وترقب وأخيراً فتح الباب شاب في مقتبل العمر .. كان يشبه احمد إلى حد كبير الشاب : نعم عبير بتلعثم : السلام عليكم .. هذا بيت ( آل فلان ) الشاب : إيه تفضلو حياكم الله يتنحى الشاب عن الفتيات ليدخلو عند دخول عبير وإختها سمعت هذا الشاب يلح على أبيها بالدخول لتناول القهوة وتحت إصرار الشاب وافق الأب للنزول دخلت عبير وأختها إلى المنزل و قابلت أم أحمد واختيه ( سلمى و ريم ) قبل أن تكشف عن وجهها ولكن لا يبدو على محياهم أي مظهر من مظاهر الحزن والعزاء بل كان الترحيب بها وبأختها من قبل الأم و بناتها رائعاً وكان إستقبالاً يدخل السرور على النفس و عللت عبير ذلك بأن العزاء قد إنتهى وربما يكونو نسو فالنسيان نعمة من الله على الإنسان فكشفت عبير عن وجهها و سلمت على أم أحمد وما ان راتها أم أحمد حتى تغيرت ملامح وجهها وتغيرت تلك الإبتسامة إلى نظرات تساؤل دب الخوف في نفس عبير و ألمحت لأختها بأنهم أخطأو المنزل وهمت بالخروج بسرعه إلا أن أم أحمد مسكت عبير بيدها و سالتها : من أنتي ؟؟ تلعثمت عبير في الكلام ثم باردت أخت عبير بالحديث : معليش يا خالتي كنا جايين نعزي أهل صديقة اختي المتوفيه والظاهر غلطنا بالبيت قالت الأم : لاا هالوجه مو غريب علي انا شايفته قبل .. كان كلام الأم مبني على الثقة ولكنها لم تكن تريد الإستعجال في الحكم فتريثت قليلاً لتمسك أبنتها سلمى زمام الحديث قائلة : وش تبغين جايه بعد اللي سويتيه ؟ ما تستحين على وجهك عبير بتساؤل وإستغراب مصطنع للخروج من هذا المأزق : وش مسوويه ؟ ترانا غلطانين بالبيت وش فيكم ؟ قالت ريم : حنا شايفين صورك كلها بجوال اخوي احمد صمتت عبير وسط ذهول أختها مما تسمعه من كلام الأم وبناتها عن أختها وتلك الصور في المجلس : كان الأب جالس مع الشاب يرتشف فنجان القهوة بصمت في انتظار انتهاء ابنتيه من العزاء فبادره الشاب متسائلاً بإبتسامة: ما عرفناك يا عم قال الأب : انا ابو صديقة بنتكم اللي توفت الله يرحمها استغرب الشاب فقال : اي بنت ؟ تردد الأب فهو لا يعرف إسم المتوفية فقال ليؤكد على صحة كلامه : بنتكم اللي توفت من اسبوع قال الشاب : ما عندنا أحد مات وماعندي اخت إلا ثنتين و الحمدلله كلهم طيبين !!! ساورت الشكوك الأب بأنهم قد يكونو أخطأو المنزل فأخرج هاتفه ليقوم بالإتصال على أبنته عبير ليتأكد ويستطلع الأمر لم تكن عبير ترد أو تسمع رنين هاتفها لأنها كانت مشغولة بما يحدث وما يقال لها من الأم وأبنتيها عاد الأب ليتصل على أخت عبير و ردت اخت عبير ولكن كان الأب يسمع صوت صراخ فسألها : وش فيكم يا بنتي ؟ وش السالفه ردت اخت عبير : لا لا ولا شي ما صار شي يا بوي الاب : من هاللي تصارخ ؟ ترددت اخت عبير في الكلام وحاولت الخروج من الحرج فقالت له : هذي ام صديقة عبير تبكي قال الاب : وشلون صديقة عبير و الرجال اللي عندي يقول مافيه أحد مات عندهم هنا وقعت عبير وأختها في مشكلتين لم تحسب لها عبير حساب... مشكلة الأم وأبنتيها و مشكلة الأب الذي كان في موقف محرج أمام الشاب تابعو الجزء السادس قريباً |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |