قصه من الواقع أبكتني

تخيلوا ذلك البيت في الشيشان , في احدئ الليلي طرق الباب بقوة . رجل وامرأه وبنته الشابه وولد صغير طرق الباب بقوة مافتحوا الباب من انهم الروس الشيوعيون كسروا الباب دخلو على البيت في اخر الليل هب الاطفال من نومهم ماذا حدث أخذ الأب بقوة ضرب الأب والأم امام الاطفال اغتصبت الأم والبنت الشابه امام مراى الأب والولد الصغير , الولد تركوه صبي صغير يبكي يصيح لكن ماذا يصنع وماذا يفعل .
ولما اغتصبت الأم والبنت والأب ينظر وضعوا الرصاصه في رأس الأب ثم قتلوه ثم خرجوا يمشون

يقول الشاعر عن هذا الصبي . على لسان حاله وهو ينظر لأبيه المقتول.

نسبى ونطرد يا أبي ونباد = فالى متى يتطاول الأوغاد
والى متى تدمي الجراح قلوبنا = والى متى تتقرح الأكباد
نصحوا على عزف الرصاص كأننا = زرع وغارات العدو حصاد
أوما لنا في المسلمين أحبةً = فيهم من العازي المميت سدادً
ياويحن ماذا اصاب رجالنا = أوما لنا سعدٌ ولا مقدادٌ
أوه يا أبتي على أمجادنا = تختال فوق رفاتها الجلادٌ
لاتخشى يا أبي على فربما = قامت على عزم الصغير بلادٌ
ميعادنا النصر المبين فان يكن = موت فعند إلهنا الميعاد
دعنا نموت حتى ننال شهادةٌ = فالموت في درب الهدى ميلادٌ

من قصص الشيخ / نبيل العوضي

تسلموووو على اختيار لهذه القصه

والقصيده معبره جدااااااا


تسلم لنا

ام توتو

شكرا السعودي على هذه

القصه الرائعه والمعبره

مع تحيات
عازف الأحزان

الاخ السعودي

تحياتي لك
والف تحية وشكر على الاختيار الموفق

الجازي

مشكووووووووور وماقصرت

وانت تواجدك الدائم فخر لنا

الله يسلمك ويخليك لنا يارب


سلام