الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > الساحه الدينية
 

الساحه الدينية تهتم بجميع الامور الدينيه من فتاوى واذكار واحاديث

آخر 10 مشاركات
|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )           »          [. هآآتوا لي { القرآن } لا ضآآق صدري . ] | متصفح ( متجدد ) من القران الكريم | (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )           »          آعلآنات وظائف الصحف السعودية (الكاتـب : - )           »          ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )           »          آخر مستجدات الحرب ضد الحوثيين ... (الكاتـب : - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 19 / 03 / 2008, 24 : 10 AM   #1
تميراوي برونزي


الصورة الرمزية al-badr
al-badr غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4080
 تاريخ التسجيل :  15 / 12 / 2007
 العمر : 46
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 19 / 05 / 2014 (39 : 10 AM)
 المشاركات : 1,761 [ + ]
 التقييم :  1326544
افتراضي القوم الذى نهانا الرسول عليه الصلاة والسلام عن قتالهم



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القوم الذى نهانا الرسول عليه الصلاة والسلام عن قتالهم






هل تدرون من هؤلاء؟

إنهم قوم نهانا النبي - صلى الله عليه وسلم - أن نتحرش بهم ....

بئسهم في الحروب شديد ...

إنهم أول من سلب ملك العرب بعد قرون من الخلافة ...

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون الترك، قوما وجوههم كالمجان المطرقة (الدروع)، يلبسون الشعر، ويمشون في الشعر" (البخاري)


وعن عمرو بن تغلب رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إن من أشراط الساعة أن تقاتلوا قوما ينتعلون نعال الشعر، وإن من أشراط الساعة أن تقاتلوا قوما عراض الوجوه، كأن وجوههم المجانّ المطرقة" (البخاري)



قال ابن حجر رحمه الله: "قاتل المسلمون الترك في خلافة بني أمية، وكان ما بينهم وبين المسلمين مسدودا إلى أن فتح ذلك شيئا بعد شيء، وكثر السبي منهم، وتنافس الملوك فيهم لما فيهم من الشدة والبأس .......................... ثم جاءت الطامة الكبرى بالططر (التتار)، فكان خروج جنكز خان بعد الستمائة، فأسعرت بهم الدنيا ناراً، خصوصاً المشرق بأسره، حتى لم يبق بلد منه حتى دخله شرهم، ثم كان خراب بغداد وقتل الخليفة المسعتصم آخر خلفائهم على أيديهم في سنة ست وخمسين وستمائة، ثم لم تزل بقاياهم يخربون إلى أن كان آخرهم اللنك، ومعناه: الأعرج، واسمه تَمُر بفتح المثناة وضمّ الميم، وربما أشبعت، فطرق الديار الشامية وعاث فيها، وحرق دمشق حتى صارت خاوية على عروشها، ودخل الروم والهند وما بين ذلك، وطالت مدته إلى أن أخذه الله، وتفرق بنوه البلاد.


وظهر بجميع ما أوردته مصداق قوله صلى الله عليه وسلم: ((إن بني قنطوراء أول من سلب أمتي ملكهم))، والمراد ببني قنطورا الترك، وكأنه يريد بقوله: ((أمّتي)) أمةَ النسب، لا أمة الدعوة، يعني العرب. والله أعلم" (فتح الباري)

وعلى هذا يكون التتار الذين ظهروا في القرن السابع الهجري هم من الترك؛ فإن الصفات التي جاءت في وصف الترك تنطبق على التتار (المغول).


قال النووي رحمه الله: "وهذه كلها معجزات لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد وجد قتال هؤلاء الترك بجميع صفاتهم التي ذكرها صلى الله عليه وسلم: صغار الأعين، حمر الوجوه، ذُلفُ الأنف، عراض الوجوه، كأن وجوههم المجان المطرقة، ينتعلون الشعر، فوجدوا كلها في زماننا، وقاتلهم المسلمون مرات، وقتالهم الآن. ونسأل الله الكريم إحسان العاقبة للمسلمين في أمرهم وأمر غيرهم وسائر أحوالهم وإدامة اللطف بهم والحماية، وصلى الله على رسوله الذي لا ينطق عن الهوى، إن هو إلا وحي يوحي" [شرح صحيح مسلم].


لهذا أمرنا النبي - صلى الله عليه وسلم - ألا نتحرش بهم فقال "اتركوا الترك ما تركوكم".



تأملوا وجه المغولي ....

تنطبق عليه صفات القوم: صغار الأعين ... عراض الوجوه ....
كأن وجوههم الدروع ......


أليس عجيباً أن يصف النبي - صلى الله عليه وسلم - وجوه قوم ستقاتلهم الأمة بعد ستمائة سنة من موته؟

نعم .... سبحان من أوحى إلى نبيه بهذا الوصف الدقيق عن أقوام يبعدون عن المدينة ومكة آلاف الأميال، في آسيا الوسطى.

ويبعد قتالهم للمسلمين عن زمانه نحو خمسة أو ستة قرون.

وإن في ذلك لآية للمتأملين.


وهذه معلومات عن بلدتهم . .. . منغوليا

· الاسم الرسمي: منغوليا
· العاصمة: أولان بتار
· المساحة: مليون و565 ألف كيلو متر مربع
· الموقع: في وسط آسيا، يحدها من الشمال روسيا، والصين من الشرق والغرب والجنوب
· السكان: مليونان و618 ألف نسمة
· الأجناس العرقية: 90% منغوليون، 4% كازاك، 2% صينيون،2% روس، 2% أجناس أخرى
· اللغة الرسمية: لغة الخلخا «من اللغات الأخرى المستخدمة: التركية والروسية والصينية»
· الديانة: البوذية والإسلام
· نظام الحكم: جمهوري
· العملة المحلية: تجريك «مائة مونجو»
· المناخ: قاري جاف صحراوي
· تاريخ الاستقلال: 31 مارس 1921 «الاستقلال من الصين».

منغوليا ماض تليد وحاضر غريب، شعوب تعشق الخيول وتغني للطبيعة تجد راحتها في خيمة جلدية. نساؤهم وزعن اوقاتهن بين جمع الحطب وتحضير الألبان وعند الزواج هديتهن قرن ماعز مرصع بالفضة والمرجان ولعل أغرب ما في هذا البلد هو التناقض الصارخ بين ماضيها وحاضرها، ففي وقت من الأوقات كانت منغوليا مسقط رأس جنكيز خان التتري الذي كاد أن يسيطر على أقطاب العالم أجمع نقطة انطلاق الإمبراطورية «الدموية» التي استلم رايتها هولاكو بعد جده جنكيز خان ورفعها على أنقاض حضارات ودول أخرى كانت أعظم شأنا كالدولة العباسية مثلا.

كانت منغوليا في حال وصارت في حال كانت قلب الرعب الذي استشرى في جنبات العالم من هذا المقاتل المغولي الذي لا يعرف سوى الدم شرابا ولغة ورائحة وصارت واحدة من أفقر وأضعف دول العالم وأقلها شأنا صارت دولة منكفئة على نفسها لا حول لها ولا قوة.

جير

يطلق على المنزل المغولي اسم «جير» ويصممه أهل البلد بطريقة تتناسب مع المناخ القاري المتطرف في برده وحره فضلا عن توافقه مع الشكل البدائي للحياة في تلك الأصقاع التي تقوم على رعي الإبل ولعل من أهم مميزات ال «جير» سهولة طيه ونقله إلى مكان آخر ثم إعادة تأسيسه دون أن يفقد أياً من عناصره الشكلية ولعل السبب في تمسك المغوليين بهذا الشكل البدائي من المنازل أنه يناسب كثرة ترحالهم وراء المراعي والحيوانات كما أنه كثر استخدامه في العصور القديمة نظرا لاعتماد الجيوش المغولية عليه في تنقلاتها التي لم يكن يستقر بها حال ورغم أنها قد تبدو ضيقة ومحدودة من حيث المساحة يستوعب ال «جير» أسرة بأكملها يمارسون في ظله كل أنشطة حياتهم اليومية بدءاً من النوم والجلوس والاسترخاء وانتهاء بالطهو والغسيل والاستحمام.

شعب خجول

يقولون عنهم انهم شعب يعيش حياته بشيء من الخجل والحياء الفطري فدائما ما يخفون الغضب والارتباك والتوتر وراء بسمة لا تخلو من الطيبة. وإلى جانب الخجل يكثر فيهم الصمت لا يثرثرون ويكرهون الضوضاء لكن من يطلع على تاريخهم عن كثب قد يرى أنهم شعب عاشق للدم ويستهين بحرمة «الحياة» بصورة تدعو للدهشة ويقولون ان هذا العشق لم يعرفه سوى المغوليين القدماء أما الأجيال الحالية فإنها تكتفي بمجرد الغضب الشديد والتعبير عنه بأي وسيلة ولأتفه الأسباب. وللمغول عادات غريبة بعض الشيء في الضيافة واستقبال الزوار مثلا الضيف لا يحق له دخول الدار بطرق الباب ولكن بإطلاق صرخة تعني بلغتهم «أمسكوا كلب الحراسة» لشهرة ما يربي المغول من كلاب الرعي والصيد الشرسة ومن عادات الضيافة ايضا تقديم الشاي بالحليب مع إضافة الملح فإذا قبله الشخص أدخل إبهامه فيه ورش بعضه في الهواء وإذا لم يقبل الضيافة يضع نفس الأصبع على جبينه. ومحظور الحديث في مجالس المغوليين عن الطلاق أوالموت فهذه الأمور تزعجهم للغاية .

الدهن الخالص

من أغرب الحقائق التي تتعلق بعادات الغذاء لدى المغوليين أنه يتوقف على عاملين في غاية الأهمية : الزمان والمكان ففي المناطق الجنوبية يقبل الناس على تناول لحم الإبل ومنتجاته من الألبان وفي المناطق الجبلية وتحديدا في منطقة جبال خانجاي يكثر تناول لحوم البقر وفي العاصمة أولان بتار تتنوع المأكولات وتختلف خاصة وأن هذه المدينة تشهد تعايشا بين المغوليين من أهل البلاد وبين الأجانب ممن يزورونها للسياحة ولشدة البرودة التي يتعرضون لها في فصل الشتاء يقبل السكان على تناول المأكولات ذات السعرات الحرارية العالية. ولذلك ليس من الغريب أن يتناول الرعاة والفلاحون الدهون الخالصة بعد غليها!.

كتاب العائلة

المنغوليون رعاة ماشية أساسا فهم يرتحلون وراءها ولا يكادون يعرفون الاستقرار ولذا يوجد لدى كل أسرة كتاب للعائلة يسجلون فيه تواريخ الميلاد والموت والزواج. ويعلق هذا الكتاب ذو الجلد المدبوغ في خيمة تسمى «البور ته».

جغرافيا الأصفر والأخضر

من أهم المعالم الجغرافية في منغوليا صحراء جوبي التي تمثل ثاني أكبر صحراء على مستوى العالم تغطي صحراء جوبي ثلث المنطقة الجنوبية من منغوليا وتعد موطنا للعديد من الحيوانات التي قاربت على الانقراض بصورة نهائية مثل «دب جوبي» لم يتبق منه سوى 40 حيواناً فقط والجمل البري والحمار البري ورغم قسوة البيئة واختفاء مظاهر الحياة في تلك الصحراء المترامية الأطراف كان رعاة الإبل والماشية من المغول يسكنون فيها لعدة قرون وإلى جانب هذه البيئة الصحراوية القاحلة تغطي الغابات الجبلية بأشجارها ومراعيها الخضراء حوالي 25 في المائة من مساحة البلاد ومن أشهر تلك المناطق غابة ألتاي نيورو التي توجد في أقصى الجزء الغربي من منغوليا وهي منطقة تغطيها الثلوج في معظم أيام السنة وتبلغ أعلى قمة في الجبال المنتشرة في منغوليا وهي قمة جبل كيوتن 4374 متر.


 

رد مع اقتباس
قديم 19 / 03 / 2008, 07 : 06 PM   #2
تميراوي الماسي


الصورة الرمزية مرعب النفوس
مرعب النفوس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1924
 تاريخ التسجيل :  20 / 11 / 2005
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 13 / 06 / 2012 (52 : 10 PM)
 المشاركات : 16,291 [ + ]
 التقييم :  270721
افتراضي



أخي الغالي


al-badr






عظم الله ليكِ الأجر وبارك الله فيك وعليك وليك كل الشكر والتقدير ياالغالي على هذا النشاط والهمة في نقل كل جديد من الأخبار وكل مفيد نفع الله بك وبعلمك.........

أخي وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى ولما فيه الخير والصلاح على هذا الجهد والعطاء المتواصل
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




كما أسأل الله أن يجزاك عنا خير الجزاااااء



..........


 
 توقيع : مرعب النفوس

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


رد مع اقتباس
قديم 21 / 03 / 2008, 15 : 04 PM   #3
VIP


الصورة الرمزية سحايب صيف
سحايب صيف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2121
 تاريخ التسجيل :  31 / 03 / 2006
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 08 / 01 / 2009 (54 : 02 PM)
 المشاركات : 7,288 [ + ]
 التقييم :  10076261
افتراضي



جزاك الله خير اخوي على هالموضوع والمعلومات


احترامي لك


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03 : 09 PM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم