أكتب أجمل بيت من الفصيح قرأته وسمعته........

بسم الله الرحمن الرحيم


أخواني مرتادي هذه الساحة العذبة ساحة الشعر والشعراء ساحة المورد العذب

لأجمل الألفاظ وأحلى المعاني وأروع الكلام.

هنا يحل لنا ضيف العرب بل هو فخر العرب ومعجزة الأنام في عصر العروبة

هنا حيث الشعر الفصيح والكلام الاصيل ولغة القرآن والعلم الذي لايدرك علمه

فيه سحر وجمال باقٍ على مر العصور .

أخي /أختي

دون مايروق لك من شعر العرب الأصيل وإنتقي لنا منها أجمل الأبيات واروع الكلمات.

لاتثقل القارئ بطولها وجنبنا الشعر النبطي وتذكر قول الشاعر:

ألم ترى أن السيف ينقص قدره.....إذا قلنا ان السيف أمضى من العصا

آمل منكم التفاعل والتجاوب

ولكم من الضامي كل الشكر

سأبدتي بأبيات لأبي فراس الحمداني



أراكَ عصيَّ الدَّمْعِ شيمَتُكَ الصَّبْرُ
أما لِلْهَوى نَهْيٌ عليكَ و لا أمْرُ؟

بَلى، أنا مُشْتاقٌ وعنديَ لَوْعَةٌ
ولكنَّ مِثْلي لا يُذاعُ لهُ سِرُّ!

إذا اللّيلُ أَضْواني بَسَطْتُ يَدَ الهوى
وأذْلَلْتُ دمْعاً من خَلائقِهِ الكِبْرُ

فكره رائعه منك أخوي الضامي .. ويسرني أن أكون أول من يشاركك
هذا الإبداع ...

وهذه البيتين للمتنبي أعجبتني لقوة معانيها ..


أنا الذي نظر الأعمى الى أدبي ..... وأسمعت كلماتي من به صمم
فالخيل والليل والبيداء تعرفني ..... والسيف والرمح والقرطاس والقلم

بيض الله وجهك ياقلب الاسد دائماً سباق لكل مافيه صالح لرقي المنتدى


وهـــــــــــــاك البيت التالي إهداء لك


سلام على الدنيا أذالم يكن بها ........صديق صدوق صادق الوعد منصفا

الا أيها الليل الطويل ألا انجلي *** بصبح وما الاصباح منك با أمثل


مشكوووور اخوي الضاااامي على الفكرة الرائعة ... ودمت بخير

العفو أخوي الضامي ...

سيذكرني قومي اذا جد جدهم ..... وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله
وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم

أطلعني الحب على غيبه
..........فصرت ادري اليوم مافي غد

والله ماعورضت في مهجتي
..........إلا لأن ارفــــــــــع عنها يدي

لو كنت اعلم ان الحلم سيجمعنا
لأغمضت طوال الدهر اجفاني

الشاعر غير معروف

فكرة رائعة اخي الضامي
مشكورعلى الموضوع

فكرة جميلة وخطوة موفقة شاعرنا القديرأشكرك عليها
وسجلني زائراً دائماً هنافهذا المجال يستهويني كثيراً
ويحضرني هذا البيت الجميل يقول فيه الشاعر:

أقبل على النفس واستكمل فضائلها,,,, فأنت بالعقل لابالجسم إنسان

وتقبل تحياتي الحارة.