هل تريد أن تعيش سعيداً ؟ تفضل :

يحكى أن ملكا كان يحكم دولة واسعة
جدا. أرادهذا الملك يوما القيام برحلة برية طويلة.
وخلال عودته وجد أن
أقدامه
تورّمت بسبب المشي في الطرق الوعرة،
فأصدرمرسوما يقضي بتغطية كل شوارع المملكة بالجلد
ولكن أحد مستشاريه أشارعليه برأي أفضل
وهو عمل قطعة جلد صغيرة تحت قدمي الملك فقط.
فكانت هذه بداية لبس الأحذية.
هناك حكمه مُستقاه من القصة تُعلمنا كيف نفكر وماذا نستفيد من تغيير تكتيكات حياتنا بشكل يلائم ظروفنا المحيطة ونلخص منها التالي :
إذا أردت أن تعيش سعيدا في العالم !
فلا تحاول تغيير كل العالم ,
بل اعمل التغيير في نفسك .
ومن ثم حاول تغيير العالم ما استطعت
وهذا يقودنا إلي التمعن ماأستطعنا إلي قول الباري عز وجل((ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم))
منقول

قصه لها عمق بعيد جميل يجعلنا نفكر على كيفية التأقلم على حسب الظروف


من جد قصه رائعه جدا جدا


اشكرك

تسلم اناملك على النقل الجميل واختيارك الموفق لهذه الحكايه الجميله...

برغم قصرها الا ان فيه من الفوائد الشئ الكثير ..

فعلا علينا ان نصلح مافي انفسنا ... قبل ان نفكر في اصلاح الأخرين

قال الله تعالى :

((اتامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم)) ..!!!

غاليه / قلب الاسد

اشكر تواجدكم وتعليقكم الجميل

لا تحرمونا من هذا الحضور

شكرا لكم

الفاضل / الحياة كلمة

كم نحن في حاجة لمراجعة حساباتنا مع أنفسنا وإصلاح عيوبنا وما عندنا من خلل حيث

لو فعل كل واحد منا ذلك لصلح المجتمع وتحسنت الأوضاع فمانحن إلا أفراد من هذاالمجتمع

وصدق من قال : طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس

عليك نفسك فتش عن معايبها,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ودع عنك ما للناس للناس

التربية الذاتية خطوة مهمة من خطوات الإصلاح الإجتماعي فهل سيكون لنا وقفة مع

أنفسنا محاسبة وتربية وتطوير يقول عمر رضي الله عنه:حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا

وزنوها قبل أن توزنوا وتأهبوا للعرض الأكبر.

جزاك الله خيرا أخي الفاضل(الحياة كلمة) على هذا الطرح التربوي الهادف ومزيدا من

من التميز بورك فيك ولك مني خالص الثناء وعاطر التقدير.

مشكور اخوي الغالي على موضوعك المميز وما قصرررررررررررررررررت

قصه لها عمق بعيد جميل يجعلنا نفكر على كيفية التأقلم على حسب الظروف


من جد قصه رائعه جدا جدا


اشكرك

مشكووور اخي على الموضوع الرائع وكلامك في محلة
اعمل التغيير في نفسك اولا

تسلم على الموضوع وجزاك الله خير الجزاء

بسم الله الرحمن الرحيم
ذكرتني هذه القصة والتعليقات بكلام سمعته من صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيزوكان يتعلق بالهيئة
ولا مانع من ذكره الآن
وهو :
إذا أصلح الشخص نفسه ثم أصلح بيته فقد صلح المجتمع
وفي القرآن والسنة الدليل الشامل على هذا الكلام

حياكم الله اخواني
واشكركم من قلبي على مداخلاتكم القيمة والثرية
والتي اعطت الموضوع اهمية وزادته جمالا
بورك فيكم
ولاتحرمونا هذا الحضور

شكرا لكم