"التعليم" تفتح نظام النقل من الوظائف الإدارية للتعليمية.. وتؤكد: يقتصر على منسوبينا

التعليم تدرس إمكانية نقل منسوبيها من الإدارية إلى التعليمية

عادل الحربي (صدى):أكد المتحدث الرسمي لوزارة التعليم مبارك العصيمي أن وزارة التعليم وبالتنسيق مع وزارة الخدمة المدنية تدرس حالياً إمكانية نقل منسوبيها من الوظائف الإدارية إلى التعليمية.

وذكر العصيمي عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أنه سيتم النقل وفق ضوابط نقل وشغل الوظيفة التعليمية.

ممن يحملون شهادات تعليمية

التعليم تحيي آمال إدارييها من متعثري قياس والبديلات في التحويل للوظائف التعليمية

الرياض - الوئام:
أحيت وزارة التعليم آمال منسوبيها من الاداريين في التحويل للوظائف التعليمية بعد أن أكد ناطقها الرسمي مبارك العصيمي انه “‏بالتنسيق مع وزارة الخدمة المدنية تدرس وزارة التعليم حالياً إمكانية نقل منسوبيها من الوظائف الإدارية إلى التعليمية وفق ضوابط نقل وشغل الوظيفةالتعليمية”.
وبهذا قد تستفيد وزارة التعليم من منسوبيها الاداريين ممن يحملون شهادات تعليمية وتمت إحالتهم لوظائف إدارية ومنهم المعلمات البديلات اللاتي لم يجتزن اختبار قياس وكذلك الإداريون الذين لايحملون دبلوما تربويا وحرموا حينها من الوظائف التعليمية، فيما ستستفيد وزارة التعليم من الكادر الإداري لديها ممن يحملون شهادات تعليمية لتحوير الوظائف التعليمية.
ويتم خلالها سد الاحتياج وزيادة فرص وظيفية تعليمية خصوصا بعد حركة النقل الخارجي التي صدرت في مطلع شهر رمضان بنسبة 60% من المتقدمين الامر الذي وصفه متابعون بانه قد يسبب عجزا في بعض المناطق وتكدسا في مناطق أخرى.

اشتراط اجتياز اختبار الكفايات "قياس"

"التعليم" تعلن عن ضوابط النقل من وظيفة إدارية إلى تعليمية.. والتقديم ٤ شوال


A A A

• 1,397مشاركة

عبدالله البرقاوي - الرياض
5
78
75,811




‏أكد المتحدث الرسمي لوزارة التعليم مبارك العصيمي أن وزارتي التعليم والخدمة المدنية أنهتا ضوابط وشروط النقل من وظيفة إدارية إلى تعليمية، مبيناً أنه سيتم فتح نظام التكامل للتقديم اعتباراً من ١٤٣٧/١٠/٤هـ.
وبين العصيمي أن من بين الشروط والضوابط اجتياز اختبارات كفايات "قياس" للإداريين الراغبين في النقل للوظائف التعليمية وغيرها من شروط وضوابط الوظائف التعليمية.
من جهتها أكدت مصادر مطلعة بأن القرار الجديد الذي اتخذته الوزارتين يهدف لاستفادة وزارة التعليم من العدد الكبير من الإداريين لخفض احتياجها من الوظائف التعليمية خاصة بعد حركة النقل الكبيرة الأخيرة.

ضوابط وشروط النقل الإداري لوظيفة تعليمية حُددت وفتح "التكامل اقترب

بعد سماح وسخط .. "المدنية": أولوية منتظري التعيين تحددها "التعليم"

A A A

• 39مشاركة

قاسم الخبراني - الرياض
0
4
6,443




أكد المتحدث الرسمي لوزارة الخدمة المدنية حمد المنيف لـ"سبق" بعد قرار السماح للإداريين بالنقل لوظيفة معلم، أن الأولوية مع الخريجين العاطلين عن العمل ممن ينتظرون التعيين تحدده وزارة التعليم، ومشيرًا إلى أن النقل سيقتصر فقط على إداري وزارة التعليم.

‏وكان المتحدث الرسمي لوزارة التعليم مبارك العصيمي ، قد أكد أن وزارتي التعليم والخدمة المدنية أنهتا ضوابط وشروط النقل من وظيفة إدارية إلى تعليمية، مبينًا أنه سيتم فتح نظام التكامل للتقديم ابتداءً من 4 / ١٠ / 1437هـ.

وبين "العصيمي" ، أن من بين الشروط والضوابط اجتياز اختبارات كفايات "قياس" للإداريين الراغبين في النقل للوظائف التعليمية وأن يكون الموظف يشغل المرتبة السادسة فاعلاً.

ولم تعلن وزارة التعليم ، أن الأولوية ستكون للخريجين الجدد العاطلين ممن ينتظرون التعيين وهو ما أثار حالة من السخط بين أوساط الخريجين خصوصًا ممن اجتازوا قياسًا ولا يزالون على قوائم الانتظار.

"التعليم" تفتح نظام النقل من الوظائف الإدارية للتعليمية.. وتؤكد: يقتصر على منسوبينا

A A A

• 378مشاركة

مجموعة من المحررين - الرياض

• 
• 

0
18
34,424




أعلنت وزارة التعليم قبل قليل فتح نظام النقل من الوظائف الإدارية إلى التعليمية وفق الضوابط المنظمة للعمل، ونشرت رابطًا للتقديم مؤكدة أن القرار يقتصر على منسوبي الوزارة الإداريين.
واستعرضت الوزارة شروط وضوابط القرار الذي أعلنته خلال الأيام الماضية، وأكدت أنه جاء بالتنسيق مع وزارة الخدمة المدنية.
http://tkml.moe.gov.sa/Candidates/Default.aspx

استقرار مكاني غير مضمون والفوارق المادية لا تحفز .. والمطالب مراجعة

غموض الوظائف التعليمية يجذب الإداريين للخلف .. والفرصة الذهبية لغز!

A A A

• 35مشاركة

فهد الغبيوي - عفيف
0
3
6,031




حالة تردد كبيرة يعيشها الموظفون الإداريون في قطاع التعليم، ممّن تنطبق عليهم شروط الانتقال للوظائف التعليمية، من التقديم على ذلك، بعد إعلان وزارة التعليم أخيراً عنه، خشية أن يتم توجيههم بعيداً عن مقار سكنهم؛ ما سيؤثر في استقرارهم النفسي والأسري؛ بعد سنوات الخدمة التي أمضوها في أماكنهم.

وبرّر عددٌ من أولئك الموظفين ممَّن استطلعت "سبق" آراءهم، هذا التردد، بغموض الإعلان، وعدم وجود تفاصيل كافية توضح المستوى والدرجة التي سيتم نقلهم عليها، ومدى توجيههم على الرغبة التي سيختارونها، وإمكانية تراجعهم عن الوظيفة التعليمية لو تم توجيههم لمنطقة غير رغباتهم المسجلة.

وأرجع بعضهم هذا التردد أيضاً؛ لعدم وجود فوارق مادية بين الراتبين، خاصة أنهم أمضوا سنوات طوالا في الخدمة تدرجوا خلالها في سلم الرواتب حتى فاقت راتب المعلم الجديد، وإن وجدت فروقات بين الراتبين فهي بعشرات الريالات معتبرينها غير محفزة لهم ليقدموا على مثل هذا القرار المصيري بالنسبة له.

وأضافوا أن بعضهم الآن يعمل على مرتبتين سابعة وثامنة، وقد خدموا سنوات عديدة، في إداراتهم وتعيينهم في أماكن أخرى بعيدة، يرجح عندهم كفة سلبيات اتخاذ مثل هذا القرار، ويقودهم للعزوف عن التقديم، مطالبين وزارة التعليم بمراجعة هذه الفقرة، وأن يتم تعيينهم في نطاق إداراتهم أسوة بقرارات التثبيت السابقة للمعلمين والمعلمات المتعاقدات وجرى تثبيتهم في مدارسهم.

واعتبر فريق آخر أن هذه الفرصة "ذهبية" لهم ليحصلوا على الوظيفة المناسبة لإعدادهم الأكاديمي؛ إلا أن عدم أدائهم اختبار كفايات المعلمين وعدم منحهم فرصة للاختبار حرمهم التقديم؛ ذلك بسبب ضيق فترة التقديم والمحددة بأربعة أيام تنتهي في العاشر من هذا الشهر الجاري.

استمر 4 أيام وسط تردد لعدم الالتزام بالمكان والأسر واختفاء فارق الراتب

اليوم.. "التعليم" يغلق استقبال طلبات الانتقال من العمل الإداري للتعليمي

A A A

• 22مشاركة

فهد الغبيوي - عفيف
1
4
3,294




يغلق بنهاية اليوم برنامج استقبال طلبات الانتقال من الوظيفة الإدارية للكادر التعليمي، في وزارة التعليم، بعد أربعة أيام كانت حددتها الوزارة لاستقبال الطالبات؛ بدءاً من السادس من الشهر الجاري.

وكانت وزارة التعليم قد أعلنت لموظفيها الإداريين ممن يشغلون المرتبة السادسة فما فوق، من حملة المؤهل الجامعي، عن إمكانية التقدم بطلب الانتقال للكادر التعليمي، واشترطت لذلك عدة شروط؛ من أبرزها: أداء اختبار كفايات المعلمين، وتجاوز المقابلة الشخصية التي تُجرى لهم بعد الترشيح.

ورصدت "سبق" -في تقارير سابقة- تردد بعض المؤهلين المنتسبين للكادر الإداري في التعليم، في الإقدام على هذه الخطوة، لعدة أسباب؛ أبرزها: عدم التزام وزارتهم بتوجيههم حين الترشيح لإداراتهم التي أمضوا عشرات السنوات من الخدمة فيها، وعدم وجود فوارق مادية بين الراتبين تُحَفّزهم على الانتقال للعمل معلمين في إدارات أخرى بعيدة عن مقراتهم، وتحمّل تَبِعات ذلك النفسية والأسرية.