![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() قدمت تعازيها لأسر الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية فرنسا مصدر مسؤول: المملكة تدين وتستنكر الهجوم الإرهابي الذي شهدته العاصمة باريس ![]() واس- الرياض: صرح مصدر مسؤول بأن المملكة العربية السعودية تابعت بأسى شديد الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له اليوم مجلة "شارلي إبدو" بالعاصمة الفرنسية باريس، وأدى إلى سقوط العديد من الضحايا الأبرياء. وأضاف المصدر أن المملكة إذ تدين وتستنكر بشدة هذا العمل الإرهابي الجبان الذي يرفضه الدين الإسلامي الحنيف، كما ترفضه بقية الأديان والمعتقدات، فإنها تتقدم بتعازيها لأسر الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية فرنسا الصديقة، وتتمنى للمصابين الشفاء العاجل. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#2 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
بعد إعادة نشرها رسوماً كاريكاتيرية مسيئة للنبي الكريم
مهاجما الصحيفة الفرنسية الساخرة هتفا ” انتقمنا للرسول “ ![]() A+ A A- قال شهود إن مهاجمي مقر صحيفة شارلي ايبدو هتفوا “انتقمنا للرسول” في إشارة على ما يبدو للرسومات الكاريكاتورية التي سبق للصحيفة أن نشرتها، وأوقع الهجوم مقتل 12 شخصا من بينهم شرطيان. ووفقاً لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية أن الهجوم شنه شخصين ملثمين برشاش وقاذفة الصواريخ على مقر صحيفة شارلي ايبدو الساخرة في باريس ، فيما أعلنت السلطات حالة الطوارئ القصوى في العاصمة الفرنسية. وتوجه الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند على الفور إلى مكان الهجوم في حي سكني في العاصمة للتنديد “بهجوم إرهابي وعمل على قدر استثنائي من الوحشية”. وأكد أولاند أن “عدة اعتداءات إرهابية أحبطت” في الأسابيع الأخيرة داعيا إلى “الوحدة الوطنية”. وقال شهود إن المهاجمين هتفوا بـ “انتقمنا للرسول” في إشارة على ما يبدو للرسومات الكاريكاتورية التي سبق للصحيفة أن نشرتها علما أن غلاف الصحيفة الصادر اليوم الأربعاء ضم صورة للكاتب الفرنسي ميشال ويلبيك صاحب رواية “الاستسلام” التي أثارت جدلا كبيرا في فرنسا في الآونة الأخيرة، لما اعتبره البعض أنها معادية للإسلام. وفي تسجيل فيديو للهجوم التقطه رجل لجأ إلى سطح ووضعه على الانترنت لموقع فرانس ، يُسمع صوت رجل يهتف “الله اكبر الله اكبر” بين عدة عيارات نارية. وقال مصدر قريب من التحقيق إن رجلان يحملان كلاشنيكوف وقاذفة صواريخ اقتحما مقر صحيفة شارلي ايبدو الساخرة في الدائرة الحادية عشرة من باريس وحصل تبادل إطلاق نار مع قوات الأمن”، وأصيب شرطي بنيران المسلحين لدى مغادرتهما المكان قبل أن يرغما سائقا على الخروج من سيارته عند باب بانتان ويصدمان بها احد المارة. واظهرت تسجيل مصور بثه التلفزيون العام الفرنسي رجلان ملثمان يطلقان النار بدم بارد على شرطي فرنسي ملقى على الأرض قبل أن يركبا سيارة سوداء. وفي سياق متصل، أعلنت رئاسة الحكومة الفرنسية استخدام “كل الوسائل” من اجل “كشف واعتقال” المهاجمين مشيرة إلى أنها وضعت وسائل الإعلام والمحلات التجارية الكبرى ووسائل النقل تحت “حماية مشددة”. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#3 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
مقتل 4 رسامين في الصحيفة الفرنسية .. والمهاجمون : “انتقمنا للرسول”
6:04 م - 7 يناير 2015 الوئام - رويترز: قالت قناة “فرانس 24″، نقلا عن مصدر بالشرطة الفرنسية ، إن أربعة من رسامي صحيفة “شارلي إيبدو” قتلوا في الهجوم الذي نفذ داخل مقر المجلة صباح اليوم. وكان قد هاجم مسلحون صحيفة “شارلي إيبدو” الفرنسية، بعدما نشروا صورة ساخرة، للرسول عليه الصلاة والسلام ولأبو بكر البغدادي زعيم تنظيم “داعش”. ونقلت تقارير عن شهود عيان أن عدداً من منفذي الهجوم على مجلة “تشارلي إيبدو” كانوا يهتفون “انتقمنا للرسول”، كما يبدو في أحد مقاطع الفيديو صوت لأحد المهاجمين، وهو يهتف بالعربية “الله أكبر.” ونددت دول عدة بالهجوم، الذي وصفه الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، بالإرهابي، واستهدف، الأربعاء، مقر صحيفة “شارلي إيبدو” في باريس، موقعا 12 قتيلا، بينهم صحفيون. وقال الرئيس الأمريكي بارك أوباما اليوم الأربعاء بإطلاق النار الذي أودى بحياة 12 شخصا في مقر مجلة في باريس اليوم ووصف الأمر بأنه هجوم إرهابي ضد حليفته فرنسا. وقال أوباما في بيان “نحن على تواصل مع المسؤولين الفرنسيين وأمرت إدارتي بتوفير أي مساعدة لازمة للمساعدة في إحالة هؤلاء الإرهابيين للعدالة.” وأدانت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل هجوما شنه ملثمان على مقر صحيفة فرنسية في باريس اليوم الأربعاء وقالت إنه هجوم على حرية الصحافة والتعبير. وقال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في بيان عبر حسابه الشخصي على تويتر “أعمال القتل في باريس بغيضة. نقف إلى جانب الشعب الفرنسي في الحرب على الإرهاب وفي الدفاع عن حرية الصحافة.” |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#4 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
باالصور.. 11 قتيلا بينهم شرطيان في إطلاق نار بمقر صحيفة "تشارلي إيبدو" بباريس
صحيفة المرصد : أعلنت الشرطة الفرنسية الأربعاء 7 يناير/ كانون الثاني مقتل 11 شخصا وإصابة 5 بإطلاق نار نفذه ملثمون استهدف مقر الصحيفة الفرنسية الساخرة "تشارلي إيبدو" في باريس. وفور وقوع الحادث قررت الرئاسة الفرنسية عقد اجتماع طارئ فيما تحدثت أنباء عن توجه الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند إلى مكان الحادث وفقا لموقع روسيا اليوم. يذكر أن المجلة الأسبوعية الساخرة "شارلي إيبدو" سبق وأصدرت في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2011، عددا خاصا تحت عنوان "شريعة إيبدو"، أعلنت فيه النبي محمدا "رئيس تحريرها"، ما أثار موجة احتجاجات أدّت إلى إحراق مكاتبها وتعرض موقعها على الإنترنت للقرصنةوفي 19 سبتمبر/أيلول 2012، قررت "شارلي إيبدو" مجددا الإساءة للرسول (ص) بنشر رسوم كاريكاتورية مسيئة، وذلك بعد مرور أسبوع على اندلاع موجة احتجاجات ضد الفيلم الأمريكي المسيء للإسلام "براءة المسلمين". أما السلطة الفرنسية، فلم ترَ فيما اقترفته المجلة الساخرة إهانة للديانة الإسلامية، بل وضعته في إطار حرية التعبير داعية من يشعر بالإساءة للجوء إلى القانون. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#5 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() أربعة من رسامي الكاريكاتور ضمن قتلى الهجوم على صحيفة (شارلي إيبدو) الفرنسية ![]() وكالات ( صدى ) :أعلن مصدر قضائي أن أربعة من أبرز رسامي الكاريكاتور في الأسبوعية الفرنسية الساخرة (شارلي إيبدو) قتلوا في الهجوم على الصحيفة. ونقلت وكالة (فرانس برس) عن مصدر قضائي قوله إن الرسامين الذين تم التعرف عليهم بعين المكان من قبل أحد الناجين هم شارب وكابو وولينسكي وتينوس. وكان مصدر في الشرطة قد أعلن أن حصيلة ضحايا الهجوم على مقر الصحيفة الذي شارك فيه ثلاثة أشخاص، حسب وزير الداخلية الفرنسي، ارتفعت الى 12 قتيلا من بينهم شرطيان. وهاجم المسلحون الذين كانوا مقنعين مقر الصحيفة الساخرة حوالي الساعة الحادية عشرة والنصف، وأطلقوا النيران من رشاش كلاشينكوف وقاذفة صواريخ على مقر الصحيفة المتواجد بالدائرة الحادية عشرة بباريس، حيث حصل تبادل لإطلاق النار. وتوجه الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، إلى مكان الهجوم حيث قال إن الأمر يتعلق ب”اعتداء إرهابي بالتأكيد”، داعيا الفرنسيين إلى الوحدة. كما ندد الرئيس الفرنسي بما اعتبره “عمل على قدر استثنائي من الوحشية”، مؤكدا أن “عدة اعتداءات ارهابية أحبطت” في الاسابيع الأخيرة. وعقب الهجوم أعلنت فرنسا حالة الإنذار القصوى في المنطقة الباريسية، كما تقرر عقد اجتماع طارئ بالاليزي بشأن الحادث. ومن جانب آخر، أعلنت رئاسة الحكومة الفرنسية تعبئة “كل الوسائل” من أجل “كشف واعتقال” مهاجمي مقر صحيفة (شارلي ايبدو) مشيرة الى انها وضعت وسائل الاعلام والمحلات التجارية الكبرى ووسائل النقل تحت “حماية مشددة”. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#6 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
مشتبه به يسلم نفسه في هجوم باريس
8:40 ص - 8 يناير 2015 الوئام - وكالات : أفادت مصادر أمنية بأن أحد المشتبه بهم الثلاثة الذين تلاحقهم قوات الأمن الفرنسية على أثر الهجوم الدامي على صحيفة “شارلي ايبدو” الفرنسية واسمه حميد مراد (18 عاما) سلم نفسه للشرطة. وأضافت المصادر أنه لايزال المشتبه بهما الآخران فارين، وهما الشقيقان سعيد كواشي (34 عاما) وشريف كواشي (32 عاما) المولودان في باريس واللذان يحملان الجنسية الفرنسية، مشيرة إلى أنه تم اعتقال العديد من الأشخاص على صلة بالشقيقين كواشي. وكانت الشرطة الفرنسية قد تمكنت من تحديد هويات ثلاثة مشتبه بهم، بينهم شقيقان ناشطان في الهجوم الذي استهدف مقر الصحيفة الأسبوعية في باريس مخلفا 12 قتيلا و 11 جريحا، وأصدرت الشرطة الليلة مذكرة بحث وطنية بحق الثلاثة وفق مصدر قريب من الملف. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#7 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() مجلة "شارلي إيبدو" تاريخ من الجدل كاد أن يُفلس فأنقذه المتطرفون! "سبق" تكشف كيف تَحَوّل "الرسام المسيء للرسول" لبطل قومي فرنسي! ![]() الآلاف الغاضبون بالشوارع، والملاحقات مستمرة، و"هولاند": هجمة بربرية. أيام صعبة تتنظر المسلمين وسط احتجاجات تطوف فرنسا وملاحقات. "المملكة" تدين وتستنكر العمل الإرهابي الجبان مؤكدة أنه إجرام. "هولاند" يؤكد أنها هجمة بربرية ويستبق بالتشديد على الوحدة الوطنية. "مصادر فرنسية": وفاة أربعة من أبزر رسامي المجلة بينهم "شارلي". باريس تعلن حالة التأهب القصوى.. ولا توجد جهة تبنّت الهجوم حتى الآن. السلطات تشتبه في ثلاثة أشخاص أمكن التعرف عليهم بينهم أخوان. بندر الدوشي- سبق- واشنطن: يبدو أن مجلة "شارلي إيبدو" قد استعادت بريقها الذي كاد أن يخفت؛ ولكن هذه المرة ليس برسوم مسيئة؛ بل بـ12 جثة ومذبحة لن تنساها فرنسا، والفضل في ذلك يعود للمتطرفين؛ فهم يُتقنون فنون استعداء المجتمعات الغربية؛ فبعد خروج الألمان في مظاهرات حاشدة ترفض تطرف المتأسلمين في المجتمع الألماني، وتطالب برحيلهم من ألمانيا؛ خاصة بعد الموجة الإرهابية العالمية التي تضرب كل دول العالم بعنوان "داعش"، ونهاية بحادثة "شارلي إيبدو" بفرنسا يوم أمس؛ هاهم الآلاف من الفرنسيين يخرجون غاضبين في شوارع فرنسا مستنكرين هذه الحادثة الإرهابية الشنيعة التي راح ضحيتها 12 من الصحفيين العزل، بينهم شرطي فرنسي مسلم؛ بل وتحوّل "شارلي" (رسام الرسول المسيء) إلى بطل قومي بعد مصرعه بحادث الأمس. هجوم بربري وبدأت ردود الأفعال تطفو على السطح، وهي بالفعل لا تسر أكثر من 4 ملايين ونصف من المسلمين، يعيش الأغلبية منهم حياة سعيدة في فرنسا، وتوقّع العديد من المراقبين أن أياماً صعبة للغاية تتنظر المسلمين في فرنسا، وهو الأمر الذي شدد عليه سريعاً الرئيس الفرنسي، واستبق ما سيحدث من ردود فعل عقب الهجوم، بدعوته في أول رد فعل على الهجوم الإرهابي إلى الحفاظ على الوحدة الوطنية، ووصف الحادث بالهجوم البربري، وأضاف: "علينا أن نُظهر في لحظات كهذه أننا بلد موحد، وأن تكون ردود فعلنا مناسبة؛ أي أن نتفاعل بصرامة؛ لكن بما لا يغفل عنصر الوطنية". "شارلي".. بطل قومي! وخرج عشرات الآلاف من الفرنسيين في تظاهرات عارمة؛ تنديداً بالعملية الإرهابية على الصحفيين في المجلة، وتجمّع أكثر من مائة ألف شخص في باريس ومدن فرنسية أخرى مساء الأربعاء؛ تنديداً بالاعتداء الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو"، والذي أوقع 12 قتيلاً و11 جريحاً في العاصمة الفرنسية، بينهم الرسام "شارلي" والملقب بـ"شارب" أيضاً، وهو صاحب الرسم المسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، والذي تَحَوّل لبطل قومي في فرنسا بعد مقتله برفقة ثلاثة من أبرز رسامي المجلة. آلاف الغاضبين ففي باريس تَجَمّع نحو 35 ألف شخص على الأقل في ساحة لاريبوبليك على مسافة قريبة من مقر الصحيفة؛ حسب الشرطة، وغصت الساحة بالمشاركين، الذين حمل بعضهم شارة سوداء كُتِبَ عليها "أنا شارلي"، كما رُفعت لافتات كُتِبَ عليها "شارب مات حراً"، في إشارة إلى رسام الكاريكاتور المسيء ومدير الصحيفة الذي قُتِل في الاعتداء مع ثلاثة رسامين آخرين. ونزل بين 13 و15 ألف شخص إلى الشارع في مدينة رين (غرب البلاد)، وأكثر من عشرة آلاف إلى شوارع ليون في وسط شرق البلاد، والعدد نفسه تقريباً في تولوز في جنوب غرب البلاد؛ وفق تقديرات الشرطة. وفي مارسيليا تَظَاهَرَ نحو سبعة آلاف وأكثر من خمسة آلاف في نانت غرب، وبوردو جنوب غرب البلاد؛ حسب الشرطة أيضاً، وحصلت تجمعات شبيهة في عشرات المدن الفرنسية الأخرى تندد بالعملية الإرهابية المشينة التي نفّذها ثلاثة أشخاص قاموا بقتل مجموعة من الصحفيين العزل! حالة تأهب ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم حتى الآن؛ فيما رفعت السلطات الفرنسية حالة التأهب في البلاد للقصوى، وأطلقت حملات من التحقيق والملاحقات. الاشتباه وتشتبه السلطات الأمنية الفرنسية في ثلاثة مواطنين فرنسيين؛ بينهم إخوة اثنان ينحدران من منطقة باريس يُشتبه في مشاركتهم في الهجوم على صحيفة "شارلي إيبدو"، الذي أوقع 12 قتيلاً الأربعاء، وأصدرت الشرطة وثيقة وزّعتها على دوائرها ودورياتها في منطقة باريس، واطلع مراسل من وكالة "رويترز" على نسخة منها، تُسمي: سعيد كواشي (مولود في 1980)، وشريف كواشي (مولود في 1982)، وحميد مراد (مولود في 1996) كمشتبه بهم. وقال مصدر في الشرطة: إن واحداً منهم تم التعرف عليه من خلال بطاقة هويته الشخصية التي وُجدت متروكة في السيارة التي استُخدمت للهرب. تاريخ من الجدل وكانت صحيفة "شارلي إيبدو" قد أثارت الجدل منذ سنوات داخل فرنسا وخارجها، واتبعت خطاً تحريرياً اتسم بالعداء للزعماء السياسيين والدينيين بشكل عام، ولرموز إسلامية مقدسة بشكل خاص، ولم تتراجع الصحيفة عن خطها؛ حتى بعد أن رُفعت ضدها دعاوى قضائية، وتعرضت لانتقادات من الحكومة الفرنسية ذاتها؛ علاوة على أنها أثارت مشاعر ملايين المسلمين في العالم الإسلامي. هجوم ليس الأول والهجوم على مقر الصحيفة الأربعاء، الذي أدى إلى مقتل 12 شخصاً وإصابة آخرين، ليس الأول الذي تتعرض له "شارلي إيبدو"؛ ففي نوفمبر 2011 أُحرق المقر بعد نشر رسم ساخر للنبي محمد؛ فضلاً عن قرصنة موقعها الإلكتروني في وقت سابق. وبتمسكها بلهجة السخرية من الإسلام ورموزه، سبّبت الصحيفة متاعب لباريس، ودفعتها في بعض الأوقات إلى إغلاق سفارات وقنصليات ومراكز ثقافية فرنسية في عدد من دول العالم، كما أثارت انتقادات من وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، الذي وصف قرار نشر الرسومات بأنه "مستفز". الضحايا والهتاف! لذلك عند سماع هتافات "الله أكبر" و"انتقمنا للرسول" التي أطلقها المهاجمون أثناء إطلاق النار على الضحايا، يتبادر إلى الذهن التاريخ المثير للجدل للصحيفة، التي تم تأسيسها عام 1970؛ حيث تصدر "شارلي إيبدو" أسبوعياً كل أربعاء، نفس اليوم الذي تعرّضت فيه للهجوم الدامي، وهي ليست من بين الصحف الأعلى توزيعاً في فرنسا. سماحة النبي الكريم وللمفارقة، لم يكن المتطرفون الذين نفذوا الهجوم بحاجة إلى هذه الوحشية التي أساءت لسماحة الإسلام وسماحة الرسول الكريم، الذي عفا عن القتلة والمسيئين إليه في معركة بدر ومواطن أخرى يعرف حقيقتها كل مسلم؛ فقد كشفت مصادر فرنسية أن المجلة الساخرة كانت مهددة بالإفلاس، وتعاني عجزاً، وتبيع ما معدله 30 ألف نسخة، وكانت قد أطلقت في الآونة الأخيرة نداء لجمع تبرعات حتى لا تضطر للتوقف عن الصدور. إدانة عالمية وفي سياق متصل، استمرت الإدانة الدولية للهجوم الذي أدى إلى مقتل 12 شخصاً، بينهم أربعة من أشهر رسامي الكاريكاتور في المجلة؛ فقد أدان مجلس الأمن الدولي الهجوم ووصفه بـ"الإرهابي والهمجي والجبان"، وأدانت معظم دول العالم هذه الحادثة الإرهابية؛ مطالبين بجلب القتلة للعدالة. والمملكة تستنكر ونقل عن مصدر مسؤول سعودي، أن المملكة العربية السعودية تابعت بأسى شديد، الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له مجلة "شارلي إيبدو" بالعاصمة الفرنسية باريس، وأدى إلى سقوط العديد من الضحايا الأبرياء؛ مضيفاً أن المملكة إذ تدين وتستنكر بشدة هذا العمل الإرهابي الجبان الذي يرفضه الدين الإسلامي الحنيف، كما ترفضه بقية الأديان والمعتقدات؛ فإنها تتقدم بتعازيها لأسر الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية فرنسا الصديقة، وتتمنى للمصابين الشفاء العاجل. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#8 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
من هم “شريف وسعيد” كواشي منفذا الهجوم على “شارلي ايبدو” ؟
1:00 م - 8 يناير 2015 نشرت الشرطة الفرنسية صورة لشريف كواشي وشقيقه سعيد كواشي المشتبه بهما في تنفيذ الهجوم الدامي على مقر صحيفة “شارلي إيبدو”. ويعتبر شريف كواشي الملقب بـ”أبو حسن” جهاديا معروفا لدى أجهزة الأمن الفرنسية، وسبق أن أدين في 2008 لمشاركته في إرسال جهاديين إلى العراق ونال حكما بالسجن لمدة 3 سنوات منها 18 شهرا مع وقف التنفيذ. يعتبر الفرنسي شريف كواشي (32 عاما) الملاحق مع شقيقه سعيد (34 عاما) في إطار التحقيق حول الهجوم الذي استهدف صحيفة “شارلي إيبدو”، جهاديا معروفا لدى أجهزة مكافحة الإرهاب الفرنسية، وخصوصا أنه أدين للمرة الأولى العام 2008 لمشاركته في شبكة كانت ترسل مقاتلين إلى العراق. ولد كواشي في 28 تشرين الثاني/نوفمبر 1982 في باريس وهو يحمل الجنسية الفرنسية. لقبه “أبو حسن” وانتمى إلى شبكة يتزعمها “أمير” هو فريد بنيتو كانت مهمتها إرسال جهاديين إلى العراق للانضمام إلى فرع القاعدة في هذا البلد والذي كان يومها بزعامة أبو مصعب الزرقاوي. اعتقل قبيل توجهه إلى سوريا ثم إلى العراق، وحوكم العام 2008 وحكم بالسجن ثلاث سنوات منها 18 شهرا مع وقف التنفيذ. وبعد عامين، ورد اسمه في محاولة لتهريب الإسلامي إسماعيل عيط علي بلقاسم من السجن. والأخير عضو سابق في المجموعة الإسلامية المسلحة الجزائرية وحكم عليه العام 2002 بالسجن مدى الحياة لارتكابه اعتداء في محطة مترو إقليمية في باريس (موزيه دورساي) في تشرين الأول/أكتوبر 1995 أسفر عن ثلاثين جريحا. ويشتبه خصوصا بأن كواشي كان قريبا من إسلامي فرنسي آخر هو جميل بيغال الذي سجن عشرة أعوام لتحضيره اعتداءات. ويشتبه بأن كواشي شارك في تدريبات مع بيغال. وقد وجه إليه اتهام في هذه القضية قبل أن يبرأ منها. ليل الأربعاء الخميس، نشرت الشرطة الفرنسية صورة لكواشي تظهره حليق الرأس محذرة من أنه قد يكون “مسلحا وخطرا” على غرار شقيقه سعيد المولود أيضا في باريس في السابع من أيلول/سبتمبر 1980. ويشتبه بأن الشقيقين نفذا ظهر الأربعاء الاعتداء داخل مقر “شارلي إيبدو” والذي أسفر عن 12 قتيلا و11 جريحا. وعثر على بطاقة هوية أحدهما داخل سيارة تركاها بعد فرارهما في شمال شرق باريس. أما الشريك المفترض للشقيقين والذي سلم نفسه ليلا للشرطة في شمال شرق فرنسا فهو حميد مراد (18 عاما) صهر شريف كواشي. ويشتبه بأنه ساعد مطلقي النار. وكان شاهد تحدث عن وجود شخص ثالث في السيارة حين لاذ المهاجمان بالفرار. وقد سلم مراد نفسه للشرطة في مدينة شارلوفيل-ميزيير “بعدما لاحظ أن اسمه يرد على الشبكات الاجتماعية” وفق ما أوضح مصدر قريب من الملف لوكالة الأنباء الفرنسية. وكان ناشطون قالوا إنهم رفاق لمراد ذكروا عبر موقع تويتر أن الأخير كان يحضر دروسا معهم في المدرسة لحظة وقوع الهجوم، مؤكدين براءته. رابط الخبر بصحيفة الوئام: من هم “شريف وسعيد” كواشي منفذا الهجوم على “شارلي ايبدو” ؟ |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#9 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() توعَّد بتكرار الواقعة في أمريكا وبريطانيا..
"داعش" يُعلن مسؤوليته عن مهاجمة صحيفة "الرسوم المسيئة" للرسول الجمعة 18 ربيع الأول 1436 الموافق 09 كانون الثاني (يناير) 2015 الموصل- فرق التحرير أعلن "تنظيم الدولة"، المعروف إعلاميا بـ "داعش"، الجمعة (9 يناير 2015)، مسؤوليته عن العملية التي استهدفت مقر صحيفة "شارلي إيبدو" في العاصمة الفرنسية باريس الأربعاء (7 يناير 2015). وقال الشيخ أبو سعد الأنصاري، مسؤول أئمة وخطباء تنظيم الدولة الإسلامية، خلال خطبة صلاة الجمعة في أحد مساجد الموصل: "بدأنا انطلاقنا بعمليتنا التي نتبناها من فرنسا اليوم وغدا لبريطانيا وأمريكا وغيرها، وسيكون ردنا حاسمًا ليعرف هؤلاء في التحالف أن الدولة الإسلامية هي التي ستحرر كل بلاد الفساد والكفر". وأضاف الأنصاري: "إن عمليات فرنسا هي رسالة لكل دول التحالف الدولي وستكرر في كل من بريطانيا وأمريكا". وتابع: "إن عمليات فرنسا هي رسالة لكل دولة من دول التحالف التي شاركت بقصف وقتل العشرات من تنظيم الدولة الإسلامية في الموصل". وكانت صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة قد تعرضت لهجوم إرهابي صباح الأربعاء الماضي، راح على إثره 12 قتيلا. وكانت الصحيفة الساخرة قد أثارت ضجة واسعة عام 2011 بنشرها رسوما كاريكاتيرية ساخرة ومسيئة للرسول الكريم. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#10 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
عوافي ع المتابعه
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |