![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
بوتين" استبعد اتفاق السعودية وأمريكا لخفض الأسعار
ارتفاع أسعار النفط بعد تصريحات وزير البترول ![]() A+ A A- حققت أسعار النفط ارتفاعاً بسيطاً، اليوم الخميس، مغلقة الجلسة عند سعر 61:12 دولار للبرميل على إثر تصريحات وزير النفط، علي النعيمي. أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه من الصعب إثبات أن هناك اتفاقاً بين السعودية والولايات المتحدة في سوق الطاقة، لخفض أسعار النفط في الأسواق العالمية. ونقلت قناة روسيا اليوم عن الرئيس الروسي قوله، خلال المؤتمر الصحفي السنوي الموسع الذي يعقده عادة قبل نهاية العام، إن هناك الكثير من التحليلات حول أسباب تراجع أسعار النفط في الفترة الأخيرة من هذه التحليلات أن هناك ادعاء بالاتفاق بين السعودية والولايات المتحدة بهدف معاقبة إيران والتأثير على الاقتصاد الروسي وعلى فنزويلا، معلقاً: “ربما الأمر كذلك وربما لا، وربما هو صراع بين المنتجين التقليديين للمواد الخام مع منتجي النفط الصخري”. وأضاف بوتين أن الوضع الحالي للأسعار في سوق إنتاج النفط والغاز الصخري وصل إلى سعر التكلفة، مشيراً إلى أن الحفاظ على الأسعار عند هذا المستوى سيؤدي إلى انهيار عمليات إنتاج النفط والغاز الصخريين لانعدام الجدوى الاقتصادية، مما سيؤدي إلى عودة أسعار النفط للارتفاع، إلا أنه لفت إلى صعوبة تأكيد هذا السيناريو. وأكد محللون أن رفض المملكة خفض إنتاج النفط، واعتبار الرياض أن سعر 60 دولاراً لبرميل نفط برنت هو سعر مقبول بالنسبة لها، يعني أن السعودية في المدى القصير لن تخفض الإنتاج، حتى لو استمرت أسعار النفط في الانخفاض. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#2 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() التحليلات الخاطئة ربطت بين الأسعار والسياسة..
"النعيمي": المملكة لن تخفض حصتها من النفط رغم أزمة السوق العالمية الخميس 26 صفر 1436 الموافق 18 كانون اﻷول (ديسمبر) 2014 الرياض (واس) أكد وزير البترول المهندس علي بن إبراهيم النعيمي، أن هناك تحليلات غير صحيحة، يتم تداولها بين الحين والآخر، مثل ربط القرارات البترولية بأهداف سياسية، هذه التحليلات الخاطئة سوف تنكشف بلا شك، مشيرا إلى أن ما يمرّ به سوق النفط الآن هو مشكلة طارئة، سببها تضافر عدة عوامل في وقت واحد. وقال النعيمي في تصريحات صحفية، الخميس (18 ديسمبر 2014) "في وضع مثل هذا فإنه من الصعب قيام المملكة أو (أوبك)، بأي إجراء قد ينجم عنه تخفيض حصتها في السوق وزيادة حصص الآخرين، كما أن المملكة لديها اقتصاد متين، وسمعة عالمية ممتازة، وصناعة بترولية متطورة، واحتياطيات مالية ضخمة وهناك معلومات". وأضاف: "المشكلة نجمت عن عدة عوامل، منها تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي بشكل كبير، وزيادة الإمدادات البترولية من عدة مناطق، وبالذات من المناطق ذات التكلفة العالية، من خارج دول منظمة (أوبك)، في وقت يتباطأ نمو الطلب العالمي على البترول بشكل أكبر مما كان متوقعًا". وحول إمكانية قيام دول "أوبك" والمملكة بشكل خاص بعمل ما، من شأنه إعادة التوازن للسوق، قال "حصة أوبك، وكذلك السعودية في السوق العالمية لم تتغير منذ عدة سنوات، وهي في حدود 30 مليون برميل يوميًا لأوبك، منها نحو 9.6 ملايين برميل يوميًا إنتاج المملكة، بينما يزداد إنتاج الآخرين من خارج أوبك باستمرار". وتابع: "في وضع مثل هذا، فإنه من الصعب- إن لم يكن من المستحيل- قيام المملكة أو أوبك، بأي إجراء قد ينجم عنه تخفيض الحصة السوقية وزيادة حصص الآخرين، في وقت تصعب فيه السيطرة على الأسعار، فنخسر السوق، ونخسر الأسعار معا، وقد سعت دول أوبك، خلال الشهر الماضي -كما حصل في مرات سابقة- من أجل تعاون دول منتجة أخرى خارج المنظمة، ولكن هذه المساعي لم تُكلل بالنجاح". وفيما يتعلق بتأثر المملكة بالانخفاض الحالي للأسعار، أشار إلى أن المملكة لديها اقتصاد متين، وسمعة عالمية ممتازة، وصناعة بترولية متطورة، وعملاء يصل عددهم لنحو ثمانين شركة، في غالبية دول العالم، واحتياطيات مالية ضخمة، كما أن المملكة قامت بمشاريع ضخمة في البنية التحتية، وبتطوير الصناعات البترولية، والتعدينية والبتروكيماوية وغيرها، بشكل متين، خلال السنوات العشر الماضية، مما يجعل الاقتصاد والصناعة السعودية قادرة على تحمّل تذبذبات مؤقتة. وشدد على الدور السلبي الذي يقوم به المضاربون في السوق البترولية الدولية، قائلا "يدفعون الأسعار إلى هذا الاتجاه أو ذاك؛ لتحقيق عوائد مالية، مما أسهم في تذبذب الأسعار بشكل حاد". |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#3 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
خلال 48 ساعة: رسالتين من العساف والنعيمي لإزالة الغموض حول الأسهم والنفط قبل إعلان الميزانية
صحيفة المرصد:ما إن أعلن عن نزول سعر برميل النفط من فوق 100 دولار حتى نزوله عن حاجز إلى 60 دولارا حتى بدأ التوجس ينتاب مواطني الدول الخليجية المصدرة للنفط حيال ارتباط معيشتهم الوثيق بالنفط وتحكمه في نمط حياتهم ولقمة عيشهم. وتحديدا في المملكة التي تمد العالم يوميا بـ9 ملايين برميل بما يعادل تقريبا ثلث إنتاج «أوبك» البالغ 30 مليون برميل بدأ مواطنوها يتحدثون عن تأثيرات هذا الانخفاض وربطه بأحداث سياسية في المنطقة، التي أكد اقتصاديون وسياسيون ارتباطها الوثيق بها بالإضافة إلى الحديث عن النفط الصخري الذي ما إن صعد نجمه وتحين مقعده من بين مشتقات البترول بانتظار تسليمه زمام ريادة الاقتصاد العالمي حتى تلقى صفعة مدوية من «أوبك» بخفض أسعارها تلاه انسحاب الشركات لتكاليفه الباهظة. لم يكن النفط وحده هو حديث مواطني المملكة، بل سلب أنظارهم سوق الأسهم الذي بدا مترنحا وسط إقبال عليه في ظل جمود يشهده السوق العقاري، وهما من أكبر المحركات لاقتصاد البلد وساكنيه ليختطف الأسهم ما سمي بالأربعاء الأسود الذي هوى بها لنسب متدنية ليزيد هاجس الخوف في وقت يترقب فيه المواطنون الإعلان عن ميزانية الخير والعطاء التي تشهد في السنوات الأخيرة أرقاما قياسية قبل أن يخرج وزير المالية برسائل تطمينية بأن المملكة ومنذ سنوات طويلة اتبعت سياسة مالية واضحة تسير عكس الدورات الاقتصادية بحيث يستفاد من الفوائض المالية المتحققة من ارتفاع الإيرادات العامة للدولة في بناء احتياطيات مالية وتخفيض الدين العام مستشهدا بما تعرض له العالم من أزمة مالية في عام 2008م وما تبعها من انخفاض كبير في الإيرادات في عام 2009م وكانت المملكة في حينها من أقل الدول تأثرا بتلك الأزمة. لم تشرق شمس اليوم (الخميس) حتى «اعشوشب» السوق كما وصفه مرتادوه وبدا أخضر ليحقق أرقاما عالية بعثت رسائل تطمينية للمساهمين تؤكد متانة السوق وقوته، وليظهر وزير البترول علي النعيمي، الذي يصمت طويلاً وما إن يتحدث حتى تتخطف تصريحاته وكالات الأنباء العالمية الذي نفى في حديثه لوكالة الأنباء السعودية اليوم أن يكون للقرارات البترولية صلة بالسياسة، مشيرا إلى أن المملكة لديها اقتصاد متين، وسمعة عالمية ممتازة، وصناعة بترولية متطورة، وعملاء يصل عددهم نحو 80 شركة، في غالبية دول العالم، واحتياطيات مالية ضخمة. ووفقا لموقع الوئام أكد النعيمي أن المملكة قامت بمشاريع ضخمة في البنية التحتية، وبتطوير الصناعات البترولية، والتعدينية والبتروكيماوية وغيرها، بشكل متين، خلال السنوات الـ10 الماضية، مما يجعل الاقتصاد والصناعة السعوديين، قادرين على تحمل تذبذبات مؤقتة، في دخل المملكة من البترول، خصوصا أن تذبذب الأسعار في أسواق السلع، ومن ضمنها البترول، هو أمر طبيعي. هذان التصريحان من وزيري المالية والبترول في المملكة خلال يومين يوحيان برسالة تضمنهما التصريحان بهدف الطمأنة والتمهير لإعلان الميزانية القادمة في ظل توجس وتخوف من كماشتي سوقي الأسهم والنفط في المملكة. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#4 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
بوتين: اتفاق سعودي-أمريكي لخفض أسعار النفط للإضرار بروسيا وايران
7:57 م - 18 ديسمبر 2014 الوئام - cnn قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، إن بلاده التي تشهد أزمة اقتصادية، ستعود إلى تحقيق النمو في غضون عامين، على أقصى تقدير. ووصف بوتن، في مؤتمره الصحفي السنوي الخميس، الإجراءات التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي لمواجهة الأزمة بـ”المناسبة” مؤكداً أنه سيتم اتخاذ تدابير عاجلة وفعالة لمواجهة الصعوبات. وفي تصريح بارز، ردا على سؤال حول تدهور أسعار النفط، قال بوتين: “كلنا نرى تراجع أسعار النفط، وهناك الكثير من الأقاويل حول الأسباب التي تقف خلف ذلك، هل هناك اتفاق بين أمريكا والسعودية لمعاقبة إيران والتأثير على الاقتصادين الروسي والفنزويلي؟ ربما.” وأكد الرئيس الروسي أن اقتصاد بلاده سيتعافى، وأن الروبل سيستقر، في حال تغيرت العوامل الخارجية نحو الأفضل، كما قال إن انخفاض أسعار النفط العالمية سيشجع روسيا على تنويع اقتصادها. كما أشار الى أنه لا يمكن إبقاء نسبة الفائدة مرتفعة لمدة طويلة. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#5 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() أولها منع أمريكا من الهيمنة على سوق البترول كاتب أمريكي: السعودية أحرزت 3 أهداف من انخفاض أسعار النفط الجمعة 27 صفر 1436 الموافق 19 كانون اﻷول (ديسمبر) 2014 دينا مصطفى- ترجمة (عاجل) قال كاتب وخبير اقتصادي أمريكي إن السعودية نجحت في تحقيق 3 أهداف بعد اقناعها دول منظمة الاوبك بعدم خفض انتاجهم من النفط في ظل انخفاض أسعاره ، معتبرا أن أول هذه الأهداف الثلاثة هو منع الولايات المتحدة من الهيمنة على سوق النفط. وفي مقال نشرته صحيفة "ذا ديزرت صن" الأمريكية المعنية بأخبار البترول،( 18 ديسمبر 2014) قال مايكل سنايدر، إن المملكة نجحت من خلال هذا الانتصار الذي حققته خلال إجتماع المنطمة الأخير في فيينا في تحقيق ثلاث أهداف مهمة. ورأى الكاتب أن أول هذه الأهداف هو نجاح المملكة في إقناع أغلب الدول الأعضاء بمنظمة الأوبك أن طفرة النفط الصخري بالولايات المتحدة الأمريكية تشكل خطرا كبيرا على هيمنة المنظمة على سوق النفط العالمي. وأوضح أنه في حال قيام المنظمة بخفض انتاجها فهذا يعني أن المنظمة تعطي شركات النفط الصخري فرصة ذهبية للازدهار ومن ثم تقليل حصة المنظمة في سوق النفط العالمي وزيادة هيمنة الولايات المتحدة الأمريكية على العالم باعتبارها أكبر مصدر للبترول. واعتبر الكاتب أن الهدف الثاني غير المعلن الذي نجحت المملكة في تحقيقه هو توحيد صف الدول الشرق أوسطية الأعضاء في المنظمة لوضع حد للتحالف الإيراني الروسي الذي يحاول سرا تغيير موازين القوى في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ودلل الكاتب على كلامه مستشهدا بالاتهامات التي وجهتها المملكة لروسيا بأنها دائما تقوم بتقديم الدعم التقني المطلوب لمساعدة إيران على النهوض بما لديها من تكنولوجيا نووية ومن ثم تهديد أمن دول المنطقة السنية وفي مقدمتهم المملكة ومصر. وأشار الكاتب للدور المحوري الذي تقوم به إيران في سوريا والذي تسبب في موت وتشريد الآلف من أفراد الشعب السوري. أما عن الهدف الثالث الذي حققته المملكة فهو أنها أوضحت للعالم أجمع أنها تستطيع بما لديها من احتياطي نقدي يوشك أن يقارب الترليون دولار الصمود أمام هذا الانخفاض التاريخي لأسعار النفط. بينما على الجانب الآخر لن تستطيع شركات النفط الصخري الأمريكية الصمود كثيرا أمام هذا الانخفاض الذي سيضطرها للحد من نشاطاتها، سواء في التنقيب عن البترول أو استخراجه، نظرا لأن التكلفة أصبحت تفوق العائد المادي . وفي النهاية أكد الكاتب أن المملكة رأت في أزمة النفط الحالية فرصة سانحة لسحق أعدائها، روسيا وإيران، وقد قامت المملكة بالفعل باستغلال هذه الفرصة بنجاح. وكان اجتماع منظمة الأوبك الأخير الذي جرى في فيينا (27 نوفمبر 2014)، انتهى بموافقة أغلب الدول الأعضاء على القرار الذي ساندته المملكة برفض فكرة خفض المنظمة لسقف إنتاجها في استمرار انخفاض اسعار البترول العالمية إلى أن وصلت نسبة إنخفاض الأسعار إلى 35%. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#6 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
المملكة ثالث أكبر الخاسرين في أزمة النفط بين كبار المنتجين
الأحد 29 صفر 1436 الموافق 21 كانون اﻷول (ديسمبر) 2014 الرياض (عاجل) احتلت الأسهم السعودية المرتبة الثالثة في قائمة أسواق الأسهم الخليجية لبورصات الدول المصدرة للنفط، بنسبة (14)%، وذلك بعد انفردت بورصة سوق دبي بالمرتبة الأولى بخسارة (25)%، تلتها سوق الكويت بخسارة قدرت بـ(16)%. وجاءت "العراق" في المركز الرابع بنسبة (10) في المائة، و"أبوظبي" بنسبة (9) في المائة خلال ستة أشهر "منذ أعلى نقطة لأسعار النفط، في الـ(19) من يونيو الماضي، حتى آخر إغلاق، بحسب صحيفة "الاقتصادية" الأحد الـ(21) من ديسمبر (2014). وأرجعت الصحيفة مبالغة أسواق الأسهم الخليجية في التعاطي السلبي مع أسعار النفط لأمرين رئيسين؛ الأول عدم نضج هذه الأسواق بعد، وسيطرة الأفراد على الجزء الأكبر من التداولات. والأمر الثاني هو تأخر المسؤولين في شرح أثر تراجعات أسعار النفط في الاقتصادات الخليجية بشكل واضح، بينما يوجد سبب منطقي لتراجعاتها، وهو اعتماد ميزانيات دول الخليج على النفط بشكل أكبر من بقية المنتجين. وشمل التحليل (13) بورصة تابعة لأكبر (11) دولة منتجة للنفط في العالم -باستثناء إيران- لعدم توافر البيانات، حيث أظهر تراجع تسع بورصات، وبخلاف الدول الخليجية، تراجعت بورصة البرازيل "ساوبولو" بنسبة (9) في المائة، وروسيا "موسكو" بنسبة (6) في المائة، وكندا "تورونتو" بنسبة (4) في المائة، وأخيرًا المكسيك بنسبة (1) في المائة. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#7 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() "النعيمي" ينفي مزاعم المؤامرة.. ويؤكد: تخيلات مشوَّشة ومغرضة في لعبة النفط.. "أوباما" يسخر من "بوتين" و"ماكين" يُقحم السعودية! ![]() بندر الدوشي- سبق- واشنطن: بدأت وسائل الإعلام الأمريكية وبعض المسؤولين في أمريكا من ضمنهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، حملة من السخرية على عنتريات "بوتين"، وكيف أنه يقود روسيا واقتصادها إلى الهاوية، بينما أقحم السيناتور الأمريكي جون ماكين السعودية في الخلاف الغربي مع روسيا؛ بسبب الأزمة الأوكرانية في تصريحات غير دقيقة. ففي مقابلة معه على شبكة "سي إن إن" الأمريكية حول التأثير الأمريكي على روسيا بشأن الأزمة في أوكرانيا قال جون ماكين: "أعتقد أنه من الغريب أن نعترف بأن أي إجراء قامت به الولايات المتحدة الأمريكية ضد الرئيس الروسي بوتين لم يُثبت أنها رادعة ضد بوتين، حتى إننا لم نُعطِ أوكرانيا أسلحة دفاعية للدفاع عن نفسها". "ماكين" يُقحم المملكة وأضاف: "علينا أن نشكر السعوديين الذين سمحوا بهبوط سعر برميل النفط إلى النقطة التي أثّرت على الاقتصاد الروسي بشكل كبير ومؤثر!"، وختم منتقداً "أوباما" بالقول: "تحركات أوباما ليست هي المؤثرة على بوتين حالياً". انهيار العملة وسخر الرئيس الأمريكي من الرئيس الروسي فلادمير بوتين في مقابلة مع "سي إن إن" الأمريكية بالقول: "كانت هناك قصص تصفه بأنه أستاذ بلعبة الشطرنج، وكيف أنه تفوّق بذكائه على أمريكا وعلى أوباما"، وأضاف: "الآن هو يشرف على انهيار عملة بلاده، ومواجهة أزمة انكماش اقتصادي، هذا لا يُظهر شخصاً تفوق عليّ وعلى أمريكا". الشطرنج والأحجار وفي السياق ذاته وفي مقال في "نيويورك تايمر" للكاتب الأمريكي توماس فريدمان، حمل عنوان "من الذي يلعب بالأحجار الآن؟"، حمل العديد من السخرية من الرئيس "بوتين" ساخراً من تصريحات رئيس لجنة الاستخبارات الأمريكية في مجلس النواب مايك روجرز عندما سُئل: كيف يعتقد أن "أوباما" تعامل مع "بوتين" قائلاً: "حسناً، أعتقد أن بوتين يلعب الشطرنج، وأعتقد أننا نلعب بالأحجار، وأنا لا أعتقد أننا قريبون حتى"، في إشارة إلى تفوّق "بوتين" في بداية الأزمة وعجز أمريكا. وأضاف "فريدمان": "في الواقع اتضح أن أوباما يلعب الشطرنج وبوتين يعلب الأحجار، وأنه لن يكون من الخطأ من أن نقول إن بوتين فقد كل الأحجار بكل معنى الكلمة". البلطجة الوهمية وبيّن: "لقد رهن بوتين اقتصاده على النفط والغاز، لقد استخفّ بالتكنولوجيا ودرجة الابتكار التي مكّنت أمريكا من إنتاج مزيد من النفط والغاز والطاقة المتجددة، وزيادة الكفاءة، وكلها في نفس الوقت تساعد على تقويض أسعار النفط، ولقد استخفّ بترابط الاقتصاد الروسي مع الأسواق العالمية، ومدى عمق العقوبات التي آلمته مع مرور الوقت"، وأضاف: "دعونا لا نتصنع بالكلمات (فلاديمير هو البلطجة الوهمية)". لا مؤامرة وأكد وزير البترول والثروة المعدنية السعودي علي النعيمي أنه لا صحة لما يتردد عن مؤامرة سعودية أدّت إلى هبوط أسعار النفط؛ للإضرار بدول نفطية أخرى. وقال إن السياسة النفطية للسعودية مبنية على الاقتصاد فحسب، وليس السياسة، مؤكداً أن النفط سيتعافى. وتساءل "النعيمي" في حديث صحافي أمس قائلاً: "هل يُعقل أن يخفض منتج للنفط ذو كفاءة عالية الإنتاج ويستمر المنتج ذو الكفاءة الرديئة في الإنتاج؟ هذا غير طبيعي، نحن لو خفّضنا إنتاج النفط، ماذا سيحصل لحصتنا في السوق؟ سيأخذها منتج آخر، ويرتفع سعر النفط، وقد يكون هذا المنتج هو الروسي أو البرازيلي أو الأمريكي أو أي منتج، حيث كلفة الإنتاج مرتفعة". نحن الأكثر فاعلية وفي شأن احتمالات خفض "أوبك" إنتاجها، قال "النعيمي": "نحن أصغر منتجين في السوق العالمية، نحن ننتج أقل من 40 في المائة من إنتاج العالم، ونحن الأكثر فاعلية من بين المنتجين، وبعد التحليل الذي قمنا به، لن نخفض الإنتاج في أوبك". وعن قوله في المؤتمر إن الحديث عن مؤامرة ضد بعض الدول هو كلام لا أساس له، وكيف يفسّر مصادفة انخفاض الأسعار مع واقع أن روسيا وإيران هما الأكثر تأثراً بتدني أسعار النفط، قال: "هذا له سبب وهو تصرفاتهما السياسية التي أدّت إلى حظر عليهما، صحيح أن الأسعار الحالية أثرت بهما، وكان وضعهما أفضل عندما كان سعر البرميل 100 دولار، لكن الأساس لم يكن سليماً". زبون جديد وحول رغبة السعودية في الحفاظ على حصة إنتاجية تساوي 9.7 ملايين برميل يومياً، قال النعيمي: "نعم إلا إذا أتى زبون جديد فقد نزيدها". نتحمّل الانخفاض وعن تحمل دول الخليج الأسعار المنخفضة لسنتين أو ثلاث قال: "نعم بإمكانها ذلك، وفي شأن احتمالات حصول عجز في الموازنة السعودية هذه السنة، قال: "حتى في حال حدوث عجز ليست لدينا مديونية والمصارف مليئة، وبإمكاننا الاقتراض منها، مع الحفاظ على الاحتياطات النقدية". نفي قاطع ونفى "النعيمي" في كلمته أمام المؤتمر، أمس، وجود مؤامرات سعودية لخفض أسعار النفط. وقال: "إن الحديث عن مؤامرات مزعومة من المملكة هو قول لا أساس له من الصحة إطلاقاً، ويدلّ على سوء فهم، أو مقاصد مغرضة، أو تخيلات مشوَّشة في عقول قائليها". |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#8 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
تسلمي ع المتابعه
|
![]() |
![]() |
#9 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
الله يسلمك وحياك الله
|
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#10 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() قالت: "النعيمي" مزّق الاستراتيجية التقليدية وبدّلها بالدفاع عن الحصص "الفاينانشيال": "زعيم أوبك" سيواصل ضخّ النفط وإن وصل لـ 20 دولاراً ![]() سبق- وكالات: تناولت الصحف البريطانية، الصادرة صباح اليوم الثلاثاء، قضية الانخفاض المستمر في أسعار النفط وتصريحات وزير النفط السعودي علي النعيمي التي شدد فيها على أن بلاده لن تتدخل لإنعاش أسعار النفط حتى لو انخفضت إلى 20 دولاراً، وبحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، وضعت صحيفة "الفاينانشيال تايمز" عنواناً رئيساً في صفحتها الأولى عن هذا الموضوع يقول "زعيم الأوبك يحضّ على مواصلة الإنتاج حتى لو انخفض السعر إلى 20 دولاراً". وضع مضطرب وترى الصحيفة أن الصناعة النفطية في وضع مضطرب، بعد أن أعلن "النعيمي" تغيير الاستراتيجية نحو تحدي منتجي النفط ذي الكلفة العالية، ورأت الصحيفة في تقريرها أن "النعيمي" في مقابلة صريحة غير عادية مزق الاستراتيجية التقليدية لمنظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" القائمة على خفض الإنتاج النفطي؛ للحفاظ على أسعار معينة في السوق النفطية، وبدلها بسياسة جديدة قائمة على الدفاع عن حصص السوق المخصصة في المجموعة مهما كان الثمن. خفض الإنتاج والمصلحة وأكد "النعيمي" في مقابلة مع نشرة المسح الاقتصادي للشرق الأوسط "ميس" أنه "ليس من مصلحة منتجي أوبك خفض إنتاجهم، مهما وصل سعر النفط، وسواء هبطت الأسعار إلى 20 دولاراً أو 40 أو 50 أو 60 دولاراً فإنه (الخفض) غير مناسب"، مضيفاً أن العالم قد لا يشهد وصول سعر برميل النفط إلى 100 دولار ثانية. "تقلبات سوق النفط" وتقول الصحيفة إن هذا التعليق من الرجل الذي يوصف عادة بأنه الشخصية الأكثر نفوذاً في الصناعة النفطية يوضّح لأول مرة بالتفصيل التحول في الاستراتيجية. وتنقل المحلل في الشؤون النفطية في مؤسسة "آي إتش إس للطاقة "الصحفية عن جيمي ويبستر قوله: "إن ذلك يمثل "تحولاً جذرياً" في سياسة "أوبك" لم تصل إليه منذ السبعينيات". ويضيف: "لقد دخلنا زمناً مخيفاً بالنسبة لسوق النفط، ولعدة سنوات قادمة سنتعامل مع كثير من التقلبات". السعودية تتحدى وتقول الصحيفة في تقريرها إن المحللين يرون أن المملكة العربية السعودية تتحدى بذلك كل مصادر إنتاج النفط ذات التكلفة العالية، من النفط الكندي والنفط الصخري الأمريكي إلى النفط المستخرج من المياه العميقة في البرازيل أو من القطب الشمالي. وكتب المحرر الاقتصادي لصحيفة "الديلي تلجراف" أندرو كريتشلو تقريراً في السياق نفسه تحدّث فيه عن استمرار هبوط أسعار النفط بعد التصريحات الأخيرة لوزير النفط السعودي التي لم يستبعد فيها إمكانية وصول سعر النفط الخام إلى 20 دولاراً. استراتيجية الحصص ويقول المحرر إن أسعار خام برنت انخفضت مرة أخرى الاثنين إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل الواحد؛ إثر تصريح وزير النفط السعودي بأن بلاده لن تتدخل لإنعاش أسعار النفط؛ حيث قال "النعيمي" إنه حتى لو انخفضت أسعار النفط الخام إلى 20 دولاراً فإن السعودية لن تتدخل لإيقاف هذا الهبوط. ويرى الكاتب أن الوزير الذي تمثل بلاده إحدى أقوى البلدان في منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" يقول إن المجموعة قد غيّرت استراتيجيتها من الدفاع عن أسعار معينة إلى الحفاظ على حصصها الإنتاجية. "النعيمي" والضغوط ويرى كاتب التقرير أن "النعيمي" قد يتعرّض لضغوط من داخل مجموعة "أوبك"؛ حيث بدأ أكثر من عضو فيها بمواجهة مصاعب اقتصادية جراء انخفاض أسعار النفط، مضيفاً أن فنزويلا وإيران تكافحان في اقتصاداتهما المتعثرة، ويحتاج العراق إلى أسعار نفط مرتفعة؛ لمساعدته في تغطية نفقات إعادة البناء بعد عقود من الحروب. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |