![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
النبض العام يختص باخبار المنتدى و القرارات الادارية و المواضيع التفاعلية والمسابقات و الطرح العام |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
تميراوي الماسي
![]() |
![]()
جرب الخروج مع امرأة غير زوجتك
-------------------------------------------------------------------------------- جرب الخروج مع امرأة غير زوجتك !!!! قصه شدتنــي من عنــوانها وأعجبتني حبيت تشاركوني رأيكم فيــها أو تقر أنظاركم بــها!!!!!!!!!.. بعد 21 سنة من زواجي ..... وجدت بريقاً جديداً من الحب .... قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي .... وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: "أعلم جيداً كم تحبها"... المرأة التي أرادت زوجتي أن أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت ............ أمي التي ترملت منذ 19 سنة ........................ ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً. في يوم اتصلت بها ودعوتها إلى العشاء سألتني: "هل أنت بخير " لأنها غير معتادة على مكالمات متأخرة نوعاً ما وتقلق. فقلت لها: "نعم أنا ممتاز ولكني أريد أن أقضي وقت معك يا أمي ". قالت: "نحن فقط …" فكرت قليلاً ثم قالت: "أحب ذلك كثيراً". في يوم الخميس وبعد العمل ، مررت عليها وأخذتها، كنت مضطرب قليلاً، وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً قلقة. كانت تنتظر عند الباب مرتدية ملابس جميلة ويبدو أنه آخر فستنان قد اشتراه أبي قبل وفاته. ابتسمت أمي كملاك وقالت: " قلت للجميع أنني سأخرج اليوم مع ابني، والجميع فرح، ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي" ذهبنا إلى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهادئ تمسكت أمي بذراعي وكأنها السيدة الأولى، بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام حيث أنها لا تستطيع قراءة إلا الأحرف الكبيرة. وبينما كنت أقرأ كانت تنظر إلي بابتسامة عريضة على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائلة: "كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير". أجبتها: "حان الآن موعد تسديد شيء من ديني بهذا الشيء .. ارتاحي أنت يا أماه " تحدثنا كثيراً أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي، ولكن قصص قديمة على قصص جديدة لدرجة أننا نسينا الوقت إلى ما بعد منتصف الليل وعندما وصلنا إلى باب بيتها قالت: "أوافق أن نخرج سوياً مرة أخرى، ولكن على حسابي". فقبلت يدها وودعتها . بعد أيام قليلة توفيت أمي بنوبة قلبية. حدث ذلك بسرعة كبيرة لم أستطع عمل أي شيء لها. وبعد عدة أيام وصلتني ورقة من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظة مكتوبة بخطها: "دفعت الفاتورة مقدماً كنت أعلم أنني قد لا أكون موجودة، المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك. لأنك لن تقدر ما معنى تلك الليلة بالنسبة لي أحبك يا ولدي " في هذه اللحظة فهمت وقدرت معنى كلمة "حب" أو "أحبك" وما معنى جعلنا الطرف الآخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه. لا شيء أهم من الوالدين وبخاصة الأم . إمنحهم الوقت الذي يستحقونه .. فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل ارجوا ان الموضوع اعجبكم كما اعجبني واخيراً لكم الف الف مليون تحية من / مممممممممممممرعب النفوس |
![]() ![]() |
![]() |
#2 |
تميراوي سوبر
![]() |
قصه جداااااااحزنتني ......شكررررررررررا لك اخوي مرعب النفوس
|
![]() |
![]() |
#3 |
تميراوي سوبر
![]() |
![]()
يعطيك العافيه اخوي مرعب على الموضوع....................قلب الليل
|
![]() |
![]() |
#4 |
تميراوي فضي
![]() |
![]()
الحديث عن الوالدين له شجون
الوالدين لهم حق عظيم ولكن في هذا الوقت وهذا الزمان قل من يقدر والديه ويحن لهما ويعطف عليهما ، وما ذلك إلا بسبب الحضارة الغربية التي دخلت علينا وأعجبنا بها حضارة البهائم ( إذا كبر التيس ينطح أمه ) ولو جرب الإنسان مرة واحدة يحسن لوالديه لوجدهما أكثر إحسانا له فضلا عن الراحة النفسية والأطمئنان القلبي الذي يجده ، ولو أحسن إليك إنسان ما لما نسيت ذلك الفضل له فكيف بوالديك الذين هما سبب وجودك في الحياة وخيرهما وإحسانهما لك لا يقدر بقدر . وما أشد العقوق وما أبشعة حينما يكون الوالدان في حال الكبر والضعف وفي أشد ما يكونان حاجة إليك فتتخلى عنهما وتنسى جميلهما ، فتقدم حاجة زوجتك على حاجتهما ، أو تلهيك أموالك عنهما أو وظيفتك ومنصبك ، أو قد تقضي لهما حاجاتهما ولكن بتضجر . غدوتك مولوداً وعلتك يافعاً *** تُعَل بما أدني إليك وتُنهل إذا ليلةٌ نابتك بالسقم لم أبت *** لذكرك إلا ساهراً أتململ كأني أنا المطروق دونك بالذي *** طرقت به دوني وعيني تُهمِل تخاف الردى نفسي عليك وإنها *** لتعلم أن الموت حتمٌ مؤجل فلما بلغت السن والغاية التي *** إليها مدى ما كنت فيك أؤمل جعلت جزائي منك سوءً وغلظةً *** كأنك أنت المنعم المتفضل وسميتني باسم المفند رأيه *** وفي رأيك التفنيد لو كنت تعقل تراه معداً للخلاف كأنه *** برد على أهل الصواب موكل فليتك إذا لم ترع حق أبوتي *** فعلت كما الجار المجاور يفعل فأوليتني حق الجوار ولم تكن *** علي بمالي دون مالك تبخل ولن يندم الإنسان ويتمنى لو قبل أرجل واليه إلا بعد وفاتهما أغرى امرئ يوما غلاما جاهلا بنقوده كي ما ينال به ضرر قال ائتني بفؤاد أمك يا فتى ولك الجواهر والدراهم والدرر فمضى وأغمد خنجرا في صدرها والقلب أخرجه وعاد على الأثر لكنه من فرط سرعته هوى فتدحرج القلب المقطع إذ عثر ناده قلب الأم وهو معفّـر ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر ؟ فكأن هذا الصوت رغم حنوه غضب السماء على الغلام قد انهمر فارتد نحو القلب يغسله بما لم يأتها أحد سواه من البشر واستل خنجره ليطعن نفسه طعنا فيبقى عبرة لمن اعتبر ويقول يا قلب انتقم مني ولا تغفر فإن جريمتي لا تغتفر ناداه قلب الأم كف يدا ولا تذبح فؤادي مرتين على الأثر نسأل الله أن يرحم والينا والمسلمين شكرا لك أيها المرعب على حسن اختيارك للقصة وللعنوان المشوق |
![]() |
![]() |
#5 |
تميراوي سوبر
![]() |
![]()
مشكور اخي العزيز مرعب النفوس على الموضوع الحلووووووووووووووووووووووووووووو
|
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |