![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
قال: ما يحصل في فلسطين جرائم حرب ضد الإنسانية وأخطر الإرهاب "إرهاب الدول"
خادم الحرمين لعلماء وقادة الأمة: أدوا واجبكم وقفوا في وجه من يحاول خطف الإسلام ![]() عبدالله البرقاوي- سبق ,واس- جدة: وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- كلمة للأمتين الإسلامية والعربية والمجتمع الدولي، أكد فيها أن الفتنة التي وجدت لها أرضاً خصبة في عالمينا العربي والإسلامي. وسهل لها المغرضون الحاقدون على أمتنا كل أمر، حتى توهمت أنه اشتد عودها، متجاهلة قول المقتدر الجبار: (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق) مبيناً أنه من المعيب والعار أن هؤلاء الإرهابيين يفعلون ذلك باسم الدين فيقتلون النفس التي حرم الله قلتها، ويمثلون بها، ويتباهون بنشرها، كل ذلك باسم الدين، والدين منهم براء. ودعا خادم الحرمين قادة وعلماء الأمة الإسلامية "لأداء واجبهم تجاه الحق جل جلاله، وأن يقفوا في وجه من يحاولون اختطاف الإسلام وتقديمه للعالم بأنه دين التطرف، والكراهية، والإرهاب، وأن يقولوا كلمة الحق، وألا يخشوا في الحق لومة لائم، فأمتنا تمر اليوم بمرحلة تاريخية حرجة، وسيكون التاريخ شاهداً على من كانوا الأداة التي استغلها الأعداء لتفريق وتمزيق الأمة، وتشويه صورة الإسلام النقية". وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أيها الأخوة الكرام في أمتنا العربية والإسلامية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: بقلب المؤمن بالحق ـ تعالى ـ القائل في محكم كتابه:(واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب)، وقوله جل جلاله: (والفتنة أشد من القتل). هذه الفتنة التي وجدت لها أرضاً خصبة في عالمينا العربي والإسلامي. وسهل لها المغرضون الحاقدون على أمتنا كل أمر، حتى توهمت بأنه اشتد عودها، وقويت شوكتها، فأخذت تعيث في الأرض إرهاباً وفساداً، وأوغلت في الباطل كاتمة ومتجاهلة لقول المقتدر الجبار: (بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق). إن من المعيب والعار أن هؤلاء الإرهابيين يفعلون ذلك باسم الدين فيقتلون النفس التي حرم الله قلتها، ويمثلون بها، ويتباهون بنشرها، كل ذلك باسم الدين، والدين منهم براء، فشوهوا صورة الإسلام بنقائه وصفائه وإنسانيته، وألصقوا به كل أنواع الصفات السيئة بأفعالهم، وطغيانهم، وإجرامهم، فأصبح كل من لا يعرف الإسلام على حقيقته يظن أن ما يصدر من هؤلاء الخونة يعبر عن رسالة نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم الذي قال عنه تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين). ومن مهبط الوحي ومهد الرسالة المحمدية أدعو قادة وعلماء الأمة الإسلامية لأداء واجبهم تجاه الحق جل جلاله، وأن يقفوا في وجه من يحاولون اختطاف الإسلام وتقديمه للعالم بأنه دين التطرف، والكراهية، والإرهاب، وأن يقولوا كلمة الحق، وأن لا يخشوا في الحق لومة لائم، فأمتنا تمر اليوم بمرحلة تاريخية حرجة، وسيكون التاريخ شاهداً على من كانوا الأداة التي استغلها الأعداء لتفريق وتمزيق الأمة، وتشويه صورة الإسلام النقية. وإلى جانب هذا كله نرى دماء أشقائنا في فلسطين تسفك في مجازر جماعية، لم تستثن أحداً، وجرائم حرب ضد الإنسانية دون وازع إنساني أو أخلاقي، حتى أصبح للإرهاب أشكال مختلفة، سواء كان من جماعات أو منظمات أو دول وهي الأخطر بإمكانياتها ونواياها ومكائدها، كل ذلك يحدث تحت سمع وبصر المجتمع الدولي بكل مؤسساته ومنظماته بما في ذلك منظمات حقوق الإنسان، هذا المجتمع الذي لزم الصمت مراقباً ما يحدث في المنطقة بأسرها، غير مكترث بما يجري، وكأنما ما يحدث أمر لا يعنيه، هذا الصمت الذي ليس له أي تبرير، غير مدركين بأن ذلك سيؤدي إلى خروج جيل لا يؤمن بغير العنف، رافضاً السلام، ومؤمناً بصراع الحضارات لا بحوارها. وأذكر من مكاني هذا بأننا قد دعونا منذ عشر سنوات في مؤتمر الرياض إلى إنشاء (المركز الدولي لمكافحة الإرهاب)، وقد حظي المقترح بتأييد العالم أجمع في حينه، وذلك بهدف التنسيق الأمثل بين الدول، لكننا أصبنا بخيبة أمل ـ بعد ذلك ـ بسبب عدم تفاعل المجتمع الدولي بشكل جدي مع هذه الفكرة، الأمر الذي أدى لعدم تفعيل المقترح بالشكل الذي كنا نعلق عليه آمالاً كبيرة. واليوم نقول لكل الذين تخاذلوا أو يتخاذلون عن أداء مسؤولياتهم التاريخية ضد الإرهاب من أجل مصالح وقتية أو مخططات مشبوهة، بأنهم سيكونون أول ضحاياه في الغد، وكأنهم بذلك لم يستفيدوا من تجربة الماضي القريب، والتي لم يسلم منها أحد. اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد.. اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد.. (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون). والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#2 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
خلال استقباله حفظه الله الأمراء والعلماء والمشايخ والوزراء
خادم الحرمين الشريفين: أنا واحد منكم والجميع يعرف من هم الحاقدون ![]() واس - جدة : أكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله – أن الجميع يعرف من هم الشاذون ومن هم الحاقدون ومن هم الذين حتى على أنفسهم حاقدون. جاء ذلك خلا كلمته – أيده الله- في قصره بجدة مساء اليوم عقب استقباله أصحاب السمو الملكي الأمراء وأصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ وكبار وجمعاً من المواطنين الذين قدموا للسلام عليه ـ رعاه الله ـ وتهنئته بعيد الفطر المبارك. وجاء نص الكلمة كالتالي: بسم الله الرحمن الرحيم أيها الإخوة ، أيها الأحباء، ليس لي كلمة غير كلمتي التي سمعتموها اليوم، واعتقادي أنها تعبر عن كل مسلم ومسلمة في بقاع الأرض. إخواني: تعرفون كلكم من هم الشاذون ومن هم الحاقدون ومن هم الذين حتى على أنفسهم حاقدون، كيف يمسك الإنسان الإنسان ويذكيه مثل الغنم. إخواني: أنا قلت هذه الكلمة لأعبر عنكم جميعاً وعن الشعب السعودي، وعن الشعوب العربية والإسلامية الصحيحة، وأنا واحد منكم، وفرد منكم، ولا تحسبون إنني قاعد هنا، لو الله لا يقدَّر بيصير شيء أولهم أنا. أنا على ما فيكم. إخواني وأبنائي: لا أطيل عليكم، وما أقدر أتكلم الذي في صدري، لأن الذي في صدري اعتقد أنكم أنتم أدرى به، وما يسفطه قلبي ونفسي وأخلاقي ومبدئي إلا شيء أحسه من صغيركم وكبيركم ومشايخكم وهذا هم يسمعون كلهم، وأطلب منهم أن يطردوا الكسل عنهم، ترى فيكم كسل وفيكم صمت، وفيكم أمر ما هو واجب عليكم. واجب عليكم دنياكم ودينكم، دينكم، دينكم. وربي فوق كل شيء. ومع السلامة. فيما قال الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي: أهنئكم يا خادم الحرمين الشريفين - حفظكم الله ونصر بكم دينه -، وأهنئ شعب المملكة كافة، والمسلمين أينما كانوا، بعيد الفطر المبارك، فرحة المسلمين وشكرهم لربهم على نعمته العظمى تمام شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، وخص بليلة هي خير من ألف شهر، ليلة القدر، تقبل الله من الجميع الصيام والقيام والعمل الصالح. وخاطب التركي خادم الحرمين الشريفين قائلاً: إن الأمة الإسلامية لتشيد بجهودكم العظيمة في خدمة الإسلام والمسلمين، وخدمة الحرمين الشريفين، وجمع كلمة الأمة، ومواجهة التطرف والإرهاب والطائفية، وكل من تسمى بالإسلام والإسلام منه برئ. وأوضح أن المملكة العربية السعودية، منطلق رسالة الإسلام، ومنطلق العرب ولغتهم، أكرمها الله بقادة شرفاء يعتز بهم كل مسلم منذ عهد موحدها الملك عبدالعزيز - رحمه الله - إلى عهدكم المبارك، عهد الإخاء والمحبة والحوار والتنمية والإصلاح. بينما أكد أحمد حسن فتيحي في كلمة لجلالة الملك أن شعب المملكة يقف خلفكم في مكافحة الإرهاب بصوره وأنماطه كافة ضد شرذمة من الإرهابيين اتخذوا هذا الدين لباساً ليواري مصالحهم الشخصية مرعبين المسلمين الآمنين أو أن يمسوا وطننا في أمنه واستقراره. لكن شعب هذا الوطن لن يقف مكتوف الأيدي بل سيسهم في دحر هذه الآفة المشينة، وجئت يا خادم الحرمين الشريفين لتطمئننا أكثر فأكثر ليلة حلول العيد المبارك لتقول لنا (إننا سنقف سداً منيعاً في وجه الطغيان والإرهاب واستباحة الدماء ونمنع من يسعى في إبدال الأمن خوفاً والرخاء ضنكاً)، واليوم ونحن نقف أمامكم، ونسعد بما تحقق وما يتحقق من إنجازات وما يتخذ من خطوات وقرارات تؤكد تصميمكم على أن تظل بلادنا أمنة مستقرة كافلة لمواطنيها حياة آمنة سعيدة. حضر الاستقبال صاحب السمو الملكي ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء المستشار والمبعوث الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود والأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز آل سعود والأمير بندر بن خالد بن عبدالعزيز ووزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز والأمير أحمد بن عبدالعزيز آل سعود والأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير والأمير بندر بن فهد بن خالد والأمير خالد بن فهد بن خالد. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#3 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
قال إن كلمة العاهل السعودي تؤكد وعيه جيدًا بخطة الشرق الأوسط الجديد..
سياسي مصري يطالب بتلبية دعوة خادم الحرمين الشريفين لمواجهة الإرهاب ![]() الجمعة 5 شوال 1435 الموافق 01 آب (اغسطس) 2014 عاجل (متابعات) طالب توحيد البنهاوي القيادى بالحزب الناصري المصري الجميع بضرورة تلبية دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز لمواجهة الإرهاب، تعليقًا على كلمة الملك الجمعة (1 أغسطس 2014). وقال: "إن العاهل السعودي يحظى بتقدير الشعب المصري، مؤكدا أن تحذيره من خطورة الإرهاب ودعوته القادة وعلماء الأمة إلى حماية الإسلام ممن اختطفوه وقدموه للعالم بأنه دين تطرف يؤكد أن الدول العربية بدأت تؤمن بأهمية وحدتها لمواجهة الإرهاب المستشري في المنطقة". وأضاف البنهاوى: "إن السعودية وعت جيدا خطة الشرق الأوسط الجديد، من خلال تفتيت المنطقة العربية، مؤكدا ضرورة تلبية دعوة العاهل السعودي، وأنه على علماء الأمة أن ينشروا وسطية الدين الإسلامي، وتصحيح صورة الإسلام الذى شوهته الجماعات الإرهابية وعلى رأسها الإخوان"، وفقا لموقع "اليوم السابع "المصري. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#4 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
كشفت حقيقة الجماعات التي تشوه صورة الإسلام وتحمل أجندات خارجية
كلمة الملك تهزّ العالم وتفضح المتخاذلين عن محاربة الإرهاب ونصرة فلسطين ![]() عبد الله البارقي- سبق- الرياض: هزّت كلمة خادم الحرمين الشريفين العالم بأسره، وحملت كلمته دلالات واضحة وحازمة غير قابلة لأي تأويلات؛ حيث وصفت مفرداتها كل ما يدور في بلاد العالمين العربي والإسلامي من فتن تصدر عن جماعات أوهمت نفسها بالقوة. وقال خادم الحرمين الشريفين: "هذه الفتنة التي وجدت لها أرضاً خصبة في عالمينا العربي والإسلامي، وسهل لها المغرضون الحاقدون على أمتنا كل أمر، حتى توهمت بأنه اشتد عودها، وقويت شوكتها، فأخذت تعيث في الأرض إرهاباً وفساداً، وأوغلت في الباطل". الإرهابيون ينسبون أعمالهم للدين واستشعر خادم الحرمين الشريفين بواقعية شديدة ما تمر به المنطقة من اضطرابات لم تصبها من قبل، وما تعيشه تلك الدول من انفلات أمني وسياسي تحت مسميات وعناوين مختلفة، وسط تربص جماعات إرهابية محمّلة بأجندات إقليمية ودولية. ولقد شرحت كلمة خادم الحرمين الشريفين حال تلك الجماعات الإرهابية، حيث أكد أن ما يقومون به عيب وعار لأنهم ينسبون أعمالهم للدين وهو براء من ذلك، وقال: "فالدين الإسلامي يقدم صور الإنسانية والعدالة ويحفظ للناس حرماتهم وأنفسهم، وما تقوم به تلك الجماعات تشويه وإلصاق للصفات السيئة بأفعالهم وطغيانهم بدعوى دين الإسلام". وأشارت كلمة خادم الحرمين إلى أنه من المعيب والعار أن هؤلاء الإرهابيين يفعلون ذلك باسم الدين فيقتلون النفس التي حرم الله قلتها، ويمثلون بها، ويتباهون بنشرها، كل ذلك باسم الدين، والدين منهم براء، فشوهوا صورة الإسلام بنقائه وصفائه وإنسانيته، وألصقوا به كل أنواع الصفات السيئة بأفعالهم، وطغيانهم، وإجرامهم، فأصبح كل من لا يعرف الإسلام على حقيقته يظن أن ما يصدر من هؤلاء الخونة يعبر عن رسالة نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم الذي قال عنه تعالى: وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين". دعوة لقادة وعلماء الأمة لأداء واجبهم وقد وجّه خادم الحرمين الشريفين الدعوة إلى قادة وعلماء الأمة الإسلامية لأداء واجبهم حيث قال: "من مهبط الوحي ومهد الرسالة المحمدية أدعو قادة وعلماء الأمة الإسلامية لأداء واجبهم تجاه الحق جل جلاله، وأن يقفوا في وجه من يحاولون اختطاف الإسلام وتقديمه للعالم بأنه دين التطرف، والكراهية، والإرهاب، وأن يقولوا كلمة الحق، وأن لا يخشوا في الحق لومة لائم، فأمتنا تمر اليوم بمرحلة تاريخية حرجة، وسيكون التاريخ شاهداً على من كانوا الأداة التي استغلها الأعداء لتفريق وتمزيق الأمة، وتشويه صورة الإسلام النقية". غياب المجتمع الدولي عن مجازر فلسطين وحملت كلمت خادم الحرمين الشريفين إشارة واضحة إلي تجاهل المجتمع الدولي لمجازر فلسطين وجرائم الحرب ضد الإنسانية التي تقع من دون أي وازع إنساني أو أخلاقي، واصفاً تلك المنظمات والدول التي ترتكب ذلك بأنها الخطر الحقيقي للإرهاب بإمكانياتها ونواياها ومكائدها في ظل غياب وصمت منظمات حقوق الإنسان والمجتمع الدولي. وحذر خادم الحرمين الشريفين من خروج جيل لا يؤمن بغير العنف ويرفض السلام ويؤمن بصراع الحضارات لا بحوارها. وقال في كلمته: "إلى جانب هذا كله نرى دماء أشقائنا في فلسطين تسفك في مجازر جماعية، لم تستثن أحداً، وجرائم حرب ضد الإنسانية دون وازع إنساني أو أخلاقي، حتى أصبح للإرهاب أشكال مختلفة، سواء كان من جماعات أو منظمات أو دول وهي الأخطر بإمكانياتها ونواياها ومكائدها، كل ذلك يحدث تحت سمع وبصر المجتمع الدولي بكل مؤسساته ومنظماته بما في ذلك منظمات حقوق الإنسان، هذا المجتمع الذي لزم الصمت مراقباً ما يحدث في المنطقة بأسرها، غير مكترث بما يجري، وكأنما ما يحدث أمر لا يعنيه، هذا الصمت الذي ليس له أي تبرير، غير مدركين بأن ذلك سيؤدي إلى خروج جيل لا يؤمن بغير العنف، رافضاً السلام، ومؤمناً بصراع الحضارات لا بحوارها". وتضمنت كلمة خادم الحرمين الشريفين إيضاحاً لسبب فشل المركز الدولي لمكافحة الإرهاب مما خيب الآمال بعد أن تغافل المجتمع الدولي عن التفاعل مع الفكرة بشكل جدي. وقال في كلمته: "وأذكر من مكاني هذا بأننا قد دعونا منذ عشر سنوات في مؤتمر الرياض إلى إنشاء (المركز الدولي لمكافحة الإرهاب)، وقد حظي المقترح بتأييد العالم أجمع في حينه، وذلك بهدف التنسيق الأمثل بين الدول، لكننا أصبنا بخيبة أمل ـ بعد ذلك ـ بسبب عدم تفاعل المجتمع الدولي بشكل جدي مع هذه الفكرة، الأمر الذي أدى لعدم تفعيل المقترح بالشكل الذي كنا نعلق عليه آمالاً كبيرة". تحذير للمتخاذلين وحذر خادم الحرمين الشريفين المتخاذلين عن تحمل مسؤولياتهم في مواجهة الإرهاب بسبب المصالح من أنهم سيكونون أول الضحايا غداً، في إشارة واضحة ويقين كامل بمصير أولئك المتخاذلين الذين لم يستفيدوا من تجربة الماضي. وقال: "اليوم نقول لكل الذين تخاذلوا أو يتخاذلون عن أداء مسؤولياتهم التاريخية ضد الإرهاب من أجل مصالح وقتية أو مخططات مشبوهة، بأنهم سيكونون أول ضحاياه في الغد، وكأنهم بذلك لم يستفيدوا من تجربة الماضي القريب، والتي لم يسلم منها أحد". ثم ختم الملك عبد الله بن عبد العزيز كلمته بدلالات البلاغ والتمسك بالحق في مواجهة الباطل والإرهاب قائلاً: "اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد.. اللهم إني قد بلغت، اللهم فاشهد.. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون". |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#5 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
دعا إلى تضافر كل الجهود العربية لمواجهة الإرهاب وتداعياته
"الحريري": كلمة خادم الحرمين التاريخية دقت ناقوس الخطر ![]() واس- بيروت: وصف رئيس وزراء لبنان الأسبق، سعد الحريري، كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، التي وجّهها للأمتين العربية والإسلامية والمجتمع الدولي، بالتاريخية والمهمة. وقال "الحريري": "الكلمة تعبّر تعبيراً دقيقاً عن الواقع الأليم الذي يعصف بالمنطقة العربية جراء تنامي ظاهرة الإرهاب المتستر برداء الإسلام تحت شعارات وعناوين زائفة لا تمت إلى الإسلام بصلة من قريب أو بعيد، وهدفها الوحيد تمزيق المجتمعات وإحلال الكراهية والتقاتل بين أبناء الأمة بدل التقارب والتآخي". وأضاف في بيان له اليوم: "خادم الحرمين الشريفين يدق من خلال كلمته ناقوس الخطر، وحذّر المجتمع الدولي من مخاطر عدم اتخاذ المبادرات الجدية والسريعة لمحاربة هذه الآفة الخطيرة والقضاء عليها". وأردف "الحريري": "الإرهاب بكل أشكاله ومستوياته يهدد السلام الدولي وأن كلمة خادم الحرمين الشريفين سلطت الضوء على الجوانب الخطيرة الناجمة عن إرهاب الدولة الإسرائيلية والمجازر التي ترتكبها في غزة بحق الأبرياء والمدنيين من الشعب الفلسطيني". وتابع: "جرائم إسرائيل تمثل قمة الإرهاب والعدوان على الحقوق الإنسانية للشعب الفلسطيني التي لم يعد من الجائز التغاضي عنها وتبريرها تحت أي ظرف من الظروف". وقال "الحريري" في ختام بيانه: "مسؤوليتنا التاريخية توجب علينا التفاعل إيجاباً مع دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وكذلك تضافر كل الجهود العربية للقيام بكل ما يلزم لمواجهة الإرهاب وتداعياته الخطيرة". |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#6 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
قالوا: تأثيرها سيمتد لغزة ويقطع دابر الفتنة والإرهاب الطائفي والعنصري
سعوديون يطلقون وسم #كلمة_الملك تمثلني.. تأييداً لكلمة خادم الحرمين ![]() غزوان الحسن– سبق– الرياض: عبّر أبناء المملكة وقاطنوها عن تأييدهم المطلق وسعادتهم البالغة لكلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز -حفظه الله- من خلال إطلاقهم وسم #كلمة_الملك_عبدالله_تمثلني؛ وعبّر من خلاله المغردون عن سعادتهم وتأييدهم المطلق لكلمة خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله. وقال المغرد عبد الرحمن الغيثي: "الذين يثيرون الفتنة ويدعون للإرهاب الديني والطائفي والعنصري كلنا أمل أن يقطع دابرهم، حفظه الله، والدنا وحبيبنا". واعتبر عدد من المغردين أن كلمة خادم الحرمين الشريفين سيكون لها تأثير على ما يحصل في المنطقة؛ حيث قال هادي السهلي: "كلمه سيكون لها تأثير في ما يحصل في غزة تحديداً". وبين المغرد وليد العصيمي قائلاً: "الله يحفظه ويطول عمره، يعلم الله إنا نكن لهذا الرجل حباً في الله عظيم"، وقال نايف بن خال: "نعم تمثلني وتمثل كل مواطن سعودي شريف"، بينما قال الدكتور ناصر البقمي: "إنهم الرجال.. والرجال فقط تظهر معادنهم في الأزمات وأوقات الشدة". وكان خادم الحرمين وجّه في كلمته لعلماء وقادة الأمة: قائلاً أدوا واجبكم وقفوا في وجه من يحاول خطف الإسلام، أكد فيها أن الفتنة التي وجدت لها أرضاً خصبة في عالمينا العربي والإسلامي لا بد لها من رادع. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#7 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
مطلعها يا دعاة الفتن والتفرقة والشر والانتقام حنا في حكم دولة عزها الله
بالصوت.. شيلة للوطن تزامناً مع كلمة القائد أبو متعب ![]() سويد الحارثي - سبق - البشائر : خص المنشدان حامد الحلافي وجمعان مبارك "سبق" بشيلة وطنية تعبر عن الوضع الحالي الذي تمر به المنطقة، وذلك بالتزامن مع كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود, التي وجهها للأمتين العربية والإسلامية عصرأمس. وقال لـ"سبق" جمعان بن مبارك إن العمل من كلمات ناصر السبيعي وخالد الحلافي والحان فلكلور شعبي مطور, مضيفاً أنه تم تسجيل العمل بأستوديو "صولا". واستطرد ابن مبارك قوله: إن هذا العمل الإنشادي أقل ما يمكن تقديمه للوطن كرد جميل وعرفان. وجاءت قصيدة الشيلة كما هي على لسان قائليها: يا دعاة الفتن والتفرقة والشر والانتقام حنا في حكم دولة عزها الله بين كل الدول مهبط الوحي والكعبة ودار اشرف رسول ونبي الله اللي وهبها والله قد رفع شانها راية الحق والتوحيد والنصرة يرفرف علمها جيشنا من وراها والحكومة والملك دونها كل شيء يهون إلا مساس أمن الدين وأمن الوطن دون حد الوطن والدار نصبح كل أبونا جنود نحتزم بالشهادة ونتعصب من شماغ الفخر هذا منهج عقيدتنا وشرع الله ودستورنا دام أبو متعب القائد وشعبه في المواقف عضيده يالله تعز رايتنا ودولتنا وحكامنا http://sabq.org/06hgde |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#8 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
مؤكدة تضامنها مع الملك عبدالله بجانب الفلسطينيين في مواجهة العدوان الاسرائيلي..
الإمارات: كلمة خادم الحرمين تجسِّد المواقف التاريخية للسعودية ![]() الجمعة 5 شوال 1435 الموافق 01 آب (اغسطس) 2014 أبوظبي (وام) ثمَّنت دولة الإمارات العربية المتحدة كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، التي تناولت العدوان الإسرائيلي على غزة والفتنة التي تهدد العالمين العربي والإسلامي بما تحمله من خطر الإرهاب والإرهابيين على المشهد العربي والإسلامي وتشويه ديننا الإسلامي الحنيف بكل ما يحمله من معان ومبادئ سامية تجمع ولا تفرق، وتعبر عن إرث حضاري عريق ومزدهر لن تطاله الفتنة ورؤوسها بإذن الله. وتأتي الكلمة في مفترق حساس ونحن نشهد استمرار العدوان الإسرائيلي الغاشم على المدنيين والأبرياء في غزة، كما نشهد خطابا إرهابيا لا يمثل أمتنا العربية والإسلامية، وتخاذلا من قبل المجتمع الدولي أمام المشاهد المروعة باستهداف الأطفال والنساء والشيوخ في غزة. وكلمة خادم الحرمين الشريفين- كما عهدناه دائما- صادقة ومسؤولة تجسَّد المواقف التاريخية للمملكة العربية السعودية، كما تعبر بجلاء ووضوح عن موقف دولة الإمارات العربية المتحدة وما يجيش في صدور أبنائها. وتحمل كلمة خادم الحرمين الشريفين في طياتها نهجا مباركا ينبذ الفتنة والإرهاب ويرفض المزايدة على الآلام والضحايا ويحمِّل جميع الدول مسؤولياتها تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة من عدوان وعنف ممنهج. وإذ تقدر دولة الامارات العربية المتحدة مواقف خادم الحرمين الشريفين الحازمة والشفافة ودوره المركزي في مناصرة قضية فلسطين قضية العرب الأولى والمركزية لتؤكد تضامنها الكامل مع هذه المواقف إلى جانب الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان الاسرائيلي الغاشم. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#9 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
رأى أن كلمته اليوم تعكس فهماً عميقاً لخطورة ما يدور على الساحة العالمية
أمير الشرقية: خادم الحرمين الشريفين أراد بحنكته تنبيه الجميع لخطر الإرهاب ![]() سبق – الدمام : أكد الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية أن مضامين الكلمة التي وجهها خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، إلى الأمتين العربية والإسلامية تعكس فهمًا عميقًا لما يدور على الساحة العالمية، وخطورة الأحداث الجارية على الأمن والسلم كافة. وأشار إلى أن خادم الحرمين الشريفين، بفكره وحنكته، أراد أن ينبه الجميع لخطر الإرهاب ومن يروجون له باسم الإسلام، وأن يستنهض همم القادة والعلماء لمحاربته سوياً متحدين قبل أن يستفحل خطره أكثر من ذلك. وقال الأمير سعود، إنه من واقع مسؤوليته قائداً لأرض الحرمين الشريفين، أراد أن يؤكد للعالم كافة أن المملكة لم ولن تألو جهداً في مكافحة الإرهاب، مهما لبس من ثوب، وتمترس خلف دول ترعاه وتمده بالعون، حتى لا يكون مطية لأعداء الأمة ونصيرًا لها في تشويه الإسلام. وأكد سموه إن خادم الحرمين الشريفين جدد دعم المملكة اللامحدود للشعب الفلسطيني الذي تُسفك دماءه في مجازر جماعية لم تستثن أحداً وجرائم حرب ضد الإنسانية دون وازع إنساني أو أخلاقي، وتفضح الصمت المخجل للمجتمع الدولي عن نصرتهم والتنديد بما يتعرضون له من مجازر. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#10 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
أكد أن لها مدلولها الواضح على حفظ كيان الأمتين العربية والإسلامية
رئيس ديوان المظالم: كلمة خادم الحرمين وضعت النقاط على الحروف ![]() سبق- الرياض: أكد رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري الشيخ عبدالعزيز بن محمد النصار أن كلمة خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - الذي وجهها للأمتين العربية والإسلامية والمجتمع الدولي هذا اليوم جاءت لتضع النقاط على الحروف في ظل ما يشهده العالم من إرهاب وتطرف سواء من الجماعات والطوائف أو الدول، مبيناً خطر هذه الجماعات التي تستظل بظل الإسلام وهو منها براء. وأشار النصار إلى أن الكلمة لها مدلولها الواضح في حرص خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على حفظ كيان الأمتين العربية والإسلامية من هذه الأحداث التي أظهرت الإسلام وكأنه دين تطرف وكراهية وإرهاب، مستحثاً قادة وعلماء الأمة الإسلامية أن يبذلوا غاية جهدهم في الوقوف أمام كل من يسعى لتشويه صورة الإسلام والمسلمين.. وأوضح أن كلمة خادم الحرمين الشريفين بينت العلاج لما تعانيه الأمة، حتى لا يستشري الداء، ويستعصي الدواء، وتصير إلى حال لا تحمد عقباه، مذكراً بمؤتمر الرياض الذي دعا إليه قبل عشر سنوات وما خرج به من توصية من إنشاء مركز لمكافحة الإرهاب، وهي بذلك تبرأ إلى الله عز وجل من كل يد دعمت الإرهاب ووسعت انتشاره. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |