الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > فعاليات رمضان > ساحة فوازير رمضان
 

آخر 10 مشاركات
|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )           »          آخر مستجدات الحرب ضد الحوثيين ... (الكاتـب : - )           »          [. هآآتوا لي { القرآن } لا ضآآق صدري . ] | متصفح ( متجدد ) من القران الكريم | (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )           »          آعلآنات وظائف الصحف السعودية (الكاتـب : - )           »          ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12 / 07 / 2014, 29 : 03 AM   #1
ضيف تمير


الصورة الرمزية 555
555 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 22656
 تاريخ التسجيل :  16 / 12 / 2011
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 09 / 10 / 2018 (28 : 10 PM)
 المشاركات : 42 [ + ]
 التقييم :  4295036
مزاجي:
افتراضي إجابة السؤال الحادي عشر



إجابة السؤال الاول

وقعت في السابع عشر من شهر رمضان، العام الثاني للهجرة

*مكان حدوثها :

وقعت عند آبار بدر في جنوب المدينة

* هدفها :

وسبب هذه الغزوة أن النبى - صلى الله عليه وسلم - سمع بقافلة تجارية لقريش قادمة من الشام

بإشراف أبى سفيان بن حرب، وتتكون من ألف بعير محملة بالبضائع، يحرسها أربعون رجلاً

فقط، فندب المسلمين إليها، ليأخذوها لقاء ما صادر المشركون من أموال وعقارات المسلمين في

مكة. فخف بعضهم لذلك وتثاقل آخرون،إذ لم يكونوا يتصورون قتالاً فى ذلك.

*احداثها :

وسبب هذه الغزوة أن النبى - صلى الله عليه وسلم - سمع بقافلة تجارية لقريش قادمة من الشام

بإشراف أبى سفيان بن حرب، وتتكون من ألف بعير محملة بالبضائع، يحرسها أربعون رجلاً

فقط، فندب المسلمين إليها، ليأخذوها لقاء ما صادر المشركون من أموال وعقارات المسلمين في

مكة. فخف بعضهم لذلك وتثاقل آخرون،إذ لم يكونوا يتصورون قتالاً فى ذلك.

وتحسس أبو سفيان الأمر وهو فى طريقه الى مكة، فبلغه عزم المسلمين على خروجهم لأخذ

القافلة، فأرسل الى مكة من يخبر قريشاً بالخبر ويستفزهم للخروج لإنقاذ أموالهم .

فبلغ الخبر قريشاً فتجهزوا سراعاً وخرج كل منهم قاصدين القتال ولم يتخلف من أشراف قريش

أحد وكانو قريباً من ألف مقاتل .

وخرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فى ليال مضت من شهر رمضان مع أصحابه، أما أبو

سفيان فقد أتيح له أن يحرز عيره، فلما أخبر قريشًا بأن القافلة التجارية قد نجت، وأنه لا داعي

للقتال، رفض أبو جهل إلا المواجهة العسكرية..

وخرجت قريش في نحو من ألف مقاتل، منهم ستمائة دارع (لابس للدرع) ومائة فرس، وسبعمائة

بعير، ومعهم عدد من القيان يضربن بالدفوف، ويغنين بهجاء الإسلام والمسلمين.

أما المسلمون فكانت عدتهم ثلاثمائة وأربعة عشر رجلاً، من المهاجرين ثلاثة وثمانون، وباقيهم

من الأنصار ( 61 من الأوس، و170 من الخزرج) ، وكان معهم سبعون بعيرًا، وفرسان،

وكان يتعاقب النفر اليسير على الجمل الواحد فترة بعد أخرى، وقبل المعركة، استشار النبي

أصحابه، وخاصة الأنصار، في خوض المعركة، فأشاروا عليه بخوض المعركة إن شاء ،

وتكلموا خيرًا .. ثم سار النبي - صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ - إلى أرض المعركة في بدر [ وهي الآن

مدينة بدر، تبعد 155 كلم عن المدينة، و310 كلم عن مكة، و30 كلم عن ساحل البحر

الأحمر ] ، وعسكر النبي – صلى الله عليه وسلم - عند أدنى ماء من العدو نزولاً على اقتراح

الحباب بن المنذر، وتمام بناء مقر القيادة كما أشار سعد بن معاذ، وقبيل المعركة، أخذ الرسول -

صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ - يسوي صفوف الجيش ، ويحرضهم على القتال، ويرغبهم في الشهادة،

ورجع إلى مقر القيادة ومعه أبو بكر، وأخذ الرسول - صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ - في الدعاء

والابتهال إلى الله أن ينصر الإسلام ويعز المسلمين، ثم حمي القتال، وانتهت المعركة بانتصار

المسلمين، وقد قُتل منهم أربعة عشر، وقُتل من جيش المشركين سبعون، وأُسر سبعون، وافتدى

المشركون أسراهم بالمال ونحوه. وأصدر النبي- صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ - عفوًا عن بعض

الأسرى دون أن يأخذ منهم الفداء ، نظرًا لفقرهم، وكلّف المتعلمين منهم بتعليم أطفال المسلمين

القرأة والكتابة.

ونزلت سورة الأنفال تعقّب على هذه الغزوة وتستنكر على الصحابة اختلافهم على الأنفال .

وتركز على سلبيات المعركة لمحاولة تلافيها في المعارك القادمة .

إجابة السؤال الثاني
الجواب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .. وبعد,,
فهذا العيد لا أصل له في الشرع ولا في العرف العام وحيث أنه يحتوي على هذه الأعمال وعلى الرقص والطرب وإظهار الفرح وما ذكر في السؤال فإنه بدعة محدثة يجب إنكارها والقضاء عليها ولا يجوز إقرارها والمساهمة فيها .
قاله /عبد الله بن عبدالرحمن الجبرين
عضو الإفتاء
وصلى الله على محمد و آله وصحبه وسلم في 13 / 9 / 1413هـ .

فتبين لك أن حكم هذه العادة بدعة .
" والبدعة " لغة : بدع الشيء يبدعه وابتدعه : أنشأه وبدأه .
والبدعة : الحدث ، وكل محدثة .
اصطلاحاً : طريقة في الدين مخترعة تضاهي الشرعية ، يُقصد بالسلوك عليها ما يُقصد بالطريقة الشرعية [40] .
والبدع أنواع : اعتقادية ، وقولية ، وفعلية .
والفعلية : زمانية ومكانية ،
والزمانية : هي موضوع بحثنا [41] .
فالعادة إذا خالفت نصاً , فباعتيادك عليها تكون عبادة , والعبادات توقيفية , فلا يشرع فيها إلا ما شرعه الله .
كيف حكمنا على أن هذه العادة من البدع مع أن الأصل في العادات أن لا يحظر منها إلا ما حظره الله ؟
لا شك أن الأصل في العادات الإباحة ، وأن من قواعد الشريعة الكبرى " العادة محكمة " بشرط أن لا تخالف نصاً من كتاب الله أو السنة أو الإجماع ، فإذا خالفها فلا عبرة به .

والأصل في عاداتنا الإباحة حتى يجيء صارف الإباحة

والصارف عن إباحته هو أصل هذه العادة كما تقدم أن القرقيعان عادة ابتدعها الرافضة بمناسبة مولد الحسن بن علي رضي لله عنه ثم انتقلت بعد ذلك إلى عوام المسلمين , وأنها مشابهة للعيد .
فكيف إذا كانت فيه مشابهة وموافقة للنصارى .

فإذا تقرر هذا .... علم أن هذه العادة بدعة .
والبدعة خطرها كبير ، وخطبها جسيم ، والمصيبة بها عظيمة ، وهي أشد خطراً من الذنوب والمعاصي ؛ لأن صاحب المعصية يعلم أنه وقع في أمر محرم ، فيتركه ويتوب منه ، وأما صاحب البدعة فإنه يرى أنه على حق فيستمر على بدعته حتى يموت عليها ، وهو في الحقيقة متَّبع لهوى ، وناكب عن الصراط المستقيم ، وقد قال الله عز وجل : چ أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء چ فاطر: 8 .
فالأسباب التي أدَّت إلى ظهور البدع : الجهل بأحكام الدين ، إتباع الهوى ، التعصب للآراء والأشخاص ، التشبه بالكفار وتقليدهم .
فنصيحتي لوسائل الإعلام وغيرها أن تحافظ على ميراث نبيها بنشر السنة والتحذير من البدعة .
وعلى جميع العلماء والدعاة [42], والأئمة والخطباء أن يبينوا للناس حكم هذه العادة ويحذرونهم منها .
قال شيخ الإسلام :
" فعليك بالتمسك بالسنة باطناً وظاهراً , في خاصتك وخاصة من يطيعك واعرف المعروف وأنكر المنكر .
وادعُ إلى السنة بحسب الإمكان فإذا رأيت من يعمل هذا ولا يتركه إلا إلى شر منه فلا تدعُ إلى ترك منكر بفعل ما هو أنكر منه أو ترك واجب أو مندوب تركه أضر من فعل ذلك المكروه ولكن إذا كان في البدعة نوع من الخير فعوض عنه من الخير المشروع بحسب الإمكان إذا النفوس لا تترك شيئا إلا بشيء ولا ينبغي لأحد أن يترك خيرا إلا إلى مثله أو إلى خير منه


 

رد مع اقتباس
قديم 12 / 07 / 2014, 31 : 03 PM   #2
،


الصورة الرمزية عزوف
عزوف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4984
 تاريخ التسجيل :  08 / 12 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 04 / 06 / 2024 (59 : 11 PM)
 المشاركات : 48,297 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
Free size
مزاجي:
افتراضي رد: إجابة السؤال الحادي عشر



نبي اجابات مختصرة على قد السوال


 
 توقيع : عزوف

عام مختلف رحم الله خير سلف ووفق الله خير خلف


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 15 : 09 AM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم