بالفيديو.. في إندونيسيا تلحين للقرآن الكريم باستخدام آلات موسيقية

مستخدمو مواقع التواصل استنكروا التصرف وطالبوا بمعاقبة فاعليه

بالفيديو.. في إندونيسيا تلحين للقرآن الكريم باستخدام آلات موسيقية





A+ A A-
المواطن- أحمد المسعود

أثار مقطع فيديو حصلت عليه “المواطن” حفيظة عدد كبير من المعلقين عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأظهر المقطع قيام مجموعة من الأشخاص في إندونيسيا بقراءة القرآن وتلحين آيات صورة الحجرات بدلاً من الترتيل، وسط إيقاعات آلات الموسيقى والأوتار المختلفة من الأوبرا، ما أثار استغراب واستنكار المسلمين لمثل هذه الأفعال، متسائلين عن دور علماء الإسلام وسط مشاهدتهم تلك التجاوزات.
وطالب كل من سعد المري من دولة الإمارات وأحمد الدهاس من السعودية، بضرورة الضرب بيد من حديد وإنكار ما فعلته هذه المجموعة باتخاذ القرآن الكريم للاحتفالات واستخدام الآلات الموسيقية الصاخبة، وبحضور عدد كبير من الجماهير داخل المسرح.
وأوضح المري والدهاس أن على علماء الأمة الإسلامية توجيه خطاب رسمي يوضح أسباب هذا المنكر، ومحاسبة ومعاقبة فاعله لتجاوزه الخطوط الحمراء واستهانته بملايين المسلمين بهذه المشاهد الباطلة.

طبعا المقطع فيه موسيقى وحذفته
حسبنا الله عليهم .. مدري وش يحسون فيه !!

جاي في الانستقرام امس ذا المقطع
استغفرالله حيواناات والله ماعندهم احترام للقران
حسبي الله عليهم الله لا يوفقهم

عوافي ع الخبر

اقتباس: جاي في الانستقرام امس ذا المقطع استغفرالله حيواناات والله ماعندهم احترام للقران حسبي الله عليهم الله لا يوفقهم عوافي ع الخبر

كل يوم طالعين لنا بشي حسبي الله عليهم
ربك يمهل ولا يهمل
شكرا لتواجدك

حسبي الله عليهم

الشايع»: تلاوة القرآن بالموسيقى استخفاف ومرفوض بالإجماع3:54 م - 28 مايو 2014
<LI style="DISPLAY: none" class=views>251

الوئام - رويترز :
أكد الداعية السعودي المتخصص في السنة النبوية، خالد الشايع، في تعليق لـCNN بالعربية: «تلاوة القرآن الكريم بألحان الموسيقى والمعازف محرم ومرفوض بإجماع المسلمين؛ لما فيه من الاستخفاف بآيات القرآن، وتعريض كلام الله الكريم للسخرية والامتهان».
جاء ذلك بعد تداول فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يظهر فيه مجموعة من الأشخاص بإندونيسيا يؤدون عرضاً أوبرالياً لإحدى آيات القرآن الكريم.
لفت «الشايع» إلى سعيه للتواصل مع أهل العلم والمثقفين في إندونيسيا لتبيُّن حقيقة الأمر، فأفادوا أن هذا العمل وقع في قاعة مخصصة للصلوات المسيحية بمدينة غالبيتها من النصارى، وكان دافعهم محاولة التقرب من مواطنيهم المسلمين، فاختاروا آية للترنم بها، كما يصنعون في صلواتهم ظناً منهم أن هذا مقبولٌ أو جائزٌ عند المسلمين.
شدد على أن العلماء صرّحوا بأن تلاوة القرآن على أنغام الموسيقى «نوع من الكفر؛ لما فيه من اتخاذ آيات الله هزواً»، كما أن تلحين آيات القرآن بالموسيقى والمعازف «نوع من الإلحاد في آيات الله»، ولكنه حض بالمقابل على ضرورة «معالجة هذا الخطأ بالحكمة عبر بيان عظمة القرآن وتوضيح مكانته».
أعرب «الشايع» عن أمله في أن يعلن العلماء والمثقفون في إندونيسيا معارضتهم لهذا العمل؛ لما يمثله ممن إساءة لدين الإسلام، مطالباً في الوقت نفسه من مسلمي إندونيسيا الحفاظ على نسيجهم الاجتماعي والتعايش مع مختلف الطوائف بما يحقق الاستقرار للشعب الإندونيسي.
ومن جهته أشار إسماعيل العطاس، الكاتب والصحفي الإندونيسي الذي يرأس تحرير موقع «خبر» الإلكتروني في اتصال مع CNN بالعربية: «إندونيسيا تعترف بسبع ديانات، صحيح أن المسلمين يشكلون 88 في المائة من السكان، لكن الفكر المتسامح والليبرالي هو الغالب بينهم، وقد قامت مجموعة من المسيحيين بأداء ذلك العمل عن جهل منها بتحريم بعض المسلمين للموسيقى واعتبار أن اقترانها بالآيات القرآنية يصل إلى حد الإهانة للإسلام».
نفى وجود أي مسلم بين المشاركين بالعمل، حتى إن التصوير لم يكن لأغراض النشر بل لأسباب شخصية، متهماً من قام بوضع التسجيل على موقع يوتيوب، وهي جهة أكد أنها سعودية، بمحاولة التسبب بالوقيعة بين المسلمين والمسيحيين بالصفات المستفزة التي استخدمتها في الكتابة على الفيديو والعنوان الذي اختارته له بطريقة تستفز المسلمين.
لفت «العطاس» إلى أن الواقعة جرت في دار للأوبرا المسيحية التي تقرأ الإنجيل والتسابيح الخاصة بهم عن طريق الموسيقى، فقاموا ببادرة عن حسن نية بترتيل القرآن واختاروا آية من القرآن تدل على التسامح بين الشعوب والعقائد المختلفة؛ ظناً منهم أن ذلك يؤدي إلى التقارب بين الأديان، دون أن يكون القصد الإساءة إلى القرآن.

العطاس: فرقة أوبرالية شَدَتْ به "تقربا" من المسلمين وسنقاضي مروج الفيديو!!


أزمة ترنيم فرقة مسيحية لآية قرآنية يعلقها إندونيسيون على شماعة سعودي







الأربعاء 29 رجب 1435 الموافق 28 آيار (مايو) 2014


جاكرتا ( وكالات)
"تسامح لا إهانة.. تقارب لا تجاوز".. بهذه الكلمات حاولت مجموعة مسيحية تأكيد احترامها القرآن الكريم، وذلك إثر أزمة تسببت فيها بعد أدائها آية قرآنية بطريقة الغناء الأوبرالي ، وسط إدانات عنيفة وساخطة على هذه الخطوة، التي اعتبرت تجاوزًا واضحا في حق "الفرقان".

وزعم الكاتب الصحفي الإندونيسي إسماعيل العطاس أن ناشطا سعوديا (لم يسمه) هو السبب في الأزمة، وذلك بعد رفعه فيديو أداء الآية الكريمة على موقع يوتيوب، وذلك وفقا لما أدلى به العطاس لموقع سي إن إن الأمريكي الناطق باللغة العربية.

"إندونيسيا.. وطن الليبرالية"



إسماعيل العطاس خلال تصريحاته لـ"سي إن إن" الأمريكية، حاول تبرير هذه الخطوة، بقوله: "بلدنا يعترف بسبع ديانات، صحيح أن المسلمين يشكلون 88 %من السكان، لكن الفكر المتسامح والليبرالي هو الغالب بينهم.. مجموعة مسيحية أدت ذلك العمل عن جهل منها بتحريم بعض المسلمين الموسيقى، واعتبار أن اقترانها بالآيات القرآنية يصل إلى حد الإهانة للإسلام".

وواصل "العطاس" حديثه قائلا: "لم يكن هناك مسلم واحد بين المشاركين في العمل، حتى أن التصوير لم يكن لأغراض النشر بل لأسباب شخصية"، متهمًا من قام بوضع التسجيل على موقع يوتيوب بمحاولة التسبب بالوقيعة بين المسلمين والمسيحيين عن طريق نشر الفيديو، مصحوبا بهجوم حاد على الفرقة.

"دعوى ضد سعودي"


الكاتب الإندونيسي أشار إلى أن الفيديو لم يكن له في إندونيسيا الوقع الذي اكتسبه في العالم العربي بسبب تسامح الإندونيسيين، على حد قوله، مضيفًا: "لم تُثر أي مشكلة حوله.. رفعت دعوى ضد المستخدم السعودي الذي نشر التسجيل على يوتيوب بسبب ما فعله".

وشدد على أن الواقعة جرت في دار للأوبرا المسيحية التي تقرأ الإنجيل والتسابيح الخاصة بهم عن طريق الموسيقى، فقاموا ببادرة عن حسن نية بترتيل القرآن واختاروا آية من القرآن تدل على التسامح بين الشعوب والعقائد المختلفة ظنا منهم أن ذلك يؤدي إلى التقارب بين الأديان، دون أن يكون القصد الإساءة إلى القرآن.

وأضاف: "الإندونيسيون المسلمون يبرءون إلى الله من فعل منكر كهذا.. والمسيحيون يعتذرون لجهلهم بهذا الفعل ويقدمون اعتذارهم للمسلمين في كافة أرجاء الأرض لأنهم لا يريدون الإساءة أبدا للإسلام."

"رد صارم"


بدوره، قال الداعية السعودي المتخصص في شؤون السنة النبوية، خالد الشايع، إن "تلاوة القرآن الكريم بألحان الموسيقى والمعازف محرم ومرفوض بإجماع المسلمين، لما فيه من الاستخفاف بآيات القرآن.. وتعريض كلام الله الكريم للسخرية والامتهان".

ولفت إلى أنه سعى للتواصل مع أهل العلم والمثقفين في إندونيسيا لتبين حقيقة الأمر، فأفادوا أن هذا العمل وقع في قاعة مخصصة للصلوات المسيحية بمدينة غالبيتها من المسيحيين، وكان دافعهم محاولة التقرب من مواطنيهم المسلمين، فاختاروا آية للترنم بها، كما يصنعون في صلواتهم ظنًا منهم أن هذا مقبولٌ أو جائزٌ عند المسلمين."

وذكر أن العلماء صرحوا بأن تلاوة القرآن على أنغام الموسيقى "نوع من الكفر لما فيه من اتخاذ آيات الله هزوًا"، كما أن تلحين آيات القرآن بالموسيقى والمعازف "نوع من الإلحاد في آيات الله"، ولكنه حض بالمقابل على ضرورة "معالجة هذا الخطأ بالحكمة عبر بيان عظمة القرآن وتوضيح مكانته."

وتمنى الشايع على "أهل العلم والمثقفين في إندونيسيا ووزارة الشؤون الدينية إعلان معارضة هذا العمل ومنع تكراره، لما فيه من إساءة لدين الإسلام، وجرح لمشاعر المسلمين" وتوجه في الوقت نفسه إلى المسلمين في إندونيسيا بالدعوة إلى "المحافظة على استقرارهم ونسيجهم الاجتماعي وتعايشهم مع الطوائف الأخرى بما تتحقق به مصالحهم الوطنية العليا، وبما فيه خير إندونيسيا واستقرارها ورخاؤها."

وكانت الفرقة المسيحية قد ترنمت بقول الله تعالى:" يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ"

"عاجل" من جانبها تتحفظ على نشر الفيديو نظرا لمخالفته تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.

الشايع: مقطع “غناء القرآن” بإندونيسيا مصور بقاعة مسيحية الرياض





( صدى ) : كشف الداعية خالد الشايع عن تواصله مع أهل العلم والمثقفين في إندونيسيا لتبيين حقيقة مقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يتم فيه غناء القرآن بألحان وآلات موسيقية على طريقة الأوبرا، مبيناً أنهم أفادوه بأن هذا العمل وقع في قاعة مخصصة للصلوات المسيحية بمدينة غالبيتها من النصارى.وأضاف أنهم أخبروه كذلك بأن دافعهم كان محاولة التقرب من مواطنيهم المسلمين، فاختاروا آية للترنم بها، كما يصنعون في صلواتهم، ظناً منهم أن هذا مقبول أو جائز عند المسلمين.ولفت الشايع وفقا لـ “CNN بالعربية” إلى أن العلماء صرحوا بأن تلاوة القرآن على أنغام الموسيقى نوع من الكفر لما فيه من اتخاذ آيات الله هزواً، كما أن تلحين آيات القرآن بالموسيقى والمعازف نوع من الإلحاد في آيات الله، مطالبا العلماء في إندونيسيا بضرورة معالجة هذا الخطأ بالحكمة عبر بيان عظمة القرآن وتوضيح مكانته.من جانبه، أكد الشيخ محمد صالح المنجد على تحريم نشر مثل هذه المقاطع، لافتا إلى أن نشر المنكر معصية توجب التوبة.وقال المنجد عبر حسابه بموقع تويتر أمس (الثلاثاء): “من المزالق الواضحة ما تورّط فيه بعض المسلمين وعن حسن نية في الغالب من نشر مقاطع فيها تلحين آيات من القرآن مع المعازف ولا ريب أن نشرها حرام”، متابعا: “نشر المنكر معصية توجب التوبة حتى ولو كانت على سبيل: “انظروا ماذا فعلوا بقرآننا” ونحو ذلك، والواجب نشر الحكم الشرعي في المنكر دون نشر المنكر”.

من جدد المفروض ماينتشر المقطع
حرام والله والناس ماقصرو الله يصلح الحال
وحسبي الله علييهم