![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
الساحه الدينية تهتم بجميع الامور الدينيه من فتاوى واذكار واحاديث |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
مشرفة
![]() |
![]()
صيام ثلاث أيام من كل شهر بانتظام كصيام الدهر كله فانطلاقا من قاعدة الحسنة بعشر أمثالها فصيام الأيام الثلاثة يعدل صيام ثلاثين يوما أى شهر كامل وهكذا كل شهر فكأنه صيام للدهر كله
وتكلم الرسول صلى الله عليه وسلم كثير وهاذكر بعض الاحاديث اللى تشجعك على صيامها : في البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أوصاني خليلي صلى الله عليه وسلم بثلاث صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى، وأن أوتر قبل أن أنام. قال الحافظ ابن حجر في الفتح: الذي يظهر أن المراد بها البيض: انتهى. وفي سنن أبي داود : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نصوم البيض ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة قال: وقال: هن كهيئة الدهر: صححه الألباني. ووقتها ايام البيض 13-14-15 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من عبد يصوم يوما في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفا " [ رواه مسلم ] عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر وأيام البيض صبيحة ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة»رواه النسائي وصححه الألباني. ل ابن القيم رحمه الله تعالى: "الصوم جنة من أدواء الروح والقلب والبدن؛ مَنافِعُه تفوت الإحصاء، وله تأثير عجيب: في حفظ الصحة، وإذابة الفضلات، وحبس النفس عن تناول مؤذياتها، ولاسيما: إذا كان باعتدال وقصد في أفضل أوقاته شرعاً، وحاجة البدن إليه طبعاً، ثم إنّ فيه من إراحة القوى والأعضاء ما يحفظ عليها قواها، وفيه خاصية تقتضي إيثاره، وهي تفريجه للقلب عاجلاً وآجلاً فهو أنفع شيء لأصحاب الأمزجة الباردة والرطبة وله تأثير عظيم في حفظ صحتهم" . وهو يدخل في الأدوية الروحانية والطبيعية، وإذا راعى الصائم فيه ما ينبغي مراعاته طبعاً وشرعاً، عظم انتفاع قلبه وبدنه به، وحبس عنه المواد الغريبة الفاسدة التي هو مستعِدّ لها، وأزال المواد الرديئة الحاصلة بحسب كماله ونقصانه ويحفظ الصائم مما ينبغي أن يتحفظ منه، ويعينه على قيامه بمقصود الصوم وسره وعلته الغائية. فإنّ القصد منه أمر آخر وراء ترك الطعام والشراب، وباعتبار ذلك الأمر، أُختصَّ من بين الأعمال: بأنه للهِ سبحانه، ولمَّا كان وقايةً وجُنةً بين العبد وبين ما يؤذي قلبه وبدنه عاجلاً راجلاً، قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ} [البقرة: 183]، فأحد مقصودَي الصيام: الجنةُ والوقاية؛ وهي حِمْية عظيمةُ النفع. |
![]()
....
![]() |
![]() |
#2 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
جزاك الله خير وجعله بميزآن حسناتك ..
|
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#3 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
جزاك الله خير وبارك الله فيك يالغاليه ,,
|
![]()
_
[flash=http://im38.gulfup.com/Tf0Yw.swf]WIDTH=500 HEIGHT=230[/flash] ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |