النفود الكبير :الاطواء:الجفيرات:السبيعي:المكلاة:أشيقر:عذفاء:سنار :زهوة:لينة20/5/1435هـ

05 / 05 / 2014, 47 : 11 AM

مرحباً بكم مجدداً , وأسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير ومحبة , يتجدد بكم اللقاء بعد طول غياب عن إصدار تقارير .. بعد الهجوم الشرس الذي تلقته المنتديات من تويتر والانستقرام ..
أعود إليكم في إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني حيث كان لي زيارة جديدة نحو النفود الكبير ونحو فياض زهوة وعذفاء ولينة .. أيضاً كان لي زيارة أخرى لهذه الأراضي البكر بعد الأولى بعشرين يوماً تقريباً وسأضع بعض اللقطات الجديدة عن المسار الأول ..
إليكم هذا التقرير ..

** فجر الجمعة .. كانت الانطلاقة من تمير ثم القصيم ثم شري الذي حضرنا فيه صلاة الجمعة ثم الأجفر مع الطريق القديم لحايل ..

** هنا دوار السنبلة في الأجفر ( التسمية من عندي )

** دوار تربة حايل ..

** خرجنا من تربة شمالاً نحو الجبيلة والحيانية وقبلها أخذنا طريق رفحاء حايل الجديد والذي لا يزال العمل جارياً فيه .. لنقف هنا ..

** ونختار مكاناً مناسباً بعد أن دخلنا مع الازفلت الجديد غرباً قرابة الثلاثين كيلو ..

** عشاء خفافي والخبز على الصاج أشكل وأنواع .. يا ربي لك الحمد ..

** هنا قضينا ليلتنا .. والجو بارد رغم أن الشتاء قد أفل ..

** الأرطا .. وقد بدا بريضه ..

** موقعنا .. هنا ,, وهناك يبدو الطريق الجديد رفحاء حايل ..

** آثار الطلولة واضحة على مفارشنا ..

** بيانات طريق حائل / رفحاء .. وعمل جبار ..

** لم يكن في الخطة المرتبة الدخول إلى النفود الكبير من هنا .. ولكن بعد الاستشارة والسؤال .. نصحنا أحد أصحاب الإبل بالدخول براً إلى هذه الآبار ..

** مكان غريب قبيل بئر الاطواء .. و ملاحظة لأكوام الخردوات وطريقة رفعها لتستظل الأغنام تحتها ..

** هنا بئر الاطواء والذي يبعد عن الطريق الجديد قرابة 16 كيلو ..

** شجيرات يستظل فيها البشر والطير والبهائم ..

** ( من بنى لله مسجدا قدر مفحص قطاة بنى الله له بيتا في الجنة ) صلاة الضحى السنة المهجورة ..

** الكشف على الخزان وهل فيه خطورة لسقوط الأطفال أم لا ؟؟

** فرخ درجلان .. مطابق للألوان الأرضية .. لا يتنفس ولا يتكلم .. ولكن عندما ينطلق فلن تدركه .!!

,,,

** لحظة شواء لبعض طيور الحصد المهاجرة ..

** هنا كانت الجلسة الضحوية .. بين بئر الطواء وبئر الجفيرات .. والشمس تبدو حارة ..

** مناطق ربيعية واسعة ..

** ومنعطفات ومنحدرات تكسوها الزهور ..

** لا تمشي إلا في ربيع .. ربي لك الحمد ..

** الرمال تكتسي الربيع ..

** وهنا تحتض الزهور ..

** باقة ورد .. طبيعية .. ملتبدة من الورود ..

** البحث عن مكان لإقامة وجبة الغداء الثانية في الرحلة ..

** نصب المظلة المتنقلة .. متعددة الاستخدامات ..

** جلسة هادئة .. مستمتعين بنسمات هواء باردة وعليلة ..

** بئر الجفيرات .. والذي يبعد عن الطريق الجديد ضعف بئر الاطواء 32 كيلو ..

** وكان فيه مخيم ,, لاسيما بجوار المورد الرئيسي ..

** ثم انتقلنا إلى بئر السبيعي والذي يبعد 6 كيلو عن الجفيرات و39 كيلو عن الطريق العام ..

** وكعادة أخونا .. الكشف عن الخزانات والتأكد من إغلاقها ..

** خرجنا من السبيعي نحو أشيقر وقبلها المكلاة .. والبحث عن موقع للمبيت الثاني في الرحلة ..

** اخترنا مكاناً مناسباً .. يتوفر فيه الحطب ورائحة الزهور ..

** اللهم بك أصبحنا .. والحمدلله الذي أحيانا بعد ما أماتنا ..

** جولة صباحية ..

** وإطلالة لأرضنا البكر ..

05 / 05 / 2014, 10 : 12 PM

** صحبة .. من خيرة الأصحاب .. جمعنا الله وإياكم وإياهم في جناته جنات النعيم ..

** أرض ممطورة .. ونباتات ربيعية وصيفية جديدة ..!!

** الربله .. مالقت أحد يأكلها ..

** أعشاب ربيعية .. متنوعة ..

** الأرطا .. وقد زاد بريضه ..

** الغضا .. وقد عاد للحياة ..

** الاقحوان .. على مد النظر ..

** بقعة خضراء .. تغير فيها لون الزهر .. للأصفر .. فأصبحت عالمية ..!!

**الحلال يعود .. والناس تزود .. بعد ما قربنا للموارد ..

** هجرة المكلاة .. مورد عذب وخزانات جديدة ..

** هناك أشيقر .. ووقفة تأمل في من كسا الأرض بياضاً وزهوراً وجمالا..

** الزهور تعطر الأجواء وتفوح رائحتها في أشيقر ..

** مناظر .. لو لم أعيشها .. فلن أصدقها ...

** الطريق يشق الزبد ,, ورغوة الحليب ..

** لا مراح .. فلو كنا نتمنى .. لن نصل لما رأينا ..!! فسبحان المعطي الوهاب ..

** هذا وقتك .. فبنحرك وذبحك وسلخك .. يزداد الجمال ..

** بسم الله والله أكبر ..

** التحمير على أصوله . عبر القلاية أم وجهين ..

** والاستظلال .. للجلوس في فيّه لإدراك القيلولة ..

,,,

** الرأس والكراعين بعد الحس حسه .. تنتظر الدور ..

** لو علم الملوك وأبناء الملوك .. ما نحن فيه من غثاء .. لجلدونا وجلسونا في البيوت ..

** بصل البر .. يتواجد بكثرة .. فلا داعي لشراء البصل ..

** كبسة الكيكه .. عبر قدر ضغط التيفال الذي لا يلصق ..

** انطلقنا من أشيقر لندرك منتزة ربدا الطبيعي قبيل الغروب ..

** ولنجهز لنا براد شاي في داخل هذا الزبد الأبيض ..

** ولنعود لرؤية الكشاتة .. والذين رغم كثرتهم إلا أن النفود لم تتأثر بذلك كثيراً ..!!

** أخذنا ليلتنا الثالثة بين الزهور والورود .. وأصبحنا على جو خيالي ..

** زخات المطر المتفرقة .. أجبرتنا على وضع المظلة لوضعية توخي المطر ..

** من هنا نشأت المظلة .. التي احتمينا بها من حرارة الشمس .. وتوخينا بها من رذاذ المطر ..

** أجواء جميلة .. لن تستطيع التعبير من جمالها فاللهم لك الحمد ..

** ما أجمل اختلاط اللون الأصفر .. من خلال الورد والزهر ..

** عنقر .. ماله شغل إلا يأكل .. وهنا يحل محل النحلة .. ويشرب من رحيق الزهر ..

** طرثوث .. وقد انتهى وقته وزمانه .. ولم يكمل الربيع مع باقي النباتات ..

** خدعة تصويرية .. ودعاية مجانية لجبن بوك ..

** خرجنا من ربدا .. وتوقفنا قليلاً عند بحيرة لا زالت باقية .. جراء السيول القوية التي سقطت على تقاطع طريق عذفاء وسكاكا مع زهوة ..

** مت يا حمار .. لين يجيك الربيع ..!!

** بينما في الجانب الآخر .. وعلى بعد عدة كيلومترات .. يجثم هذا الحمار ..

** فيضة السليمانية .. تقع على تقاطع الهبكة زهوة .. وهي فيضة فسيحة .. تمتلئ بالكشاتة لوقوعها على الطريق ..

** وأجبرنا جمالها الساحر .. أن نمدد لسمرة ليلية .. والمبيت بها ..

05 / 05 / 2014, 43 : 12 PM

** نباتات متنوعة ما بين البابونج والنفل .. وطيور متفرقة ما بين سمان وز زر ..

** بعد وجبة الغداء حصل لنا ختة سريعة نحو الهبكة والتي خرج منها طريق جديد نحو هجرة ركعا والجلاميد , وتبدو آثار السملول .. والقرقاص على جنبات الطريق ..

** جلسة بين سنابل السملول التي تدل على فراق الربيع .. وزهور القرقاص الحارة ..

** وفي الجهة الشمالية الشرقية للهبكة تقع هذه الفيضة الجديدة النشأة بحرفها وقيصومها ونفلها ..

** عدنا إلى الربع في فيضتنا الأولى التي لم يشأوا الخروج منها .. فكان مبيتنا الرابع بها .. نتحلى بطلولتها ..

** الطرنبة الوحيدة للبنزين .. في نعجان .. وقد كانت في زحام يوم أمس ..

** ولكن في الصباح الباكر خف الزحام ..

** عدنا لنكمل الطريق .. الجديد نحو عذفاء وسكاكا .. وهنا تبدو آثار السيول القوية .. التي ضربت المنطقة قبل أشهر ..

** لا زالت بعض أشجار الخزامى .. تعط برائحة زهرها البنفسجي .. لتعطر المكان ..

** بينما الكثير منها لم يتبقى إلا أعواده .. وبعضاً من بذوره .. وقد تساقطت أزهاره ..

** انقطع بنا المزفلت الذي لا يزال العمل جاري فيه .. وخرجنا يمنة ويسرة .. حتى وصلنا إلى مكمن عذفاء ..

** قرية الجبيلي .. الحديثة النشأة .. والمتطورة يوماً بعد يوم ..

** قرية مرتبة .. بمزارعها .. وشققها المفروشة وقصر أفراحها .. وديوانيتها ..

** خرجنا غرباً وبعد عدة كيلو مترات وصلنا نحو عرق الغضاء ..

** ولنضايق هذه الناقة في مكانها ... الذي اختارته لتأكل منه ..

** الشمس حارة .. والجو مش ولا بد .. فأقمنا وجبة الغداء تحت هذه الظلة الوارفة ..

** وعلى جنبات هذا العرق المخضر .. والمكسي بالورد ..

** ومنها خرجنا إلى عذفاء .. وهنا مدرستها الشهيرة .. التي حدثت فيها تلك الرواية الممتعة .. قبل أن تشق لها الطرق ..

** عذفاء .. كانت مفترق طرق .. فكنا بين أربعة خيارات .. ولكن لا مجال للعودة مع نفس طريقنا .. ولا يمكن أن نخرج إلى سكاكا فتتحول رحلتنا إلى سياحة .. وكان الخيار الثالث الخروج إلى العليم .. ولكن الأجواء والهبايب لن تسمح لنا بدخول النفود الكبير .. فكان الخيار الرابع التوجه إلى أراضي ومناطق مسعود .. وخشم سنار .. وتجربة الاتجاه الشرقي .. الذي كان فيه مبيتنا لليلة الخامسة .. وقد خلا من البشر لولا هذه الطائرات ..

** وصلنا إلى فياض صغيرة وكبيرة ..خالية من البشر ..

,,,

** بحثنا عن أفضلها .. لنطلق عليها الفيضة البلالية .. إيماناً بدور أمير الرحلة في اكتشافها ..

** البابونج .. أو أبو زهيرة .. يسابق بعضه ..

** النفل .. يتجدد في الخروج .. بعد أن أصابه الغرق ..

** نصبنا مظلتنا المتنقلة .. ولولا كثرة الحشرات فيها لمكثنا ليلة جديدة .. ولكن هذه ضريبة الجو الدافي .. والربيع المكتمل ..

** تجارب عدة .. لطرق متنوعة ..

** فيضة ربيعية صفراء .. تختلط بها نباتات صيفية ..

** وأخرى على مد النظر .. ولا من بشر .. فهي خالية إلا من الزر زر والحشرات ..

** الوزه .. تبحث عن فيّه .. وظلال تحت هذا الحجر ..

** فيضة نصلة الحلمي .. التي تبعد قرابة الثلاثين كيلاً عن زهوة ..

** اجتمعت فيها الخضرة والماء ..

** زووم أقرب لفيضة السوداني رمّاح أبو شنب ..

** الطيور .. ترد من الماء ومن آثار رحمت الله .. الإوز .. والغرنوق .. والحصد ..

** بعضاً من الشواء .. نقنقة مع شاي العصر ..

** ومع هذا الربيع .. والأعشاب الطبيعية .. كان لا بد من البحث عن ضب سمين .. لتجربته .. فكان هذا هو الضحية ..

** مما يميز .. آخر فصل الربيع .. طول وقت النهار .. فالمتعة تكون أكثر بالمشاهدة والتأمل ..

** طريق السيارات .. يشق نبات الخبيز ..

** هنا الحرف .. ورائحته تشق الأنف ..

** أما طوله .. فيعانق الايباد ميني ..

** بلا موعد مسبق .. وبلا احداثية مسجلة .. مررنا بهذه البحيرة بالمليئة بالمياه والبشر والطير والحيوان ..!!

** هنا البشر .. يترقبون الطير .. لاسيما طائر الكرك المهاجر .. ووجدنا عليه أمة من الناس .. بلا سيارات .. إلا سيارة واحدة توزعهم في معسكراتهم وتمر بهم بين الفينة والأخرى لتمدهم بالإعاشة وبالأخبار .. كتب الله لهم رزقا ..

05 / 05 / 2014, 48 : 01 PM

** تفاجأنا أيضاً بوجود هذه الطيور التي تحولت إلى مجسمات فيما بعد ..!! وتفاجأنا بأصوات الأجهزة المقلدة للطيور ..

** يمضي هذا الشاب وغيره .. مرتكزاً خلف أحجار قد صفصفها .. معه بندقيته .. مترقباً حضور الطير .. لا خيب الله التعب ..

** أما نحن فاخترنا مكاناً يبعد عنهم بضع كيلومترات .. وبجوار هذه البقعة الصغيرة .. لعل وعسى أن يأتي بعضاً ولو مشرداً .. وبالفعل مر من فوقنا سرباً من الكرك .. ولكنه رفيع جداً ..

** اكتفينا .. بقنصة .. قنصناها .. في ذلك الربيع .. بضبين كبيرين ..

** فتم الذبح والسلخ .. وبوادر الربيع لم تكن واضحة فيهما ..

** هنا كان صباح ليلتنا السادسة .. بجوار هذا الماء .. وشيئاً يسيراً من الربيع ..

** انتقلنا في الصباح الباكر .. بين الخباري والفياض .. منها ما هو ممتلئ بالمياه .. ومنها ما هو ربيع ..

**تجربة لبضع دقايق .. للترقب .. ولكن .. ما أصبر القوانيص ..!!

** مستنقع في طرف فيضة ..

** تسبح فيها طيور الماء المهاجرة ..

** الوصول ضحىً إلى فيضة شمر .. على طرف طريق زهوة العويقيلة ..

** وفيها دبت الحياة المكشاتية من جديد .. فمنذ زمن لم نرى بشر ..!!

** انتقى مكان مناسب لشرب شاي الضحى .. فأمامنا طريق طويل ..

** وهنا جيراننا .. وقد كنا لأيام بلا جيران ..

** الإبريق الأسود على أعواد الشفلح ..

** وكان لا بد من شوي بعض الحصد السمين ..

** وبعدها انطلقنا إلى حدائق رفحاء العالمية ..

** حيث أشجار الزيتون والكين .. تعانق السماء ..

** ونثرية طيبة .. تم تحمير لحيماتها عبر التاوه أم وجهين الإيطالية ..

** وجولة سريعة داخل رفحاء .. ولا زال الزبيدي يباع في السوق ..

,,,

** هنا ما تبقى من آثار عز .. أصابت قرية الخشيبي قبل أيام .. عندما تم العثور على الفقع والزبيدي في أرضه ..

** ومن الخشيبي إلى مركز روضة هباس .. ومنها مع الطريق الجديد نحو فياض لينة .. وبالتحديد الزعبية ..

** فلم تكن كما هو متوقع .. بعد أن تلقت هجمة شرسة .. من الأغنام .. فاكتفينا بالمرور .. لنتجه إلى احدى فياض اعيوج لينة .. ونأخذ ليلتنا السابعة والأخيرة فيها ..

** آخر وجبة غداء في هذه الرحلة المباركة ..

وبهذه الوجبة أكون قد أنهيت رحلة الربيع لمنتصف الفصل الثاني 1435 هـ في النفود الكبير وفياض زهوة ولينة ..
وفيما يلي بعض اللقطات السريعة لرحلة أخرى للنفود الكبير بنفس المسار تقريباً ولكن بدلاً من الفياض .. أكملنا زيارة بعض موارد الماء في النفود الكبير ..

** جلسة رغم أنها كانت في 20/6/1435 إلا أنها كانت باردة .. تتحالى في إيقاد النار .. والجلوس في ذرا الغضا ..

** هنا مورد بئر الشيباني .. والذي لم يكن سوى بئر .. مهجور .. وسكنته الطيور ..

** هنا مورد الجفيرات .. وسبق أن تمت زيارته إلا أنه كان فيه مخيم كبير .. فحصل لنا فرصة زيارته في الرحلة الثانية ..

** ويوجد فيه مسبح مبلط ونظيف وخزانات ..

** وقد علق على الخزان .. قربة ماء باردة .. للمارين ..

** وزود بلوحة إرشادية للذاهبين إلى مورد السبيعي .. أو العائدين إلى الجفيرات ..

** هنا مورد السبيعي .. من جديد ..

** هنا الإبل تنظر إلى الجنوب .. حيث تنتظر الرحيل إلى مواردها الصيفية ..

** رغم جمال الأجواء .. ووجود الكلأ والماء .. إلا أنها تحن إلى الجنوب .. فسبحان من علمها ..

05 / 05 / 2014, 51 : 01 PM

** البصل البري .. وقد تكامل نموه .. بعد ثلاثة أسابيع .. فأين من يحفره ..!!

** منزل في أشيقر .. أسقطته الرياح والمطر .. أعان الله صاحبه ..

** عش طائر صغير .. وعليه تحوم الطيور الكبار .. ولكن طريقة البناء ساهمت في حماية البيض ..

** مورد بديع الذرفان .. من الموارد التي زرتها في الرحلة الثانية ..

** أيضاً بئر الأسمر .. رحمه الله .. من الموارد التي مررنا عليه مؤخراً وأقرب الديار له بقعاء ..

** رغم وجود الأشجار .. إلا أن أبناء المرحوم .. قد منعوا الصيد فيها لأن الطيور جاءت لتشرب الماء .. وهذه من الغرائب التي رأيتها للكرم الشمالي ..

** بيوت مهجورة يقال لها هجرة أم قناع .. هجران غريب لبيوت قد شيدت وبنيت ..!!

** موقع أثري .. لأرض كأنها قد بلطت وسرمكت .. يقع جنوب القرية المهجورة ..

** محاولة استكشاف لمعالم طمست .. إلا أنها باءت بالفشل .. رغم سؤال بعض المختصين ..

** أشجار الأثل .. كانت آخر مأوى لوجبات الغداء في الرحلة الثانية ..

شاكراً لكم متابعتكم ..
وتقبلو تحياتي ..
المهند .. تمير

والحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات ..