![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
تعطيل المدارس والإنترنت.. والسفارة الأميركية تناشد الجميع عدم استخدام العنف
«الربيع السوداني» يتمدّد من الخرطوم.. وحتى دارفور وارتفاع عدد القتلى إلى تسعة الخرطوم- الرياض ووكالات الأنباء اتسعت أمس الانتفاضة الشعبية في السودان، حيث أصيبت العاصمة بالشلل واندلعت أعمال شغب في بعض الاحياء في اليوم الثالث على التوالي من الاحتجاجات التي أسفرت عن تسعة قتلى حتى الآن، فيما دعت السفارة الأميركية في الخرطوم جميع الأطراف إلى "عدم استخدام العنف"، وقالت في بيان أصدرته مساء أمس إنها "تدعو السلطات الى احترام الحريات المدنية وحق التجمع السلمي وجميع الاطراف الى عدم استخدام العنف". ومنذ صباح أمس خرجت تظاهرات بصورة عفوية في عدد كبير من أحياء الخرطوم، والبعض منها قريب من وسط العاصمة. وردّد المتظاهرون الذين شكل الطلاب القسم الأكبر منهم "حرية.. حرية" و"الشعب يريد إسقاط النظام"، مستعيدين بذلك الشعار الأبرز لما أُطلق عليه "الربيع العربي". ورشقوا الشرطة بالحجارة فردت بإلقاء قنابل مسيلة للدموع والرصاص المطاطي. وأقفلت المتاجر في الخرطوم والمدينة القريبة منها أم درمان. وقطع عدد كبير من الطرق، إذ أضرم المتظاهرون النار في الإطارات المستعملة أو في أغصان الأشجار، وانتشرت سحابة دخان كثيفة سوداء فوق عدد كبير من أحياء العاصمة. كما أضرم متظاهرون النار أمس في عدد كبير من السيارات في مرآب فندق كبير يبعد 500 متر عن مطار الخرطوم وفي محطة وقود على الطريق نفسها. وتدخلت قوات الامن لتفريق المتظاهرين بإلقاء قنابل مسيلة للدموع، واوقفت عشرين متظاهرا. وفي حي الخرطوم بحري، أكد أحد الشهود أنه شاهد ست سيارات أحرقها المتظاهرون. وأقفلت الشرطة عند الظهر قسماً من محور الطرق المؤدي الى المطار، وتوقفت وسائل النقل المشترك ظهرا. وأكد الموظف أحمد عمر لدى عودته الى منزله في نهاية الدوام "كان عليّ السير عشرة كيلومترات. صحيح ان المتظاهرين يدافعون عن حقوقنا، إلا انهم يزيدون من صعوبة حياتنا". ولمواجهة اتساع الاضطرابات، اعلنت السلطات اقفال المدارس في الخرطوم حتى 30 ايلول/سبتمبر. وقطعت من جهة أخرى اتصالات الانترنت في العاصمة، كما ذكر عدد من المستخدمين، لكن لم يكن ممكناً معرفة هل ان هذا التوقف ناجم عن عطل او عن قطع متعمد من قبل السلطات. وانتشرت على شبكات التواصل الاجتماعي دعوات الى تنظيم تظاهرات احتجاج على الحكومة. وكانت التظاهرات اندلعت الثلاثاء في الخرطوم وأم درمان وتواصلت حتى فجر الاربعاء. وقتل الاربعاء الطالب عمر محمد احمد الخضر الذي كان يشارك في التظاهرات في ام درمان، كما اكدت عائلته لوكالة "فرانس برس". وتحدثت الشرطة من جهتها عن قتيل في العاصمة، سقط خلال "محاولة نهب". ونهب متظاهرون الثلاثاء مقر حزب المؤتمر الوطني الحاكم، في ام درمان، واحرقوه، كما افاد شهود. واتسعت الاحتجاجات في انحاء اخرى من البلاد، وسار مئات الاشخاص منهم طلاب أمس في بورت سودان، المرفأ الوحيد في البلاد على بعد الف كلم شمال شرق الخرطوم، كما افاد شهود ذكروا ان الشرطة فرقت المتظاهرين بالقنابل المسيلة للدموع والهراوات. وتظاهر مئات الطلاب ايضا في عطبرة التي تبعد 400 كلم شمال الخرطوم. وبدأت التظاهرات الاثنين في ود مدني كبرى مدن ولاية الجزيرة جنوب شرق الخرطوم، واقدم متظاهرون على قتل متظاهر، كما قالت الشرطة. وذكرت ان مجموعة من المتظاهرين في هذه الولاية حاولوا الثلاثاء "مهاجمة مبنيي التلفزيون وشركة الكهرباء"، مشيرة الى اصابات طفيفة بين المتظاهرين وعناصر الشرطة. ووصلت حركة الاحتجاج الى اقليم دارفور بغرب السودان. وكانت الحكومة اعلنت الاثنين الماضي زيادة كبيرة في اسعار المحروقات بعد رفع دعم الدولة، في اطار مجموعة من الاصلاحات الاقتصادية. وكان الرئيس عمر البشير اعلن ان دعم المنتجات النفطية "اصبح يشكل خطرا كبيرا على الاقتصاد". وفي 2012، حصلت تظاهرات عنيفة ضد نظام البشير بعد اعلان تدابير تقشف مماثلة، منها زيادة الضرائب واسعار النفط. ويعاني الاقتصاد السوداني من ارتفاع التضخم وتدهور قيمة العملة على اثر فقدان عائدات النفط بعد ان اصبح جنوب السودان دولة مستقلة في يوليو 2011 واخذ معه 75% من انتاج النفط البالغ 470 الف برميل يوميا. ومنذ ذلك الحين، يواجه السودان تضخماً متسارعاً وندرة في العملات الصعبة لتمويل الاستيراد |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#2 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
المعارضة السودانية: 141 قتيلا خلال 3 أيام من الاحتجاجات
وزير الإعلام السوداني يؤكد للعربية أن الجيش يحمي المرافق العامة الخميس 21 ذو القعدة 1434هـ - 26 سبتمبر 2013م ![]() الخرطوم - فرانس برس أعلنت المعارضة السودانية، الخميس، أن عدد قتلى الاحتجاجات خلال 3 أيام وصل إلى 141 شخصاً، وبحسب تحالف المعارضة السودانية. وقال وزير الإعلام السوداني، أحمد بلال، في اتصال هاتفي مع "العربية"، أن الجيش السوداني لم ينتشر في شوارع الخرطوم، ولكنه يقوم بواجبه في حماية محطات الوقود والكهرباء وممتلكات المواطنين والمرافق العامة، في مواجهة من أسماهم بـ "المخربين". وأكد أن المواطنين في أحياء الخرطوم يشعرون بحالة من الترويع جراء ما حدث خلال الأيام الماضية من عمليات حرق ونهب لا يصدقها أحد. وأشار إلى أن أي حكومة رشيدة يجب أن تقوم بواجبها في مثل هذه الظروف، ومضحا أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة بحظر بعض الاجتماعات تأتي في هذا السياق. وفي وقت سابق، أعلن مصدر طبي أن 27 شخصاً قتلوا في الاحتجاجات التي شهدها السودان خلال الأيام الماضية. وأفاد مراسل العربية في الخرطوم، سعد الدين حسين، أن قوات الأمن السودانية تنتشر بشكل مكثف في مختلف أنحاء العاصمة وضواحيها بعد الاحتجاجات والتظاهرات الحاشدة التي اشتعلت في البلاد، اعتراضاً على قرار الحكومة برفع الدعم عن المحروقات. وقال مصدر في مستشفى مدينة أم درمان القريبة من الخرطوم "تلقينا 21 جثة" منذ بداية التظاهرات، الاثنين، احتجاجاً على رفع الدعم عن المحروقات، فيما قتل 8 أشخاص آخرين في مناطق أخرى من البلاد وفق شهود وعائلات. وذكر مراسل "العربية" بالخرطوم، سعد الدين حسن أن حالة الكر والفر بين المتظاهرين وقوات الأمن استمرت في الأحياء السكنية حتى ساعات متأخرة من الأربعاء. وأضاف أن قوات الأمن السوداني منعت قيادات من المعارضة السودانية، الخميس، من دخول دار الزعيم إسماعيل الأزهري والاجتماع لبحث التطورات الراهنة. واتسعت الاحتجاجات الشعبية المستمرة في السودان والتي تدخل يومها الرابع، وأصابت العاصمة بالشلل. في غضون ذلك، دعت السفارة الأميركية في الخرطوم جميع الأطراف السودانية إلى "عدم استخدام العنف". وقد اندلعت الاحتجاجات في السودان بسبب قرار رفع الدعم عن المحروقات، الذي قال عنه الرئيس السوداني عمر البشير إنه تأخر كثيراً، مضيفاً أن هنالك فئات من الشعب أصبحت مرفهة وتستهلك سلعاً استفزازية، حسب تعبيره. من جانبه، قال وزير الداخلية ابراهيم محمود، أثناء زيارة يقوم بها إلى مدينة جوبا بجنوب السودان، إن الحكومة كانت تتوقع هذه الاحتجاجات بسبب تأثير قرارات رفع الدعم عن فئة كبيرة من المواطنين، غير أنه أشار إلى أن هذه القرارات تلقى دعماً من غالبية الشعب السوداني. وأكد الرئيس البشير خلال مؤتمر صحافي أن رفع الدعم عن المحروقات تأخر كثيراً مبيناً أن حكومته حاربت الفساد، مشيراً إلى أنها أفضل حكومة في دول المنطقة قدمت لشعبها نظام تأمين صحي. كما تحدث عن أن هنالك فئات من الشعب أصبحت مرفهة و تستهلك سلعاً استفزازية. وينظر محللون إلى قرار رفع الدعم عن المحروقات على أنه سيكون بمثابة القشة التي ستجعل الشعب عاجزاً مطلقاً عن تدبير أحوال الفقر المدقع التي ظل عليها بنسبة بلغت 46% من مجموعه |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#3 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
الله يكون بالعون
ياليت بشيير يطلع منها من البدايه خلاص اكل عليه الدهر وشرب ويعطي فرصه لغيره الظاهر يحسبون ان الدوله شارينها بفلوسهم شكرا ع النقل والمتابعه |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#4 | |||||||||||||||||||||||
تميراوي عريق
![]() |
![]()
ماتلاحظين أي رئيس تنتهي صلاحيته يحاول التقرب من ايران !!! بشار الاسد ثم مرسي والاخير البشير !! شي غريب شكرا لك |
|||||||||||||||||||||||
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#5 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
الحياة بالعاصمة السودانية تصاب بالشلل جراء الاحتجاجات
السفارة الأميركية طالبت جميع الأطراف بأخذ الحذر وضبط النفس الخميس 21 ذو القعدة 1434هـ - 26 سبتمبر 2013م ![]() أنور بدوي – الخرطوم استفاقت العاصمة السودانية الخرطوم اليوم، الخميس - وهو اليوم الخامس منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية الرافضة لقرار الحكومة رفع دعم المحروقات - على مشهد يمكن وصفه بشلل جزئي في حركة الحياة. وسادت حالة من الترقب والحذر وسط المواطنين، مع انتشار ملحوظ للأجهزة الأمنية والشرطية بعد أحداث، الأربعاء، التي تعتبر الأعنف في المواجهات بين المتظاهرين والقوات الحكومية. وقد لوحظ أن محطات الوقود المحطمة أصبحت معطلة عن العمل، كما لوحظ آثار للحريق والدمار في عدد من المقرات الحكومية، ومجموعة من الشباب يكنسون بقايا إطارات محروقة من على الطريق، وبعض دواوين العمل الرسمية والخاصة شبه خالية من الموظفين، وحركة خفيفة حذرة للمواصلات على الشوارع، وغالبية المحلات التجارية مغلقة، كما أصدرت الأجهزة الأمنية بيانات تحذيرية شديدة اللهجة لما وصفتهم بالمخربين. واتسعت دائرة التظاهرات والشغب في غالبية أحياء ومدن العاصمة السودانية، كانت نتيجتها وقوع قتلى وجرحى وحرق عدد من المقرات الحكومية خاصة في منطقة بحري، شرق العاصمة. وفيما قام متظاهرون بحرق مقرات للشرطة وديوان الزكاة ومحلية الخرطوم وكذلك إتلاف جزء من الميناء البري في الخرطوم، استمرت حالة الكر والفر بين متظاهرين وقوات الأمن في منطقة الجريف، شرق العاصمة، حتى وقت متأخر، حيث أطلقت عناصر الأمن الغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين. وشاهد مراسل "العربية.نت"، بعض المحتجين يقفزون داخل أحد المساجد، ليلة الخميس، أثناء عملية مطاردة عناصر الأمن لهم. يأتي ذلك في وقت أكدت فيه مصادر لـ"العربية.نت"، أن عدداً من دواوين الحكومة، وكذلك القطاع الخاص شبه خالية من الموظفين خوفاً من تطورات غير مأمونة بعد أن حصدت أحداث، الأربعاء، عدداً من القتلى. وفيما اشتكى عدد من المواطنين من تعرض ممتلكاتهم للنهب والتخريب أثناء التظاهرات، أصدرت لجنة تنسيق شؤون أمن ولاية الخرطوم بياناً، قالت فيه: "إن البعض استغل الاحتجاجات في السلب والنهب"، مؤكدة أنها أصدرت تعليمات مشددة لقوات الشرطة والقوات المساندة بالتصدي الصارم والحسم القانوني لكل أنواع الانفلات. السفارة الأميركية تطالب بضبط النفس ويتزامن ذلك مع حديث للنائب الأول للرئيس البشير، علي عثمان طه، الذي أكد رفض الدولة وتنديدها بكل الاحتجاجات التي تهدف إلى إتلاف الممتلكات العامة والخاصة، وترويع المواطنين، مشدداً على أن هذا التخريب سيواجه بما يفرضه القانون من إجراءات لحماية الممتلكات. وفيما يخص وجهة نظر القوى السياسية المعارضة حول ما يجري من أحداث، اعترف رئيس حزب الأمة القومي المعارض الصادق المهدي، بحدوث تجاوزات في الاحتجاجات الشعبية، وجدد المهدي في حديث له بمنتدى السياسة والصحافة الذي يعقده في منزله رفض حزبه لسياسة رفع الدعم عن المحروقات، داعياً المواطنين إلى تسيير مواكب سلمية والاحتشاد في الميادين والتعبير السلمي دون اللجوء إلى عمليات التخريب، داعياً الأجهزة المختصة باحترام حق الشعب في التعبير عن مطالبهم بسلمية. وأصدرت السفارة الأميركية بالخرطوم، بياناً صحافياً، دعت فيه جميع الأطراف لعدم استخدام العنف. وقالت السفارة: "إنها تلقت تقارير حول وقوع إصابات بليغة بالممتلكات خلال أحداث الاحتجاجات الأخيرة"، وأضافت "أن واشنطن تدرك جيدا أن بعض هذه الاحتجاجات اتخذت طابعا عنيفا". وطالبت جميع الأطراف بأخذ الحذر وضبط النفس |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#6 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
البشير: الصراعات المسلحة في السودان ستنتهي عام 2014
قال إن البداية ستكون من ولايات دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق الأحد 10 ذو القعدة 1434هـ - 15 سبتمبر 2013م ![]() الخرطوم - فرانس برس قال الرئيس السوداني، عمر البشير، اليوم الأحد، إن العام القادم سيشهد نهاية الصراعات المسلحة في البلد الذي تجري فيه حرب في سبع ولايات من جملة ولاياته الـ17. وأكد البشير وهو يتحدث إلى اجتماع اتحاد من الشباب "برنامجنا أن يكون العام 2014 نهاية لكل الصراعات القبلية والاثنية والتمرد". وأضاف "البداية بأكثر المناطق تضرراً بهذه الصراعات في ولايات دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق". وتدور في دارفور غرب السودان حرب منذ عشر سنوات بين حكومة البشير ومتمردين ينتمون للإقليم. وتقدر الأمم المتحدة ضحايا هذه الحرب بحوالي 300 ألف شخص، في حين تقول الحكومة السودانية إن العدد لم يتجاوز عشرة آلاف شخص. ويعيش 1,4 مليون شخص في مخيمات نزوح ولجوء منذ بدء الحرب. وتتقاتل الحكومة في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق مع الحركة الشعبية شمال السودان منذ عام 2011. وإضافة لقتال بين القبائل في دارفور، قالت الأمم المتحدة إنه منذ بدء عام 2013 وحتى أيار/مايو الماضي تسبب نزاع دارفور في نزوح 300 ألف شخص من قراهم. وتابع البشير "هدفنا أن يكون 2015 عام الانتخابات العامة من دون صراعات". ووصل البشير إلى السلطة في عام 1989 بانقلاب عسكري مدعوم من الإسلاميين، وأعيد انتخابه في عام 2010 في انتخابات اعتبر الاتحاد الأوروبي أنها لم ترق إلى المعايير الدولية. ومن المقرر إجراء انتخابات عامة في السودان عام 2015 |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#7 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
بداية الفوضى
! سقوط 7 قتلى في احتجاجات على أسعار الوقود بالسودان استمرار التظاهرات الشعبية.. والشرطة السودانية تحذر من خرق القانون الأربعاء 20 ذو القعدة 1434هـ - 25 سبتمبر 2013م ![]() الخرطوم - أنور بدوي قال مسعفون وأقارب بعض القتلى إن 7 محتجين قتلوا الأربعاء في اشتباكات مع قوات الأمن خلال مظاهرات مناهضة للحكومة السودانية للاحتجاج على خفض الدعم لأسعار الوقود. وكانت الاحتجاجات لا تزال مستمرة في العاصمة الخرطوم ومحيطها مع هبوط الليل. وانتقلت التظاهرات التي تشهدها عدة أحياء في العاصمة السودانية إلى وسط الخرطوم لأول مرة، احتجاجاً على تطبيق الحكومة قرار رفع الدعم عن المحروقات، مما أثار ربكة في حركة السوق والمواصلات، في وقت أصدرت الشرطة بياناً جديداً قالت فيه إنها لن تتردد في حماية المواطنين وممتلكاتهم وفق القانون. وخرج العشرات من فئات مختلفة بينهم طلاب وسط الخرطوم في تظاهرات ينددون فيها بارتفاع أسعار السلع والمحروقات نتيجة سياسة الحكومة رفع الدعم عنها منذ الاثنين الماضي، وذلك بعد يوم شهد فيه عدد من أحياء ولاية الخرطوم اشتباكات بين الشرطة ومتظاهرين. وشاهد مراسل "العربية.نت" عدداً كبيراً من السيارات الخاصة والعامة مسرعة، وعاودت الرجوع عند أحد مداخل وسط العاصمة بسبب الأنباء عن التظاهرات، فيما تباينت آراء المواطنين حول مدى قلقهم من ازدياد رقعة الاحتجاجات. من جهته، أصدر المكتب الصحافي للشرطة بياناً جديداً ضمن عدد من البيانات التي أصدرها مؤخراً قال فيه إن بعض محليات ولاية الخرطوم شهدت أحداث شغب متفرقة وتجمهرات غير مشروعة بغرض الاتلاف والسلب والنهب والتخريب، وتمثلت في إحراق بعض الممتلكات العامة والخاصة، ولم يكن ذلك بهدف التعبير السلمي القانوني، مما حدا بالشرطة للتدخل لتأمين الأرواح والممتلكات وحفظ الأمن. وبحسب البيان فقد لقي أحد المنفلتين حتفه أثناء محاولته نهب ممتلكات أحد المواطنين الذي تصدى له دفاعاً عن نفسه وممتلكاته. وقالت الشرطة إنها ضبطت عددا من المتهمين المشاركين في هذه الأحداث، وفتحت في مواجهتهم بلاغات جنائية وتمكنت المباحث من استرداد كميات ضخمة من المسروقات والمنهوبات التي تخص المواطنين كما تشير متابعات المكتب الصحافي. وفي ولاية الجزيرة وسط السودان التي شهدت أول حالة وفاة في أول احتجاجات شعبية على سياسة رفع الدعم عن الوقود، قال والي الولاية بروفيسور الزبير بشير طه في تصريحات صحافية نقلتها شبكة "الشروق" السودانية إن مواطنين اثنين في حاضرة الولاية ود مدني قتلا عندما أطلق مجهولون النار عليهما أثناء الاحتجاجات التي شهدتها المدينة، موضحاً تشكيل لجنة مختصة للتحري حول أحداث الشغب التي حدثت مؤخراً بالولاية. في الوقت عينه اتهم بروفيسور الزبير طه عناصر من الجبهة الثورية المعارضة للحكومة ومجموعات من خارج الولاية بالوقوف وراء الأحداث. في نفس السياق قطعت نائبة رئيس البرلمان السوداني والقيادية في حزب "المؤتمر الوطني" الحاكم، سامية أحمد محمد، بعدم التراجع عن قرار رفع الدعم عن المحروقات، وقالت إن الإجراءات الأخيرة ليست بسبب إشكالات مع المواطنين، وإنما من أجل الإصلاح الاقتصادي، كما أقرت بحق المواطنين في التعبير والتظاهر السلمي ضد الإجراءات الجديدة. وقالت إنه حق مكفول بحكم الدستور، لكنها حملت المواطنين مسؤولية كبح جماح الأسواق، وذلك بترك السلع الغالية الثمن، مضيفة: "نحن لا نخشى شيئاً لأننا لا نعمل لمصلحتنا، بل لمصلحة الوطن والمواطن |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#8 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
حكومة السودان تقرر إلغاء دعم المشتقات النفطية
تفعيل القرار سيؤدي إلى ارتفاع كبير في أسعار البنزين الاثنين 4 ذو القعدة 1434هـ - 9 سبتمبر 2013م ![]() الخرطوم - فرانس برس كشف مسؤول كبير في حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان أن الحكومة ستلغي الدعم على المشتقات النفطية، ما قد يتسبب بارتفاع أسعارها وعودة تظاهرات الاحتجاج. وقال ربيع عبد العاطي عبيد المسؤول في حزب المؤتمر الوطني "ما تم التأكيد عليه هو أن الدعم سيرفع عن المشتقات النفطية"، موضحاً أن وزير المالية والاقتصاد علي محمود الرسول أبلغ المكتب السياسي للحزب بذلك. وهذا الإجراء في حال اعتماده يمكن أن يتسبب بارتفاع كبير في أسعار البنزين بشكل خاص. وأضاف عبيد أن "الإبقاء على الدعم يحعل الحكومة السودانية تدفع قيمة برميل النفط وفق سعره في الأسواق العالمية، والآن تدفع 51 دولارا للبرميل وهذا يعادل نصف قيمته في السوق العالمي". وكانت تظاهرات الاحتجاج تزايدت في الخرطوم العام الماضي بعد اعلان الرئيس عمر حسن البشير اجراءات تقشف وزيادة في الضرائب واسعار الوقود، وسبق ان تضاعف سعر البنزين عندما تم رفع الدعم جزئيا عنه. وخسرت الخرطوم مليارات الدولارات من العائدات النفطية منذ انفصال جنوب السودان الذي كان يوجد فيه نحو 75 بالمئة من انتاج النفط في السودان قبل الانفصال. ويعاني السودان من تزايد كبير في نسبة التضخم ومن نقص كبير في العملات الصعبة لتمويل وارداته. من جانبه، قال مسؤل حزبي كبير اخر طالبا عدم ذكر اسمه "اقتصاد البلاد يواجه مشكلة كبرى، لا احد من الحكومة ينكر حقيقة ان الاقتصاد يواجه مشكلة وهذا اقل ما يقال وان معدل التضخم مرتفع للغاية وهذا يؤثر على الفئات الضعيفة". وفقد الجنيه السوداني 40% من قيمته وفق لتعاملات السوق السوداء خلال عامين. وظل معدل التضخم في حدود 40% منذ العام الماضي ولكنه تجاوز ذلك بحوالي 5% في بعض الاحيان، وفقا لاحصاءات حكومية. وقال استاذ العلوم السياسية بجامعة الخرطوم الشفيع مكي الاسبوع الماضي "هناك عدم يقين هل سيقبل الشعب زيادة اخرى في سعر الوقود، إنها مظلة واسعة وليست فقط وقود السيارات فزيادة الوقود ستؤثر على اسعار النقل والمنتجات الزراعية واشياء اخرى سترتفع اسعارها". وأوضح مكي ان الحكومة تريد التقليل من الدعم منذ وقت طويل لكنها اذا ما رأت ان هذا سيقودها لمواجهة مع الشعب ستنتظر. وأكد ربيع عبد العاطي المسؤل في حزب المؤتمر الوطني الحاكم ان "خطوات اخرى ستتخذ في مرافقة رفع الدعم، كما أن السعر الرسمي لتغيير العمله سيتم زيادته، وسيقدم تمويل مباشر للفقراء"، مشيراً إلى أن رفع الدعم عن القمح سيتم ارجاؤه حتى العام القادم. وصرح مسؤل كبير في وزارة النفط السودانية ان السودان يستورد مليون برميل من الديزل شهريا لمقابلة احتياجاته وقال مسؤل في صندوق النقد الدولي في وقت باكر هذا العام "صندوق النقد الدولي يدعم بقوه رفع الدعم، لأنه يزيد من العجز ويرفع من التضخم ويؤدي إلى احتكار الثروة |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#9 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
مقتل شخص وإصابة 37 شرطياً في احتجاجات بالسودان
اعتقال 103 أشخاص سيقدمون للمحاكمة لتورطهم في أعمال الشغب الثلاثاء 19 ذو القعدة 1434هـ - 24 سبتمبر 2013م ![]() الخرطوم - انور بدوي تشهد العاصمة السودانية الخرطوم هدوءاً حذراً وانتشاراً كثيفاً لقوات الشرطة في اليوم الثاني لتنفيذ الحكومة قرار رفع الدعم عن المحروقات، في الوقت الذي أعلن فيه رسميا عن مقتل شخص وإصابة 37 شرطيا واعتقال 103 آخرين، نتيجة تظاهرات وأعمال شغب اندلعت في مدينة ودمدني، ثاني أكبر المدن السودانية احتجاجا على زيادة أسعار الوقود. وشاهد مراسل "العربية نت" يوم الثلاثاء انتشارا لسيارات الشرطة، خاصة عند مواقف المواصلات وأمام عدد من الجامعات في الخرطوم، فيما تبدو حالة من الحذر والترقب عقب تظاهرات أدت إلى احتكاكات محدودة بين مواطنين ورجال الشرطة مساء الاثنين، في عدد من أحياء العاصمة، من بينها مدينة أم درمان. يأتي ذلك في وقت أعلن فيه المكتب الصحافي لقوات الشرطة وفاة المواطن أحمد محمد علي (23) سنة، إثر إصابته بطلق ناري مساء الاثنين أثناء تظاهرات البعض في مدينة ودمدني، وأوضح المكتب الصحافي للشرطة في بيان له نقلته وكالة السودان للأنباء الرسمية، أن "عددا من المتظاهرين بمنطقة عووضة بودمدني بدأوا في رشق عربات المارة بالحجارة، وفي الأثناء انطلقت رصاصة من عربة مدنية عابرة إثر رشقها بالحجارة أصابت المواطن أحمد محمد علي أدت لوفاته في الحال، وفرت العربة هاربة"، وبحسب البيان فإن الشرطة اتخذت الإجراءات القانونية ولا زالت توالي البحث عن الجاني. وأوضح بيان الشرطة أن الأجهزة الأمنية والشرطية بودمدنى تمكنت من احتواء ما وصفه البيان بأعمال شغب محدودة قامت بها فئة من المخربين استقطبت مجموعة من المشردين ودفعت بهم إلى موقف المواصلات بالمدينة، وذلك دون خسائر وسط المواطنين. طوق رقابي بينما أصيب (37) شرطياً بإصابات متفاوتة، منها (5) إصابات جسيمة، في حين أعلن المتحدث الرسمي باسم حكومة ولاية الجزيرة محمد الكامل فضل الله، توقيف 103 أشخاص قال إنهم تسببوا في الشغب، وسيقدمون للمحاكمة يوم الثلاثاء. وأعلن المتحدث الرسمي للحكومة وزير الإعلام، للصحافيين، عن فرض الحكومة طوقا رقابيا مشددا على الأسواق لحسم النشاط الطفيلي والسماسرة وضبط الأسعار، وتعهد بعدم اللجوء إلى القوة المفرطة في التعامل مع أية احتجاجات بشأن الإصلاحات الاقتصادية الأخيرة إلا في حالة التعدي على الممتلكات والمرافق. بينما أمر المدير العام لقوات الشرطة السودانية، الفريق أول هاشم عثمان الحسين، بأن يتم التعامل وفق القانون ضد أيّ مظهر من مظاهر الانفلات، أو إثارة الفوضى، أو محاولة الإخلال بالأمن، أو تعطيل حركة المواطنين أو التعرض لممتلكاتهم. وبدأت الحكومة السودانية يوم الاثنين، زيادة أسعار المواد النفطية كجزء من حزمة إصلاحات اقتصادية في ظل ارتفاع معدلات التضخم وتراجع سعر العملة المحلية منذ أن أصبح جنوب السودان دولة مستقلة في شهر يوليو 2011. وكان الرئيس السوداني عمر البشير قد استبق تنفيذ قرار رفع الدعم عن المحروقات بعقد مؤتمر صحافي مع وسائل الإعلام، دافع فيه عن الإجراءات الاقتصادية الجديدة، وقال إنها أملتها ضرورة الإصلاح الاقتصادي، وتعهد البشير بتنفيذ معالجات تستفيد منها الشرائح الفقيرة من خلال تقديم الدعم المباشر لها |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
#10 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
تجدد التظاهرات في الخرطوم وسقوط 29 قتيلا
![]() الخرطوم - أ ف ب:
2013-09-27 01 ![]() تظاهر الاف الاشخاص الخميس في السودان مطالبين باسقاط النظام لليوم الرابع تنديدا بوقف دعم اسعار الوقود ما ينذر باتساع نطاق الاحتجاجات العنيفة التي اوقعت حتى الان 29 قتيلا في مناطق عدة من السودان. واكدت الشرطة السودانية مساء الخميس ان 29 شخصا قتلوا منذ بدء الاحتجاجات في السودان الاثنين الماضي وتحديدا في ولايتي الخرطوم والجزيرة. وتعتبر هذه التظاهرات التي اخذت منحى عنيفا في بعض الاماكن ادى الى اتلاف وحرق ممتلكات عامة وخاصة، الاكبر في السودان منذ تولي عمر البشير مدعوما من الاسلاميين، الحكم في 1989. وبقي الرئيس البشير الذي كان يفترض ان يلقي الخميس كلمة امام الجمعية العامة للامم المتحدة بنيويورك، في بلاده بسبب عدم منح واشنطن اياه تاشيرة، بحسب الخارجية السودانية. ونفت الخارجية السودانية الخميس ان يكون البشير عدل عن التوجه الى نيويورك كما قال الاربعاء متحدث باسم الامم المتحدة. وعبرت الوزارة عن الاسف "لتاخر" السفارة الاميركية في الخرطوم في منح رئيس البلاد تاشيرة. وبدا الوضع هادئا مساء الخميس لكن دعوات للتظاهر الجمعة اطلقت على شبكات التواصل الاجتماعي. وحذر والي الخرطوم عبد الرحمن الخضر من ان الحكومة ستضرب "بيد من حديد" من يعتدون على الاملاك العامة |
![]()
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |