* لا تتورط بالعمل مع أشخاص غير جادين فتضيع وقتك و جهدك و مالك...
و أحياناً سمعتك.
* السبت.. الأحد.. الاثنين.. الأيام صناديق العمل، و أنت في كل يوم تدخل صندوقاً ثم تخرج و تغلقه لتدخل الآخر، ولن تستطيع فتح ما أغلقت، فماذا أودعت في صناديقك؟
* كلما اتسعت مساحة ( الفراغ الروحي) اتسعت مساحة التفاهات في حياتك.
) أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون ) المؤمنون:115
* لغة التخاطب المفعمة بالود فن يتقنه خبراء التواصل الاجتماعي.. ما المانع أن تكون منهم.
* الآن حدد مكانك كن واضحاً و اختار، جاء في الحديث (.. أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة و أهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر في الآخرة) صحيح الجامع
* عندما تكون قريباً من المعصية فيردك الله عنها و أنت راغبٌ فيها فاعلم أن الله يحفظك و بلطفه ينجيك ، فاشكره و عُد إليه .
* أتألم عندما أسمع كلمة (ختمت اللعبة) في ألعاب السوني... فياليت هذا الإنجاز و هذه الفرحة بكلمة (ختمت القرآن).
* امرأة لا تملك الكثير قالت: "أفرح بالهدية إذا جآءتني .. لأتصدق بها".
* لأقوياء الإرادة.. الذين يقتنصون الفرص...و يحققون النجاحات...كل أسبوع يحمل لك فرصة جديدة...صيام الاثنين و الخميس.
* الكذاب لا تألفه أرواح المؤمنين.. بل تنفر منه فهو مفضوح و إن لم يشعر عن عائشة رضي الله عنها قالت: ( كان أبغض الخُلُق إليه الكذب )صحيح الجامع
* الكذاب يفضح نفسه بنفسه فهو من كثرة كذبه ينسى ما قال و يناقض كلامه بطريقة تتضح فقط للمؤمن الذي لا يلدغ من جحر مرتين.
* الكذاب لا توفيق له من الله فيُعرف من قرائن أحواله و يفتضح أمره إلا عند نفسه! و هو يظن أن الناس صدقوه ..إنما تركوه استخفافا به فلا قدر له.
* الكذاب يخاف أن يفتضح أمره فيكذب أكثر و أكثر.. ولكن هيهات فللمؤمن بصيرة بالكاذبين.
* الكذاب لا يثق بغيره فهو يعتقد أن الجميع يكذبون عليه لأنه يرى الناس بعين طبعه.. تراه متخبطاً في علاقاته فاقداً للاستقرار النفسي.
* لمن يكذبون في أحلامهم لحاجة في أنفسهم ..قال نبيكم صلى الله عليه و سلم
من تحلَّم بحلم لم يره كُلِّف أن يعقد بين شعيرتين ولن يفعل)رواه البخاري
* إن كنت لا تتقن الابتسامة فارسمها على شفتيك و فك عقدة حاجبيك وخذ نفساً عميقاً و أبشر بيوم سعيد ..( تبسمك في وجه أخيك لك صدقة)صحيح الجامع
* من كلامك أستطيع معرفة : إيمانك ، أخلاقك ، تفكيرك ، علمك و ثقافتك، بيئتك ، أهدافك.
* الوقت الذي يغيب فيه زوجك( ثروة زمنية ) فلا تهدريها بالانتظار و التأفف ، بل استعمليها في: عبادة، دعوة، دراسة، عناية بنفسك وأولادك وبيتك.
* ( الدنيا متاع، و خير متاع الدنيا المرأة الصالحة )صحيح مسلم ، فإن ملكتها فلا تفرط بها ، يكفيك الراحة النفسية والأمن على مالك و عرضك و دينك.
* أجري الكلام الحلو الطيب على لسانك كما تجري المياه في الأنهار.
* قد يكون الأخ أباً... و قد تكون الأخت أماً.
* كن أنت (الأمان) لأسرتك.. بمعني أنهم يستبشرون عند دخولك المنزل و يجتمعون حولك...و لا تكن أنت (الخوف) الذي يجعلهم يصمتون و يتفرقون إلى غرفهم.
* التربية بالآية و الحديث أسرع تأثيراً من الحوار الطويل الذي يخلو منهما..لاحظ ذلك بنفسك.
* ،، الإنسان مخلوق عجيب بجميع المقاييس ،،
* الإنسان أجمل المخلوقات و أصعبها في التعامل.
* داخل كل الإنسان أسرار عجيبة تعجز عن الوصول إليها مهما طال الزمن و كلما ظننت أنك وصلت وجدت نفسك حائر فيها.
* سبب صعوبة التعامل مع الإنسان أنه مخلوق يحتاج إلى تعامل خاص ، ومهارة ، و إتقان ، و تنويع ، تجديد ،..... كي تصل إلى هدفك معه.
* الإنسان .. وجوده اُنس .. غيابه وحشة .. سعادة لمن يحب.. شقاء لمن يكره.. داخله غيب لا يعلمه إلا الله قد تفضحه عيناه و قد تساعداه. !
* الخُلطة تؤثر على طعمك و رائحتك... أقصد ظاهرك وباطنك ... فلا تصاحب إلا طيباً لتطيب لك الحياة.
* من صفات المنافقين و المنافقات: الاستهزاء بالحجاب، العفاف ، الحياء ، الصالحين و الصالحات، العلماء ، لا عجب فقد سخروا من كلام ربهم و نبيهم من قبل.
* تعرفي على المنافقة من فلتات لسانها...(وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ)محمد:30 ، فالألسنة مغارف القلوب تُظهر ما فيها من نفاق أو إيمان.
* الحمد لله الذي جعل الجمال الفطري في الحياء الفطري.
* الحياء ملح الجمال.
* الفاسقة تعرض جسدها و المؤمنة تعرض دينها.
* من لباسك أستطيع تحديد مستواك الثقافي و الفكري و الديني.
* صلاة الضحى.. عبادة لربك... راحة لقلبك.. تجديد لنشاطك .. انشراح في صدرك.
* غض البصر راحة للبال ، حفظ للفرج ، حلاوة في القلب و بصيرة.
* صلة الرحم تحدث بأمور كثيرة : زيارة ، مكالمة ، رسالة ، هدية ، مناصحة ، قضاء حاجة ، تفريج كربة.. و نحوها.
* صلتك لأختك بر بوالديك لأنه يسعدهما ويدخل السرور عليهما.
15 / 06 / 2013, 38 : 02 PM
كلمات من الحياة
كلمات من الحياة 
