[Y] قهاوي النفساء [ Y]

من المعروف أن لدينا عاده أجتماعيه قديمه لاندري أين مصدرها وهي أن المرأه إذا أنجبت يقوم أقاربها وجيرانها بتدوير القهوه بينهم والإجتماع في
بيت من ولدت وهذا العاده تتغير مع تغير الزمن ففي الماضي كانت عباره عن إستشفاء وخدمه للمرأه لعجزها عن خدمة نفسها وبيتها ثم تغيرت الى قهوه
وتقديم ماتيسر من المال عند السلام على المولود ويوضع المال في [مهاده] او ماغطي به وشيئاً فشيئاً حتى وصل الحال الى أشكال والوان من المأكولات
وتتنافس النساء على عمل او شراء كل ماهو محدث في مثل هذه المناسبه ومن واقع التجربه أرى أن الأسراف وإراهق الجيوب واقع على كثير من الناس ولعل أخوتي وأخواتي ومن يطلع على مقالتي أن يشارك بقتراح يناسب لستمرار هذه العاده بشرط الحد مما ذكرته من سلبيات متمنياً للجميع الذريه الصالحه والعمل الصالح .

هذآ افلآس وليس نفآس ..!!
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( لاتسرف ولو كنت على نهر جار )


طرح رآئع بآرك الله فيك آخي ..

بارك الله فيك

كلآمك جدآ سليم أخي الفآضل وفي وقتنآ آلآن حتى الزيآرات حطوآ لهآ موعد مآفيه أحد يجي بدوون موعد

يكتبون لهم فيه أيآم مخصصه لزيآرة وآلآيآم البآقيه بدون زيآرة هذآ في بعض من النآس ليس جميعهم

لكن رآحت أيآم البسآطه وجت أيآم المظآهر وغيرهآ

طرح رآئع بآرك الله فيك آخي ..

وأزيد على ماذكر الأعضاء الكرام أن بعض النساء تقوم بالتواصل مع زورها عن طريق شاشة تلفزيونية داخلية تعد لهذا الغرض لأن أم المولووود لايسمح برستيجها بمقابلة الناااس ( زورها أو ضيوفها ) وجهآ لوووجه بالفعل تغيرت الناااس كثيرآ ومازاد عن حده إنقلب ضده وأصبح غير مقبول ناااهيكـ عن إستئجار غرف سبع نجوم بأحد المستشفيات الخاصة ويتم تجهيزالغرفة قبل موووعد الووولادة بتكليف صبابات للقيام بإعداد الشاي والقهوة وخلافه وكذلكـ تجهيزهدية خاصة تقدم للزوار بإسم المولود بألوووان مناسبه حسب جنسه ( إتكيت ) بوووقت كااافي الموضوع برمته تباااهي لاأقل ولاأكثر من ذلكـ وصار يهتم بأمره ويعد له أكثر من الزووواج وأصبح بعض الرجااال يتردد ويفكر كثيرآ ويعااااني من أمر حمل زوووجته من عدمه لما سيلاقيه من أعباء ومتاااعب تترتب على هذا الحمل عند الوووولادة ... عجبي هع
تحيااااتي لكـ أبا عبدالرحمن على هذا الطرح الذي أجبرنا على ذكر واقعنا المؤؤؤؤؤلم الذي أصبح فيه الأهتمام بالقشور أكثر من اللب
هذا مالدي وووكن بخير

أخي عساف الأصايل : حقيقه أذهلني ماجاء في ردك الثمين فلم أكن اتصور أن الأمور وصلت بناء الى هذا المستوى من التفاخر والتقليد والسرف
لكنها لا تستغرب في هذا الزمن فمعظم أفعالنا وصرفنا ومظاهرنا مزيفـــــــــه ، وتحت شعار حط الدين على الدين وربك يفرجها . سرني أياما سرور
مشاركتك . لكن أين الرجــــال .