![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#21 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
قال: رصدت الواقع المرير وقدمت الحلول الناجعة
"العوفي": خطاب الملك .. صرخة مسلم شخّصت الجرائم الشيطانية ![]() غزوان الحسن- سبق- الرياض: أكّد الأمين العام لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف الدكتور محمد سالم العوفي، أن كلمة خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله ورعاه، جاءت لتشخّص ما تعيشه أمتنا العربية والإسلامية، من واقعٍ مريرٍ لم تعشه طول تاريخها، كما أنها تقدم الحلول الناجعة والمفيدة لانتشالها من هذا الواقع المتردي. وأضاف: "الكلمة صرخة مسلمٍ صادقٍ مخلصٍ يعتصره الألم لما يرى من تشويهٍ لصورة الإسلام الناصعة النقية من فئات أضلها الهوى والشيطان، ترتكب باسم الإسلام أبشع الجرائم من سفكٍ للدماء، ونهبٍ للأموال، وانتهاكٍ للأعراض. ومع مَن؟! مع مسلمين يشهدون بأن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله". وتابع :"الكلمة صرخة لإيقاظ العالم من غفلته عمّا يجري في ساحتنا الإسلامية والعربية، من تخريبٍ وفوضى وتدميرٍ وهدمٍ للمكتسبات الثقافية والاقتصادية والاجتماعية.. والرجوع بالأمة إلى عصورٍ حالكة الظلام، عصور الجهل والفقر والمرض والتخلف عن ركب حضارة العالم" . وبيّن العوفي: الخطاب صرخة، توقظ الغافلين من غفلتهم أو تغافلهم عمّا يجري، وما يترتب على ذلك من نتائج خطيرة، ينتج منها مزيد من التطرف والإرهاب، وصرخة توقظ العالم من تغافله وتقاعسه عمّا يجري في فلسطين، من قتلٍ للأطفال والنساء والشيوخ، واستهداف الخدمات الأساسية لهم، من ماءٍ، وغذاءٍ، وكهرباء، ومأوى، وتشريدهم في العراء، من يهودٍ محتلين غاصبين". واستكمل: "صرخة من ملكٍ عظيمٍ، ورمزٍ إسلامي وعربي كبيرٍ، من منبع الوحي وأرض الرسالة، ومن بلادٍ هي مهوى أفئدة المسلمين، فحفظك الله يا خادم الحرمين، ومدّ في عمرك، ومتعك بموفور الصحة والعافية، وجزاك الله خير الجزاء على هذه الكلمة الصادقة والصادرة من قلبٍ كبيرٍ يحب أن يرى أمته في أمنٍ وأمانٍ ودعةٍ واستقرار". |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#22 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
قال: الرسالة واضحة ومضامينها قوية وقراءة للراهن والمستقبل
"الذيابي" معلقاً على كلمة خادم الحرمين: الملك يحذّر ويلوم ![]() أيمن حسن – سبق: يغوص الكاتب الصحفي والمحلل السياسي جميل الذيابي في كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز مؤكداً على ثلاث رسائل هامة فيها، وهي "التحذير واللوم والتألم"، فخادم الحرمين "يدقُّ فيها ناقوس الخطر ويحذّر من مخاطر، ويلوم المجتمع الدولي تجاه تراخيه المستمر وصمته أمام العربدة الإسرائيلية لقتل الفلسطينيين، كما يعبّر عن ألمه حيال التقاعس العالمي عن إنشاء مركز لمكافحة الإرهاب، وفي الوقت نفسه يحذّر قادة وعلماء الدول الإسلامية من مخاطر اختطاف دينهم"، مشدداً "على موضوع «الفتنة»، وكيف سهّل لها المغرضون والحاقدون، حتى أصبح الإرهابيون يعيثون في الأرض إرهاباً وإفساداً". وبعدما بدأ الذيابي بتلخيص الرسالة في مقاله (الملك عبدالله يحذّر.. ويلوم ويتألم) بصحيفة "الحياة"، عمد إلى تفاصيل الصورة التي كشف فيها خادم الحرمين عن الإرهاب الذي يشوه صورة الإسلام ممثلاً في تنظيمات "داعش" و"القاعدة" من ناحية، والمجازر التي ترتكبها "إسرائيل" وتمثل إرهاباً وجرائم حرب، يقول الذيابي: "وصف العاهل السعودي ما يقوم به الإرهابيون من أفعال إجرامية بـ«المعيب والعار» وتشويه لصورة الإسلام، حتى ألصقت به أفعالهم وطغيانهم وإجرامهم. ويصفهم في موقع آخر بـ«الخونة»، مذكراً بأنه يتحدث من مهبط الوحي ومهد الرسالة المحمدية، مقدماً دعوته إلى قادة وعلماء الأمة الإسلامية للاضطلاع بواجباتهم تجاه دينهم. ويؤكد أن الأمة تمرُّ بمرحلة تاريخية حرجة، وسيكون التاريخ شاهداً على من كانوا «الأداة» التي استغلها الأعداء لتفريق وتمزيق الأمة .. وفي موقع آخر يصف الملك عبدالله ما تقوم به إسرائيل ضد الفلسطينيين من سفك دماء ومجازر جماعية بأنه جريمة حرب وإرهاب تحت سمع وبصر المجتمع الدولي الصامت والمتخاذل، وأنه يخشى من جيل يرفض السلام والحوار ويؤمن بصراع الحضارات". ويتوقف الذيابي أمام هذا الربط بين "داعش" و"إسرائيل" ويقول: "ربط الملك بين الإرهاب والجرائم التي ترتكبها إسرائيل وما تقوم به الحركات «الإسلاموية» الإرهابية مثل «القاعدة» و«داعش»، لذلك تتوجب مواجهة الإرهاب بكل أنواعه وأشكاله بكل حزم بعيداً عن ازدواجية المعايير.. ما تفعله «داعش» و«القاعدة» من قتل للأطفال والنساء والأبرياء هو الفعل الإجرامي نفسه الذي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين، بل هي من سبقتهم إلى تلك المجازر والمذابح الجماعية". كما يرصد الذيابي أن كلمة خادم الحرمين تتضمن "إشارة واضحة إلى أن عدم سيادة القانون الدولي يغذّي الجماعات المتطرفة، وينقل العالم إلى صراع دائم، وهو ما يجب أن يتحمله المجتمع الدولي، وتجريم الدول التي تدعمهم أو تصمت عن أفعالهم، وأن الصمت العالمي سيؤدي إلى خروج جيل يؤمن بالعنف والفوضى ولا يعترف بالحوار!". ويخلص الذيابي إلى أنه "يحذّر الملك المتخاذلين عن أداء مسؤولياتهم ضد الإرهاب من أجل مصالح وقتية أو مخططات مشبوهة بأنهم سيكونون أول ضحاياه مستقبلاً، لأنهم يتجاهلون الاستفادة من تجارب غيرهم". ويؤكد الكاتب أن "الكلمة ذات رسالة واضحة، ومضامينها قوية، وقراءة للراهن والمستقبل نحو ما يجري من انفلات وإرهاب ودمار وفتن واستغلال الإسلام لأهداف خبيثة، بهدف تشويهه وإلحاق الضرر بأهله، ما يوجب تغليب مصلحة الأمة على المصالح الفردية.. في الكلمة تحذير مما عليه حال المنطقة، وخشية تزايد الانفلات وسيطرة جماعات أو دول داعمة للإرهاب، على مكتسبات الأمة، وتشويه صورتها!". ويتوقف الذيابي أمام شعور خادم الحرمين بالتألم ويقول: "في الوقت نفسه يتألم العاهل السعودي لتجاهل المجتمع الدولي إنشاء مركز دولي لمكافحة الإرهاب منذ أن اقترح ذلك قبل ١٠ سنوات، وهو دلالة على أن المواقف الدولية «غير منسجمة» و«غير جادة» تجاه محاربة الإرهاب وملاحقة الإرهابيين والداعمين لهم والمفتين والممولين والمحرّضين إلخ!". كما يبرز الذيابي إدانة "الملك في كلمته بشكل واضح تقاعس الدعاة عن واجبهم في صناعة رأي عام للتعريف بمخاطر ولادة جماعات أصولية إرهابية جديدة، توظّف الدين في خدمة أجندات إقليمية ودولية". ويؤكد الكاتب أن "الكلمة موجّهة أيضاً إلى كل متورّط في دعم هؤلاء على إحداث انقسام في الشارع العربي والإسلامي، وتوفير غطاء مادي تحريضي - إعلامي لعرّابي هذه اﻻنقسامات لتغذية الصراعات والفوضى، بهدف تحقيق مكتسبات على حساب أمن الأمة، محذّراً من القادم وأنه الأسوأ، خصوصاً وهو يكرر «اللهم بلغت»!". ويقول الذيابي: "كلمة الملك تجسّد واقع الأمة في ظل الصمت الأممي والتشتت العربي، وتصدّر ادعاء أصحاب بطولات مزيفة، وفيها تحذير من فقدان تعاطف المجتمع الدولي مع القضايا الإسلامية". ويتوقف الذيابي أمام طائفة المحرضين ضد المملكة ويقول: "لا شك في أن هناك من ينفّذون أجندات خارجية ولا همَّ لهم سوى مصالحهم ومصالح حلفائهم، غير مكترثين بصورة المسلم والعالم الإسلامي وسمعته وحقيقة دينه.. السعودية حاضنة الحرمين الشريفين، وفيها مقرّا رابطة العالم الإسلامي ومنظمة التعاون الإسلامي، وعندما يتورّط هؤلاء المأزومون والمتهورون يقولون أين أنتم؟! بل وبلا خجل يحرّضون ضد المملكة ويتهمونها عبر تسويق الأكاذيب والأباطيل، على رغم أن المواقف السعودية من قضايا العالمين العربي والإسلامي ثابتة، وفي مقدمها القضية الفلسطينية، لا تحتاج إلى مزايدات رخيصة، والتاريخ خير شاهد!". وينهي الكاتب قائلاً: "الأكيد أن مضمون كلمة الملك عبدالله يدحض شعارات ومزايدات رخيصة عدة تحاول النيل والتشكيك في مواقف المملكة من القضية الفلسطينية ومن الحرب على الإرهاب، وتقطع الطريق على هؤلاء المأزومين المنافقين الذين يخدمون أجندات تعنيهم هم وحدهم فقط!". |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#23 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
أكد أن المملكة وقفت حصناً منيعاً في مواجهة الإرهاب بكل أشكاله
"الجاسر": كلمتا خادم الحرمين كشفتا ما يعانيه العرب والمسلمون ![]() سبق- متابعة: أكد نائب وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالله الجاسر أن كلمتي خادم الحرمين الشريفين الموجهتين للعرب والمسلمين تعكسان بكل جلاء صوت العقل والحق من خلال كشف الحقيقة بخصوص ما يواجهه العرب والمسلمون، خاصة شعب فلسطين الشقيق، من ظلم واضطهاد مستمر. وقال "الجاسر": "لقد استشعر الملك عبدالله بن عبدالعزيز بضمير عروبي وإسلامي صادق ما تعانيه مجتمعاتنا العربية والإسلامية من خطر داهم يتمثل في أفكار منحرفة، ومفاهيم هي أبعد ما تكون عن سماحة الإسلام الحنيف". وأضاف نائب وزير الثقافة والإعلام: "المملكة العربية السعودية هي دولة الإسلام ومهبط الوحي، إسلام الوسطية والاعتدال والتسامح، الإسلام الذي يحاول الحاقدون والمغرضون اختطافه وتقديمه للعالم على أنه دين عنف وغلو وتطرف من خلال أفراد وجماعات هي أبعد ما تكون عن المعرفة الحقة بالقيم العظيمة التي نادى بها هذا الدين وحذر منها في آيات كثيرة في القرآن الكريم". وأردف: "هذه البلاد المباركة كانت وستظل حصناً منيعاً يقف أمام الإرهاب بكل أشكاله وصوره محلياً وعربياً وإسلامياً ودولياً، وإن دعوة خادم الحرمين الشريفين في كلمتيه تمثل تبصيراً وتحذيراً بأخطار الإرهاب، وما تأسيس المركز الدولي لمكافحة الإرهاب في الرياض ودعم خادم الحرمين الشريفين له بميزانية قدرت بعشرة ملايين دولار في التأسيس ومئة مليون دولار لاحقاً إلا رغبة في أن يكون لهذا المركز الدولي وقفه حاسمة وجديه على صعيد التصدي لهذا المرض الذي أضر بسمعة العرب والمسلمين في الماضي والحاضر". وتابع: "المملكة تدعو دائماً إلى الإسلام الوسطي، وخادم الحرمين الشريفين يتبنى ويرعى حوار الأديان والحضارات وحوار المذاهب، ويدعو إلى نبذ الطائفية وإلى إسلام يقبل الآخر ويتعامل معه وينبذ العنف والكراهية، وهذا هو المسار الذي تتبناه هذه البلاد المباركة". وقال نائب وزير الثقافة والإعلام: "هناك مسؤوليات جسيمة تقع على عانق كل إعلامي وكل مثقف وصاحب رأي مستنير في العالم العربي وهي أن يمارس مسؤولياته المجتمعية تجاه ما نادى به خادم الحرمين الشريفين من تصدٍ حقيقي وواضح للعنف والتطرف والإرهاب والأفكار المنحرفة والمفاهيم المغلوطة التي تغذيه وتزين جرائمه لدى الآخرين". وأضاف: "من هنا سعت المملكة العربية السعودية، بتوجيهات من خادم الحرمين، إلى إعداد إستراتيجية إعلامية عربية مشتركة لمكافحة الإرهاب والتصدي له وفق منطلقات عدة وأهداف قيمة تلزم وسائط الإعلام بالابتعاد عن تشجيع الانحراف والغلو والتطرف والإرهاب في أي برامج إذاعية وتلفزيونية أو عبر وسائط التواصل الاجتماعي، مع الحرص على تجديد خطاب إعلامي يصحح كل المفاهيم الخاطئة عن الإسلام، وإبرازه كدين ذي قيم تسامحية بعيداً عن أي معالجات أو فتاوى مضللة". |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |