سيرةا لشيخ ابراهيم بن عبدالمحسن السلطان حفظه الله

إبراهيم عبدالمحسن السلطان
رجل كبير في تواضعة محبا للصغير والكبير فله أيادى بيضاء في تميرفهو الأبن البار
وله بصمات كبيرة ومنها على سبيل المثال
- متابعة للجمعية الخيرية حتى تم أعتمادها كذلك هو الداعم الرئيسى لها
- شراء مقر الجمعية الخيرية بتمير ووقفة لوالديه مدى ( الحياة ) وبدون مقابل للجمعية
- أنشاء مبنى جمعية تحفيظ القرآن الكريم بتمير
- دعم مبى الهلال الأحمر بمبلغ كبير
- دعم مبنى النادى بملغ كبير
- بناء مبنى الطوارئ بمستشفى تمير بمبلغ يفوق (600000) ستمائة الآف ريال سعودى
- المساهمة في دعم مبنى الكلي بمستشفى تمير
- المساهمة في دعم مبنى الدفاع المدنى ماليا
- دعم روضة الأطفال
- دعم مشاريع البلدية
- تأسيس جائزة للتفوق العلمي للمتفوقين لمدارس تمير بنين وبنات ومازالت قائمة وهي بأسمة
- مشاريع الطرق كانت بفضل من الله ثم منه شخصيا أبان عملة بالمواصلات ومازال يتابعها حتى تعتمد للتنفيذ
- دعم مهرجانات العيد التي تقام سنويا بحضوره شخصيا
- بناء جامع الديرة القديمة على حساب الخاص بمبلغ يفوق (7000000) سبعة مليون ريال سعودى
- مساعدة الفقراء والمساكين وشراء منازل لهم
- مساهمتة ماديا سنويا لدور الأيتام بالرياض بمبلغ كبير جدا
- دعم مراكز المعاقين ماديا
- لديه برنامج لترميم المساجد
- لايقتصر تبرعه على تمير فحسب بل وصل للعديد من المناطق بالمملكة
هذا الذى عرفته عن / الشيخ إبراهيم بن عبدالمحسن السلطان أبن تمير البار
فشكرا له على ماقدم ----
أرجو من الله العلي القدير أن يديم الصحة والعافية علية ويجعلة ذخرا لنا جميعا

ابن المملكة مشكور على سرد جزء بسيط عن هذا الشيخ الكريم
وهوما يحتاج اي شهادة منا فما يقدمه لمدينته هي اكبر الشهادات
الله يوفقك ياابو عبدالله دنيا واخره

من يعرف سيرته لايبخل علينابدأنا نكتب عنه وسيرى النور كتابه قريباً