على المكشوف

على المكشوف:
* ليس بالشيء الجديد عندما يواصل الإعلام الهلامي هجومه على عضو شرف نادي الاتحاد المؤثر منصور البلوي حتى وهو خارج موقعه (الرسمي) لأنه يرى في استمرار دعم البلوي لناديه مادياً ومعنوياً وتكفله بإبرام المزيد من صفقات اللاعبين المحليين والأجانب لصالحه (خطراً) يهدد حبيب القلب!
* جميع الأندية في العالم بما فيها أندية الوطن (الواحد) تتنافس تحت مظلة الاحتراف على الفوز بصفقة لاعب أو مدرب ترى أن مصلحتها تندرج في إنهاء هذه الصفقة وفي النهاية يبادر الجميع لتقديم التهنئة للنادي الفائز بهذه الصفقة.
* الالتفاف الجماعي الكبير الذي طال النجم الكبير من المسؤولين الرياضيين ولاعبو وجماهير الأندية الأخرى الذين هنأوه (حضورياً وهاتفياً) بسلامته بعد العملية الجراحية التي أجراها مؤخراً. صورتها صحافة التعصب بأنه تحول إلى (مهرجان) للتصوير والتوقيع على الفانيلات وليس للعلاج.
* كانوا يصفون صفقة النجم (العربي) الكبير التي كان ناديهم المفضل يعتزم إبرامها بأنها ستكون أم (الصفقات) ولكن رغبة النجم العربي البقاء في ناديه بناء على مطالب (جماهيرية) جعلهم يقولون أن هذا الرفض كان بمثابة الإنقاذ لناديهم من صفقة باهظة الثمن تشير كل الدلائل إلى عدم نجاحها.. (وحامض يا عنب).
* من مصلحة العلاقة بين ناديي الاتحاد والأهلي أن يلتقي مسؤوليهما ويطرح كل منهما أوراقه الرسمية حتى تظهر (الحقيقة) ويعرف الجميع منهو النادي (الأحق) بالنجم الأرجنتيني ماسو حتى يقطعوا الطريق على هواة الصيد في الماء العكر الذين يسعون لصب (الزيت على النار) لإذكاء نار الخلافات بين الناديين.
* شلة (المتمادين والمستشارين) طالبت إدارة نادي الاتحاد بعدم الالتفاف لـ(أصوات) الانتقادات التي تطال كالديرون، لأنهم يرون في (التخبيص) الذي يمارسه مصلحة لناديهم المفضل فيما كانت ذات الشلة تحارب في الماضي القريب المدربين (المميزين) الذين كانوا يقودون الاتحاد لتحقيق الانتصارات والبطولات والإنجازات.