الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > الساحه الدينية
 

الساحه الدينية تهتم بجميع الامور الدينيه من فتاوى واذكار واحاديث

آخر 10 مشاركات
|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صور من المرحلة قبل النهائية لمبنى مستشفي تمير العام (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          هنا كل ما يخص التعليم و مايستجد من تعاميم .. [ وزارة التعليم ] ( عام / ١٤٤٥ هــ ) (الكاتـب : - )           »          [. هآآتوا لي { القرآن } لا ضآآق صدري . ] | متصفح ( متجدد ) من القران الكريم | (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 28 / 01 / 2015, 06 : 01 AM   #1
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
Free size


الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4609
 تاريخ التسجيل :  03 / 04 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : يوم أمس (00 : 12 AM)
 المشاركات : 1,022,071 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
......... يَآ رب

............ أروي وآلدتي

.................. فرحاً ♥♥
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام العطاء 
مزاجي:
افتراضي رضينا برسول الله قسْماً وحظّاً.





Free size


في شهر شوال من السنة الثامنة من الهجرة كانت غزوة حُنَيْن
آخر غزوات النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ

لمشركي العرب، والتي دارت رحاها في حنين،
وهو واد أجوف ذو شعاب ومضايق قريب من الطائف،
بينه وبين مكة بضعة عشر ميلا من جهة عرفات،
وهذه الغزوة فيها من الدروس التربوية الكثير،
وقد أشار الله تعالى إليها في القرآن الكريم، فقال تعالى:

{ لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ
كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا
رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ * ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ
وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا
وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ }

( التوبة: 25 : 26 ) .
والمتأمل في هذه الغزوة يرى حكمته وفقهه ـ
صلى الله عليه وسلم ـ

في معاملة النفوس،
وعلاج ما بها من خلل أو خطأ، ومن ذلك موقفه ـ
صلى الله عليه وسلم ـ مع الأنصار .


بعد أن تحقق النصر للمسلمين في هذه الغزوة،
أمر رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بجمع الغنائم،
وكانت نحو أربعة وعشرين ألف بعير،
وأكثر من أربعين ألف شاة، وأربعة آلاف أوقية من الفضة،

وأمر أن تساق إلى الجعرّانة، ثم وزَّع رسول الله ـ
صلى الله عليه وسلم ـ

هذا الخير على المسلمين، وأعطى قبائل العرب عطايا
ملأت رحب الفضاء من النعم والشاء والغنم،

ومن الذهب والفضة والمال،
تأليفا لقلوبهم لحداثة عهدهم بالإسلام،

فأعطى لزعماء قريش وغطفان وتميم عطاء عظيما،
إذ كانت عطية الواحد منهم مائة من الإبل، ومن هؤلاء:
أبو سفيان بن حرب، وسهيل بن عمرو، وحكيم بن حزام
وصفوان بن أمية، وعيينة بن حصن الفزاري،
والأقرع بن حابس،

وترك الأنصار لعلمه بقوة إيمانهم .
وكان هدف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
من هذا العطاء المجزي للبعض ـ

مع تأليفهم وتثبيتهم ـ
تحويل قلوبهم من حب الدنيا إلى حب الإسلام،

بعد أن يخالط الإيمان بشاشة قلوبهم، ويتذوقون حلاوته،
وقد حدث ذلك بالفعل،

فعن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ
قال : ( إن كان الرجل ليسلم ما يريد إلا الدنيا،
فما يسلم حتى يكون الإسلام أحب إليه من الدنيا وما عليها )
رواه مسلم .


غير أن بعض أهل الزيغ والنفاق انتقد رسول الله ـ
صلى الله عليه وسلم ـ

في صنيعه هذا ونسبه إلى الجور والظلم، فخاطب رسولَ ـ
الله صلى الله عليه وسلم ـ

بلهجة تنبئ عما انطوت عليه نفسه من الحقد والنفاق،

فعن جابر ـ رضي الله عنه ـ قال:
( أتى رجل بالجعرانة منصرفه من حنين وفي ثوب بلال فضة،
ورسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقبض منه ويعطي الناس،

فقال: يا محمد اعدل،
فقال: ويلك، ومن يعدل إذا لم أعدل؟،
لقد خبتُ وخسرت إن لم أكن أعدل،

فقال عمر بن الخطاب: دعني يا رسول الله فأقتل هذا المنافق،
فقال: معاذ الله أن يتحدث الناس أني أقتل أصحابي،
إن هذا وأصحابه يقرؤون القرآن لا يجاوز حناجرهم،
يمرقون منه كما يمرق السهم من الرمية ) رواه مسلم .


يقول ابن القيم :
" ومعلوم أن الأنفال لله ولرسوله يقسمها رسوله
حيث أمره لا يتعدى الأمر،

فلو وضع الغنائم بأسرها في هؤلاء لمصلحة الإسلام العامة،
لما خرج عن الحكمة والمصلحة والعدل، ولما عميت أبصار
ذي الخويصرة التميمي وأضرابه عن هذه المصلحة والحكمة ..

قال له قائلهم: اعدل فإنك لم تعدل، وقال مشبهه:
إن هذه لقسمة ما أريد بها وجه الله ..
ولعمر الله إن هؤلاء من أجهل الخلق برسوله،
ومعرفته بربه، وطاعته له، وتمام عدله،
وإعطائه لله، ومنعه لله " .


وقد تأثر بعض الأنصار من هذا العطاء بحكم الطبيعة البشرية،
فعالج النبي ـ
صلى الله عليه وسلم ـ هذا الموقف بحكمة ورفق،
مبينا فضل الأنصار وحبه ـ صلى الله عليه وسلم ـ لهم .
عن أبى سعيد الخدري ـ رضي الله عنه ـ قال :
( لما أعطى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
ما أعطى من تلك العطايا في قريش وقبائل العرب،

ولم يكن في الأنصار منها شيء، وجد (غضب)
هذا الحي من الأنصار في أنفسهم حتى كثرت فيهم القالة،

حتى قال قائلهم : لقي رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
قومه، فدخل عليه سعد بن عبادة ،

فقال : يا رسول الله، إن هذا الحي قد وجدوا عليك في
أنفسهم لما صنعت في هذا الفيء الذي أصبت،

قسمت في قومك وأعطيت عطايا عظاما في قبائل العرب،
ولم يكن في هذا الحي من الأنصار شيء،

قال: فأين أنت من ذلك يا سعد ؟،
قال: يا رسول الله، ما أنا إلا امرؤ من قومي، وما أنا من ذلك،
قال : فاجمع لي قومك في هذه الحظيرة،
قال : فخرج سعد فجمع الناس في تلك الحظيرة، قال :
فجاء رجال من المهاجرين فتركهم، فدخلوا وجاء آخرون فردهم،

فلما اجتمعوا أتاه سعد ،
فقال : قد اجتمع لك هذا الحي من الأنصار،
قال : فأتاهم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
فحمد الله وأثنى عليه بالذي هو له أهل،
ثم قال : يا معشر الأنصار ما قالة بلغتني عنكم
وجدة وجدتموها في أنفسكم، ألم تكونوا ضلالا فهداكم الله،
وعالة ( فقراء) فأغناكم الله،

وأعداء فألف الله بين قلوبكم؟
قالوا: بل الله ورسوله أمن وأفضل،
قال: ألا تجيبونني يا معشر الأنصار؟،

قالوا: وبماذا نجيبك يا رسول الله، ولله ولرسوله المن والفضل،
قال: أما والله لو شئتم لقلتم، فَلَصَدَقْتُمْ، وَصُدِّقْتُمْ،
أتيتنا مُكَذَّبًا فصدقناك، ومخذولا فنصرناك،
وطريدا فآويناك، وعائلا فآسيناك،

أوجدتم في أنفسكم يا معشر الأنصار في لعاعة
من الدنيا تألفت بها قوما ليسلموا، ووكلتكم إلى إسلامكم،

ألا ترضون يا معشر الأنصار أن يذهب الناس بالشاة والبعير
وترجعون برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في رحالكم؟،

فوالذي نفس محمد بيده لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار،
ولو سلك الناس شِعبا،

وسلكت الأنصار شعبا لسلكت شعب الأنصار،
اللهم ارحم الأنصار،

وأبناء الأنصار، وأبناء أبناء الأنصار، قال:
فبكى القوم حتى أخضلوا لحاهم، وقالوا:
رضينا برسول الله قسما وحظا، ثم انصرف رسول الله
ـ صلى الله عليه وسلم ـ وتفرقوا )

رواه أحمد .

فضل الأنصار :

بلغ حب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ للأنصار مبلغا عظيما
حتى تمنى أن لو كان واحدا منهم،

وقد بوب البخاري في صحيحه :
" باب حب الأنصار من الإيمان " .

والأحاديث التي أثنى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
فيها على الأنصار مشيرا إلى فضلهم ومنزلتهم كثيرة، منها :


عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله
- صلى الله عليه وسلم -:

( لو أن الأنصار سلكوا وادياً أو شعباً لسلكت في
وادي الأنصار، ولولا الهجرة لكنت امرأً من الأنصار )

فقال أبو هريرة ـ رضي الله عنه ـ :
" ما ظلم بأبي وأمي! آووه ونصروه "
رواه البخاري .
وجعل النبي - صلى الله عليه وسلم -
حبهم علامة على الإيمان،

وبغضهم أمارة على النفاق، فعن أنس ـ رضي الله عنه ـ
قال:
قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ :
( آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار )
رواه البخاري .

وعن البراء بن عازب ـ رضي الله عنه ـ قال:
قال رسول الله ـ صلى الله علبيه وسلم ـ:

( الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن، ولا يبغضهم إلا منافق،
فمن أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله )

رواه البخاري .

وقبل وفاته ـ صلى الله عليه وسلم ـ بأيام أوصى بهم قائلا:
( أوصيكم بالأنصار، فإنهم كرشي وعيبتي

(بطانتي وخاصتي)،
وقد قضوا الذي عليهم، وبقي الذي لهم،
فاقبلوا من محسنهم، وتجاوزوا عن مسيئهم )

رواه البخاري .

ويكفي في فضلهم وحب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
لهم دعاؤه بالمغفرة لهم، ولأبنائهم، وأبناء أبنائهم،ونسائهم،

فعن زيد بن أرقم - رضي الله عنه
- أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ

قال: ( اللهم اغفر للأنصار، ولأبناء الأنصار،
ولأبناء أبناء الأنصار، ولنساء الأنصار )

رواه البخاري .

لقد اتبع الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ مع الأنصار منهجاً
تربوياً حكيما لعلاج تأثرهم بتوزيعه للغنائم في حنين،


وخاطب فيه عقولهم وعواطفهم،
فكانت النتيجة أن انقادوا طائعين مختارين راضين بقسمة
الله تعالى ورسوله قائلين:

( رضينا برسول الله قسْماً وحظاً ) .
.




 
 توقيع : سُلاَفْ القَصِيدْ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد


رد مع اقتباس
قديم 28 / 01 / 2015, 47 : 04 AM   #2
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
Free size


الصورة الرمزية » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ
» اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11394
 تاريخ التسجيل :  25 / 07 / 2009
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 08 / 10 / 2023 (35 : 08 AM)
 المشاركات : 95,633 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Male
 SMS ~
بي
نعومة حضر وعناد بدوية
بدوية
بدوية
بدوية
مزاجي:
افتراضي رد: رضينا برسول الله قسْماً وحظّاً.



جزآك الله خيراً


 
 توقيع : » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ

آن عشت لي مع جور ألايام ميعاد
........................وآن مت دنيا ماعليها حسوفه !


Free size


رد مع اقتباس
قديم 28 / 01 / 2015, 23 : 05 AM   #3
مشرف


الصورة الرمزية كلاش تمير
كلاش تمير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11832
 تاريخ التسجيل :  21 / 09 / 2009
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : اليوم (56 : 10 AM)
 المشاركات : 19,029 [ + ]
 التقييم :  2150077
قـائـمـة الأوسـمـة
جديد التميز 
افتراضي رد: رضينا برسول الله قسْماً وحظّاً.



جزاك الله خير وبارك الله فيك


 
 توقيع : كلاش تمير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


رد مع اقتباس
قديم 28 / 01 / 2015, 19 : 07 AM   #4
تميراوي عريق


الصورة الرمزية غريب ديرة
غريب ديرة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26132
 تاريخ التسجيل :  22 / 06 / 2014
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : اليوم (50 : 01 PM)
 المشاركات : 89,694 [ + ]
 التقييم :  12959
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام افضل عضو جديد التميز 
مزاجي:
افتراضي رد: رضينا برسول الله قسْماً وحظّاً.



الله لايحرمك الأجر يارب


 
 توقيع : غريب ديرة

اللهم أجعل حضورى فى قلوب الناس
كـالمطر يبعث الربيع ويسقى العطشى !.!


رد مع اقتباس
قديم 28 / 01 / 2015, 21 : 07 AM   #5
تميراوي عريق
Free size


الصورة الرمزية جروح الوفا*
جروح الوفا* غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20428
 تاريخ التسجيل :  14 / 01 / 2011
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 21 / 05 / 2018 (36 : 11 AM)
 المشاركات : 220,419 [ + ]
 التقييم :  1896228961
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
Free size
قـائـمـة الأوسـمـة
الوسام الذهبي جديد التميز وسام افضل مشرف 
افتراضي رد: رضينا برسول الله قسْماً وحظّاً.



جزاك الله خير وبارك الله فيك


 

رد مع اقتباس
قديم 30 / 01 / 2015, 34 : 10 PM   #6
تميراوي فضي


الصورة الرمزية أريًجْ آلأزْهًآرْ
أريًجْ آلأزْهًآرْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12326
 تاريخ التسجيل :  06 / 12 / 2009
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 04 / 06 / 2018 (17 : 06 AM)
 المشاركات : 4,403 [ + ]
 التقييم :  21598128
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لا شيء أجمل من قول الحمد لله : تهبك راحة وتزيدك خيرًا
افتراضي رد: رضينا برسول الله قسْماً وحظّاً.



جزاك الله خير


 
 توقيع : أريًجْ آلأزْهًآرْ

إفعل الخير فهو الشيء الوحيد الذي لا يموّت حين تغيب أنت


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 58 : 11 PM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم