لحظة سعيدة درر الشيخ سلمان العودة تسجيل لكامل المحاضرة | ملتقى سعداء للشباب بالمجمعة

اللجنة الإعلامية - محسن الرشيدي ( متابعة ):
في اليوم الأول من فعاليات ملتقى سعداء الشبابي كان الشباب على موعد مع محاضرة قيمة ولحظات مميزة مع الداعية المعروف الشيخ الدكتور سلمان العودة والذي أجاد وأفاد وشهدت محاضرته التي كانت بعنوان " لحظة سعادة " إقبالاً كبيراً وحضوراً غص به المكان وبعددهم أو أكثر تابعوا المحاضرة عبر البث المباشر على ساحات المجمعة، والآن نقدم لكم تسجيلاً لكامل المحاضرة ونتمنى لكم متابعة ممتعة، المقاطع مأخوذة من قناة مركز سعداء.

http://www.*******.com/watch?v=lFP-m...eature=channel

http://www.*******.com/watch?v=MPCqF...eature=channel

http://www.*******.com/watch?v=sS7zX...eature=channel

http://www.*******.com/watch?v=2aCdx...eature=channel

اللجة الإعلامية : تصوير خالد الحسينان واعداد عبدالله الدهش وصل قبل قليل الشيخ الدكتور خالد الدايل والشيخ سليمان الجبيلان والشيخ صالح الحمودي لمقر الملتقى وكان في استقباله مدير المخيم توفيق العسكر والاستاذ طارق الرميح وبعض من اللجان وفور وصوله توجه لخيمة التشريفات حيث أخذ استراحة قصيرة قبل توجهه لخيمة الفعاليات الرئيسية والتي يتم تقديم فيها امسية يتم بثها الآن عبر ساحات المجمعة وسنوافيكم بتغطية متكاملة في وقت لاحق إن شاء الله

[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]
[/URL]

اللجنة الإعلامية - تصوير بدر الحقيل ، إعداد عبدالله بن الدهش و محسن الرشيدي:

اختتم اليوم فعاليات النشاط الرياضي بملتقى سعداء الشبابي حيث أقيمت المباراة النهائية لكرة القدم بين فريقي كتلونيا والأسطورة والذين استطاعا الوصول للنهائي بعد منافسة كبيرة مع الفرق المشاركة.

وانتهت المباراة بتقدم كتلونيا بهدفين مقابل هدف لفريق الأسطورة وبهذه النتيجة حصل فريق كتلونيا على المركز الأول وكأس البطولة والميدليات الذهبية ومبلغ 1500 ريال وحصل فريق الأسطورة على كأس المركز الثاني والميداليات الفضية ومبلغ 1000 ريال ، حكم المباراة محمد المريخي حكم أول و خالد التويجري حكم ثاني و مراقب إداري عبدالعزيز المحارب و مراقب فني خلف الصقير.

توج الفريقين النقيب عبدالله بن إبراهيم الغنام رئيس قسم الحقوق بشرطة المجمعة والشيخ طارق الرميح رجل الأعمال المعروف ورئيس الملتقى الأستاذ توفيق العكسر ورئيس اللجنة الرياضية بالملتقى الأستاذ عبدالعزيز المحارب.

اللجنة الإعلامية : تصوير خالد الحسينان اعداد فراس مرعب الحراس وعبدالله الدهش
بأبيات ترحيبه بالشيخ عبدالكريم المشيقح مقدمه من الاستاذ محمد العبدالجبار إنطلقت محاضرة الشيخ بعنوان " فرفشه شبابيه " وسط حضور كثيف في صالة الفعاليات
ننقل لكم هنا مقتطفات منها :
- ابتدى الشيخ الفاضل : عبدالكريم المشيقح محاضرته الرائعه بذكر الله عز و جل و تذكيره بقيمة مثل هذه المجالس التي تضج بذكر الله و كان له أبيات شعريه
تفاعل معها الحضور كثيراً و قام بتردديها مع الشيخ
- بيّن في بداية حديثه الفرق بين المجالس و أن مجلسنا هذا يكفيه شرفاً أنهُ وجد لذكر الله سائلاً المولى عز و جل أن يكون كل هذا خالصاً لوجه الكريم
- عِظم الله سبحانه يتضح لك جلياً من خلال شُكر و ذكر المسلمين له في كُل الاوقات و الأماكن فالسياره فالبيت فالعمل في كل مكان يذكر المُسلم ربه
- لكلمة " لا إله إلا الله " قيمه و معنى و تأثير كبير و ما وضعت هذه الكلمه في ميزانٍ قط إلا و رجحت كفتها فلا يبخل الانسان على نفسه بتردديها في كل وقته
- أوضح الشيخ عبدالله أنهُ لا أهميه للمتكلم في مجالس الذكر بل الأهميه هيَ بما يتكلم بها فالقيمه الحقه بالحديث لا بالشخص
- أسِفَ الشيخ عبدالكريم لحال البعض و تفطريه بأجر و مثوابة و سعادة الذكر و إبدالها بمعاصي تضره و لا تُفيده مطلقاً و هو يرآهُ لإسعاد نفسه و هي العكس
مثل من يركب سيارته و يستمع للاغاني تاركاً وسائل كثيره يشرح بها صدره كـ ذكره لربه أو إستماعه لأشرطه دينيه يسفيد منها دنيا و ديـن
- ذكر الشيخ الحديث الشريف : ( أحب الكلام إلى الله تعالى : أربع لا يضرك بأيهن بدأت : سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر )
و أعتبره هذه الكلمات العظيمه من الطصطفى صلى الله عليه سلم كفيله بإنشراح الصدر و سعادة الانسان و طالب بالعمل بها
- السعاده بذكر الله ، و إنشراح الصدر بطاعته عز وجل ، من أراد السعاده فليتجه للعباده ، هذه العبارات كانت بعضً من نصائح و
وصايا الشيخ عبدالكريم للحاضرين في محاضرته
- من أبتعد عن الله عز و جل فليتوقع أي شيء يأتيه فالعبد هو من أختار هذا الطريق البأس و ترك طريق الخير بالقرب من الله عز و جـل
فليسارع الانسان بتعديل مساره قبل ندمه
- أوضح الشيخ أن لعبادة الله تأثير كبير لا يضاهي شيء و يستشعر العبد هذا الشيء من خلال ملاحظته للفرق بين تعلق بربه و بين تعلقه بما دونه من الموصلات للسعاده
ضرب مثالاً : أن الانسان يلاحظ الفرق بين خروجه من المسجد أو أي موضع و طريقه لعبادة الله و بين خروجه من مكانً لا يحوي على أي شيء مما ذكر
لأن القرب من الله يظل هو الأجمل
- في حديثه عن جمال ذكر الله و تقرب العبد إليه ذكر الشيخ مواقف محزنه و مؤلمه لمن إبتعد عن الله و ما كان هذا إلا تأكيداً على كلامه السابق
- ثمُ تحدث الشيخ عن الأستغفار و عظمه و أن للأستغفار نعمه و فضل كبير يوسع الله من خلاله بالرزق و يشرح الصدر و يغفر لـعبده مهما إقترف
- نصح الدكتور الجميع بأن يضعوا الاستغفار نُصب أعينهم مهما كان الانسان يُخطئ فليستغفر و أن عاد لخطئه يستغفر
فالانسان لا يعلم ماذا يصنع له هذا الاستغفار يوم القيامه
يوم لا ينفع الندم و لا يستطيع الأستغفار عن ذنبه فـ أوصى بكثرة الأستغفار
- فما إن أنتهى الشيخ من حديثه عن الاستغفار و فضائله أنتقل بحديثه إلى محور أخر لا يقل أهميه عن سابقيه و تحدث عن التوبه و ضرورة المسارعه إليها
- إستشهد الشيخ عبدالكريم في هذا السياق بحديث المصطفى صلى عليه وسلم ( التائب من الذنب كمن لا ذنب له )
فبشر التائب بكل خير و سعاده و أوصاه بسرعة المبادره بالتوبه
- لم يكل و لم يمل الشيخ عبدالكريم من التأكيد على أن باب التوبه مفتوح و أن الله رحيم بعباده و ذكر الجميع بعدم الإلتفتات لوساوس الشيطان
اللذي يُحدث العبد بأن ذنبه عظيم و يصعب غفرانه و يصعب عليه تركه و أيضاً أوضح أن هناك من يُخطىء و يقول لغيره أن ذنبك لا توبه
- أوضح الشيخ عبدالكريم أن أسعد لحظات حياة التائب هي لحظة توبته و ضرب على ذلك عدة أمثله حصلت معه شخصياً لتائبين من معاصي مختلفه
- يارب مهما كانت الذنوب رددها الشيخ مُبينا عظمة الله و رحمته بعباده فمهما تجرء الانسان على ربه و قصر يظل ربه أرحم به من نفسه و يفرح بتوبته
- بعد ما إنتهى الشيخ من الحديث عن التوبه وجه بحديثه نحو الشباب خصيصاً و لم يخلوا حديثه من ممازحة الشباب و ترديد بعض العبارات المتشهره بين الشباب
- علق الشيخ على بعض الأخطاء التي عُرف بها الشباب و أوضح أن أصحابها مهما مدحوا و قالوا عنها يظلون يغالطون أنفسهم فهم في أسى و شقاء لعصيانهم لربهم
- تحدث عن خطورة المعاكسات و أن أصحابها لا يقلون بتعاستهم عن مدمنين المخدرات و ضرب على ذاك أمثله عده منها : شاب أوصلته المعاكسات للتفكير بالأنتحار
- قال للشباب لا تنتظروا خيراً من رفقاء السوء و الشواهد كثيره و أسشتهد بقضايا السجون و أن أغلب من فيها هم من ضحايا رفقاء السوء بمختلف قضاياهم
- غلاظة بعض أهل الخير أرحم من مذلة رفقاء السوء هكذا عبر الشيخ عن بعض من يتذمر من أهل الخير و ضرب مثال لا يخفى على الشباب في إهانة موزعي المخدرات
و عدم رحمتهم بمن أبتلى بالمخدرات و قصص أخرى ذكرها الشيخ للتأكيد على كلامه و أن غلاظة أهل الخير تظل لمصلحتك و لمحبتهم لك
على عكسها تماماً يعاملك رفقاء السوء فهم لا يهتمون لأي شيء بك فقط يبتحثون عن مصلحتهم مهما كان الثمن
- أستمتع الحضور بشيلات و أبيات الشيخ عبدالكريم و تفاعلوا معها كثيراً و أجاد الشيخ الحديث مع الشباب فما أن يتحدث حتى يستوقف حديثه
و يمازح الشباب بما ذُكر مُسبقاً
- مع تأمين الحضور دعا الشيخ عبدالكريم لنفسه و للجميع بكل خير و سعاده و دعى لإخواننا المُضطهدين في سوريا بأن يعجل الله بفرجهم و نصرهم
- في نهاية المحاضره أجاب الشيخ عبدالكريم على سؤال واحد من الحضور لضيق الوقت و بعد الأجابه تم تكريم الشيخ بدرع مقدم من إدارة الملتقى قدمه له الأستاذ : فارس الفارس

[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]
[COLOR=#000000][/COLOR[/URL]]