آخر تطورات التصعيد الإسرائيلي على قطاع غزة

[عازف الأحزان]

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي تصعيدها العسكري على قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي، وأسفر حتى اللحظة عن إرتقاء 11 شهيداً وعشرات الجرحى، فيما اعترفت جيش الاحتلال بسقوط أربع قتلى من المستوطنين جراء سقوط صواريخ من المقاومة أطلقت على البلدات الإسرائيلية المحيطة بقطاع غزة.

وجدد الاحتلال قصفه على قطاع غزة صباح الخميس، وكان على النحو التالي ..

- قصف حى القرارة شرق مدينة خانيونس وإصابة ثلاث مواطنين بينهم حالة خطرة، بحسب المصادر الطبية .
- قصف حي الدرج في وسط مدينة غزة بصاروخ أف "16" , دون وقوع إصابات .
- قصف شارع النصر في مدينة غزة , ولم يبلغ عن وقوع إصابات .
- قصف شارع المنصورة شرق حي الشجاعية في مدينة غزة , دون وقوع إصابات ,
- قصف أرض خالية تعود لعائلة دبور شرق بلدة جباليا , ولم يبلغ عن وقوع إصابات في صفوف المواطنين .

[عازف الأحزان]

قتل أربعة إسرائيليين، وأصيب ثلاثة آخرين بجروح حرجة، جراء سقوط صاروخ على أحد المنازل في بلدة "كريات ملاخي" جنوب إسرائي.

وقالت مصادر إسرائيلية " إن جميع البلدات الإسرائيلية في الجنوب، (بئر السبع، واشدود، وكريات ملاخي والمستوطنات القريبة من الحدود)، تتعرض إلى وابل من الصواريخ".

وأضافت تلك المصادر أن "إسرائيل تدرس بجدية توسيع العملية العسكرية في القطاع".

هذا وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم الثاني على التوالي إلى 11 شهيد وأكثر من100 جريح في قرابة 100 غارة نفذتها الطائرات الحربية التي لازالت تواصل هجماتها المكثفة على مختلف مناطق القطاع حتى اللحظة.

[عازف الأحزان]

مصادر طبية: شهيدان في تجدد القصف الإسرائيلي على قطاع غزة

[سُلاَفْ القَصِيدْ]

الله ينصر اخواننآ في فلسطين ويقوي شوكتهم
تسلم اخوي عآزف ع المتابعه

[الكاريبي]

امريكا تقول رد طبيعي من اسرائيل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

يا الله حكم القوي

[عازف الأحزان]

شيع آلاف الفلسطينيين القائد العام لكتائب القسام في غزة أحمد الجعبري الذي اغتالته طائرات الاحتلال الصهيوني داخل سيارة يوم امس.

وخرج موكب التشييع من مستشفى الشفاء بمدينة غزة متجها الى منزله في حي الشجاعية حيث ستلقي عليه عائلته نظرة الوداع الاخيرة.


من جانبه أكد القيادي في حركة حماس روحي مشتهى في تشييع القيادي الجعبري”الدم هو الدم والعهد هو العهد ولن ننسى دمائكم وسنتجاوز المرحلة بنصر الله”.

ومن المقرر ان ينقل جثمان الشهيد الجعبري 52 عاما من منزله الى المسجد العمري الكبير وسط مدينة غزة للصلاة عليه قبل ان تبدأ المراسم الرسمية للتشييع.

ونظرا للظروف الامنية سيتم دفن الشهيد في مقبرة الشخ رضوان شمال غزة بدلا من دفنه في مقبرة الشهداء القريبة من الحدود الشرقية، يذكر ان هذه المقبرة تضم جثامين للشيخ احمد ياسين وعبد العزيز الرنتيسي وعدد من قادة حماس.

[عازف الأحزان]

أعلنت مجموعة قراصنة الإنترنت (أنونيموس) ،اليوم الخميس، عن قرصنة مواقع صهيونية كردّ على الهجوم المستمر على قطاع غزة.
ولم يتمكن المستخدمون من الولوج إلى موقع رئاسة الوزراء الصهيونية فيما وضعت رسالة على موقع (فالكون) الصهيوني جاء فيها “توقفوا عن قصف غزة، ملايين الصهاينة والفلسطينيين مستيقظين ومكشوفين وخائفين”.
وجاء في البيان أيضاً “لقد أغلقنا موقعكم الإلكتروني الأول للأمن والمراقبة”، واختتم بعبارة “الكيان، توقعينا”.
وأطلقت المجموعة في تغريدة على أحد الحسابات التابعة لها على موقع (تويتر) “عزيزي الكيان، إن قطعت الانترنت، سنغلق مواقعك”، في تحذير للكيان ضد قطع الانترنت في غزة.



وكان “الكيان” بدأ بالأمس عملية عسكرية في قطاع غزة مبدأها باغتيال نائب القائد العام لكتائب عز الدين القسام أحمد الجعبري واستشهاد 10 آخرين.

[عازف الأحزان]

معلومات حول مدينة “كريات ملاخي” التي استهدفتها المقاومة

هي مدينة قسطينة الفلسطينية المحتلة، يستوطنها صهاينة ويطلقون عليها “كريات ملاخي”، تلك التي استهدفتها كتائب الشهيد عز الدين القسام صباح اليوم الخميس بصواريخ جراد، فقتل فيها 3 صهاينة (امرأتان ورجل)، وأصابت 6 آخرين بجراح خطيرة، وتم علاج 10 أشخاص بالصدمة.حسبما أفادت المصادر الإعلامية الصهيونية.
و”قسطينة”، هي قرية فلسطينية تقع على رقعة أرض مرتفعة من السهل الساحلي ومستوية في معظمها، على الطريق العام بين مدينة المجدل، إلى الجنوب الغربي، وطريق القدس- يافا العام.
احتلت قسطينة في 9 يوليو 1948، أي بعيد انتهاء الهدنة الأولى وذلك على يد لواء غفعاتي، حين تقدم جنوبا نحو الأراضي التي يسيطر المصريون عليها.
وعلى أراضي القرية، في سنة 1939، أقام لاجئون صهاينة، من ألمانيا وأوروبا الوسطى وأوروبا الشرقية مستوطنة كفار فاربورغ على أراض كانت تابعة تقليديا للقرية، على بعد 3 كيلومترات إلى الجنوب الغربي من موقعها.
وبعد تدمير قسطينة بعام واحد، أي في سنة 1949، أقام الصهاينة مستوطنتي عروغوت وكفار أحيم، كما أسست مستوطنة أفيغدور في سنة 1950، وكريات ملاخي في سنة 1951 على أراضي القرية.
وسميت كريات ملاخي تيمنا بصاحب أحد أسفار “العهد القديم” وهو سفر ملاخي، وتكريما لجالية لوس أنجلس (ملأخيم في الصهيونية تعني الملائكة)، وذلك لدعمها “للكيان الصهيوني”.

[عازف الأحزان]

واصلت المقاومة الفلسطينية صباح اليوم الخميس قصف مواقع وبلدات ومستوطنات الاحتلال الصهيوني بعشرات الصواريخ، في وقت يتواصل فيه العدوان الصهيوني، على قطاع غزة.
وأعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” أنها قصفت في ساعة واحدة، مستوطنات الاحتلال بـ 121 صاروخا.
وأفادت بيانات منفصلة للقسام أنه منذ الساعة 8 صباحا بقصف مدينة المجدل المحتلة بتسعة صواريخ “جراد”، ومستوطنة كريات جات بخمسة صواريخ “جراد”.
كما أكدت القسام مسئوليتها عن قصف مواقع صوفا وكيسوفيم والعين الثالثة بعشرات الصواريخ، ومستوطنة كريات ملاخي بخمسة صواريخ “جراد”، إضافة إلى قصف مدينة بئر السبع المحتلة بسبعة صواريخ “جراد”، ومستوطنتي نير اسحق وإسناد صوفا بـ 19 صاروخ قسام و 5 صواريخ كاتيوشا.
كما أعلنت كتائب القسام عند الساعة 8: 40 صباحا عن قصف صوفا والعين الثالثة ونيريم وراعيم وكيسوفيم ومجمع مفتاحيم بـ 55 صواريخ، مشيرة إلى اشتعاال النار في راعيم وكيسوفيم، ومستوطنة زيكيم بأربعة صواريخ قسام، ثم زيكيم ويد مردخاي بأربعة صواريخ قسام.
وعند الساعة 8:35 أعلنت كتائب القسام عن قصف مستوطنة راعيم بـ 12 صاروخا، وبعد الساعة 9 أعلنت مسئوليتها عن قصف كريات جات بثلاثة صواريخ، ومدينة اسدود المحتلة بـ 7 صواريخ جراد.
من جانبها، أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي مسئوليتها عن قصف مدينتي أسدود وبئر السبع المحتلتين بعشر صواريخ من طراز “جراد”.
من جهتها، أعلنت ألوية الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية عن قصف مدينة عسقلان المحتلة، جنوب أراضي 48، بصاروخين من طراز “جراد”.
بدورها، أعلنت كتائب الناصر صلاح الدين، الجناح العسكري لحركة المقاومة الشعبية مسئوليتها عن قصف مستوطنة كيسوفيم ومدينة المجدل المحتلة بخمسة صواريخ.
كما أعلنت كتائب الأنصار، الجناح العسكري لحركة الأحرار مسئوليتها عن قصف كيسوفيم وعسقلان المحتلة بثلاثة صواريخ.

[عازف الأحزان]

أكدت كندا الحليفة المقربة من الكيان الصهيوني، أمس الأربعاء، دعمها للكيان الصهيوني، وقال جون بايرد، وزير الخارجية الكندي، في بيان: “نؤمن أساسا بأن للكيان الحق في الدفاع عن نفسه وعن مواطنيه.

وقال الوزير: إن “الشعب الصهيوني يجد نفسه في غالب الأحيان في الخطوط الأمامية في مكافحة الإرهاب الذي يشكل التحدي الكبير لجيلنا”.

وخلص “بايرد” إلى القول إن “كندا تدين الإرهاب وتدعم جهود الكيان الصهيونية، في مكافحة التهديدات الإقليمية للسلام والأمن”.

واغتال الجيش الصهيوني، أمس الأربعاء، أحمد الجعبري، القيادي البارز في كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس، في غارة على قطاع غزة في تصعيد دفع القاهرة إلى سحب سفيرها لدى تل الربيع “تل أبيب”.

وشهد قطاع غزة الأربعاء، العديد من الغارات الصهيونية أدت إلى استشهاد 11 فلسطيني، بينهم الجعبري وقاصران وامرأة وسقوط 88 جريحا، بحسب وزارة الصحة في الحكومة الفلسطينية بغزة.

[عازف الأحزان]

خمسة شهداء منذ الصباح. 13 شهيداً وأكثر من 100 جريح في العدوان على غزة

استشهد 13 مواطن، وأصيب أكثر من 100 مواطن بجراح مختلفة منذ بداية التصعيد المتواصل على قطاع غزة أمس الأربعاء.

ووفقاً للناطق باسم وزارة الصحة بغزة الدكتور أشرف القدرة فإن الشهداء هم :القائد القسامي أحمد سعيد خليل الجعبري، (52 عاماً)، ومرافقه محمد حامد صبحي الهمص، (28 عاماً)، والمجاهد محمد هاني إبراهيم كسيح، (18 عاماً), والمجاهد عصام محمود أحمد أبو المعزه، (19 عاماً)، والسيدة هبة عادل المشهراوي (ترك)، (19 عاماً)، والطفلة رنان يووقد أعلنت وزارة الصحة، عن استشهاد مواطنين وإصابة آخر بغارة إسرائيلية على شارع السكة شمال القطاع، وهم خالد أبو النصر و راني حماد، وقد وصلا مستشفى كمال عدوان شمال القطاع جثتين هامدتين.
كما استشهد صباح هذا اليوم، ثلاثة مقاومين من كتائب القسام هم: حابس حسن مسمح (29 عاما)، وهشام محمد الغلبان (25 عاما)، ووائل حيدر الغلبان (28 عاما) في غارة صهيونية شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع، حيث تعرضوا لصاروخ أدى إلى تمزيق أجسادهم إلى أشلاء، وقد نقلوا إلى مستشفى ناصر بالمدينة.
سف عرفات، (3 أعوام), والطفل الرضيع عمر جهاد المشهراوي، (11 شهراً)، والمسن محمود أبو صواوين ” 65 عاما”، وحابس حسن مسمح 29 عام، ووائل حيدر الغلبان 28 عام، 11″، هشام محمد الغلبان 25 عاماً، وخالد أبو النصر و راني حماد.

[عازف الأحزان]

ما معنى اسم العملية على قطاع غزة “عامود السماء”؟

دأبت “اسرائيل” على اطلاق اسماء سينمائية على عملياتها العسكرية وعدوانها على الفلسطينيين فتارة اعطت اسماء جغرافية وتارة اسماء صهيونية ومؤخرا اسماء غامضة ومجازية.
ففي عام 1982 اطلقت “اسرائيل” اسم “اصبع الجليل” على اجتياح جنوب لبنان، وأطلقت اسم “الرصاص المصبوب” في حربها على قطاع غزة عام 2008.
اما اسم العملية الاخيرة وهي باللغة العبرية “عامود هاعنان” فهي عبارة مجازية وليس اصطلاحية وهي مستوحاة من العبارات التوراتية التي تتعلق بضياع اليهود في صحراء سيناء وعلى شواطئ البحر الاحمر لمدة 40 عاما حين عاقبهم الرب.
والمعنى المجازي لهذه العملية “العقاب السماوي” وهي احدى العقوبات السبع التي انزلها الله على بني “اسرائيل” لأنهم لم ينفذوا اوامره ولم يستجيبوا لدعوات النبي موسى ابن عمران.
وباللغة العربية يمكن ترجمتها “عامود السماء” في اشارة الى الضياع وعدم اليقين وليست الترجمة الحرفية الي نشرت في بعض وسائل الاعلام مثل عامود السحب او سحابة الغيث او السحابة التي تمطر او غيرها.

[عازف الأحزان]

طالب مسؤول حكومي فلسطيني في قطاع غزة مصر بفتح معبر رفح بشكل كامل للأفراد والبضائع ردا على العدوان الإسرائيلي، داعيا في ذات الوقت تركيا للعمل على كبح جماح إسرائيل.
واستشهد 11 فلسطينيا، وجرح قرابة المائة، في سلسلة غارات شنتها الطائرات الإسرائيلية على قطاع غزة ضمن عملية عسكرية أطلقت عليها اسم “عمود الخيمة”، بدأتها أمس الأربعاء باغتيال قائد الجناح المسلح لحركة حماس، أحمد الجعبري.
وقال إيهاب الغصين، رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، إن الحكومة الإسرائيلية تسعى من خلال هذا الهجوم، إلى تحقيق إنجازات انتخابية، قبيل جولة الانتخابات التشريعية الإسرائيلية المقررة بداية العام المقبل.
وطالب الغصين الدول العربية، وخاصة مصر، بالعمل على “وقف العدوان الإسرائيلي”.
وقال: “هذا الاختبار الحقيقي والكبير لدول الثورات العربية وخاصة مصر وهي مطالبة بالكثير”.
وأشاد الغصين، باستدعاء مصر لسفيرها من إسرائيل، لكنه عدّه، خطوة “غير كافة”.
وتابع يقول: “ما قامت به مصر، جيد، لكنه غير كاف، ونريد المزيد فلا يكفي سحب السفير”.
وطالب مصر بفتح معبر رفح بشكل كامل، للأفراد والبضائع، ردا على الهجوم الإسرائيلي، وأضاف: “على مصر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب بشكل كامل، وليس سحب السفير فقط، وهذا المطلوب من العرب وخاصة مصر”.
ويخصص معبر رفح الرابط بين مصر وقطاع غزة لحركة الأفراد فقط من دون السلع والبضائع التي عادة ما يتم نقلها عبر المعابر التي تشرف عليها إسرائيل.
وقرر الرئيس المصري، محمد مرسي، أمس سحب سفير بلاده لدى تل أبيب ردا على الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، واستدعاء السفير الإسرائيلي بالقاهرة للاحتجاج.
وأكد المسؤول الفلسطيني أن الحكومة في قطاع غزة، أعلنت حالة الطوارئ في كافة وزاراتها ومؤسساتها بهدف التعامل مع هذا الهجوم.
وأضاف: “تم استنفار كافة الأجهزة الصحية والأمنية والاقتصادية، والكل الآن في الميدان الشرطة في الميدان، وتلاحق عملاء إسرائيل، وطواقم الإسعاف تنقذ الجرحى، والدفاع المدني يقوم بدوره، والطواقم الاقتصادية في الأسواق بهدف منع أي عمليات احتكار”.
وأضاف: “نعمل على حماية الجبهة الداخلية لحماية ظهر المقاومة لردع العدوان مع علمنا أن المقاومة ذات إمكانيات بسيطة مقارنة بالاحتلال الغاشم”.
وندد الغصين بعدم اتخاذ مجلس الأمن الدولي قرارا بإدانة العدوان على غزة، وقال: “المجلس لم يجتمع إلا خوفا على إسرائيل وهذا ما تعودنا عليه للأسف”.
واستنكر بشدة تأييد الإدارة الأمريكية للعملية العسكرية الإسرائيلية، وقال: “هذا نهج معتاد ونحن دعونا واشنطن دوما أن يتوقفوا عن هذا الأسلوب الظالم، الذي سيبعدها عن قيادة العالم”.
ودافع المتحدث باسم الخارجية الأمريكية “مارك تونر” أمس عن العملية الاسرائيلية وقال: “ليس هناك أي عذر أو تبرير لحماس، ولا لأية منظمة إرهابية لاستعمال العنف ضد الشعب الاسرائيلي، ونحن ندعم حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها”.
وطالب الغصين، الشعب التركي وحكومته، بالتدخل العاجل لحماية الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ووقف “العدوان الغاشم عليه”.
وأضاف:” الشعب التركي وحكومته، كانوا دوما إلى جانب شعبنا، وقدموا شهداء من أجل غزة وفي سبيل رفع الظلم عن شعبنا ومن الضروري أن يتحركوا الآن عاجلا وأن يكون لهم كلمة حق وفصل وموقف جديد وجرئ يكبح جماح إسرائيل”.
وندد “أغمن باغش” وزير شؤون الاتحاد الأوروبي التركي، بالهجوم الاسرائيلي على غزة، وقال إنه “مناورة انتخابية في اسرائيل، ومحاولة لخلط الأوراق بعيد انتهاء الانتخابات الرئاسية الأمريكية والتوجه إلى تشكيل إدارة جديدة في الولايات المتحدة”.
وتظاهر مئات من الأتراك، في الساحة المقابلة لمسجد السلطان محمد الفاتح في مدينة اسطنبول، استنكاراًللهجوم الاسرائيلي على غزة.

[عازف الأحزان]

الرئيس محمد مرسي: مصر تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني لإنهاء العدوان على غزة

[عازف الأحزان]

العدوان الإسرائيلي على غزة يجمع فتح وحماس برام الله

ظل الخلاف بين حركتي فتح وحماس محتدما منذ فوز الأخيرة بالانتخابات البرلمانية التي جرت عام 2006، ولم تنجح كافة جهود الوساطة الفلسطينية والعربية في تقريب وجهات النظر بين الحركتين.
لكن الاعتداء الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، كان دافعا لجمع رموز الحركتين في وسط رام الله للمشاركة سويا اليوم في وقفة احتجاجية ضد هذا العدوان، بحسب مراسل وكالة “الأناضول” للأنباء.
الوقفة الاحتجاجية شارك فيها المئات بينهم نواب من حركتي حماس وفتح في المجلس التشريعي (البرلمان الفلسطيني)، إضافة إلى قيادات من فصائل فلسطينية أخرى، وأسرى محررين، ومؤسسات مجتمع مدني.
وطالب المحتجون بتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، وطرد سفراء إسرائيل من العواصم العربية، وسحب السفراء العرب من تل أبيب، كما طالبوا المقاومة الفلسطينية بالرد السريع على جرائم الاحتلال.
من جانبه، طالب توفيق الطيراوي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح بـ “إزالة تمثال الحرية من الولايات المتحدة لدعمها للإرهاب الإسرائيلي وتجاهلها لمعاناة الشعب الفلسطيني”.
وأضاف الطيراوي في تصريحات صحفية أن “إسرائيل بدعم أمريكي تمارس إرهاب دولة ضد الشعب الفلسطيني وقيادته بقصف البيوت السكنية بقطاع غزة وتهديد السلطة الفلسطينية بحلها في حال توجهت إلى الأمم المتحدة للحصول على وضع دولة غير عضو بدلا من وضع مراقب”.
من جانبه، رأى أحمد عطون عضو المجلس التشريعي الفلسطيني عن كتلة التغيير والإصلاح التابعة لحركة حماس أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “يستخدم الدم الفلسطيني لحشد التأييد له في الانتخابات التشريعية القادمة” في إسرائيل.
وطالب عطون الجامعة العربية والعالمين العربي والإسلامي بممارسة الضغوط لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، مؤكدا على قدرة المقاومة على الثبات في وجه العدوان رغم اغتيال القائد الميداني لكتائب القسام أحمد الجعبري.
بدورة، اعتبر قيس عبد الكريم الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن “الوحدة الفلسطينية أقرب ما تكون اليوم وسط عدوان إسرائيلي على قطاع غزة وتهديد بفرض عقوبات على القيادة الفلسطينية برام الله مما يدعوا إلى وحدة حقيقية للتصدي لغطرسة الاحتلال”.
وأعلنت القوى والفصائل الفلسطينية برام الله في بيان أصدرته اليوم وحصل مراسل الأناضول على نسخة منه إنها في اجتماع دائم؛ حيث تبحث سبل التحرك الشعبي بالضفة الغربية ضد العدوان الإسرائيلي على غزة.
وأشار البيان إلى أن سلسلة من الفعاليات سيتم تنظيمها في الضفة الغربية تضامنا مع قطاع غزة واحتجاجا على العدوان الإسرائيلي على القطاع.

[عازف الأحزان]

مصر تهتف: خيبر خيبر يا يهود.. جيش محمد سوف يعود

نظّم العشرات من المصريين، بعد ظهر اليوم الخميس، وقفة أمام مقر جامعة الدول العربية (وسط القاهرة)؛ تنديدًا بالاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة.
وأدى المتظاهرون صلاة الغائب على الشهداء خلف صلاح سلطان، الأمين العام للمجلـس الأعلى للشؤون الإسلامية، في مسجد عمر مكرم بميدان التحرير، الذي شدد، في كلمة ألقاها بعد الصلاة، على ضرورة دعم المقاومة الفلسطينية من خلال التحرك الشعبي بالإضافة إلى الحراك السياسي.
وطالب سلطان الدول العربية بقطع العلاقات السياسية والتجارية مع إسرائيل، ودعم الحكومة الفلسطينية في غزة بكل الوسائل المتاحة، مشددًا على ضرورة ألا تكون “هبًة” الشعب المصري مجرد حماسة مؤقتة تفتر بعدها وأنه لابد ألا تهدأ حتى ينتهي الاعتداء وينتهي الحصار على غزة.
وانطلق المتظاهرون في مسيرة من مسجد عمر مكرم إلى مقر جامعة الدول العربية حيث نظموا وقفة أمام الجامعة.
وردد المتظاهرون هتافات مناوئة لإسرائيل منها “على القدس رايحين شهداء بالملايين”، “خيبر خيبر يا يهود.. جيش محمد سوف يعود”، “من التحرير لفلسطين.. شعب واحد مش شعبين”، “يا زهار قول لهنية اوعى تسيب البندقية”، “أهل غزة دول أهالينا واللى يعاديهم يعادينا”.
كما طالبوا بفتح المعابر بشكل دائم وكامل، ورفعوا لافتات مكتوبًا عليها “غزة تحت النار.. غزة تنزف”، ملوحين بالأعلام الفلسطينية والسورية.
وشارك في التظاهرة عدد من الدعاة وممثلو النقابات المهنية وبينهم جمال عبد السلام، مدير لجنة العلاقات الخارجية باتحاد الأطباء العرب وأمين عام نقابة أطباء مصر، ومحمد عصمت سيف الدولة مستشار الرئيس، وعبد الله بركات أحد علماء الأزهر.
من جانبه، أعلن جمال عبد السلام أن عددًا من النقابات والجهات بينها نقابتا الأطباء والصيادلة واتحاد الأطباء العرب سيرسلون وفودًا طبية تحمل مساعدات للقطاع بشكل عاجل في استجابة سريعة لطلب وزير الصحة في غزة، مشيرًا إلى أن أول تلك الوفود سيسافر اليوم إلى غزة.
وشدد عبدالسلام، في كلمته أمام مقر الجامعة العربية، أن الأمور تغيّرت ولن يكون هناك مجال للمنع الذي كان يحدث في ظل النظام السابق، مشددًا على ضرورة أن يظل معبر رفح مفتوحًا أمام جميع المساعدات.

[عازف الأحزان]

ردت كتائب عز الدين القسام، على العملية التي قامت بها اسرائيل، والتي أطلقت عليها اسم “عمود السحاب”، بإطلاق وابل من الصواريخ، باتجاه مدن وبلدات إسرائيلية.

وأطلقت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، على عملية إطلاق الصواريخ تجاه الأراضي الإسرائيلية اسم “حجر سجّيل”.
يذكر أن “حجر سجيل”، يرمز إلى الأحجار التي حمى بها الله الكعبة والمظلومين أبان الحملة التي شنها “أبرهة الحبشي” على مكة المكرمة، وورد ذكر ذلك الحجر في “سورة الفيل”، بقوله تعالى” بسم الله الرحمن الرحيم، “أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ، أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ، وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ، تَرْمِيهِم بِحِجَارَةٍ مِّن سِجِّيلٍ، فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ”.
فيما يرمز تعبير “عامود السحاب”، الذي يرد في الكتب المقدّسة، “الإنجيل” و”التوراة” و”الزبور”، إلى الحماية التي “سيوفرها الرب لبني إسرائيل” ضد أعدائهم.
وذكر الكتاب المقدس “التوراة”، في سفر الخروج، الاصحاح “13″، الصفحة 21 – 22، أن الرب كان يسير أمام جماعة بني إسرائيل، على شكل عمود سحاب في النهار، كي يهديهم، أما في الليل، فكان يتحول الى عمود نار، كي يضيء لهم.

[عازف الأحزان]

تمكنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية حماس لأول مرة في تاريخ الصراع من قصف تل الربيع المحتلة بصاروخ محلي الصنع .
وقالت الكتائب في بلاغها العسكري على موقعها الالكتروني أن مجاهديها تمكنوا بعون الله وتوفيقه الأربعاء (14/11) وفي تمام الساعة 23:57 من قصف مدينة تل الربيع المحتلة بصاروخ محلي الصنع.
واعترف العدو الصهيوني بمقنتل ثلاثة مغتصبين واصابة اثنين بحال الخطر جراء القصف القسامي لكريات ملاخي .
كما واعلنت كتائب القسام أن مجاهدوها تمكنوا خلال ساعة من قصف مواقع العدو ب121 صاروخ .
ردٍ أولي
وفي ردٍ أولي على جرائم الاحتلال تمكنت كتائب القسام من قصف مواقع العدو بعشرات الصواريخ وجاءت تفاصيل القصف القسامي على النحو التالي :
- في تمام الساعة 20:00 تم قصف “بئر السبع” المحتلة بـ 15 صاروخ غراد.
- في تمام الساعة 20:10 تم قصف موقع “كفار سعد” بـ 6 صواريخ 107.
- في تمام الساعة 20:30 تم قصف موقع “إسناد صوفا” بـ 6 صواريخ 107.
- في تمام الساعة 20:50 تم قصف قاعدة التنصت الصهيونية “8200″ بـ 3 صواريخ غراد.
- في تمام الساعة 21:00 تم قصف قاعدة “حتسريم” الجوية بصاروخي غراد.
- في تمام الساعة 21:30 تم قصف موقع الاستخبارات (الجوالة الصحراوي) بـ 3 صواريخ كاتيوشا.
- في تمام الساعة 21:40 تم قصف قاعدة “حتسريم” الجوية بـ 4 صواريخ غراد.
- في تمام الساعة 21:45 تم قصف موقع “إسناد صوفا” العسكري بـ 12 صاروخ كاتيوشا.
- في تمام الساعة 21:50 تم قصف موقع “نير اسحاق” بـ 5 صواريخ.
- في تمام الساعة 21:55 تم قصف “بئر السبع” المحتلة بـ 8 صواريخ غراد.
- في تمام الساعة 22:07 تم قصف موقع الاستخبارات (الجوالة الصحراوي) بـ 5 صواريخ كاتيوشا.
- في تمام الساعة 22:50 تم قصف قاعدة “حتسريم” الجوية بصاروخي غراد.
- في تمام الساعة 22:50 تم قصف موقع “ناحل عوز” بـ 6 صواريخ 107.
- في تمام الساعة 22:55 تم قصف “أسدود” المحتلة بصاروخي غراد.
- في تمام الساعة 23:30 تم قصف “سديروت” بـ 9 صواريخ.
- في تمام الساعة 23:35 تم قصف “أسدود” المحتلة بصاروخ غراد.
- في تمام الساعة 03:00 قصف مدينة بئر السبع المحتلة بـ 5 صواريخ غراد.
- في تمام الساعة 03:15 فجر يوم الخميس قصف ياد مردخاي ب5 صواريخ 107
- في تمام الساعة 6:25 صباح يوم الخميس قصف بئيري ب8 صواريخ قسام
- في تمام الساعة 7:57 قصف كريات ملاخي ب5 صواريخ غراد.
- في تمام الساعة 7:57 قصف بئر السبع ب7 صواريخ غراد.
- في تمام الساعة 755 قصف مواقع كيسوفيم والعين الثالثة وصوفا بعشرات الصواريخ.
- في تمام الساعة 7:50 قصف كريات جات ب5 صواريخ غراد
- في تمام الساعة 8:05 قصف المجدل المحتلة ب5 صواريخ غراد.
- من الساعة 7:30 الى الساعة 8:00 صباحا تمكن القسام من قصف اسناد صوفا ونير اسحق ب19 صاروخ قسام و5 كاتيوشا .
- في تمام الساعة 8:15 قصف المجدل المحتلة ب4 صواريخ غراد.
- في تمام الساعة 7:55 قصف مواقع صوفا والعين الثالثة ونيريم ورعيم وكيسوفيم ومجمع مفتاحيم ب55 صاروخ واشتعال النار في نيريم وكيسوفيم.
- في تمام الساعة 8:30 قصف موقع رعيم ب12 صاروخ
- في تمام الساعة 8:20 قصف موقع زيكيم ب4 صواريخ قسام
- في تمام الساعة 9:00 قصف كريات جات ب3 صواريخ غراد
- في تمام الساعة 9:00 قصف أسدود ب7 صواريخ غرا
- العدو يعترف بمقتل ثلاثة صهاينة واصابة اثنين بحال الخطر جراء القصف القسامي لكريات ملاخي .
- القسام يتمكن من اطلاق 121 صاروخ على مواقع العدو خلال ساعة
- في تمام الساعة 9:20 تم قصف زيكيم وياد مردخاي ب4 صواريخ قسام
-في تمام الساعة 9:00 قصف قاعدة حتسور ونتيفوت ب7 صواريخ غراد و4صواريخ قسام
- 9:20 لاول مرة القسام يقصف تل الربيع المحتلة بصاروخ فجر 5
- 9:20 قصف أسدود المحتلة بصاروخي غراد
-9:05 قصف تل الربيع المحتلة بصاروخ نحلي الصنع
- 9:30 قصف موقع ياد مردخاي ب4 صواريخ قسام
- 9:45قصف موقع نير عوز ب3 قذائف هاون من العيار الثقيل
- 8:30 قصف موقع ناحل عوز ب6 صواريخ 107
-10:14 قصف محطة الكهرباء في عسقلان ب4 صواريخ قسام
-10:00 قصف موقع نير اسحاق ب4 صواريخ قسام .
وأضافت الكتائب في بلاغها أن هذا القصف يأتي في إطار الرد الأولي على الجرائم الصهيونية التي خلفت عشرات الجرحى والشهداء وعلى رأسهم اغتيال أبرز قادة كتائب القسام أحمد الجعبري.
وأكدت إن كتائب القسام قطعت على نفسها عهداً بأن تحيل حياة الصهاينة إلى جحيم، وأن تجعلهم يندمون على اللحظة التي فكروا فيها باغتيال قائدها الهمام، والأيام ستثبت صدق قولنا وكفى!!

[ساموراي]

حسبي الله ونعم الوكيل
قلنا سوريا خرجت مظاهرات وهذا ذنبها ........
ولكن الفلسطينين ماذنبهم وهم لا يخرجون مظاهرات ..........؟
ولكن لا نقول إلا ان النصر قريب لإهلنا في فلســــطين ....
فليعلم العالم إنهم أسياد لا عبيــد وكل يوم يولد فيــهم شهيد
كل رصاصة-صاروخ يزيدهم إصرار
اللهم قويهم وأنصرهم على من ظلمهم

[توليب2]

الله ينصر اخواننآ في فلسطين ويقوي شوكتهم

اللهم امين ومنقول الا حسبي الله ونعم الوكيل فيهم

[عزوف]

يعطيك العافية ع الخبر

[عازف الأحزان]

ارتفع عدد شهداء العدوان الصهيوني على قطاع غزة في اليوم الرابع للعدوان إلى أكثر من 34 شهيداً فلسطينياً بينهم 8 أطفال، وامرأتين، ومسنين وأصيب أكثر من 300 آخرين بينهم أكثر من مائة طفل، وعشرات النساء وكبار السن في أكثر من 550 غارة شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على مئات الأهداف في محافظات القطاع.
وأكدت وزارة الصحة في قطاع غزة مساء أمس الجمعة، أن الحصيلة النهائية للشهداء هي 34 شهيداً، وأكثر من 300 جريحاً، بينهم ثمانية أطفال وامرأتين ومسنين.
وقد استهدفت طائرات الاحتلال فجر اليوم منزل يعود للمواطن سليمان صلاح حيث انتشال الدفاع المدني أكثر من 25 جريح وصفت جراحهم بين متوسطة وطفيفة بينهم جريحان بحالة الخطر.
وقد ارتفع عدد الشهداء عقب استهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المقاومين التابعين لكتائب القسام في مخيم المغازي ويط القطاع.
هذا ولم تتوقف الغارات الصهيونية طول ليلة أمس حيث ركزت طائرات الاحتلال على المقرات الأمنية في الحكومة الفلسطينية.
وبحسب المصادر الطبية فإن الشهداء هم:

أحمد الجعبري (52)
محمد الهمص
الشهيدة الطفلة رنان عرفات
الشهيد الطفل عمر المشهراوي
الشهيد عصام محمود أبو المعزة
الشهيد محمد الكسيح
الشهيدة هبة المشهراوي (امراة حامل في الشهر السادس)
الشهيد المسن محمود أبو صواوين
الشهيد حابس حسن مسبح
الشهيد وائل حيدر الغلبان
الشهيد هشام محمد الغلبان 31عام
الشهيد راني حماد
الشهيد خالد أبو النصر
الشهيد المسن مروان عبد الرحمن ابو القمصان
الشهيد الطفل وليد محمود العبادلة
الشهيدة الرضيعة حنين طافش
الشهيد عدي جمال ناصر
الشهيد الطفل فارس احمد البسيوني
الشهيد الطفل محمد إياد سعد الله
الشهيد ايمن العبد ابو وردة
الشهيدة تحرير سليمان
الشهيد اسماعيل قنديل
الشهيد يونس كامل طافش
الشهيد محمد طلال سلمان
الشهيد امجد محمد ابو جلال
الشهيد زياد فرحان ابو جلال
الشهيد القائد احمد محمد ابو جلال
الشهيد حسن سالم الهلمع
الشهيد خالد خليل الشاعر
الشهيد أيمن رفيق اسليم
أحمد أبو مسامح
علي عبد الحكيم المناعمة
أسامة عبد الجواد
أشرف درويش

[عازف الأحزان]

استهدفت طائرات الاحتلال الصهيوني قبل قليل بصاروخ أف16 أحد المنازل في بلدة جباليا.
وأفاد مراسلنا بأن المنزل يعود لعائلة الدكتور أبو حسن صلاح قرب مسجد الخلفاء بجباليا حيث أنه يحتوي على صيدلية.
وأفاد مراسلنا في مستشفي كمال عدوان أن أكثر من 20 جريح وصلوا مستشفي كمال عدوان لتلقي العلاج اللازم فيما لم تتحدث المصادر الطبية حتى اللحظة عن شهداء
فيما قال الناطق باسم وزارة الصحة أشرف القدرة “وصول عدد كبير من الإصابات إلى مستشفى كمال عدوان معظمهم من النساء والأطفال جراء قصف منزل أبو صلاح في معسكر جباليا ولم يسجل شهداء حتى اللحظة.

[عازف الأحزان]

شنت طائرات الاحتلال الحربية سلسلة غارات عنيفة على قطاع غزة فجر السبت دمرت من خلالها مقر مجلس الوزراء الواقع في حي النصر غرب مدينة غزة، ومقر مدينة عرفات للشرطة “الجوازات”.
وقال الناطق باسم الحكومة الفلسطينية في غزة طاهر النونو إن قصف طائرات الاحتلال لمقر رئاسة مجلس الوزراء فجر السبت يعكس درجة “الغيظ الصهيوني” من الحكومة وانجازاتها ونجاحها في إدارة المرحلة والتعاطي مع القضايا السياسية المختلة.
ويعرض موقع “الداخلية” ضمن هذا التقرير المصور المشاهد الأولية لقصف مجلس الوزراء وتدميره بالكامل في استهداف همجي صهيوني له فجر اليوم :
http://www.gazaalan.ps/wp-content/uploads/2012/11/634887306252656250.jpg (http://www.gazaalan.ps/?attachment_id=14599)
http://www.gazaalan.ps/wp-content/uploads/2012/11/634887305460312500.jpg (http://www.gazaalan.ps/?attachment_id=14597)
http://www.gazaalan.ps/wp-content/uploads/2012/11/634887305756093750.jpg (http://www.gazaalan.ps/?attachment_id=14598)

http://www.gazaalan.ps/wp-content/uploads/2012/11/634887305187031250.jpg (http://www.gazaalan.ps/?attachment_id=14596)

[عازف الأحزان]

http://www.gazaalan.ps/wp-content/uploads/2012/11/ccaab4a33d9d54ce032a75c1f41cc01e.jpg (http://www.gazaalan.ps/?attachment_id=14576)

قال سامي ابو زهري الناطق باسم حركة حماس ان حركته تلقت العديد من الوساطات للتهدئة ورفضتها
وأوضح أبو زهري في تصريح له:” تلقينا عدة عروض عبر عدة قنوات دولية واقليمية لابرام اتفاق التهدئة وحماس ترى ان الجدية لدي الاحتلال في ابرام هذا الاتفاق غير متوفرة “.
وأكد ابو زهري ان حماس وفصائل المقاومة وجناحها العسكري اتفقوا على مواصلة الرد على العدوان لحين توفر ضمانات تلزم اسرائيل بشروط أي اتفاق لتهدئة قادم”

[عازف الأحزان]

http://www.gazaalan.ps/wp-content/uploads/2012/11/images1.jpg (http://www.gazaalan.ps/?attachment_id=14572)

أغارت طائرات الاحتلال الحربية فجر اليوم السبت، على منطقة الانفاق “الشريط الحدودي”جنوب قطاع غزة.
وأفاد مراسل ”وكالة غزة الأن الإخبارية” أن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منطقة الانفاق بـ 19 غارة إسرائئيلية بصواريخ ضخمة للغاية محدثةً أضراراً مادية كبيرة.
وأوضح أن مجموعة كبيرة من الانفاق تقدر بالعشرات قد دمرت نتيجة الغارت ولم يبلغ عن وجو إصابات بالمكان.

[عازف الأحزان]

http://www.gazaalan.ps/wp-content/uploads/2012/11/8d515cda029ae090dd4496e589a527c4-1-300x197.jpg (http://www.gazaalan.ps/?attachment_id=14561)

قصفت قوات الإحتلال الإسرائيلي في ساعات الفجر الاولى اليوم السبت، عدد من الاهداف في كافة أنحاء قطاع، ياتي ذلك بعد ثلاثة أيام من العدوان المتواصل على أبناء قطاع غزة.
وافاد مراسلنا أن الطائرات الحربية قصفت مقر الجوزات ومدينة عرفات للشرطة مركز شرطة شمال القطاع ومقر شرطة دير البلح كما أغارت على منزل مهجور بمحيط مسجد عباد الرحمن الذي قصفته بخمس صواريخ من الطائرات الحربية بمخيم البريج، كما وأغارت على محررة نتساريم بمدينة غزة وكانت في ذات الوقت الزوارق الحربية تطلق نيرانها تجاه شاطئ مخيم النصيرات وسط القطاع واستهدافت عدة مناطق غرب مدينة غزة بأراضي خالية لم تسفر عن وقوع اصابات غارة صهيونية جديدة إلى الشرق من شمال القطاع دون وقوع اصابات وغارة صهيونية على مدينة رفح وغاراة صهيونية على مقر للشرطة بدير البلح وسط قطاع غزة.
وقدر مراسلونا الغارات التي توالت على القطاع في ساعات الليل الاخيرة بـ”60″ غارة من الطائرات الحربية f16.

وفي ذات السياق استشهاد المواطن محمد أبو مسامح متأثر بجراحه في القصف الذي استهدف مجموعة من المواطنين بمدينة دير البلح ليرتفع عدد الشهداء إلى 31 شهيد منذ بداية العدوان الغاشم على قطاع غزة.
وكانت قد قصفت المحافظة الوسطى (البريج – المغازي- النصيرات- دير البلح) بعدد هائل من الصواريخ وغالباً ما كانت في

[عازف الأحزان]

غزة تزهو بصواريخها وتضرب القدس وتل أبيب..بقلم"حلمي موسى"




http://www.qudsnet.com/arabic/images/archive/1/17-11-2012_473596466.jpg (http://www.qudsnet.com/arabic/images/archive/1/17-11-2012_473596466.jpg)
صواريخ المقاومة تسقط على الأراضي الإسرائيلية
لم يكن أحد يتخيّل، قبل أن قرر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو شن حرب «عمود السحاب» على غزة أن هذه البقعة الصغيرة والنائية من أرض فلسطين يمكن أن تشكل محوراً لتغيير الوضع الإقليمي في المنطقة، فالحرب التي أرادها نتنياهو سريعة يحقق من ورائها الردع وتحسين الظروف الأمنية، سرعان ما تبدت وهماً، فللمرة الأولى في العقود الأخيرة نُقلت الحرب ليس فقط إلى تل أبيب وإنما إلى القدس أيضا...

وبرغم التقديرات بتوافر قدرة إسرائيلية على سحق غزة، إلا أن الخوف من تبعات وتطورات الموقف فلسطينياً وإقليمياً قاد إلى الإعلان عن بدء تجنيد 75 ألف جندي، كما أن الحرب التي استدعت في البداية أصوات تأييد أميركية، سرعان ما حثت إدارة أوباما على بذل جهد مكثف ليس فقط مع مصر، وإنما مع تركيا ودول عربية وأوروبية أخرى، لمنع تدهور الموقف.

ومن المؤكد أن العناد الذي أبدته غزة والقدرات التسليحية الجديدة التي وسعت نطاق المعركة وعمقت إشكاليات الردع الإسرائيلي، فضلا عن التغيير الحادث في الموقف العربي المحيط جراء الهزات الأخيرة، خلقت وضعاً جديداً. وبديهي أن إسرائيل، الحذرة دوماً من التغييرات الجديدة، وجدت نفسها في واقع بالغ الصعوبة: من جهة تهدد بالسحق والمحق، ومن جهة أخرى، ترجو أطرافا لم تعد مريحة للتدخل وتحقيق تهدئة سريعة. والأدهى أن حكومة نتنياهو صارت تسابق الزمن من أجل عدم التورط في وضع دولي أشد تعقيداً.

وهكذا، فإن الحرب على غزة استفزت القيادة المصرية الجديدة، ووفرت لها مبررات التنصل حتى من اتفاقيات كامب ديفيد. كما أن هذه الحرب وفرت من جديد فرص توافق بين مصر الجديدة وتركيا وإيران وأيضا «حزب الله»، وبشكل يحرج حتى بعض الدول الخليجية. وإذا كان لذلك من معنى، فهو خلط الأوراق إقليمياً، وتبديد الكثير من الجهد الإسرائيلي والأميركي الذي بذل من أجل إبقاء فواصل بين محاور الاعتدال والتطرف أو السنة والشيعة.

وربما لهذه الأسباب تتسابق المساعي لإبرام اتفاق لوقف النار. وقد كثفت مصر من جهودها في الساعات الأخيرة باتصالاتها مع فصائل المقاومة في داخل غزة وقيادات المقاومة في الخارج. ومن المقرر أن يصل صباح اليوم إلى القاهرة عدد من قادة المقاومة، وخصوصاً من حركتي حماس والجهاد الإسلامي، حيث يتركز الجهد على وقف النار خلال الساعات الأربع والعشرين المقبلة، بل أن جهات إسرائيلية رسمية، أوحت برغبتها في تحقيق اتفاق كهذا في أسرع وقت ممكن.

عموماً يعتبر قصف تل أبيب ذاتها بأكثر من ثلاثة صواريخ من الجهاد الإسلامي وحماس، ومحيطها بعشرات الصواريخ، دليلا على دخول الردع الإسرائيلي مأزقاً واضحاً. كما أن لجوء حماس إلى قصف القدس أظهر قدرات مهمّة ومفاجئة غيرت من معطيات المعركة ومفاجآتها. وربما أن هذا القصف بحد ذاته وفّر نوعاً من الرد على اغتيال الشهيد أحمد الجعبري وشن الحرب على غزة، وهذا ما سوف يسهل التوصل إلى اتفاق وقف النار في أقرب وقت.

عموماً، وبرغم التهديدات الإسرائيلية المتواصلة بتوسيع العملية، بل والذهاب إلى عملية برية، إلا أن الخوف، كما سبق من الآثار المحتملة سياسياً واقتصادياً وعسكرياً، لا يشجع على الذهاب للعملية الواسعة. ومع ذلك، وبطريقة التحسب للأسوأ، هناك في إسرائيل من يخشى أن تركب الفصائل الفلسطينية رأسها، وأن تواصل القصف الأمر، الذي يضطر إسرائيل للعمل.

وخلافا لحرب غزة الأولى، تبدي إسرائيل حذرا شديدا في تعاملها، بحيث تتعمد إرسال الرسائل حتى تمنع احتمالات التورط باستهداف مدنيين. وثمة أهمية بالغة في هذا السياق لتقرير غولدستون، وللجهد الذي بذلته المنظمات الدولية التي تجهد لمحاكمة إسرائيل وقادتها في المحاكم الوطنية ذات الصلاحية العالمية في محاكمة جرائم الحرب. فهذه الجهود دفعت إسرائيل للتقيد أكثر من أي وقت مضى بتجنب استهداف المدنيين، وهذا يفسر العدد القليل نسبيا من الضحايا في صفوف المدنيين برغم شدة القصف وكثرة الغارات.

وحتى ليل أمس، بلغت حصيلة العدوان 31 شهيداً بينهم 8 أطفال و3 نساء وأربعة مسنين، وأكثر من 270 مصاباً من بينهم 101 طفل و96 امرأة، بحسب مصادر طبية في غزة.

وهناك من يعتقد أن إعلانات إسرائيل المتكررة بشأن حشد القوات وتجنيد الاحتياطي والتهديد «بتوسيع جوهري للعملية في غزة» تعبر عن قلق وهواجس أكثر مما تعبر عن إصرار وعزم، فالتكلفة الاقتصادية للحرب باهظة، وحكومة نتنياهو مقبلة على انتخابات خلال أقل من شهرين ونصف الشهر. وبرغم ذلك، هناك من الوزراء الإسرائيليين من لا يزال يدعي الرغبة في إعادة احتلال قطاع غزة، والبقاء فيه لمدة طويلة. ومثل هذه الخطوات، وفي ظروف معقدة كهذه، لا يمكن اتخاذها في استفتاء تلفوني يقوم به سكرتير الحكومة الإسرائيلية. وتشيع الأوساط الحكومية الإسرائيلية أن اللجنة «التساعية» الوزارية «تنوي» تفويض نتنياهو ووزير دفاعه ايهود باراك باتخاذ قرار الدخول البري إلى غزة.

وفي إطار مظاهر استعراض النية لدخول قطاع غزة براً، نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنباء وصورا لرئيس الأركان بني غانتس يتفقد مواضع الدخول إلى غزة. كما تكثر الصحف من الحديث عن حشد القوات وجاهزيتها ومعنويات قوات الاحتياط العالية.

وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنه في ختام اليوم الثالث من عملية «عمود السحاب» يواصل الجيش «حشد القوات ويستعد لاستمرار عملية متدحرجة». وفي هذه الأثناء شنت الطائرات الإسرائيلية غارات متكررة على مواقع معينة، فضلاً عن استهدافها ما تدعيه مخازن سلاح أو خلايا تفجير.

وغطت الطائرات الإسرائيلية سماء غزة في محاولة لفرض نوع من منع التجوال على المقاومين، غير أن الصواريخ ظلت تنطلق وبقوة، ليس فقط نحو مستوطنات غلاف غزة، وإنما نحو تل أبيب والقدس أيضاً.

ومنذ يوم أمس الأول، دوّت صفارات الإنذار على فترات زمنية عدّة في تل أبيب، التي استهدفتها المقاومة الفلسطينية بعدد من الصواريخ. وذكّرت وسائل إعلام إسرائيلية أن هذه هي المرة الأولى التي تدوّي فيها الصفارات في تل أبيب منذ حرب الخليج العام 1991. لكنّ التطور الأكثر أهمية تمثل في تبني كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إطلاق صاروخ باتجاه القدس، وهو ما لم يحدث، بحسب صحيفة «هآرتس»، منذ العام 1970.

وبحسب مصادر أمنية إسرائيلية فإن عدد الصواريخ التي أطلقت من غزة منذ بدء العدوان بلغ نحو 520، من بينها 190 صاروخاً يوم أمس.

وأعلن الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو نفذ أكثر من 600 غارة على غزة. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن صواريخ وقذائف المقاومة أدت إلى مقتل ثلاثة إسرائيليين وإصابة أكثر من 80.

في هذا الوقت ذكرت مصادر سياسية في إسرائيل أن مجلس الوزراء الإسرائيلي وافق على تعبئة زهاء 75 ألف جندي احتياطي لعملية غزة، وهو أعلى من مثلي العدد الذي وافقت الحكومة على استدعائه بعد بدء الهجوم.

وعقد نتنياهو جلسة بشأن الإستراتيجية استمرت أربع ساعات مع عدد من كبار الوزراء في تل أبيب في حين تم استطلاع آراء باقي الوزراء بشأن رفع مستوى التعبئة عبر الهاتف. ولا يعني القرار أنه سيتم استدعاء 75 ألف جندي بالكامل لكنه يعطي الجيش الضوء الأخضر لتجنيدهم إذا لزم الأمر.

وكان وزير الخارجية الإسرائيلي افيغدور ليبرمان قال إن «أهداف عمليتنا هي تعزيز قــدراتنا على الردع وتدمــير القذائف وحين نحقق هذه الأهداف ستنتهي هذه العملية».


بقلم/ حلمي موسى ..

[عازف الأحزان]

أكدت الإذاعة الإسرائيلية, إصابة ثلاثة من جنود الاحتلال الإسرائيلي, إثر سقوط قذيفة صاروخية في محيط المجلس الاقليمي "اشكول" بالنقب الغربي.

وأوضحت الإذاعة أنه تم نقل الجنود الثلاثة إلى المشفى لتقديم العلاج اللازم لهم.

وتواصل فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة, قصف المدن والبلدات الإسرائيلية بالصواريخ, رداً على العدوان الإسرائيلي المستمر لليوم الرابع على التوالي على قطاع غزة.