الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > الساحه الدينية
 

الساحه الدينية تهتم بجميع الامور الدينيه من فتاوى واذكار واحاديث

آخر 10 مشاركات
●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          || جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صيدلية للغة العربية (الكاتـب : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )           »          ┓ كآريكآتيـرُ آليوُم" . . / ٳڛترآحة آلقسم ـآلإخبآريَ (الكاتـب : - )           »          آعلآنات وظائف الصحف السعودية (الكاتـب : - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29 / 11 / 2016, 31 : 06 PM   #1
تميراوي


الصورة الرمزية رحيق مختوم
رحيق مختوم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6157
 تاريخ التسجيل :  17 / 06 / 2009
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 03 / 03 / 2018 (51 : 02 AM)
 المشاركات : 77 [ + ]
 التقييم :  10
افتراضي اذا كان يجب عليك ان تحذر من عدوك مرة فاحذر من صديقك الف مرة



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى ازواجه وذريته وآله واصحابه ومن والاهم وبعد: فاننا نجيب في هذه المشاركة عن بعض الاسئلة: منها سؤال من احد الاخوة النصارى يقول فيه: مَاهُوَ الدَّلِيلُ عَلَى اَنَّ امْرَاَةَ نُوحٍ وَامْرَاَةَ لُوطٍ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ: لَمْ تَقُومَا بِخِيَانَةِ زَوْجَيْهِمَا خِيَانَةً زَوْجِيَّة: وَاِنَّمَا خِيَانَةً عَقَائِدِيَّةً كَمَا نَسْمَعُ مِنْ مَشَايِخِ الْمُسْلِمِينَ وَعُلَمَائِهِمْ: وَالْجَوَابُ عَلَى ذَلِكَ اَنَّهَا لَوْ كَانَتْ خِيَانَةً زَوْجِيَّةً بِالْفَاحِشَةِ: لَاَمَرَهُمَا اللهُ بِفِرَاقِهِمَا: وَلَكِنَّ اللهَ لَمْ يَاْمُرْ لُوطاً بِفِرَاقِ زَوْجَتِهِ: بَلْ بَقِيَتْ مَعَهُ زَوْجَةً شَرْعِيَّةً اِلَى آَخِرِ لَحْظَةٍ مِنْ حَيَاتِهَا اِلَى اَنْ خَرَجَتْ رُوحُهَا: بِدَلِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى لِنَبِيِّ اللهِ لُوطٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ آَمِراً لَهُ بِقَوْلِهِ{وَلَايَلْتَفِتْ مِنْكُمْ اَحَدٌ اِلَّا امْرَاَتَكَ: اِنَّهُ مُصِيبُهَا مَااَصَابَهُمْ: اِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ(فَمَاذَا تَفْهَمُ اَخِي الْمَسِيحِي مِنْ كَلِمَةِ{امْرَاَتَكَ(طَبْعاً لَابُدَّ اَنْ تَفْهَمَ مِنْهَا اَنَّهَا مَازَالَتْ اِلَى هَذِهِ اللَّحْظَةِ الْحَرِجَةِ وَعَلَى الرَّغْمِ مِنْ خِيَانَتِهَا الْعَقَائِدِيَّةِ: زَوْجَةً شَرْعِيَّةً لِسَيِّدِنَا لُوطٍ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام: فَلَوْ اَنَّهَا خَانَتْ زَوْجَهَا خِيَانَةً زَوْجِيَّةً فَاحِشَةً بِالزِّنَى: لَمَا بِقِيَتْ عَلَى ذِمَّةِ زَوْجِهَا لُوطٍ زَوْجَةً شَرْعِيَّةً اِلَى هَذِهِ اللَّحْظَةِ: نعم اخي: وَكَذَلِكَ السَّيِّدَةُ عَائِشَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا وَاَرْضَاهَا: لَوْ اَنَّهَا خَانَتْ زَوْجَهَا خِيَانَةً زَوْجِيَّةً فَاحِشَةً بِالزِّنَى مَعَ رَجُلٍ آَخَرَ غَيْرِ زَوْجِهَا: لَاَمَرَهُ اللهُ بِفِرَاقِهَا وَطَلَاقِهَا عليه الصلاة والسلام: وَنَحْنُ لَمْ نَسْمَعْ فِي الْقُرْآَنِ الْكَرِيمِ مَايَدُلُّ عَلَى ذَلِكَ: وَاِنَّمَا سَمِعْنَا آَيَةَ التَّخْيِيرِ: وَهَلْ فِي آَيَةِ التَّخْيِيرِ اَخِي دَلِيلٌ عَلَى هَذِهِ الْخِيَانَةِ الزَّوْجِيَّة: فَلَوْ كَانَتْ خِيَانَةً زَوْجِيَّةً: لَمَا كَانَ اللهُ حَرِيصاً عَلَى الْاَجْرِ الْعَظِيمِ وَالثَّوَابِ الْهَائِلِ لِاَزْوَاجِ رَسُولِهِ فِي قَوْلِهِ تَعَالىَ{فَاِنَّ اللهَ اَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ اَجْراً عَظِيمَا(وَهَلْ يُقَالُ لِزَوْجَةٍ خَائِنَةٍ: عَلَيْكِ اَنْ تَخْتَارِي مَابَيْنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزَينَتِهَا: وَمَابَيْنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَالدَّارِ الْآَخِرَةِ(وَهَلْ رَبُّنَا سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى يَسْتَجْدِي مِنْ زَوْجَةٍ خَائِنَةٍ: اَنْ تَخْتَارَهُ: اَوْ تَخْتَارَ رَسُولَهُ: اَوْ تَخْتَارَ الدَّارَ الْآَخِرَةَ: فَاِنِ احْتَجَّ عَلَيْنَا الشِّيعَةُ: بِاَنَّ اللهَ يَقْبَلُ تَوْبَتَهَا وَلَوْ كَانَتْ زَوْجَةً خَائِنَةً: وَلَايُغْلِقُ بَابَ تَوْبَتِهِ: وَلَابَابَ الدَّارِ الْآَخِرَةِ فِي وَجْهِ الزَّوْجَةِ الْخَائِنَةِ: فَاِنَّنَا نَقُولُ لَهُمْ نَعَمْ نَحْنُ نَتَّفِقُ مَعَكُمْ: وَلَكِنْ هَلْ رَبُّنَا سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى يَسْتَجْدِي مِنْ زَوْجَةٍ خَائِنَةٍ: اَنْ تَخْتَارَ مَابَيْنَ رَسُولِهِ: وَمَابَيْنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزَينَتِهَا: فَمَا هُوَ ذَنْبُ رَسُولِهِ: وَهَلْ يَتَنَاسَبُ مَقَامُ الزَّوْجَةِ الْخَائِنَةِ مَعَ مَقَامٍ مُرْهَفٍ حَسَّاسٍ جِدّاً كَمَقَامِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام: مَاذَا سَيَقُولُ النَّاسُ: هَلْ سَيُؤْمِنُونَ بِرَسُولٍ دَيُّوثٍ يَرْضَى الْفَاحِشَةَ عَلَى زَوْجَتِهِ وَيَسْكُتُ عَنْهَا: ثُمَّ يَقُولُ لِلنَّاسِ: اَيُّهَا النَّاس: مَكْتُوبٌ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ: اَنْتِ مُحَرَّمَةٌ عَلَى الدَّيُّوثِ(ابْتِدَاءً: اِلَّا اِذَا تَابَ اِلَى اللهِ تَوْبَةً نَصُوحاً: فَاِنَّهُ لَا يَسْتَفِيدُ مِنْ تَوْبَتِهِ هَذِهِ: اِلَّا اَنَّهُ يَنْجُو مِنْ عَذَابٍ اَبَدِيٍّ( بَلْ حَتَّى وَلَوْ تَابَتْ هَذِهِ الزَّوْجَةُ تَوْبَةً نَصُوحاً: وَتَطَهَّرَتْ مِنْ هَذِهِ الْخِيَانَةِ الزَّوْجِيَّةِ بِتَوْبَتِهَا: فَهَلْ يَتَنَاسَبُ مَقَامُهَا الطَّاهِرُ هُنَا اَيْضاً مَعَ مَقَامِ رَسُولِ اللهِ: هَلْ سَيَسْلَمُ رَسُولُ اللهِ هُنَا مِنْ اَلْسِنَةِ النَّاس: بَلْ هَلْ سَلِمَتْ اِلَى اَيَّامِنَا هَذِهِ مَرْيَمُ الْعَذْرَاءُ الْبَتُولُ الَّتِي اصْطَفَاهَا اللهُ وَطَهَّرَهَا وَاصْطَفَاهَا عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ مِنْ اَلْسِنَةِ النَّاس: مَاذَا سَيَقُولُ النَّاسُ عَنِ الزَّوْجَةِ الْخَائِنَةِ الَّتِي غَطَّى رَسُولُ اللهِ عَلَى خِيَانَتِهَا وَسَتَرَهَا بِتَوْبَتِهَا النَّصُوحِ وَاَبْقَاهَا عَلَى ذِمَّتِهِ: هَلْ نَفْرَحُ هُنَا بِمَا عِنْدَنَا مِنَ الْعِلْمِ وَتَنْشَرِحُ صُدُورُنَا بِقَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَام[ اَلتَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ كَمَنْ لَاذَنْبَ لَهُ( لَا وَاللهِ لَنْ نَفْرَحَ بِهَذَا الْقَوْلِ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ الْخَطِيرِ جِدّاً مِنَ الْخِيَانَةِ الزَّوْجِيَّةِ وَلَا بِتَوْبَتِهَا النَّصُوحِ لِمَاذَا؟ لِاَنَّ النَّاسَ سَيَقُولُونَ مَايَلِي: اِذَا كَانَ مِنْ عَادَةِ مُحَمَّدٍ اَنَّهُ يَغْفِرُ الْخِيَانَةَ الزَّوْجِيَّةَ بِالتَّوْبَةِ النَّصُوحِ: فَاِنَّنَا لَانَسْتَبْعِدُ اَنْ يَكُونَ قَدْ غَفَرَهَا لِخَدِيجَةَ كَمَا غَفَرَهَا لِعَائِشَةَ: وَمَعْنَى ذَلِكَ اَنَّ اَوْلَادَهُ مِنْ خَدِيجَةَ: هُمْ اَوْلَادُ زِنَى: وَمَعْنَى ذَلِكَ: اَنَّ فَاطِمَةَ هِيَ ابْنَةُ الزِّنَى وَالْعَيَاذُ بِاللهِ: وَلَكِنَّهُ مَعَ ذَلِكَ اَلْحَقَهُمْ بِهِ وَبِنَسَبِهِ وَاَبْقَاهُمْ عَلَى ذِمَّتِهِ؟ لِاَنَّ اَوْلَادَ الزِّنَى لَاذَنْبَ لَهُمْ فِي شَرِيعَةِ مُحَمَّد: وَبِالنَّتِيجَةِ نَحْكُمُ بِمَايَلِي: اِذَا كَانَ الشِّيعَةُ يَرْفُضُونَ الْعِصْمَةَ لِعَائِشَةَ مِنَ الْخِيَانَةِ الزّوْجِيَّةِ: فَنَحْنُ اَيْضاً نَرْفُضُ الْعِصْمَةَ لِخَدِيجَةَ مِنْ هَذِهِ الْخِيَانَةِ الزَّوْجِيَّةِ: وَنَرْفُضُ الْعِصْمَةَ لِفَاطِمَةَ اَيْضاً فِي كَوْنِهَا ابْنَةً شَرْعِيَّةً لِرَسُولِ اللهِ: وَبِالتَّالِي نَحْكُمُ عَلَيْهَا بِاَنَّهَا ابْنَةٌ غَيْرُ شَرْعِيَّةٍ لِرَسُولِ اللهِ: نعم ايها الاخوة: هَكَذَا سَيَقُولُ النَّاسُ؟ بِسَبَبِ بَعْضِ الشِّيعَةِ الْاَوْغَادِ الْاَقْذَارِ الْاَوْسَاخِ: الَّذِينَ لَايَتَوَرَّعُونَ عَنِ الطَّعْنِ بِاَزْوَاجِ رَسُولِ اللهِ وَلَوْ بِالْخِيَانَةِ الزَّوْجِيَّةِ الْقَذِرَةِ: ونترك القلم الآن لمشايخنا المعارضين قائلين: لَيْسَ مِنْ مَصْلَحَةِ دَوْلَةِ اِسْرَائِيلَ: اَنْ تُشَرْعِنَ وُجُودَ مِيلِيشِيَاتٍ شِيعِيَّةٍ فِي لُبْنَانَ وَالْعَرَاقِ وَالْيَمَنِ: دُونَ اَنْ تُشَرْعِنَ وُجُودَ مِيلِيشِيَاتٍ سُنِّيَّةٍ مُعَارِضَةٍ مُعْتَدِلَةٍ فِي ظِلِّ حُكْمِ بَشَّارِ الْاَسَدِ لِمَاذَا؟ لِاَنَّنَا لَانَاْمَنُ عَلَيْهَا مِنْ خِيَانَةِ هَذِهِ الْمِيلِيشِيَاتِ الشِّيعِيَّةِ: وَاَنْ تَعِيشَ تَحْتَ رَحْمَتِهَا فِي الْمُسْتَقْبَلِ الْقَرِيبِ اَوِ الْبَعِيدِ: بِعَكْسِ الْمِيلِيشِيَاتِ السُّنِّيَّةِ الْمُعَارِضَةِ الْمُعْتَدِلَةِ فِي سُورِيَّا: وَالَّتِي يُمْكِنُ اَنْ تُسَاهِمَ اِلَى حَدٍّ كَبِيرٍ فِي الْمُسْتَقْبَلِ: فِي مُحَارَبَةِ الْمَارِدِ النَّائِمِ الْمُتَطَرِّفِ السُّنِّيِّ وَالشِّيعِيِّ مَعاً: وَلِذَلِكَ يَجِبُ عَلَى دَوْلَةِ اِسْرَائِيلَ: اَنْ تَحْتَفِظَ فِي جَيْبِهَا دَائِماً: بِكَرْتِ جُوكَرٍ بَدِيلٍ: يَنْفَعُهَا عِنْدَ حَاجَتِهَا اِلَيْهِ: وَهُوَ هَذِهِ الْمِيلِيشِيَاتُ السُّنِّيَّةُ الْمُعَارِضَةُ الَّتِي اِنْ تَمَّ الْقَضَاءُ عَلَيْهَا نِهَائِيّاً فِي سُورِيَّا: فَنَحْنُ نُؤَكِّدُ لِلْاِسْرَائِيلِيِّينَ هُنَا مُنْذُ الْآَنَ: اَنَّهُمْ يَحْفُرُونَ قُبُورَهُمْ بِاَيْدِيهِمْ؟ لِاَنَّ دُولَابَ الزَّمَانِ سَيَدُورُ عَلَيْهِمْ: وَلَنْ يَسْتَطِيعُوا بَعْدَ ذَلِكَ اَنْ يَاْمَنُوا مِنَ الْغَدْرِ وَالْخِيَانَةِ مِنْ حُلَفَائِهِمْ: بَلْ مِنْ اَقْرَبِ الْمُقَرَّبِينَ اِلَيْهِمْ: وَلِذَلِكَ لَابُدَّ اَنْ يَخْلُقَ الْاِسْرَائِيلِيُّونَ دَائِماً لِهَؤُلَاءِ الْحُلَفَاءِ وَالْمُقَرَّبِينَ: اَعْدَاءً يُوقِفُونَهُمْ عِنْدَ حَدِّهِمْ عِنْدَ الْحَاجَةِ وَالضَّرُورَةِ الْقُصْوَى: اِذَا فَكَّرُوا بِاللَّعِبِ عَلَى الْوَتَرِ الْحَسَّاسِ: وَنَحْنُ نَقُولُ لِلْاِسْرَائِيلِيِّينَ: كَبَادِرَةِ حُسْنِ نِيَّةٍ: عَلَيْكُمْ اَنْ تَقُومُوا فَوْراً: بِتَزْوِيدِ هَؤُلَاءِ الْمِيلِيشِيَاتِ الْمُعَارِضَةِ: بِمُضَادَّاتِ طَيَرَانٍ؟ لِتَكُونَ لَكُمْ عِنْدَهُمْ اَيَادِي بَيْضَاءُ؟ لِيَحْمُوكُمْ مِنْ غَدْرِ الزَّمَانِ؟ فَلَا نَدْرِي عَلَى مَنْ سَتَدُورُ الدَّائِرَةُ؟ فَقَدْ تَدُورُ عَلَيْكُمْ اَنْتُمْ اَيُّهَا الْمَسَاكِينُ: اِذَا لَمْ تَقُومُوا بِاسْتِجْدَاءِ مَنْ يَحْمِيكُمْ مِنْ جَمِيعِ الْاَطْرَافِ: وَاَنْتُمْ بِمُنْتَهَى الْحَمَاقَةِ: لَاتَثِقُونَ اِلَّا بِطَرَفٍ وَاحِدٍ: مُتَجَاهِلِينَ الْمَثَلَ الْحَكِيمَ الَّذِي يَقُولُ: اِذَا كَانَ يَجِبُ عَلَيْكُمْ اَنْ تَحْذَرُوا مِنْ عَدُوِّكُمْ مَرَّةً: فَاحْذَرُوا مِنْ اَصْدِقَائِكُمْ وَحُلَفَائِكُمْ اَلْفَ مَرَّةٍ لِمَاذَا؟ لِاَنَّ اَصْدِقَاءَكُمْ سَيَخْذُلُونَكُمْ اَيُّهَا الْحَمْقَى؟ لِاَنَّهُمْ لَنْ يُخْلِصُوا اِلَّا لِمَنْ يَدْفَعُ لَهُمْ اَكْثَرَ: وَلَوْ كَانَ هَذَا الَّذِي يَدْفَعُ لَهُمْ اَكْثَرَ مِنْ اَعْدَائِكُمْ: فَاِنَّهُمْ سَيُخْلِصُونَ لَهُ بِالتَّاْكِيدِ: اَكْثَرَ مِنْ اِخْلَاصِهِمْ لَكُمْ: وَلَوْ بِفَصْلِ رُؤُوسِكُمْ عَنْ اَجْسَادِكُمْ: وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين


 

رد مع اقتباس
قديم 29 / 11 / 2016, 36 : 06 PM   #2
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
Free size


الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4609
 تاريخ التسجيل :  03 / 04 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 21 / 05 / 2024 (55 : 09 AM)
 المشاركات : 1,021,991 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
......... يَآ رب

............ أروي وآلدتي

.................. فرحاً ♥♥
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام العطاء 
مزاجي:
افتراضي رد: اذا كان يجب عليك ان تحذر من عدوك مرة فاحذر من صديقك الف مرة



بارك الله فيك


 
 توقيع : سُلاَفْ القَصِيدْ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد


رد مع اقتباس
قديم 30 / 11 / 2016, 38 : 07 AM   #3
مآيشبهونكِ「يالوفآاء
Free size


الصورة الرمزية » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ
» اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11394
 تاريخ التسجيل :  25 / 07 / 2009
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 08 / 10 / 2023 (35 : 08 AM)
 المشاركات : 95,633 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Male
 SMS ~
بي
نعومة حضر وعناد بدوية
بدوية
بدوية
بدوية
مزاجي:
افتراضي رد: اذا كان يجب عليك ان تحذر من عدوك مرة فاحذر من صديقك الف مرة



جزيتِ الجنة ،


 
 توقيع : » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ

آن عشت لي مع جور ألايام ميعاد
........................وآن مت دنيا ماعليها حسوفه !


Free size


رد مع اقتباس
قديم 30 / 11 / 2016, 50 : 08 AM   #4
مشرف


الصورة الرمزية كلاش تمير
كلاش تمير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11832
 تاريخ التسجيل :  21 / 09 / 2009
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 03 / 04 / 2024 (09 : 02 PM)
 المشاركات : 19,028 [ + ]
 التقييم :  2150077
قـائـمـة الأوسـمـة
جديد التميز 
افتراضي رد: اذا كان يجب عليك ان تحذر من عدوك مرة فاحذر من صديقك الف مرة



جزاك الله خير وبارك الله فيك


 
 توقيع : كلاش تمير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07 : 09 AM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم