|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

آللهمّ أعنآ عَلى ذِكركَ وشُكركَ وحُسنِ عِبآدتكْ

اللهمّ قَرّبْني فيهِ الى مَرْضاتِكَ وجَنّبْني فيهِ من سَخَطِكَ ونَقماتِكَ ووفّقْني فيهِ لقراءةِ آياتِكَ برحْمَتِكَ يا أرْحَمَ الرّاحِمين

عنْ سَعْدِ بْن أَبي وقَّاصٍ رضِيَ اللَّه عنْهُ عَن النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أَنَّهُ قَالَ: مَنْ قَال حِينَ يسْمعُ المُؤذِّنَ : أَشْهَد أَنْ لا إِله إِلاَّ اللَّه وحْدهُ لا شَريك لهُ ، وَأَنَّ مُحمَّداً عبْدُهُ وَرسُولُهُ ، رضِيتُ بِاللَّهِ ربًّا ، وبمُحَمَّدٍ رَسُولاً ، وبالإِسْلامِ دِينًا ، غُفِر لَهُ ذَنْبُهُ » رواه مسلم .

اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
( إن أثقل صلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام،
ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس، ثم أنطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار. )

سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره بحوله وقوته (فتبارك الله أحسن الخلقين)
اللهم اكتب لي بها عندك أجرا وضع عني بها وزرا واجعلها لي عندك ذخرا وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داود ..

قال النبى صلى الله عليه وسلم :
" من قال حين يسمع النداء [ يعنى الأذآن ]
( اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت سيدنا محمد الوسيلة والفضيلة والدرجة العالية الرفيعة وابعثه المقام المحمود الذى وعدته إنك لاتخلف الميعاد )
حلت له شفاعتى يوم القيامة "
رواه أحمد والبخارى وأبو داود والترمذى والنسائى

وابن ماجة عن جابر رضى الله عنه
وقال النبى صلى الله عليه وسلم لأم سلمة : " قولى عند أذآن المغرب ( اللهم هذا إقبال ليلك وادبار نهارك وأصوات دعائك وحضور صلواتك أسألك أن تغفر لى ) "
رواه الترمذى والطبرانى والحاكم
عن أم سلمة رضى الله عنها

وقال النبى صلى الله عليه وسلم : " من لزم الإستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجا ً ومن كل هم فرجا ً ورزقه من حيث لايحتسب "
رواه أبو داود وابن ماجة
عن ابن عباس رضى الله عنهما

اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك