( تنظيم داعش الارهابي ) | اخبار و احداث مصوره | موضوع متجدد ::

إسبانية: القبض على 3 أشخاص يشتبه في انتمائهم لتنظيم داعش

مدريد(صدى):
تمكنت الشرطة الإسبانية والمغربية، من إلقاء القبض على 3 أشخاص يشتبه في انتمائهم لتنظيم ” داعش ” الإرهابي.
وقالت الداخلية الإسبانية – في بيان أوردته شبكة (إيه بي سي) نيوز الأمريكية – إن المشتبه بهم الثلاثة يعملون على تجنيد أتباع للتنظيم ويقومون بالترويج له والتشجيع على شن هجمات جهادية عبر الانترنت، مضيفة أنهم على صلة بأعضاء بارزين في التنظيم في سوريا والعراق وأنهم كانوا يعتزمون السفر إلى المنطقة للمشاركة في القتال.
وأضاف البيان أنه تم إلقاء القبض على مغربيين اثنين في بلدتي ” سالو ” و ” بادالونا ” شمال شرق إسبانيا، بينما أُلقي القبض على المشتبه به الثالث في مدينة ” طنجة ” الواقعة شمال المغرب والمطلة على ساحل البحر المتوسط.
وأشارت الوزارة إلى أن الشرطة الإسبانية اشتركت في اعتقال 162 ناشطا جهاديا مشتبه بهم منذ أن رفعت البلاد حالة التأهب الأمني في يونيو 2015.

داعش يتوعد بعمل إرهابي في لندن عبر رسالة لأنصاره



لندن(صدى):
هدد تنظيم داعش الإرهابي، باستهداف المارة في المناطق المزدحمة بلندن، داعيا أنصاره إلى استخدام الشاحنات الكبيرة والثقيلة.
وذكرت مجلة دابق الذراع الإعلامية للتنظيم الإرهابي، في مقال بعنوان ” تكتيكات الإرهاب ” ، أن الهجمات يجب أن تتم عبر استخدام شاحنات كبيرة في الحجم والوزن، إضافة لتأكيد المقال على أن تكون مشابهة لتلك الشاحنات التي استخدمت في هجوم برلين الذي وقع في ديسمبر 2016، وراح ضحيته 12 شخصًا.
وكان قائد شرطة مكافحة الإرهاب في بريطانيا، مارك راولي، قد أعلن في الثاني والعشرين من مارس الماضي مقتل 4 أشخاص، من بينهم شرطي والشخص المهاجم، في اعتداء أمام البرلمان البريطاني، في لندن .

مع إطلاق حملة عسكرية

الجيش العراقي يعلن مقتل 100 مسلح من “داعش” على الحدود مع سوريا

الوئام - وكالات :
أعلن الجيش العراقي، اليوم الثلاثاء، مقتل 100 مسلح من تنظيم “داعش”، في قصف لمقاتلات عراقية بصحراء محافظة الأنبار (غرب) على الحدود مع الجارة سوريا.
يأتي ذلك مع إعلان رئيس الوزراء حيدر العبادي، عن إطلاق حملة عسكرية لتمشيط مناطق صحراوية على الحدود بين البلدين.
وقالت “خلية الاعلام الحربي” (تابعة لوزارة الدفاع العراقية) في بيان، إن “الطائرات المقاتلة العراقية شنت، اليوم، 11 ضربة جوية على أهداف لمسلحي داعش في قضائي (عنه) و(القائم) بمحافظة الأنبار على الحدود السورية”.
وأضافت أن هذه الضربات الجوية “استهدفت خلايا لتنظيم داعش تعمل باتجاه بغداد، وأسفرت الضربات عن مقتل 47 إرهابيًا في عنه، و53 إرهابيًا في القائم، وتدمير مواقع تصنيع القنابل والصواريخ ومعامل تفخيخ العجلات (السيارات)، ومكانًا مخصصا للطائرات المسيرة (بدون طيار)”.
وتأتي هذه الغارات الجوية، بعد هجمات متكررة شنها مسلحو التنظيم الإرهابي على مقرات للجيش، وحرس الحدود في صحراء المحافظة، وهو ما أوقع قتلى وجرحى في صفوف القوات العراقية.
وفي وقت لاحق، أعلن العبادي، أن “القوات العراقية بدأت (لم يحدد التاريخ) عمليات تطهير واسعة في مناطق صحراء الأنبار تشمل بالأساس قضاء الرطبة”.
وأضاف، خلال المؤتمر الصحفي الأسبوعي، بمقر إقامته ببغداد، عقب انتهاء الاجتماع الأسبوعي للحكومة، أن “الخطط، التي وضعت ستؤمن جميع الحدود التي تربط العراق بالجارة سوريا”.
وبشأن الحملة العسكرية في الموصل (شمال)، قال العبادي، إن “عمليات تحرير الموصل تسير وفق ما مرسوم لها من خطط، وإن القوات نجحت في تدمير قدرات داعش، وأصبحت تمسك بزمام المبادرة الهجومية، فيما انهارت جميع إمكانيات التنظيم، الذي كان يهدد حياة المدنيين في المناطق السكنية”.
والأنبار محافظة صحراوية شاسعة، ترتبط بحدود مع 3 دول هي: سوريا، والأردن، والسعودية، وكانت صحراء المحافظة أولى المناطق التي وجد فيها تنظيم “داعش”.
وتشن القوات العراقية منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي عملية عسكرية واسعة لطرد “داعش” من الموصل، وهي آخر المعاقل الكبيرة للتنظيم في العراق.
واستعادت القوات العراقية النصف الشرقي من المدينة في يناير/كانون الثاني الماضي، ومن ثم تقاتل منذ فبراير/شباط الماضي، لانتزاع النصف الغربي، حيث يقول قادة الجيش إن “داعش” يسيطر على نحو 30% فقط من النصف الغربي للمدينة.

مسؤول بيت المال في داعش وثلاثة من مساعديه يهربون بملايين الدولارات

دمشق(صدى):
هرب مسؤول ديوان بيت المال لتنظيم «داعش» وثلاثة من مساعديه إلى جهة مجهولة بحوزتهم ملايين الدولارات، مبينا أن التنظيم استنفر عناصره بتلعفر بحثا عنهم.
وكشفت مصادر أن مسؤول ديوان بيت المال بتنظيم داعش في قضاء تلعفر (غرب نينوى) والمكنى بأبي البراء القحطاني اختفى مع ثلاثة من مساعديه في القضاء وبحوزتهم ملايين الدولارات ” ، مبينا أن “ هذه المبالغ هي رواتب عناصر التنظيم فيما يعرف بولاية نينوى ” .

قوات الحشد الشعبي العراقي تحرر قاعدة جوية من مسلحي ” داعش “

بغداد(صدى):
تمكنت قوات الحشد الشعبي العراقي، من السيطرة على القاعدة الجوية سهل سنجار ( تقع على بعد نحو 65 كيلو متر من الحدود العراقية الغربية مع سوريا ) من مسلحي تنظيم ” داعش ” وهو ما يعطيها موطئ قدم إستراتيجي في الصحراء الواقعة بغرب العراق، بينما تتقدم نحو الحدود السورية.
وقال كريم النوري، القيادي في منظمة بدر، إحدى فصائل الحشد الشعبي في تصريحات أوردتها قناة ” روسيا اليوم ” – اليوم الخميس- إنه بعد تأهيل القاعدة الجوية ستصبح مهمة لقوات الحشد ومهبطا للطائرات العراقية لنقل السلاح والمقاتلين ” .
ومن جهة أخرى .. قالت وسائل إعلام سورية رسمية، إن فالح الفياض رئيس هيئة الحشد الشعبي ومستشار الأمن الوطني العراقي في حكومة حيدر العبادي، التقى الرئيس السوري بشار الأسد في دمشق، وناقش معه التعاون العسكري الوثيق ضد ” داعش ” على الحدود بين البلدين.
ونقل المستشار فياض للرئيس الأسد رسالة شفهية من العبادي، تضمنت التأكيد على أهمية الاستمرار في تعزيز التعاون القائم بين سوريا والعراق في حربهما ضد التنظيمات الإرهابية، وخصوصا ما يتعلق بتنسيق الجهود في محاربة تنظيم ” داعش ” على الحدود المشتركة بين البلدين.

القوات العراقية تعلن قرب حسم المعركة ضد «داعش» بالموصل

بغداد(صدى):
أعلنت القوات العراقية اليوم السبت، عن قرب تحرير جميع مناطق الساحل الأيمن من الموصل؛ وذلك بعدما حسمت معارك تحرير أحياء الربيع و17 تموز لصالحها، بعد أعمال قتالية مع تنظيم داعش في أحياء وسط الموصل 400 كيلومترا شمالي بغداد.
وصرح قائد عمليات قادمون يا نينوى الفريق الركن عبد الأمير رشيد يار الله في بيان صحافي، أن ” قوات الشرطة الاتحادية والرد السريع ولواء 73 في الفرقة 15 تمكنت من تحرير الجزء الجنوبي من حي 17تموز، ليتم إكمال تحرير منطقة 17 تموز بالكامل في الساحل الأيمن من مدينة الموصل ورفع العلم على مبانيها، فيما حسمت قوات مكافحة الإرهاب تحرير حي الربيع في الساحل الأيمن ” .
ويخوض مقاتلو الحشد الشعبي معارك ضارية في منطقة القيروان لحسم السيطرة على المدن الصحراوية في محافظة نينوى المتاخمة مع الحدود العراقية السورية لقطع جميع طرق الاتصالات مع داعش في الجانب السوري، في الوقت الذي أصبحت فيه مدينة تلعفر ساقطة عسكرياً بعد أن فرضت قوات الحشد والجيش العراقي حصاراً شاملاً عليها من جميع الاتجاهات.

وثائق تثبت قيام داعش بإجراء تجارب كيمائية على الأسرى والسجناء

لندن(صدى):
كشف تقرير لصحيفة «التايمز» البريطانية، أن تنظيم داعش يجري تجارب على الأسرى والمساجين بالأساليب النازية في ألمانيا إبان عهد هتلر.
وأفاد التقرير أن التنظيم كان يصنع الأسلحة الكيمياوية مستغلاً المختبرات المتطورة في جامعة الموصل. ولم يجد الإرهابيون طريقة لتجربة هذه الأسلحة إلا على المعتقلين لديه.
من جهتها، عثرت القوات العراقية على وثائق تشير إلى قيام ” داعش ” بتعريض المعتقلين لمركبات كيمياوية مكونة من مبيدات الآفات والنيكوتين وغيرها من المواد الضارة، والمتوفرة بكثرة في الأسواق.
وتعتبر هذه المواد بمثابة السم المثالي لصعوبة كشف آثارها كما هي لا تسبب الوفاة بشكل مباشر بل تأخذ أياماً حتى تودي بحياة الشخص.

برغم أنه لم يعلن المسؤولية عنه

أنصار «داعش» يحتفلون على الإنترنت بهجوم مانشستر

لندن- الوئام:

احتفل أنصار تنظيم داعش على مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الثلاثاء عقب انفجار في قاعة حفلات بمدينة مانشستر في شمال انجلترا أودى بحياة 22 شخصا على الأقل برغم أن التنظيم المتشدد لم يعلن المسؤولية رسميا عن الحادث.
وقالت الشرطة البريطانية إنها تتعامل مع الانفجار الذي وقع في قاعة مانشستر أرينا في نهاية حفل للمغنية الأمريكية أريانا جراندي باعتباره حادثا إرهابيا. وأصيب أكثر من 50 شخصا آخرين.
واستخدمت حسابات مرتبطة بداعش على تويتر وسوما (هاشتاجات) تشير إلى الانفجار لنشر رسائل احتفالية وشجع بعض المستخدمين على شن هجمات مماثلة في مناطق أخرى.
وقال مستخدم يدعى عبد الحق على تويتر: يبدو أن القنابل التي تلقيها القوات الجوية البريطانية على أطفال الموصل والرقة قد ارتدت على مانشستر. ويشن تحالف بقيادة الولايات المتحدة ويضم بريطانيا ضربات جوية بالموصل في العراق والرقة في سوريا.
ونشر أنصار التنظيم رسائل تشجع بعضهم على تنفيذ هجمات منفردة في الغرب ونشروا تسجيلات مصورة للتنظيم تهدد الولايات المتحدة وأوروبا.
وعبر مستخدم عن أمله في أن تكون الدولة الإسلامية مسؤولة عن الهجوم برغم عدم نشر أي إعلان للمسؤولية على أي من القنوات الرسمية للتنظيم على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتب على صفحة مرتبطة بالتنظيم على تليجرام: نستبشر عسى أن يكون الفاعل أحد جنود الخلافة.
ونشر آخرون لافتة كتب عليها: من باريس وبروكسل البداية وبلندن نقيم الولاية، في إشارة إلى هجمات منفردة مشابهة في بلجيكا وفرنسا أعلن التنظيم المسؤولية عنها.
وقالت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إن السلطات تتعامل مع الحادث باعتباره هجوما إرهابيا.
وإذا تأكد ذلك فسيكون أكثر هجمات المتشددين فتكا في بريطانيا منذ أن قتل أربعة مسلمين بريطانيين 52 شخصا في تفجيرات انتحارية استهدفت شبكات النقل في لندن في يوليو تموز 2005.
وقارن مسؤولون أمريكيون الحادث بالهجمات المنسقة التي نفذها متشددون إسلاميون في نوفمبر تشرين الثاني 2015 على قاعة باتاكلان للحفلات ومواقع أخرى في باريس والتي أودت بحياة نحو 130 شخصا.
وقال مسؤولان أمريكيان طلبا عدم الكشف عن اسميهما إن الدلائل الأولية تشير إلى أن مهاجما انتحاريا نفذ التفجير.

كان بتفجير عبوات ناسفة

شرطة مانشستر: هجوم قاعة الحفل «إرهابي» وداعش تبناه رسمياً

لندن- الوئام:
كشف قائد شرطة مانشستر ايان هوبكنز خلال مؤتمر صحفي اليوم أن الشرطة البريطانية تتعامل مع الحادث الذي تعرضت له مدينة مانشستر بأنه عمل إرهابي، وأن شخصاً واحداً نفذ الهجوم.
وشدد هوبكنز على أن الأولوية الآن هي التأكد ما إذا كان المهاجم تصرف بمفرده أو ضمن شبكة، مشيراً إلى أن الجاني لقى حتفه في العملية.
من جهة أخرى أعلن تنظيم داعش، الثلاثاء، مسؤوليته عن الهجوم الدامي، الذي استهدف حفلاً موسيقياً في مانشستر، وأسفر عن سقوط 22 قتيلاً وعشرات الإصابات.
وقال التنظيم إن هجوم مانشستر كان بتفجير عبوات ناسفة. إلى ذلك أعلنت الشرطة البريطانية، إلقاء القبض على رجل يبلغ من العمر 23 عاماً، يعتقد أنه على ارتباط بالهجوم.
وأفاد بيان للشرطة أنه في إطار التحقيق المستمر بشأن هجوم الليلة الماضية المروع على قاعة مانشستر أرينا”، ألقينا القبض على رجل يبلغ من العمر 23 عاماً في جنوب مانشستر، بحسب وكالة فرانس برس.

السلطات البريطانية تعلن اسم منفذ هجوم مانشستر

الوئام- متابعات:

كشفت السلطات البريطانية عن اسم المشتبه به في تنفيذ الهجوم على الملعب في مانشستر، أمس الإثنين، والذي أسفر عن مقتل 22 شخصاً، وإصابة 59 آخرين.
وأعلنت انتحاري هجوم مدينة مانشستر يبلغ من العمر 23 عاما ويدعى سليمان عبيدي.
وفي مؤتمر صحفي أمام مقر مجلس الوزراء من داوننغ ستريت، ذكرت رئيسة الوزراء البريطانية، تريزا ماي أن “مانشستر تعرضت لهجمة من أخطر العمليات الإرهابية، 22 قتيلاً جراء الانفجار بينهم شباب وأطفال وعشرات الجرحى والكثيرون في حالة خطيرة”.
وتابعت أن “الشرطة وقوات الأمن يعرفون هوية الفاعل، ولكن لا يمكن أن نعلن عن اسمه وسنسعى بكل جهد لمحاكمة مرتكبي هذه الجرائم”.