الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > قسم الاخبار
 

قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم

آخر 10 مشاركات
●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          || جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صيدلية للغة العربية (الكاتـب : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )           »          ┓ كآريكآتيـرُ آليوُم" . . / ٳڛترآحة آلقسم ـآلإخبآريَ (الكاتـب : - )           »          آعلآنات وظائف الصحف السعودية (الكاتـب : - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 03 / 05 / 2005, 10 : 09 PM   #1
تميراوي سوبر


الصورة الرمزية الجريح
الجريح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 199
 تاريخ التسجيل :  20 / 01 / 2004
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 19 / 04 / 2009 (55 : 08 AM)
 المشاركات : 1,130 [ + ]
 التقييم :  498
افتراضي المفخخات" ترسم البسمة على وجوه العراقيين!



Free size


المفخخات" ترسم البسمة على وجوه العراقيين!

بغداد- قدس برس (إياد الدليمي)- إسلام أون لاين.نت/ 3-5-2005


أحد الانفجارات التي وقعت بسيارة مفخخة في العراق

نجحت السيارات المفخخة التي أصبحت من المصطلحات المتداولة بشكل يومي بالعراق في رسم الابتسامة -ولو المصطنعة- على شفاه العراقيين، رغم ما تحمله لهم يوميا من مآسٍ وأهوال؛ فالغرائب والطرائف وجدت ضالتها على ما يبدو في سيرة المفخخات.

ويروي الحاج "حامد عبد الصاحب" -ويعمل سائق أجرة ببغداد- لوكالة "قدس برس" اليوم الثلاثاء 3-5-2005 موقفا مضحكا تعرض له قائلا: "كنت أقل بسيارتي شابين يريدان التوجه إلى فندق بابل ببغداد، وكانا طوال الطريق يتحدثان فيما بينهما عن السيارات المفخخة، وما تسببه من قتل بين صفوف العراقيين، أكثر من الأمريكيين، وفي هذه الأثناء مر بالقرب منا رتل عسكري أمريكي؛ فما كان مني إلا أن بادرت بترديد الشهادة بصوت مسموع.. ففوجئت بأحد الشابين وقد وثب عليَّ، وهو يرجوني بأن لا أفعلها الآن، متوسلا أن أعطيه فرصة للنزول، بل إنه كاد يبكي، وأمسك يدي حتى كدت أفقد السيطرة على عجلة القيادة، فما كان مني إلا أن ركنت السيارة جانبا، وأنا في أشد حالات الحيرة من أمر هذا الشاب".

وتابع الحاج حامد قائلا: "بعد أن ركنت السيارة جانبا، ومر الرتل العسكري الأمريكي سألت الشاب، وأنا أحاول أن أهدأ من روعه: ما بك؟ فقال لي: لماذا رددت الشهادة عندما مر الرتل الأمريكي؟ فأجبته بأنني اعتدت على ذلك؛ لأنني كلما أمر بالقرب منهم أتوقع أن أموت بنيرانهم؛ لأنهم لا يتورعون عن قتل البشر، عند ذاك أجهش الشاب في نوبة هستيرية من الضحك، وسألته: لماذا فعلت ذلك عندما سمعتني أردد الشهادة؟ فإذا به يقول بأنه حسبني مفجرا، وعندما وصل الرتل الأمريكي ظن أنني بدأت أردد الشهادة لأفجر السيارة".

السيد المفخخ

أما سائق الأجرة البغدادي "طه جليل حسين" فقد كانت السيارات المفخخة وبالا عليه؛ إذ يقول: "استأجرني شاب لا يتجاوز العشرين عاما، سألته: إلى أين؟ فقال: أريد أن أتجول في بغداد، استغربت الطلب؛ لأنه ليس هناك من يحب التجول ببغداد في ظل هذه الظروف، إلا أنني قبلت بعد أن وعدني بأنه سيعطيني الأجرة التي أطلبها، وبقيت قرابة الساعتين أتجول في بغداد، وأخيرا قال لي: ارجع، قلت له: إلى أين؟ فقال: من حيث جئنا، عاودت سؤاله: لماذا؟ فقال: للأسف لم أصادف دورية أمريكية في طريقي؛ فأنا مفخخ وأحمل حزاما ناسفا؛ فلم يكن أمامي إلا أن هربت بجلدي وتركت السيارة؛ ليقوم السيد المفخخ بسرقتها بهذه الطريقة المبتكرة".

نكتة مفخخة

ولا يتوقف أمر السيارات المفخخة على مثل هذه المواقف الطريفة؛ بل تجاوزتها إلى الدخول لعالم النكتة العراقية؛ فالكثير من العراقيين يتناقلون نكاتا عبر الهاتف المحمول تدور حول السيارات المفخخة، وأكثرها شيوعا نكتة تقول: "إن مجاهدا تزوج مجاهدة، فتم زفافهما في سيارة مفخخة".

وتعليقا على مثل هذه النكات، قال الدكتور "وعد إبراهيم" الباحث الاجتماعي: "إنها حالة طبيعية؛ فالإنسان يحاول دائما السخرية مما يخيفه، كما يحاول من خلالها تخفيف وطأة الخوف.. الشعوب تحاول في عز أزماتها أن تلجأ إلى النكتة للخروج من واقعها".

وأضاف: "شاهدنا ذلك في مصر مثلا عندما مرت بسنوات من الحروب مع إسرائيل، شاهدنا الشيء ذاته في العراق إبان الحرب العراقية الإيرانية (1980 - 1988)، والحصار القاسي الذي فرض على العراقيين في التسعينيات".

وأضاف د.وعد أن "العراقي يحاول دائما التخفيف من وطأة الضغط الذي يعانيه بالنكتة، وخاصة السياسية؛ ففي السنوات الأخيرة من حكم الرئيس السابق صدام حسين انتشرت وبشكل كبير النكتة السياسية التي تتناول شخص رئيس النظام وبعض أركانه. كل ذلك كان من أجل التخفيف من وطأة الضغط الذي كان يعانيه الشعب؛ بل إن بعض النكات التي انتشرت في عهد صدام كانت من صنع دوائر مختصة في المخابرات العراقية لاختبار رد الفعل بشأن بعض الأمور".

وتشهد المدن العراقية في الآونة الأخيرة تزايدا في عدد التفجيرات التي تتم بواسطة السيارات المفخخة، كان آخرها يوم الإثنين 2-5-2005 عندما وقعت 6 تفجيرات بسيارات مفخخة في بغداد ومحيطها، أسفرت عن مقتل وجرح عشرات العراقيين وعدد من الجنود الأمريكيين
.


 

رد مع اقتباس
قديم 03 / 05 / 2005, 53 : 09 PM   #2
تميراوي نشيط


الصورة الرمزية مجزل
مجزل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل :  27 / 12 / 2003
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 29 / 04 / 2017 (44 : 12 AM)
 المشاركات : 246 [ + ]
 التقييم :  1031
افتراضي



بمناسبة الموضوع ، هناك اشاعات مغرضة تردد ، بان ضحايا التفجيرات التي تقع في العراق هي عراقين ابرياء ، وهذه الاشاعة لا تنطلي الا على السذج ، بل أن صحايا تلك التفجيرات هم العملاء العراقيين ، والخنزاير الامريكين ، واما الابرياء ، فهم صحايا الطلقات العشوئية التي يتقنها الجندي الامريكي المهزوز نفسيا ،،


 

رد مع اقتباس
قديم 04 / 05 / 2005, 21 : 07 AM   #3
VIP


الصورة الرمزية admin
admin غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  20 / 10 / 2003
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 19 / 09 / 2021 (56 : 09 AM)
 المشاركات : 922 [ + ]
 التقييم :  89162805
مزاجي:
افتراضي



في الحقيقة ان أغلب الموتي من الامريكان و من يحرسهم او يقوم بحراستهم من العراقيين.
إلا ان الاعلام الرسمي لا يمكن ان يقول هذه الحقيقة لان الحقيقة لا تخدمهم وليست في صالحهم. وما ازدياد العمليات في العراق إلا دليلا على رضى الشارع العراقي عن المنفذين لهذه العمليات. والدليل هو حتى النكته التي يتداولونها -حسب الصحيقة-
اقتباس:
ولا يتوقف أمر السيارات المفخخة على مثل هذه المواقف الطريفة؛ بل تجاوزتها إلى الدخول لعالم النكتة العراقية؛ فالكثير من العراقيين يتناقلون نكاتا عبر الهاتف المحمول تدور حول السيارات المفخخة، وأكثرها شيوعا نكتة تقول: "إن مجاهدا تزوج مجاهدة، فتم زفافهما في سيارة مفخخة".

هذا دليل ان العراقيين يرون العمليات جهادا


 
 توقيع : admin

admin
مؤسس منتديات مدينة تمير


رد مع اقتباس
قديم 04 / 05 / 2005, 00 : 02 PM   #4
تميراوي ذهبي


الصورة الرمزية تميراوي الرياض
تميراوي الرياض غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  26 / 11 / 2004
 العمر : 46
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 06 / 12 / 2018 (06 : 07 PM)
 المشاركات : 10,360 [ + ]
 التقييم :  2147518
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجزل
   بمناسبة الموضوع ، هناك اشاعات مغرضة تردد ، بان ضحايا التفجيرات التي تقع في العراق هي عراقين ابرياء ، وهذه الاشاعة لا تنطلي الا على السذج ، بل أن صحايا تلك التفجيرات هم العملاء العراقيين ، والخنزاير الامريكين ، واما الابرياء ، فهم صحايا الطلقات العشوئية التي يتقنها الجندي الامريكي المهزوز نفسيا ،،

============================
==============================


 
 توقيع : تميراوي الرياض

Free size


رد مع اقتباس
قديم 06 / 05 / 2005, 55 : 08 AM   #5
VIP


الصورة الرمزية هادي
هادي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  21 / 10 / 2003
 العمر : 53
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 16 / 09 / 2010 (02 : 07 PM)
 المشاركات : 9,017 [ + ]
 التقييم :  9967
افتراضي



مشكوووووووور على متابعتك

وجهدك بالسااحة

مشكووووووووووور

سلام


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 41 : 08 AM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم