""" صــوره وحرف وقلمــ """

ˇ̵ آصمتوا وآتركوا تفاهاتِ وعبارات الوداع ،
آقسم بَ إن لآ آحد يفہم معنى الوداع إلاَ من مرت عليہ عِبارة عظم اللہّ آجَرک'"

دايم نحط اللوم على الآخرين
وننسى اننا للآخرين الآخرين

الانسان دايم يرمي أخطائه الغير
والغير يرمي الغير الين الين الين

الباحثين عن الحقيقة يلتقون
فيهم وهم عن الحقيقة باحثين

الدائرة من أنشط أنظمة الحياة
الحين مدري ليه يطلع بعد حين

عندي يقين ان كل حس وله رديف
حتى بديت أشك ان عندي يقين

لا شفت لي بسمة أقول فخاطري
هذي قبل أنين أو بعد أنين

ما فيه شيء إلا بشيء يقابله
ولو كان مابه غيب مابه مؤمنين

أحيان أحس انه محد يشبه أحد
وأحيان أحس انّا لنا مكررين

حنا الغريبين فدواخلنا وأنا
مستغرب ان حنا محن مستغربين

ما نلتقي فينا سوى في ضعفنا
لحظة مرض أو خوف أو لوعة ضنين

نستحقر اللحظات وحنا نعيشها
أحياء لو نفهم شعور الميتين

من حقها ترقص وخطوتها غرور
ماهي بحي الله فرس من زينها

مهره على التصفيق تلعب للحضور
تلعب غرور ولا ملى أحدً عينها

قال انس : لا تذهب الأيام حتى يكون سماع الشعر احب الى الناس من سماع القرآن

يا ناقد الحب لا تشره على مبلي
خل النفوس الجريحه وش تبي فيها

قال المثل و المثل مطروق من قبلي
ماتحرق الجمره إلا رجل واطيها ..!

" إذا سألتم الله تعالى فاسألوه الفردوس

في غيابك لـك محبـه ولـك شـوق وونيـن
..............وفي حضورك شف عيوني كلامـي مـا يفيـد
اقهـر الضيقـه بذكـراك مـن حيـن لحيـن
.................وانثر دموعي على الوصل مـن عيـد ٍ لعيـد
افتضحت مـن الهواجيـس بـك فالمسلميـن
.............كل من سولف علي قلت له وش قلت؟ ..عيـد

لـ محمد بن فطيس

يروى أن رجلا شتم المهلب بن أبي صفرة فلم يجبه, فقيل له: حلمت عنه؟ قال المهلب: لا أعرف مساوئه, وكرهت أن أبهته بما ليس فيه

اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك ، فلك الحمد ولك الشكر

: سُئل أحد الصالحين : كم تحب أخاك ؟ قال أحبه حباً يجعلني ألتمس أعذاره، وأتفقد غيابه وأتشوق للقاءه، فإن تبسم فمن مبسمي وإن تألم فمن أضلعي