|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

اللهُم ، أرحم من فارق ديارنا وأصبح القبرُ داره ، اللهم آنس وحشتهُم ، ونور قبورهم ، واغفر ذنوبهم ​

اللهم هوّن على قلوب أثقلتها الهموم ؛ وفرج عن نفوس سئمت من الظلم .. وبرد على صدور تتوق لرضاك والجنة .. !

اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين اللهم نوّر لهم قبورهم و آنس وحدتهم و اجمعنا بهم في جنات النعيم

ربي لا تجعل أعيننا صغيرة لا ترى إلا الدنيا ولا تجعل قلوبنا ضيقة لا تفكر إلا بالبشر اللهم اجعلنا أوسع نظرًا وأرقى فكرًا نرى الجنة ونعمل لها

ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

‏يقول عليه الصلاة والسلام:
‏ "من أصبح آمناً في سربه، معافى في بدنه، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها"

وعَن ابْن مَسْعُودٍ رضي اللَّه عنهُ قالَ : كانَ نبيُّ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إِذَا أَمسى قال : أَمْسَيْنَا وأَمْسى المُلكُ للَّهِ ، والحمْدُ للَّهِ ، لاَ إِلهَ إِلاَّ اللَّه وحْدَهُ لاَ شَريكَ لَه » قالَ الرواي: أَرَاهُ قال فيهِنَّ : « لهُ المُلكُ وَلَه الحمْدُ وهُوَ عَلى كلِّ شَيءٍ قدِيرٌ ، ربِّ أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا في هذِهِ اللَّيلَةِ ، وَخَيْرَ مَا بَعْدَهَا ، وأَعُوذُ بِكَ منْ شَرِّ مَا في هذِهِ اللَّيْلَةِ وشَرِّ ما بعْدَهَا ، ربِّ أَعُوذُ بِكَ من الكَسَلِ ، وَسُوءِ الكِبْرِ ، أعوذُ بِكَ منْ عذَابٍ في النَّار ، وَعَذَابٍ في القبر » وَإِذَا أَصْبحَ قال ذلك أَيْضاً : « أَصْبحْنَا وَأَصْبَحَ المُلْك للَّهِ » رواه مسلم

اللهم إجعلنا من المحافظين على الصلاه في أوقاتها ، اللهم إرزقنا الخشوع فيها ، و أدائها على الوجه الذي يرضيك عنا

ربي أرحم من بات في القبر وحيدا ..

اللهم إن ضاقت علينا الدُنيا ؛ فارزقنا صبرًا جميلاً ترضى به عنّا يا حليم ~!