●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

مسگيّن منْ هُو لآ نوى " يضحَـگ " منْ أحزآنُـه شرَقّ ..
حتَى إقتنَـع بإنْ [ الفرَح ] لُه شَيء لآ يُمگـن يليّق ..!؟

أقـــرب الـخـلـق تهـدمـنـا وتبنـيـنـا
لو وفانا لهـم .. منبـع نهـر جـاري



كــل لحـظـة لـقــا مـعـهـم تعـزّيـنـا
والشعـور لمراسيـم العـزا ضـاري

ويا رب هل تغني عن العبد حجة

وفي العمر ما فيه من الهفوات ..

وتشهد ما آذيت نفسا ولم أضر

ولم أبغ في جهري ولا خطراتي ..

وأنت ولي العفو فامح بناصع

من الصفح ما سودت من صفحاتي ..

ومن تضحك الدنيا إليه فيغترر

يمت كقتيل الغيد بالبسمات ..

من حدود الشوق لـ حدود الاماني
‏انت كل اللي من الدنيا ابي

الصمت حكمه / والكلام أكثر من اللازم غبا
............ما دام فالدنيا مواقف ما يعبّرهـا كـلام !

‏بعض المواقف لا توجع، لكنها تعلمك انك كنت على طيب أكثر من اللازم ..

يا ناعس الطرف لاذقت الهوى أبداً ..

أسهرت مضناك في حفظ الهوى فنم
يا نفسُ دنياك تُخفـــي كــل مبكيـــةٍ ..

وإن بــــــدا لك منهـــا حُسنُ مُبتســـم
صلاح أمــــرك للأخــلاق مرجعــــه ..

فقــــوِّم النفـــس بالأخـــلاق تستقــــم
والنفسُ من خيـرها في خير عافيـةٍ ..

والنفـــسُ من شـرها في مرتعٍ وَخِـــم
إن جَلَّ ذنبي عن الغفران لي أمــلٌ ..

في الله يجعلني في خيـــــر مُعتصـــم
أُلقي رجائي إذا عزَّ المُجيـــرُ على ..

مُفرِّج الكرب في الداريــــن والغمـــم

عيبنا نداري كل خاطر عشان نعيش
........…. وحنا ندور من يداري ( خواطرنا )
رضينا : بواقعنا لكن يا زمن بشويش
.......…. ترا ما شكينا قسوتك وانت خابرنا

‏حين يعتاد القلب نثر بذور الحب لمن حوله سيظل نابعا بالخير دوما
‏فكثير من الناس وجودهم حولنا كالشذى فوق الربيع وكالندى فوق أوراق الشجر

أستغفر الله من ( طيشي ) و ( تقصيري ) !
الطيش بـ ( الذنب ) والتقصير بـ ( الطاعه ) !


ياعالم بـ ( كل ) ما لا يعلمه ( غيري ) !
رحماك قبل ( القبر ) و ( الحشر ) و ( الساعه ) !