المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

الجاهل اللي يوم شب النار عرضها الهبوب
،،،،،،،،،،،،، طارت بها هوج الرياح وقال ناري وحطبي

طفل ٍ .. مايدري عن الدنيا ومافيها
وقّف طموحه على كوره وسياره !


لاهي .. ودنياه تضحك له : لياليها
مايدري : أن السنين الغبر دوّاره ,،

ان كان ينجيك الهروب اظهر علامات الهروب
،،،،،،،،،،،،، وإن كان ماينجيك خلك تحت هيبة منكبي
دنياك تلعبك على ماتشتهي وأنت لعوب
،،،،،،،،،،، والهم لاجاء في قلوب الناس يسباها سبي

ياربْ قبلْ ما أرحلْ . . وتنزعْ من حشايْ الرُوح . . ;`
أبى تغفرْ لي ذنُوبي ; تجاوزْ عَن خَطيّاتي /~
وأبى لامنْ غدا جسمي وِسطْ ذَاك الثَرى مَطروح . !
تونسْ وحدتي وضيقي ؛ تيّسر لي حسَاباتي .*

عساني في النهايه لاوقفت الموقف المضمون
على ماطى قدم صفوة قريش .. ودين الإسلامي

ياغيث مزن الكـون عطنـي سحابـه
تروي ضما كيف(ن) على الصد محتوم
ويا كفي ياللي ترتجـي وبـل غابـه
عطني شقاك اللي مع الـوود مظلـوم
ورفعـت كـف الـذل ارجـي أجابـه
سيل(ن) يغيث اللي بذا الهجر مغـروم

ياللي تخضون البحر ترى البحر عيا يروب
،،،،،،،،،،،،،،= واللي بعيد الدار في تالي الزمان قريبي

يا ورد وش يقرب لك الخد؟ ... لي صاحب يقطفك بيديه


شد إنتباهي في الشبه شد ... يا ورد شاللي منك تعطيه؟

!
/
/
قالت اللي تزرع الورد قالت
،،،،،،،بس شوف الورد وأروح عبيرة

ـا خــــآإلي

أنت آلسند [ حزة الضيق ] ~

وَ أنتَ الذيّ يغني الناس
عن | ظله !


الطيب يرفع من مقآم المخآليق
وأنتَ بْـ / طيبك ’ ترفع الطيب كله !