|
|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
آخر 10 مشاركات |
|
أدوات الموضوع |
02 / 10 / 2013, 38 : 06 PM | #11 | |||||||||||||||||||||||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الله يسعدك ويسلمك لحضورك واطراءك الجميل وياهلا فيك .. |
|||||||||||||||||||||||
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
02 / 10 / 2013, 45 : 06 PM | #12 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
أساس المشكلة!
تتكون المشكلة في البيت وتتفاقم في المدرسة وتتراكم في الشارع ويصعب حلها ونتعامل معها كفأس وقع على الرأس ، وعند الحديث عن الحلول .. يبدأ اليأس ! .. يبتعد الاطفال وبعدهم الشباب عن المساجد ، تنتشر اخلاقيات نستغربها في الظاهر ونعلم أنها واقع ، مستوى انتاجية الموظف السعودي ودرجة الالتزام وتحمل المسئولية هي الأدنى ، وغيرها من تراكمات دون حلول .. في أي مدرسة اذهب الى المسجد المخصص ، وراقب الاهتمام بهذه الزاوية وسوء التكييف والفرش والروائح ، ازدحام وطوابير ومجرد أداء للواجب ، فصولنا الدراسية عبارة عن سجون مصغرة ، يدخلها الطالب في انتظار لحظة الخروج ، لذلك .. لا يعتاد الالتزام لاحقاً ويصعب الاعتماد عليه ابدا ، والمشكلة أن الحل يبدأ من المدرسة ، وهي أساس المشكلة ! محمد الماس / الوئام |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
03 / 10 / 2013, 38 : 12 AM | #13 |
تميراوي عريق
|
غريزة حب الذات وحب الغير يعتبر حب الذات وحب الغير رغبتين فطرتين أوجدهما الله في أعماق الإنسان ، ولكل من هاتين الرغبتين دورها المؤثر في تأمين سعادة الإنسان ، ولابد من إشباعهما في الموقع المناسب . أن حب الذات هو من الغرائز المشتركة بين الإنسان والحيوان، يعتبر عاملا ً مهما ً لصون الذات وحفظ الإنسان وخصوصياته . وهذه الرغبة تجعل الإنسان يلتفت إلى نفسه ويهتم بها ويتقبل كل ما يراه مفيدا ً له ويرفض كل ما يراه مضرا ً به . أما غريزة حب الغير وهي من الغرائز الإنسانية السامية فيمتاز بها الإنسان على الحيوان . وهذة التي تجعل الإنسان يلتف إلى الغير ويهتم بهم تثير فية المحبة للآخرين والتواد لهم مما يجعل الحياة نقية وجميلة . وإحياء هذا الدافع النفسي يربط الإنسان بمجتمعه برابط العطف والحنان والود والمواساة . أن غريزة حب الذات لها جذور منحدرة في أعماق الإنسان شأنها شأن سائر الغرائز الحيوانية ، وهذه الغريزة تتفتح تلقائيا ً وتنمو بسرعة ، وهي ليست بحاجة إلى تربية وحماية لكي تقوى وتشتد. أما غريزة حب الغير فهي ضعيفة وباهتة شأنها شأن الرغبات الإنسانية السامية ، وهذه الغريزة لايمكن أن تنمو وتقوى دون تربية ورعاية . أن غريزة حب الغير إذا ما تم رعايتها وتقويتها فإنها ستتغلب على الصفات الحيوانية وتضعف من الغريزة العدوانية لدى الإنسان وتزيل عنه طابع الهمجية والوحشية وتجعله متصفا ً بأسمى الصفات الإنسانية . إن الإنسان المريض عادتا ً ما يبدي نوعا ً من العلاقة والتودد لطبيبه المعالج وممرضه المراقب ،لكن مصدر هذه العلاقة ليس حب الغير أوما شابه من الرغبات الإنسانية السامية ، وذلك من وجهة نظر علم النفس ، إنما مصدره غريزة حب الذات والتعلق بالحياة . فعلاقة الطبيب والممرض بالمريض ناتجة من كونهما يعالجوا ويشرفان عليه حتى يتحسن حاله ويستعيد سلامته ، ومن هنا يكون قد عمل لإرضاء غريزة حب الذات في نفسه ، ومثل هذه العلاقة موجودة في عالم الحيوان وليس الإنسان وحده هو الذي يمتاز بها . من الصفات البارزة لأنبياء الله وأوليائه صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ،حب الناس وإضمار الخير لهم . فهم يريدون للإنسان سعادته ويؤلمهم جهله وضلاله . لقد كان أنبياء الله كالآباء في حنانهم يجاهدون ليل نهار ويواجهون شتى المتاعب والصعاب في سبيل إنقاذ الضالين وهدايتهم إلى الصراط المستقيم وتحريرهم من قيود الجهل والعبودية . ((لقد جاءكمُ رسولُ من أنفسكُم عزيز عليه ِ ما عنتم حريصٌ عليكم بالمؤمنينَ رَؤوفٌ رَحيمٌ )) حرص الرسول الكريم ( ص) على هداية الناس من أجل سعادتهم . ويعتبر الإسلام أن الحياة الصالحة النافعة هي من نصيب أولئك الذين يشبعون غريزة حب الذات وغريزة حب الغير معا ً وفق مقايس صحيحة . لقد بات الإنسان في هذا العصر يملك قدرة كبيرة وطاقة عظيمة نتيجة التقدم العلمي والتطور الصناعي ، وفي مثل هذه الظروف إذا سعى الإنسان إلى التقدم العلمي والتطور الصناعي دعم خصلة حب الغير في نفسه فإنه لا شك سيستفيد من القدرة والطاقة الكثير . وعلى النقيض من ذلك من ذلك إذا ركز الإنسان في ظل التقدم العلمي والتطور الصناعي على حب الذات وإشباع الشهوات وعمل على تقوية هذه الغريزة في نفسه فإنه سيعود على البشرية بالويلات ، حيث ستصحو في أعماقه غريزة حب السلطة وعبادة الذات ، وتتمرد أهواؤه النفسية ، وتصبح الطاقة التي اكتسبها من العلم والصناعة وسيلة لإشباع غرائزه وشهواته فيظلم ويعتدي ويدمر ويسفك الدماء ويفسد في الأرض ، فيكتسب صفة الوحشية ، ويبدأ القوي بالإجهاز على الضعيف ، وتسود المجتمع حالة من العداء والحقد والضياع .. |
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! |
03 / 10 / 2013, 45 : 02 AM | #14 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
الهيئة في واجهة الأحداث من جديد!
هلال الهلالي مع إطلالة فجر الثلاثاء الماضي أعاد تجاوز بعض أعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الهيئة إلى واجهة الأحداث من جديد، إثر اتهامهم بالتسبب في وفاة شاب وإصابة آخر أثناء مطاردة السيارة التي كانا يستقلانها. تجاوز أضيف إلى ما سبقه في بلجرشي والمدينة وتبوك.. إلخ. لا يختلف اثنان على أهمية شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بيد أن جهاز الهيئة مثله مثل الكثير من الأجهزة الحكومية التي تعاني تجاوزات منسوبيها وإساءتهم لها، ولو من حيث لا يشعرون، ظناً منهم أنهم يقدمون تفرداً وحرصاً في عملهم، فتجاوز النظم الإدارية المنظمة لمهام تلك الإدارات، وكذلك التسلسل الإداري لها، يمثل خروجاً عن النسق، وانحرافاً عن المسار، فيمثل المخالف حالة نشاز قد تشغل المشاهد، وتخطف الأنظار عن بقية المجموعة التي أرادت أن تظهر في صورة واحدة جيدة ومنظمة. في اعتقادي أن المخالف والمتجاوز من أي جهاز حكومي لا بد ألا يجد أي تعاطف مجتمعي، مهما غلَّف خطأه وأسبغ عليه، ولا بد أن نحترم أننا في دولة عصرية، لها نظمها، وقوانينها، المنبثقة من تعاليم الدين الحنيف، الداعية إلى العدل والتسامح، ومكارم الأخلاق، والدعوة إلى الله على بصيرة. نحن مجتمع إسلامي له قيمه ومبادئه المستمدة من الكتاب والسنة، وفرض المفاهيم الشخصية بفجاجة لن يلقى قبول الناس، وستنشأ ردة فعل ماقتة لمثل هذه التصرفات، ربما تنطلي على المؤسسة التي ينتمي إليها المخالف بشكل عام، وتكرار الأخطاء من أي مؤسسة سيجعل الثقة فيها على المحك. ولن تلقى منتجاتها قبولاً مهما زُيّن الغلاف..!! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
03 / 10 / 2013, 14 : 09 PM | #15 |
تميراوي عريق
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
كن مستمعا بارعا ...
د. طارق الحبيب لا تقتصر براعة الحديث على أسلوب الكلام وجودة محتواه.. بل إن حسن الإصغاء يُعد فناً من فنون الحوار، وكم تحدث أناس وهم لا يريدون الذي يحاورهم، بل يريدون الذي يُصغي إليهم كي يبوحوا بما في صدورهم.! وبراعة الاستماع تكون بـ: الأذن، وطَرْف العين، وحضور القلب، وإشراقة الوجه، وعدم الانشغال بتحضير الرد، متحفزاً متوثباً منتظراً تمام حديث صاحبك..! وتذكر أنك لن تستطيع أن تفهم حقيقة مراد محاورك ما لم تكن راغباً بجدية في الإنصات إلى حديثه.. كما أن معرفتك بحديث المتكلم لا تغنيك عن الاستماع.. وقد روت كتب السيرة أن شاباً قام فتكلم في مجلس عطاء بن أبي رباح؛ فأنصت له كأنه يسمع حديثه لأول مرة، فلما انتهى الشاب وانصرف تعجب الحاضرون من عطاء، فقال: والله إني لأعلم الذي قاله قبل أن يولد..! من لي بإنسان إذا خاصمته *** وجَهِلت كان الحِــــلم رد جـــــوابه وتراه يُصغي للحديث بسمعه *** وبقلبــــــه ولعلـــــــــــه أدرى بـــه..! والإصغاء الجيد أبلغ ما يكون أثره في المقابلة الأولى، وفي اللقاءات العابرة؛ للأثر الطيب لمثل هذه اللقاءات في النفوس؛ ولأن الحوار فيها يكون عاماً لا يستدعي مداخلة في أكثر الأحيان، وفيها يتشكل انطباع كل فرد عن الآخر.. وكم أثنى الناس على حسن حوار فلان مع أنه يطيل الصمت..! قال بعض الحكماء: "صمتك حتى تُستنطَق، أجمل من نُطقك حتى تسكت"..! يقول "دايل كارنيجي": "إن أشد الناس جفافاً في الطبع، وغلظة في القول، لا يملك إلا أن يلين، وأن يتأثر إزاء مستمع صبور، عطوف، يلوذ بالصمت إذا أخذ محدثه الغضب"..! قال أحد حكماء العرب: "إذا جالستَ العلماء فأنصت لهم.. وإذا جالست الجُهَّال فأنصت لهم أيضاً؛ فإن في إنصاتك للعلماء زيادة في العلم، وفي إنصاتك للجُهَّال زيادة في الحلم"..! ونقل ابن عبد ربه في "العقد الفريد" عن بعض الحكماء قوله لابنه: "يا بني.. تعلَّم حسن الاستماع كما تتعلم حسن الحديث، وليعلم الناس أنك أحرص على أن تسمع منك على أن تقول". ويخطئ بعض الناس بالمبالغة في الإنصات لدرجة عدم الكلام مستشهدين بالحكمة الدارجة "إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب!" فلهؤلاء أقول: لولا الكلام لما عرفنا هذه المقولة..! ولذا ما أدق فهم الجاحظ حين قال: "ليس الصمت كله أفضل من الكلام كله، ولا الكلام كله أفضل من السكوت كله، بل قد علمنا أن عامة الصمت أفضل من عامة الكلام"..! وليس الخجل من الحديث أمراً محموداً، فقد يكون ذلك الساكت ممن تنقصهم مهارة الحديث أو به علةنفسية كالرُهاب الاجتماعي، أو اضطراب في شخصيته يجعله يتجنب الحديث مع الآخرين. |
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! |
04 / 10 / 2013, 04 : 12 AM | #16 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
عندما تتسوق النساء!
رحاب أبو زيد منذ 20 ساعة 3 دقيقة من يراقب قوانين السوق يشعر أن هناك من يضحك عليه ويستغل سكوته وتغافله ولامبالاته، لكن النساء الحاذقات يستطعن التقاط رائحة الخداع بين البضائع ذات الألوان الساحرة، فكثيرات وعن تجارب واقعية يوشكن على الوقوع فرائس لأساليب الدعاية المكشوفة لمعروضات رخيصة في المواد الخام والتصاميم لتباع بأسعار خيالية دون رقيب من وزارة التجارة ولا حسيب، سوى فطنة هذه المرأة وخبرتها حول ما إذا كانت هذه القطعة تستحق قيمتها أم لا! «بكلة شعر» – مثلاً- في أحد المعارض الفخمة تباع بقيمة تفوق 300 ريال، بينما تباع واحدة أخرى شبيهة بسعر 150 ريالا، الفرق أن الأولى تحتوي على كريستالات أصلية بينما الثانية تحتوي على فصوص «نص عمر»! وفي حالة سقوط أحد هذه الكريستالات فجأة من الاستعمال الأول فلا توجد أي ضمانات تجبر المعرض على تصليحها أو استبدالها أو ترجيعها! ويذهب كلام البائع المعسول أدراج الرياح.. أدعو النساء الفطنات ربط أحزمة حقائبهن ورفع راية حملة التوقف عن الشراء ومقاطعة المنتجات غير المسعّرة، وننتظر وزارة التجارة أن تحدد سقفاً أعلى لقائمة أسعار وأنظمة واضحة للصوالين والمعارض النسائية، وعدم التردد في إدارة حملات على هذه المواقع في الصوالين النسائية للتجميل تجد النموذج الأمثل لفوضى التسعيرات، فتسريحة شعر عند صالون نسائي تصل إلى 500 ريال، بينما لا تتجاوز عند صالون آخر 200، جميع الخدمات ينطبق عليها الإشكال نفسه ولا نعرف إلى ماذا يستندون في تفاوت معايير التسعير على الرغم من أن مستوى الخدمة تقريباً متساوٍ، وإذا كان لموقع الصالون على ناصية حارة بشارعين أو تكلفة ديكوراته الباهظة دور في ذلك فهذه ليست ذريعة منطقية مقبولة! إذ إن هذه المبالغ يجب أن تشمل نظافة أدوات التجميل من مقصات أظافر إلى فرش واسفنج المكياج، وتوفير أدوات للاستعمال الواحد بدلاً من التسبب دون دراية في وقوع حوادث حساسية ونقل عدوى.. تخبرني صديقة عائدة من الولايات المتحدة بعد إقامة هناك لسنوات أنها تشعر بالضياع منذ عادت، فكلما احتاجت لخدمة ما هناك كانت تبحث في الانترنت فتجد مواقع تدلها بسهولة على الأماكن والأسعار الملائمة وإمكانية الحجز، كما تتيح للعملاء تقييم المطاعم والمقاهي والصوالين النسائية، حققت هذه المواقع المفهوم الفعلي والعملي للخدمة التفاعلية بين العميل – متلقي الخدمة - وصاحب المنشأة - مقدّم الخدمة - بالتالي الارتقاء بمستوى الخدمة .. وهذا ما يعود مراراً وتكراراً يؤكد على ضعف المحتوى الرقمي العربي في تلبية احتياجات الناس بجميع مستوياتهم ونقص المعلومات الموثقة والجادة، ففي حين أننا لا نزال نرزح تحت تضارب الأقاويل وما يتناقله الناس، تجد الشركات في الخارج تولي سمعتها ورضا العميل أهمية واحتراما بالغين.. معارضنا لا تتيح غرفاً للقياس وبالتالي فالسيدة مضطرة للرضا بما ظنته ملائماً لها ثم قياسه في البيت، وبعد أهازيج الرجاءات والتوسلات قد يوافق وليّها على حملها إلى السوق مجدداً لتبديل أو ترجيع قطعة ما، سياسة الترجيع والتبديل قصة أخرى، فمعارض تمنح أسبوعاً لتبديل القطعة وثلاثة أيام لترجيع المبلغ، بينما معارض أخرى ترفض البتة ترجيع أي مبلغ نقدي ولو بعد الشراء بساعات بحجة أنه لا توجد نقود في الخزينة، أو أن هذه سياسة المحل ببساطة! أو لأن البائع يخشى عقوبة ما من مديره في حال نقص الرجيع عن السقف المحدد! فتجد دواليبنا تمتلئ بقطع ومستلزمات لا تُلبس حتى يُكتب لها الانتقال كهدية لائقة إلى سيدة أخرى.. أدعو النساء الفطنات لربط أحزمة حقائبهن ورفع راية حملة التوقف عن الشراء ومقاطعة المنتجات غير المسعّرة، وننتظر وزارة التجارة أن تحدد سقفاً أعلى لقائمة أسعار وأنظمة واضحة للصوالين والمعارض النسائية، وعدم التردد في إدارة حملات على هذه المواقع اقتداء بالنجاح الذي حققته الحملات الشرسة على المطاعم الكبرى ومراكز المواد الغذائية.. لا يوجد أي رادع ليحد من الزيادة المستمرة في الأسعار، بالعكس فمواسم التخفيضات تضمن لهم أرباحاً قد تفوق ما يحققونه في أيام البيع الاعتيادية، وقد سمعتها من أحدهم ـ مدير تسويق لإحدى شركات العلامات التجارية ـ الفرينشايز - الشهيرة «التارجيت 300 % إذا لم نحصّله فنحن لم نربح! «.. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
04 / 10 / 2013, 09 : 02 PM | #17 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
فهد بن جليد الحياة (بدون قروض)! هناك حـكمـة (مالية) سودانية تقول (الخالي من الدين غني)، وهي دلالة على أن شعور من لا دين عليه، يماثل شعور من يملك المال الوفير، ويستطيع التنعّم به! بكل تأكيد الإنسان يولد (حراً) خالياً من الدين، ولكنه يضع هذا الطوق حول (عنقه)، ويلبس أساوره المؤلمة، ليعيق (القيد) حركته ويحطّم أحلامه مع مرور الأيام، أوضح صورة تجدها في أي مسلسل مصري، لأنه من النادر أن يخلو من عُقدة (توقيع الكمبيالات)، وكيف أنها تستغل في الأحداث الدراماتيكية للعمل، لتجبر (المديون) على التصرف بشكل خاطئ نتيجة هذه الالتزامات المالية، وهي فلسفة مقبولة للتحدث عن الواقع الذي يعيشه الإنسان البسيط هناك في مواجهة ظروف وأعباء الحياة اليومية، ومحاولة العيش (بكرامة)؟! بالمقابل تجد أن العديد من مجتمعاتنا (الخليجية) غارقة في الديون نتيجة المظاهر الخادعة والكاذبة؟ فكل ما تراه من (تنعّم ورفاهية) محسوب بالدين والأقساط، بدءاً من السيارة الفارهة وانتهاءً بقروض (السفر للخارج)، حتى وصلنا إلى مرحلة تقسيط (جهاز الجوال؟! حُمّى الشراء (بالأقساط) أو التأجير المنتهي بالتملّك أصابت مجتمعاتنا، حتى بات الحصول على السيولة بالاقتراض (مبدأ أصيل) وثابت في مراحل حياتنا، وهو ما أدخل الجيل الناشئ من شبابنا في دوامة (الذّل المبكر) بقهر الدين الذي أستعاذ منه نبينا صلى الله عليه وسلم! الاقتراض كمبدأ هو (حل لمشكلة ما)، ومعمول به على مستوى دول وشركات عملاقة، ولكنه لدينا على مستوى الأفراد بداية (لمشكلتين) وليست واحدة؟! الأولى (هدر المال) في حاجات (غير ضرورية) نتيجة إغراء وإغواء البنوك وشركات الترويج للشاب في بداية حياته، والثانية هي عجز المقترض في (مرحلة ما) من تأمين حاجياته الضرورية كرب أسرة نتيجة التزامه بالسداد؟! اللافت هو غياب توعية غير المقترضين، وتنبيههم ممن سبقوهم من أصحاب التجربة، حتى إن وجود شخص (غير مقترض) في العائلة أو محيطك يعد فرصة عظيمة يمكن الاستفادة منها في لعبة (تلبيس الطواقي)، أو غسل الدم بالدم، كما يوصف الدين في ثقافتنا المحلية! السؤال: هل يمكن أن يتبنى أحد الترويج لحملة (كيف تبقى غنياً) تبعاً للمثل السوداني أعلاه، (بتجنب القروض) ولو من باب المسؤولية الاجتماعية؟! |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
06 / 10 / 2013, 16 : 04 AM | #18 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
التدريس مهنة مَنْ لا مهنة له!
خالد ساعد ابوذراع (1) قبل أعوام لُوحظ العجز الوظائفي ووفرة غير المؤهلين من المدرسين وأصحاب المهن الأخرى، فـ(اختلط الحابل بالنابل) وباتت الضحية مهنة (التدريس) مهنة مَن لا مهنة له، يقول الكاتب الروماني نتوالس: إن الأشياء الحسنة تحب الظهور والانتشار والانفتاح، أما الآثام فإنها تتستَّر تحت حجاب السر والكتمان. (2) إن كثيراً من المعلمين فقدوا مبادئ التعليم الحديث، وتهكَّموا طرقه وأساليبه، حتى أنهم قصَّروا في إتقان الكتابة والقراءة، ومنهم من يراوغ عن تدريس مادة القرآن الكريم لتقصير وجده في نفسه، ومنهم من لا يُجيد سوى التّعنيف والتعصيب والتّوبيخ واستدعاء أولياء الأمور وحسم النِّقاط. ناهيك عن تأثيرهم السلبي كونهم قادة وقدوة لأبنائنا، فقد شاهدنا من أحد المعلمين في أحد الأسواق رافعاً صوت الموسيقى مناقضاً مهنته، هذا من الجانب الظاهر وما خفي أعظم من الشذوذ والتشدد والسلوكيات الباطنة المنحرفة، ففاقد الشيء لا يعطيه، فكيف لنا نوليهم فلذات أكبادنا؟! (3) دائرة اللوم متساوقة بين كِلتا الوزارتين -وزارة التربية والتعليم ووزارة التعليم العالي- فالأولى أهملت وقصَّرت في امتلاء الطالب وتأهيله تأهيلاً تربوياً تعليمياً لينسجم مع الدراسة الجامعية. والثانية تسرَّعت وتورَّطت في الكم الحاشد من المتخرجين في الجامعات والكليات. في العام الماضي أصدر مدير عام الشؤون الإدارية والمالية في وزارة التربية والتعليم قراراً بتعيين معلمين عددهم 7384 خريجاً، وهم على قوائم المفاضلة، لا نعلم حقيقة المفاضلة!! هل هي مفاضلة بقدرات المعلم وثقافته، أم مفاضلة بـ(الديكور) الظاهر وتحصن بالواسطة؟! (4) تساؤلات؟! ألم يعلموا أنها مهنة الأنبياء والرسل والصالحين؟! أهملوها وتناسوا فضلها، وفي العائد المالي انحصر اهتمامهم. ألم يعلموا أن طلب العلم جهاد بلا فارس ولا جواد؟! قدَّموها فأخَّرتهم وللجهل قرَّبتهم. ألم يعلموا أنها مسؤولية سامية يحاسَبون عليها عند ربهم إذا قصَّروا في تأديتها بالوجه القويم؟! ألم يعلموا أنهم قدوة للقاصي والداني وللمجتمع بأكمله؟! أهملوها وتناسوا فضلها، وفي العائد المالي انحصر اهتمامهم. (5) تنبيه! إذا كان القانون لا يحمي المغفلين فإن الطريق إلى جهنم مفروش بالنيات الحسنة. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
07 / 10 / 2013, 54 : 01 AM | #19 |
تميراوي عريق
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
فن حب الذات
هل يحب الإنسان نفسه؟ .. وهل يقدر كل إنسان أن يحب نفسه بسهولة؟ .. وهل هناك عوامل تدفعه إلى ذلك؟.. كيف يتعلم الإنسان فن حب النفس؟.. وكيف يقدر الإنسان أن يفهم نفسه، حتى يقدر الإنسان أن يفهم نفسه، حتى يقدر أن يحبها؟ حب الذات: هل هو خيراً أم شر؟.. وهل له علاقة بالأنانية؟ هذه الأسئلة، وغيرها الكثير تطرحها قضية "حب النفس" أو " حب الذات" ونكتشف إجاباتها * عوامل مؤثرة.. تبدأ شخصية الإنسان في التكوين منذ ولادته، فبعد الولادة، يتأثر الوليد بكل العوامل المحيطة به، التي تترك فيه بصمات، تعيش معه حياته كلها. فمجتمع الأسرة، والمدرسة، والمجتمع الكبير بقيمه العامة، والمناخ الاجتماعي، والاقتصادي، والسياسي العام لكل بلد، كلها عوامل تشترك معاً، وتترك آثاراً بعيدة المدى، وبصمات راسخة، على حياة الفرد، تعيش معه كل أيامه. · علاقة الإنسان بنفسه: إن خبرات الإنسان الفردية؛ تلك الخبرات التي كوّنها نتيجة ممارسة الحياة اليومية، مثل خبرات النجاح والفشل في الدراسة، وخبرات نجاح الصداقة أو فشلها، إلى غير ذلك، تلعب دوراً هاماً في تكوين علاقة الفرد بنفسه، ورأيه في نفسه ومكانته. وعلاقة الإنسان بنفسه تعد محور نجاحه أو فشله، تقدمه، أو تأخره. فالإنسان من خلال علاقته بنفسه يعرف من هو، وكيف صار إلى ما هو عليه، وكل الأحداث التي اجتازها منذ الطفولة، تؤثر عليه سلباً أو إيجاباً. فعلاقة الإنسان بنفسه محتوى كامل شامل، لكل خبراته الشخصية أو المجتمعية، التي عاشها أو اجتازها في فترة من فترات حياته. · عندما نكره ذواتنا.. حُب النفس يقابله كره الذات، والثقة بالنفس يقابلها التردد المتشدد. وافتقار كثيرين إلى حب ذواتهم ناشيء عن أسباب متنوعة، منها: وتترك خبرات الفشل في أعماق صاحبها آثاراً غائرة. فالفشل في الدراسة يثير المقارنة بين الناجح والفاشل. مما يترتب عليه الإحساس بالسخرية ممن حوله بسبب رسوبه. والفشل في الحب، يترك جروحاً عميقة، فليس هناك أقسى على قلب إنسان، من أن يحب، ولا يجد صدى لحبه، فيرى أنه غير محبوب. وتزداد المشكلة سوءاً، عندما يتكرر الفشل، فيزيد اقتناع الشخص بأنه أقل من غيره، وتزيد كراهيته لنفسه. الإحساس بالذنب يترك أثاراً وجروحاً أليمة في حياة صاحبها. وفي الكثير من المرات، تتحول مشاعر عدم الرضا عن النفس إلى احتقار الذات، بسبب ما يرافق الإحساس بالذنب من ظروف أو أحداث تدفع إلى الخجل. وهنا يشعر الإنسان بفقدان قيمته الذاتية. والشعور بالذنب يرافق الطفل، كما يرافق البالغ، فهو، إحساس بأن الشخص لم يحقق ما أراده، أو أنه ارتكب خطأ معيناً، أحس، نتيجة له، أنه في موقف اللوم. صورتك الذاتية عن نفسك هي التي تكون شخصيتك فهي تحمل رأيك عن نفسك، وتقديرك لذاتك، أو كراهيتك لها، كما تحمل ما في أعماقك من مشاعر الحب نحو الغير وحب الغير لك، واحساساتك بالأمن والأمان، والثقة بالنفس. يبحث كل إنسان عن ذاته، ويتوق لأن يعرف نفسه، فيكون صورة عن شخصيته؛ فهو يرى نفسه ذكياً، مجتهداً، أميناً، محباً، رقيق المعشر، أو يرى في نفسه الكسل، أو الفشل، أو التردد، أو الحماقة.فمتى قل اعتبار الإنسان لنفسه، عالجه إما بإظهار ذلك، أو بمحاولة إخفائه. والناس – في العادة – يخفون احتقارهم لذواتهم، أو كراهيتهم لنفوسهم. فيظهرون ممتلئين بالثقة في النفس، ويقف وراء ذلك شعورهم بعدم الأمن، نتيجة عدم احترامهم لذواتهم. · هل تقدر أن تحب نفسك؟ محبة الإنسان لنفسه شيء طبيعي. فحب الذات أساس أصيل في علاقة الإنسان بنفسه. والإنسان الذي يحب نفسه، يهتم بمصالحة الشخصية، فيعتني بملبسه ومأكله، يهتم بدراسته وتقدمه، يهتم بلياقته وزينته، كما يهتم بعمله وإنتاجه. فحب الإنسان لذاته مفيد له، يدفعه إلى حياة كريمة بنَّاءة. وحب الإنسان لنفسه يحميه من الاضطرابات النفسية، والأمراض، ويعطيه سلام الفكر والقلب، كما يحفظه سالماً في طريق حياته، لينمو، ويحقق ذاته. إن الله يريد للإنسان حياة قوية، حرة، فعالة، وناجحة. ويمكن للإنسان أن يحقق ذلك، متى أحب نفسه المحبة الصحيحة. · ما هو " حب النفس" فحب النفس لا يجوز مطلقاً أن يعلق عليك حياتك، دون أن تنفتح، لتعطي مكاناً للغير، ودون أن تعطي وقتاً كافياً للاستماع للغير، والمشاركة مع الآخرين في ظروفهم، وظروف حياتهم المتنوعة. وحب النفس أيضاً، ليس هو التباهي والتعالي والغرور والغطرسة. فمن يحب نفسه، لا يحتاج إلى أن يتعالى بما لديه من مال أو أملاك، أو بأسرته، أو بمستواه الاجتماعي أو العلمي. بل يحتاج المحب لذاته، إلى أن يقيم نفسه باعتدال، فلا يجوز له أن ينتقص من قدر نفسه، ولا أن يغالي فيه. خلق الله، كل إنسان، وله مواهبه وقدراته، له عقله، وعواطفه، والإنسان مخلوق له قيمته، وأهميته، يحتاج إليه الناس ويحترمونه. ومن خلال قيمته الذاتية يبني ثقته بنفسه، ويحقق ذاته. فحب الذات، لا يفصل الإنسان عن الغير. ولا يؤدي إلى وحدة وعزلة غير صحيحة، لصاحبه، والمحب لذاته لا يجوز له أن يبحث عن كفايته في ذاتيته فقط. · كيف تتعلم أن تحب نفسك؟ قبول الذات، يكتسبه الإنسان بإرادته الحرة، والإنسان يدرس مع نفسه كيف يقبل واقعه، ويرضى عن نفسه. اقبل ظروفك الاجتماعية والاقتصادية – كما هي، وأيضاً اقبل شكلك كما أنت. فقبولك لذاتك هو أساس تحرير ذاتك. وقبولك لنفسك، يجعلك تعيش الحاضر، ولا تعيش في الماضي، من يقبل نفسه يتحكم في أعصابه وتصرفاته. إدانة الذات لا تحرر الإنسان، إذ أنه لا يقدر أن يغير شيئاً ما لم يقبله كواقع. من السهل أن يكون الإنسان قاضياً لنفسه أو لغيره. لكنه لن يحقق لنفسه التحرر من الشعور بالذنب. والحرية تتحقق من خلال الاعتراف والتوبة عن أخطائنا وخطايانا التي بإرادتنا، والتي بغير إرادتنا، وكما نطلب أن يغفر لنا الله نغفر نحن أيضاً لأنفسنا. لقد خلقك الله شخصاً منفرداً، لك ذاتيتك، وشخصيتك، ومواهبك وقدراتك. اجلس مع نفسك وحاول أن تسجل على ورق ما تشعر بأنك منفرد به. ارجع إلى هذه الورقة أكثر من مرة على مدى أيام؛ وستكتشف من حولك، سواء في أسرتك أو أصدقائك. تجنب حب السلبية، وارفض مشاعر الفشل، واعمل الأشياء التي تجعلك أفضل، وتضمن أنها تنجح. فنمو الشخص أمر يحدث يومياً. فالنمو حلقات متتابعة وعمليات متعاقبة، ترفع الإنسان إلى النضج، وتعمق الثقة بالنفس. 1- خبرات الفشل 2- الإحساس بالذنب 3- صورتك الذاتية عن نفسك . . 1- حب النفس ليس هو الأنانية المتطرفة ولا الغرور 2- حب الذات ليس هو الكفاية الذاتية ولا الفردية 3- حب الذات يدفع إلى احترام النفس واحترام الغير. 4-حب النفس يبني ذات الإنسان ومستقبله، فحب النفس دعامة حقيقية صادقة لبناء الذات، على أسس من الحق والأمانة. . . 1- اقبل ذاتك كما أنت 2- توقف عن إدانتك لذاتك 3- صحح صورتك الذاتية عن نفسك |
مَنْ حَآول ان يَنْهَج نَهْجِي فَقَد قَلّل مِن شَأنه..
و أثبت تَميّزي ! |
08 / 10 / 2013, 59 : 03 AM | #20 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ
كانت لحوم الأضاحي كنزاً
عبد العزيز المحمد الذكير كانت الأضاحي فيما مضى تملأ فجوة حاجة غذائية لقاطني المدن والقرى في بلادنا حيث كان العوز، إن لم أقل الضيق والندرة لمادة غذائية غنية مثل اللحم، منتشراً، والقليل من الأهالي آنذاك يأكل لحماً بشكل يومي أو حتى اسبوعي. وبحلول يوم النحر يقوم الناس بتوزيع المادة للجار والمحتاج، ويتبادلونه كعنوان وصال وهدايا مباركة. وهذا يدعوني إلى القول إن الأجر والثواب فيه قديماً أكثر من الحالة الحاضرة، وإن كان الله تعالى لايُضيع أجر من أحسن عملاً، والثواب على النية إن شاء الله. أقول هذا لأن الآباء تفوقوا مع الزمن والتجربة والحاجة في تبني واختيار الطرق التي تجعل اللحم يصبر لفترة طويلة في المنازل، ويجري استهلاكه لفترة طويلة. والطريقة تلك صحيّة لا غبار عليها، فالبكتيريا (علمياً) لا تتواءم مع الملح. فكانوا يغطون اللحم بكمية كبيرة منه ويُعلق في غرفة خصصها بعضهم لذاك الغرض، ويستهلكون منه حاجتهم اليومية بعد إجلاء الملح عنه وغسله جيداً. والبعض الآخر يعمد إلى غليه وإضافة كمية الملح، وتركه حتى يبرد ومن ثم رفعه بعناية وتعليقه بخيط بطريقتهم المعروفة، والتي تدرّب أهل المنزل على عملها جيداً، واحتاطوا من تلوثها. وليس غريباً إذا قلت أن البعض يظلون يأكلون منها مطمئنين، ولا يُذكر أنها تسببت بمرض. والطريقة كما قرأتُ عنها قديمة، ومُعتمدة عند البحارة ورجال البحر. وقد جاء الشرح لكلمة (Junk)، ولو دققنا قليلاً لرأينا الكلمة مازالت تُستعمل، لكن لتعني العتيق أو المعاد استعماله. وفي العام الماضي أخذ الحنين إلى الماضي أحد معارفي هنا في الرياض وقرر أن ينتهز فرصة كثرة لحم الأضاحي ليعمل (قِفِرْ) أو هو (شريح). فدفن قطعاً من اللحم المُنتقى بكمية من الملح، ومشت الأمور على ما يُرام لولا أن الخادمة اجتهدت ووضعت "المشروع" داخل المُجمّدة (الفريزر)، وطبعاً انتفى الغرض، فأمر أهل البيت بأن يتركوا ذاك اللحم وشأنه في غرفة عادية، وأنذرت الحال بقيام أزمة..!، لأن الأهل لم يعتادوا أن يروا اللحم خارج المُجمّدة. ومع ذلك نجحت فكرته ولبى نداء عاطفته إلى الماضي لبضعة أيام. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
|