. حِـكَآيةُ مِنْ طُـهْـرْ ..! .. عآلميِ الخآصْ

حينمَآ أريد إضآفة ردْ !
مُنِحتْ لي خيآرآنْ { إرسالْ رد - مُعآينه }
تمنّيت لَو أن يتوفّر في الحيآة خِيارْ : ” المُعآينه ”
حتى نستطيع تعديل ما يُمكن تعديله ..
وحتى نستطيع تدارك كثير من الأمور ،

لكن الحياة لا يتوفّر بها إلا خيار :
{ إرسال أو إسترسآل } ثم يبدأ ..
“ الندمْ - الخوفْ - الفرحْ ”

,



.

.


لو كلً غايبُ | يخاف الله بـ ( المنتظر ) !
ماشفتً ناسِ , تشيل قلوب ناس :
* . . . . و ت غ ي ب

-





لمْ أعدُ أتحملْ مْ هو مؤلمْ مهلكة إلى الأنْ
أحتاج إرتياح دآئم .. ,

أرآكمْ غدآ بإذن الله : لـ أروآحكمْ نبضآتٌ قلبنِ ولمستْ يدنِ وعزف لحنِ هآدئ

-

سألني أحدهم : إلى أي مدى تحبهُم ؟
فَ أجبت : الى المدى الذي يجعلني أهديهم إحدى عينَي مُعتذراً عن الاُخرى . !
حتى أراهم بهآ . ‘

.



.





.....يارب
.....أحَتاجُ | صباح !
.....يغسل كل ما لا يروقني في حياتِي
.....ويجعَلنِي أتنَفس !

اخسسسس ياااازيتووونه معصبه ترفقي لـأآأيطق بتس عرق هع هع ,

.





.













ذآهبة /
لِ أريح أنفآسيِ منْ ضيقة لآ أعلمْ منْ مآ هي ..


بربّ

إلى من لآحبيبَ بعده ..
أبعثُ بهذه الكلمآت الطآهره لـ تُعانق روح مُقدسه عالقه في ذهني ولاتزآل
علقتُ أحزآني على مشجبِ الرآحه , وأمسكتُ بـ روآيتي المُفضله ..
لـ أتصفحَ حروفهآ بكلِ حسره وألم .. حينهآ واللهِ لم أكنْ على مآيرآم !
عآودتُ مع كُل صفحة فيهآ , فصلاً كاملاً من حكآيتي وإيآه
تشتتَ النبض وأحسستُ بأن تنآهيدَ صدري تشتعلُ ناراً ..
لآيستطيع أي من كان اخمآدهآ !
سكنتْ ضوضاء مدينتي , والسماء من شدةِ حُزنهآ إنفجرتَ سيلاً عارماً ..
كآدت الشوآرعُ تغرق والطُرقآتُ تخلو من العابرين والهدوء سيد الموقف !
تلذذتُ جداً بـ البدآيه وكآدت النهايه تقتلني !
والزمآنُ / البشر / الصمت / جورُ الودآع / الغيآب
كآنوآ ابرز الحاضرين !


*
*

أبكي وتسألني الدموع : متى مـتــــى وقت الرجوع ؟!
والشوق اللي بين الضلوع , أتعبني في غيآبك كثير !

[ لٌيتُ آلووووُجع بٌ عرؤؤؤقً دميٌ ُ ؤلأفييُك ]

سسلأمتكٌ ُيً غلألأيُ .. ؤآخرٌ آلأوجآآآعُ يٌ ربُ

دعؤآتكم . .

هلا والله اششتقت لتمييير ومنتدى تمييير والله فديتكمَ كلكمَ