|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

الله يحب الحلف به
عن عمر (احلفوا بالله و بروا واصدقوا فإن الله يحب أن يحلف به)
صحيح الجامع

قال صلى الله عليه وسلم (أعظم الأجر عند عظم المصيبة وإذا أحب الله قوما ابتلاهم)
صحيح الجامع

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

من قرأ سورة ( الكهف ) يوم الجمعة ,أضاء له النور مابينه وبين البيت العتيق .

سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، عَدَدَ خَلْقِهِ ، وَرِضَا نَفْسِهِ ، وَزِنَةَ عَرْشِهِ ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ ..

عن أنس رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا".

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ،

((رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ)) *

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُنْضِي شَيَاطِينَهُ كَمَا يُنْضِي أَحَدُكُمْ بَعِيرَهُ فِي السَّفَرِ » .
( أي يُهْزِله ويَجْعله نِضْوا . والنِضْو : الدابة التي أهْزَلَتْها الأسفار وأذْهَبَت لَحْمَها ،والمراد أن المؤمن يتعب شيطانه كما يتعب أحدكم بعيره فى السفر .)
[الصحيحة :3586]

عنْ جابرٍ رضي اللَّه عنهُ ، عَنِ النبي صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « منْ قال : سُبْحانَ اللَّهِ وبحَمدِهِ ، غُرِستْ لهُ نَخْلَةٌ في الجَنَّةِ » . رواه الترمذي وقال : حديث حسنٌ

( اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه) مسلم (804)