الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > قسم الاخبار
 

قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم

آخر 10 مشاركات
●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          || جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )           »          حان وقت الصلاة ..... تذكير بالصلوات ‏ (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )           »          آعلآنات وظائف الصحف السعودية (الكاتـب : - )           »          [. هآآتوا لي { القرآن } لا ضآآق صدري . ] | متصفح ( متجدد ) من القران الكريم | (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 12 / 03 / 2024, 18 : 07 PM   #2451
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
Free size


الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4609
 تاريخ التسجيل :  03 / 04 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 25 / 04 / 2024 (35 : 11 AM)
 المشاركات : 1,021,906 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
......... يَآ رب

............ أروي وآلدتي

.................. فرحاً ♥♥
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام العطاء 
مزاجي:
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ



رمضان شهر الخير والبركة
فاطمة مخصوم




رمضان شهر استثنائي في حياة المسلمين، يزخر بالمعاني السامية، ويمتلئ بالمشاعر الروحانية، ويحمل في طياته رحلة إيمانية واجتماعية فريدة من نوعها.



اقترب موعد حلول شهر رمضان المبارك، شهر الخير والبركة.

علينا أن نجاهد أنفسنا ونَجتهد في طلب الأجر والثواب.

رمضان فرصة للتغيير للأفضل:

* تخلص من عاداتك السلبية وابدأ باكتساب عادات جديدة.

* اهتم بالجانب الروحي في هذا الشهر بشكل خاص.

* قيّم نفسك بصدق في الجانب الروحي واسعى لوضع أعمال تزيد من قوة الجانب الروحي في حياتك.

تُساعدك أجواء رمضان الإيمانية والبيئة المحيطة بك على:

* التغلب على أهواء نفسك.

* الإكثار من الطاعات والأعمال الصالحات.

رمضان شهر القرآن:

* احرص على تلاوة القرآن في رمضان واكثر من ذلك.

رمضان شهر الإحسان:

* من الأهداف المحققة من الصيام أن تشعر بالمحتاجين والفقراء وتُحسن إليهم بالصدقات وبذلك يتم التضامن الاجتماعي.

رمضان شهرٌ مباركٌ، فيه تجتمع كلّ الخيرات:

* يُفتح باب الجنة.

* يُغلق باب النار.

* تُكفّر الذنوب.

* تُرفع الدرجات.

خطط من الآن لشهر رمضان:

* اسأل نفسك:

* كيف سأستقبل رمضان؟

* هل أنا مستعد لرمضان؟

* هل سأعطيه حقه؟

رمضان فرصة للتقرّب من الله سبحانه وتعالى اغتنم تلك الفرصة...


 
 توقيع : سُلاَفْ القَصِيدْ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد


رد مع اقتباس
قديم 13 / 03 / 2024, 27 : 07 PM   #2452
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
Free size


الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4609
 تاريخ التسجيل :  03 / 04 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 25 / 04 / 2024 (35 : 11 AM)
 المشاركات : 1,021,906 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
......... يَآ رب

............ أروي وآلدتي

.................. فرحاً ♥♥
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام العطاء 
مزاجي:
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ



رسائل التسامح.. بين القبول والرفض..!!
ماجد الحربي

تعوَّدنا كل عام مع قرب دخول شهر رمضان المبارك أن نقرأ ونرى رسائل تسامح ومسامحة (كي تحلله وتبيحه) قبل دخول شهر رمضان المبارك، على مختلف وسائل السوشال ميديا، مع إيماننا شبه المؤكد بأن أغلبها نسخ ولصق، ولم تكن -أحيانًا- خارجة من صميم قلوب بعض طالبي السماح؛ ولذلك تفقد أهميتها، وتُعتبر رسائل عابرة..!

وتختلف نفسيات المعنيين بالعفو عن غيرهم؛ إذ ليس كل خصام أو خلاف يمحوه رسالة عابرة؛ فبعض الخلافات والخصومات تحتاج لجلسات وشرح مواقف واعتذارات؛ حتى تصفو النفوس مما اعتراها من كدر وزعل، قد يكون طال أمده، نسأل الله السلامة والعافية..!!

جميلة تلك الرسائل التي تكون بين الأصحاب والأقارب والأصدقاء والزملاء في كل المناسبات، ولكن الأجمل أن تكون صادقة ونابعة من القلب، لا أن تكون رسائل عابرة، ومن فئة نسخ ولصق..!! ولذلك بعض الناس يرفض أمثال تلك الرسائل (رسائل السماح والعفو قبل شهر رمضان)، مع أن العفو والصفح من أنبل الصفات وأزكاها.. ولنتذكر الحديث الذي جاء في الصحيحين: "وخيرهما الذي يبدأ بالسلام".

أما رسائل السماح قبل دخول شهر رمضان المبارك تجاه الخلافات، خاصة إذا أنتجت قهرًا أو ظلمًا، أو فيها أكل حقوق الناس.. إلخ، فهذه بالتـأكيد لن تمحوها رسائل عابرة، قد يكون مرسلها لم يقرأها أصلاً، كما ذكرتُ ابتداء، وهو يتوقع أن الطرف الآخر سينسى ويسامح بمجرد قراءة الرسالة..!!

وختامًا.. شهر رمضان المبارك هو سيد الشهور، وشهر الصيام والقيام، وتلاوة القرآن؛ ولذلك من الطبيعي أن تتصافى فيه النفوس، وتتسامح، وأن يكون فيه العفو عند المقدرة هو شعار المسلمين المؤمنين الأنقياء؛ حتى يعظم لهم الأجر والثواب.. وكل عام وأنتم بخير، وشهركم مبارك.


 
 توقيع : سُلاَفْ القَصِيدْ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد


رد مع اقتباس
قديم 01 / 04 / 2024, 28 : 01 PM   #2453
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
Free size


الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4609
 تاريخ التسجيل :  03 / 04 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 25 / 04 / 2024 (35 : 11 AM)
 المشاركات : 1,021,906 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
......... يَآ رب

............ أروي وآلدتي

.................. فرحاً ♥♥
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام العطاء 
مزاجي:
افتراضي رد: ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ



الانتحار قبل السحور والإفطار..!!
عبدالرحمن المرشد


بحسب رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للسلامة المرورية، فإن أوقات الذروة في رمضان (قبل وقتَيْ الإفطار والسحور بنصف ساعة) تُعتبر الأعلى في نِسب الحوادث المرورية لدينا؛ بسبب السرعة القصوى التي يقود بها السائقون سياراتهم للوصول إلى منازلهم، مؤكدًا أن شهر رمضان من أعلى الشهور في عدد الحوادث المرورية.

لا أخفيكم، كنت أعتقد أن أجواء شهر الخير الروحانية ستطغى إيجابًا على سلوكيات قائدي المركبات؛ ليصبح هذا الشهر الأقل في عدد الحوادث المرورية، خاصة أن السبب الرئيسي في تلك الحوادث هو السرعة الجنونية التي تعتبر في حكم الانتحار؛ فمن يقود سيارته بتهور وسرعة غير عقلانية؛ ما يتسبب في هلاك نفسه أو غيره، أو إلحاق الضرر بهما، هو في حكم المخطئ شرعًا، وتلحقه جناية ذلك الفعل.

لا يوجد سبب مهم يجعل الجميع يتسابقون على الوصول لمنازلهم أو مواقع تجمُّعهم بتلك السرعة الجنونية، أو الرغبة الجامحة التي تؤدي للهلاك -لا قدر الله-. فالمسألة سهلة ومُيسَّرة، ويمكن للصائم أن يفطر في سيارته وهو يقودها بهدوء وتروٍّ، أو حتى يمكنه الوقوف على جانب الطريق ليتناول بضع تمرات مع قليل من الماء.. فالإفطار في الطريق لا يُفسد الصيام، بل يفسده القيادة بتهور، وتعريض النفس والآخرين للهلاك.

إذا كنتَ مدعوًّا في مناسبة بإمكانك الخروج من المنزل باكرًا بدلاً من الخروج قبلها بدقائق لتقود بأقصى سرعتك مُعرِّضًا نفسك وأسرتك والآخرين للحوادث المميتة. أما إذا كنتَ متجهًا للمنزل فأعتقد أن أسرتك تنتظرك أن تحضر إليها سليمًا ولو بعد الإفطار بدلاً من سماعهم خبر تعرُّضك لحادث مروري خطير -لا قدر الله-.

يجب أن نستشعر روحانية هذا الشهر في كل شيء، حتى في قيادتنا السيارة، التي تُعتبر من أخطر الكوارث التي تُفسد الصيام.


 
 توقيع : سُلاَفْ القَصِيدْ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 44 : 01 AM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم