ثرثره .. وكوب قهوه ( مقهى الملتقى العام )

‏" وماكان ربّك نسيّا "
‏.
‏هذه الآية تُرعب الظالم ، وتطمئن المظلوم

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

‏ٰ
‏
‏ثم إنك لا تُغادر بالي ،
‏وهذا والله جُل الكلام وأعظمهُ !

احدن قبل ماانته تناديه ياقـــــــف
واحدن قفا مايسمع الصوت يقفي

واحدن غيابه ماينقص من الصف
واحدن فلا قد هو مع القوم يكفي

مثل الذهـــب لصلي ومثل المزيف
تلقاء البشر واللي معارض وينفي

ينظر الى تلك الاصابع في الــكـــف
لو هـــــن سوي يقطع لساني وكفي

‏اللهم لاتجعلنا من الغافلين ..و اجعلنا من الذاكرين

‏
‏
‏
‏من ثلاثة أيام والساعة على ماهي
‏نامت على حزَّة الفرقى عقاربها !

سمع عمر بن الخطاب صوت الرعد فبكى بكاء شديدًا فقال له أحد رفاقه مايبكيك يا أمير المؤمنين ؟ فقال : هذا صوت رحمة الله فكيف صوت عذابه ؟

‏عزتي للقلب الابيض وللوجه الطليق
‏لاحداه الله على عالمن مايسّتحون

الصدق لو يجرح ترى دايم جميل
قسوة وضوح ولاغموضٍ يضيعك

‏يامزاولين النفاق الإجتماعي معاي
‏الـنيّه الباطـلة .. مكشوف مفعولها.