"طقس إجازة الأسبوع"

أمطار وملابس شتوية وحرارة تقل.. "طقس إجازة الأسبوع" بتوقيع الحصيني"
قال: اكشتوا واحتاطوا.. الأماكن المفتوحة بعد الساعة 11 ليلتا الجمعة والسبت

تم النشر في :
3 نوفمبر, 2022 10:08 صباحاً
كشف الباحث في الطقس، عضو لجنة تسميات المناخية عبدالعزيز الحصيني، تفاصيل عن طبيعة أجواء طقس إجازة نهاية الأسبوع من اليوم الخميس وحتى السبت المقبل.

وأوضح "الحصيني"، عبر حسابه على "تويتر"، أن أجواء اليوم الخميس حارة نسبيًّا مع رطوبة نهارًا على معظم المناطق والخليج، ومعتدلة على الشمالية والمرتفعات الغربية والجنوبية، وباردة فجرًا، ومن معتدلة إلى باردة نسبيًّا فجرًا ليلة الجمعة؛ مشيرًا إلى أن من المتوقع رياح مغبرة على الطريق الرابط بين الرياض والشرقية وأجزاء من الغربية.

وأضاف: "متوقع يوم الجمعة -إن شاء الله- أمطار من خفيفة إلى متوسطة على شمال الشرقية والكويت ومرتفعات عسير وجازان، وأجواء من حارة نسبيًّا إلى معتدلة نهارًا على معظم المملكة، ومن معتدلة إلى باردة فجرًا، كما يتوقع أمطارًا متفرقة من خفيفة إلى متوسطة على المرتفعات الجنوبية، مع انخفاض طفيف في الحرارة يتراوح بين 3 إلى 4 درجات مئوية بدءًا من الجمعة.

وتابع "الحصيني": اكشتوا واحتاطوا، الأماكن المفتوحة بعد الساعة 11 ليلتا الجمعة والسبت، ملابس شتوية خفيفة على الشمالية والوسطى وغرب الشرقية وشرق الغربية.

تُجبرنا على ارتداء ملابس ثقيلة.. "الزعاق": "ضربة الأحيمر" بدأت بموجاتها الباردة
قال: تشكل هياجًا خطيرًا لبحر العرب ولا تستمر لفترة طويلة.. أول موجات الحر تسمى "الكنه"
خبير الأرصاد الجوية خالد الزعاق

تم النشر في :
3 نوفمبر, 2022 9:11 صباحاً
قال خبير الأرصاد الجوية، الدكتور خالد بن صالح الزعاق: خلال هذين الأسبوعين تهب علينا رياح باردة كأول موجات البرد لكنها لا تدوم طويلًا، تسمى عند أهل البحر بضربة الأحيمر وعند البادية بغياب الأحيمر.

وأضاف الزعاق إن الحر الشديد والبرد الشديد لا يأتيان فجأة؛ بل موجات لا تدوم طويلًا، وأول موجات البرد تسمى "غياب الأحيمر" وأول موجات الحر تسمى "الكنه"، فأول البرد يبدأ على المناطق الشمالية ثم يبدأ في الهبوط؛ بينما يبدأ الحر في المناطق الجنوبية متجهًا للصعود شمالًا تبعًا لتحركات الشمس وما يصاحبها من تأثيرات.

وتابع الزعاق في فيديو على حسابه بتويتر، أن الشمس إذا وصلت لمنتصف المسافة الواقعة بين خط الاستواء ومدار الجدي مثل هذه الأيام يهيج بحر العرب بشكل خطير ويسميها البحارة "ضربة الأحيمر"، لتهب علينا رياح باردة تُجبر الناس على ارتداء ملابس الشتاء الثقيلة؛ لكنها لا تدوم كثيرًا