●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

♥هُنَالِكَ أَرْوَاحٌ!

نَتَمَنّى لَو أَنَّنا نَسْتَطِيعُ أَنْ نُهْدِيَهُمْ [ رَ اْ حَ ةَ ] الكَوْنِ . .

قالت واشافيها تفرق عن اللول
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،تــــــــوك صغير ولا بعد صرت رجال

اليا شتد عـودك وأصبح الزند مفتول
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ومشيت مــــا بين المنـــــاعير تختال

يمديك تلقــــــى من يسليك بــــدلول
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ويحطلك بأقصى خفـــاياه منـــــزال

وأقفت يلحفـــــــها من الليل مجدول
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ما غطتــــــــه عن ناظر الطفل بجلال

المعزه تراها داخلي مزمنه
واللي اعزه اشوفه في عيوني ملاك
وان سال عن وداده صاحبي طمنه
قول له من يعزك ابد مانــــــــــساك

/./فديت وقت{ن} حط في دربي رفيق
واحد{ن} يضحك معي واضحك معه
واحد{ن} لا صار وسط القلب ضيق
بالسوالف والمزايح وسعه
وان حكى باسلوبه العذب الرقيق
يسرق من الجوف قلب{ن} يسمعه

كلّ التّأخيراتِ في حياتِك هي لحكمةٍ بالغه يَعلَمها اللّہ وحدَه !
سلِّم أمركَ له وثِِق به ولا تَيأس ولا تأسَف على ما مضى وَ فاتْ وتيقّن أن اللّہ سيُعوّضك خيراً حتّى تَطيب نفسك

جرّب .. تراقب .. تفاصيل الامور
راح تلقى .. في وسطها / حلّها !

آمن .. تفائل .. وبااالغ في ( شعور
إمتنانگ ) , والمآسي .. خلّها !

بس ! لما تحس .. بـ احزانگ تثور
جمّع شجونگ .. توضّ .. وصلّها !

تمتلي عتمة مشاويرگ بـ نور
قِس بهذا , ع حياتگ .. گلّها

الله يا م طول مسافات الايام
في غيبتك حتى تطول الدقيقه

اسري لحالي تايه بين الاوهام
واتخيلك وانتي بجنبي رفيقه

مريت ارض كلها شوك واكام
وارض بها في كل ركن حديقه

ادورك حتى وانا وسط الاحلام
واشوف زولك وانتظر في طريقه

.


.
.



يآ درب قلّه عارض الليل لو / ..شآب
... | صبحك يخبي ذكريآتٍ حزينه |

لو قلت لي :

مآت الآمل .. قلت : كذآب
ولو قلت لي : هذا الآمل .. قلت : وينه !

يآدمعةٍ تكتب معآنآة الآهدآب
صدر الزمن مطعووون / لآ توجعينه !

لاتشيل ( الهم ) .. والدنيا متاع !
آبتسم عيش "الليالي" في سرور

و ( الظنون ) إن خابت .. آسباب الوداع !
الحياه بـ "كبرها" .. سكة عبور

عسى منزلن ضمه حقوق الوسم تسقيه
.......... وتضحك له الدنيا وهو يضحك أحجاجه
فقد خاطري شي من الضيقه مسليه
.................. وغدت روحي من الناس واليل هجاجه