رُكْن النهاية

ما عرفت مثيـلاً للصابونـة في نكران الذات ؛ فهي تـُذيب نفسها لتـُزيـل أوساخ الآخرين !!!

دائما نهاية الأشياء هي التي تكشف لنا الوجه الاخر للأشخاص !
كنت اخالف المقولة او المثل المشهور(ذنب الكلب لايمكن ان يعتدل) وخصوصا تطبيقة على بني أدم!
لكن ثبت لي واقعية المثل على الانسان ،
اعترف أننّي كُنت ،،،،، غبي !
أكره كلمة فلان حقود، فلان حسود وانفيها ، لان الانسان خصه رب العالمين عن سائر المخلوقات بكل ماهو جميل !
لكن بعض الناس لايُريد ان يكون انسان يُفضل ويُصر ان يكون حيوان حقير بتصرفاته العدوانية وبث سمومه واحراق من حوله اعاذنا الله واياكم منهم !
يارب لك الحمد على نعمة العقل .

و آن كآن غروك عذالك مآ غروني ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،مشاعري لو كثير الشوق يجرحها ..

اموت ما بيحت سدي ومكنوني ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،و الدمعه اللي على خدي مطارحها ..

لا تشغلك لو تشوف الدمع بعيوني ..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ما جيتك بدمعتي منشان تمسحها ..

في خيالي شوق وأطلال وحبايب
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،جت بها الذكرى وهاجوسي سهرها

الإكتفاء بشخص واحد متعه ﻻيعرفها الخائنون !

أقوى وسائل الهجوم الخفي التجاهل والصمت

الصدق له مع سايد الحق مطلاع
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،والكذب له مع غير يمّة مطاليع

كم واحد مغريه رايه ولو ضاع
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،في خاطره عنده لمن ضاع تسنيع

تفرق الغيم عن راسي وأنا ما شربت
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ما بل قلبي بماه ولا أرتوى وابله

قد شدني لمع برقه بالسما وانجذبت
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ظميان والروح من كثر الظما ذابله

يمكن بك اشباه من شخصً تخيلته
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، شخصً تعذرين قلبي لو تشوفينه

اللي من اجله عنى وقتي تحملته
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، له منزل وسط قلبي ماتنولينه

انا صريح ولامخلوق جاملته
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، واللي يقول الصراحه لاتلومينه