( تنظيم داعش الارهابي ) | اخبار و احداث مصوره | موضوع متجدد ::

الجيش يقتل 4 دواعش قرب الحدود السورية

داعشي يفجّر نفسه في قوات تركية خلال مداهمة

سبق- متابعة: فجّر انتحاري من تنظيم داعش نفسه أثناء حملة للشرطة التركية في وقت متأخر مساء السبت في مدينة غازي عنتاب بجنوب شرق البلاد على الحدود مع سوريا؛ مما أدى إلى إصابة 4 شرطيين أحدهم في حال خطرة؛ كما أوردت وسائل الإعلام المحلية.

ووفق وكالة الأنباء الفرنسية فقد أوضحت وكالة الأنباء دوغان أن انتحارياً قام بتفجير المتفجرات الملصقة على جسده أثناء اقتحام شرطة مكافحة الإرهاب لشقة في أحد مباني المدينة.

وفي سياق ذي صلة نقلت "رويترز" عن وسائل إعلام محلية، اليوم الأحد، أن جنوداً أتراك قتلوا أربعة مقاتلين في تنظيم داعش أطلقوا عليهم النار عند الحدود مع سوريا.

وذكرت صحيفة "حريت" اليومية التركية أن سيارتين يقودهما مقاتلون من التنظيم اقتربتا من مركبة مدرعة للجيش في مقاطعة أوجوزيلي في غازي عنتاب، ولدى تلقيها أوامر بالتوقف ردوا بإطلاق النار.

ورد الجنود الأتراك بالرصاص فقتلوا 4 من متشددي التنظيم كانوا يستقلون السيارة الأولى ولم يُعرف عدد المقاتلين في السيارة الثانية التي لاذت بالفرار.

ويسيطر تنظيم داعش على أجزاء من الأراضي السورية المحاذية للحدود مع تركيا؛ حيث تحدث اشتباكات بين الحين والآخر.

ويُعتقد أن التنظيم يحتجز جندياً تركياً بعد أن فُقِد أثره في سبتمبر خلال تبادل لإطلاق النار.

وصعّدت تركيا عملياتها العسكرية ضد المتشددين منذ يوليو الماضي عندما بدأت بشن غارات ضد التنظيم وفتحت قواعدها العسكرية لمقاتلات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة.

ومنذ ذلك الحين شهدت تركيا هجومين انتحاريين يُشتبه ضلوع تنظيم داعش فيهما، أسفرا عن مقتل أكثر من 130 شخصاً.

بالاشتراك مع فرنسا

الولايات المتحدة تعلن اعتزامها تكثيف الضربات الجوية ضد “داعش”

واشنطن - الوئام - واس:
أوضح نائب مستشارة الأمن القومي الأمريكي بن رودز اليوم، أن الولايات المتحدة سوف تعمل مع فرنسا على تكثيف الضربات الجوية ضد تنظيم ” داعش ” الإرهابي.
جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها عبر قناة (إن بي سي) الأمريكية، وقال : ” سوف يتعين أن يكون هناك تكثيف لجهودنا “.
وأضاف رودز ” نحن واثقون أنه في خلال الأيام والأسابيع القادمة، وفي إطار العمل مع الفرنسيين، سنكون قادرين على تكثيف ضرباتنا ضد تنظيم (داعش) في سورية والعراق “.

جبهة "النصرة" تعلن بفضل من الله قتل أحد قادة تنظيم داعش وتصفه بالخارجي

0 0

اعتقل "أبو علي البريدي" في سجون النظام السوري عدة سنوات قبل بدء الثورة

صحيفة المرصد-متابعات:أعلن تنظيم جبهة النصرة قتلها قائد لواء شهداء اليرموك وهو فرع لتنظيم داعش في درعا، "أبو علي البريدي"، الذي يُطلق عليه "الخال"، في عملية وصفتها بـ"الانغماسية".
وغرّد الحساب الرسمي لـ"النصرة" في الجنوب السوري": "تم بفضل الله قتل الخارجي أبو علي البريدي مع قيادات جماعته لواء شهداء اليرموك في الجنوب بعملية انغماسية بطولية".
وبحسب العديد من المراقبين، فإن "لواء شهداء اليرموك هو فرع تنظيم داعش في درعا"، وهو الأمر الذي يؤكده أنصار التنظيم بدفاعهم المستميت على اللواء.
وبحسب موقع عربي ٢١ قال أحد عناصر "جبهة النصرة" إن "العملية التي تمّت أدت إلى مقتل أكثر من 10 قيادات في لواء شهداء اليرموك، أبرزهم الخال، وأبو عبد الله الجاعوني".
وفي الآونة الأخيرة بدأ "لواء شهداء اليرموك" بممارسات مماثلة لما يفعله تنظيم داعش بمناطقه، بالإضافة إلى استخدام أنصاره مصطلحات "الصحوات"، و"المرتدين" على مخالفيهم.
وعلى مدار الأشهر الماضية، جرت اشتباكات عنيفة بين اللواء من جهة، وبين "جبهة النصرة، و"أحرار الشام"، وغيرها من الفصائل من جهة أخرى، راح ضحيتها عشرات القتلى من الطرفين.

الدواعش مالهم صديق..الجميع أعداء!

0 0

متحدث باسم داعش يهاجم الظواهري ومحمد مرسي

صحيفة المرصد: وصف متحدثٌ باسم تنظيم “داعش”، زعيم تنظيم القاعدة، أيمن الظوهري بأنه “معتوه” .ونشر التنظيم فيديو ظهر فيه عنصران شنّا هجوماً على الظواهي حيث قال أحدهم: “ترك ألفاظ الجهاد واستخدم مصطلحات الإخوانج المميعين”.وأضاف: “الظواهري أضل فروع القاعدة بإخفاء موت الملا عمر.. ومدح طاغوت مصر وشكر “مرسي” عدو الله ورسوله الذى لم يحكم بما أنزل الله”.وقال: إن “الظوهري بايع طاغوت طالبان ونصره “الملا أختر منصور”، وزعم أنه خليفة الأمة.وتساءل: “ماذا قدمت طالبان غير العلاقات مع إيران المجوسية وحماية الروافض”.وأضاف: “تنظيم القاعدة رضوا بالأحمق أختر منصور أميراً لهم، فهم لم يحكموا بالشريعة الإسلامية ولم يقتلوا المرتديين فعليكم بالخلافة الإسلامية”..وتابع: “الآن تنظيم الدولة يّحكم شرع الله، وأقام الخلافة بالدماء والأشلاء فلا تخذلوها”.ودعا التنظيم، إلى قتال جماعة أنصار الله الحوثي وقوات الرئيس عبد ربه منصور هادى وقوات التحالف العربي، التي تقود حرباً ضد “الحوثيين”.

خلال اشباكات

مقتل وإصابة 22 داعشيًا برصاص الجيش التركي

أنقرة - الوئام - واس:
قتل عنصر وأصيب 21 من عناصر تنظيم داعش الإرهابي اليوم خلال اشباكات مع الجيش التركي .
وأوضح الجيش التركي في بيان أن الاشتباكات وقعت أثناء محاولة تنظيم داعش الإرهابي عبور الحدود من سوريا إلى تركيا .

“داعش” ينشر صورة لقنبلة بدائية الصنع يزعم أنها فجرت الطائرة الروسية في سيناء

وكالات ( صدى ) :نشر تنظيم “داعش” الإرهابي في مجلته المسماة “دابق”، صورة زعم أنها للعبوة الناسفة التي فجرت الطائرة الروسية في سيناء المصرية.
ووفقاً للمجلة، فقد ادعى التنظيم أن قنبلة بدائية الصنع تم تهريبها ووضعها على متن الطائرة الروسية، بعد اكتشاف ثغرة أمنية بمطار شرم الشيخ.
وأضاف التنظيم أن المخطط الأصلي كان استهداف طائرات غربية فوق سيناء، إلا أنه تم تغيير ذلك باستهداف الطائرة الروسية بسبب الغارات التي نفذها الجيش الروسي على سوريا.

في مجلة تابعة له

داعش يعلن إعدام رهينتين من الصين والنرويج

الرياض - الوئام :
قال تنظيم الدولة الإسلامية المتشدد في مجلة تابعة له إنه قتل رهينتين من الصين والنرويج، وتضمنت المجلة صورا لجثتي الرهينتين وكتب عليهما عبارة “اعدم”.
وفي العدد السابق للمجلة قال التنظيم ان الرهينتين “للبيع”.

قالت: يقيم بمدينة جرابلس السورية ويتولى نقل أجانب "داعش"

أمريكا تعلن عن 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن سعودي

سبق- وكالات: أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، الأربعاء، عن تقديم 5 ملايين لمن يدلي بمعلومات تقود إلى اعتقال السعودي طارق الجربة الملقب بـ"أبو محمد الشمالي"، وهو أحد قادة تنظيم "داعش" المتشدد.

وقال موقع "سكاي نيوز عربية"، حسب الخارجية الأمريكية، فإن أبو محمد الشمالي يقيم في مدينة جرابلس السورية على الحدود مع تركيا، ويتولى نقل الأجانب الراغبين بالانضمام إلى التنظيم الذي يسيطر على مناطق بسوريا والعراق.

وقالت الخارجية إن "الشمالي"، الذي يبلغ من العمر 35 عاماً، وكان عضواً سابقاً في تنظيم القاعدة، سهّل السفر من تركيا إلى سوريا لمقاتلين محتملين لـ"داعش" من أستراليا وأوروبا والشرق الأوسط.


وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 25 ألف أجنبي انضموا إلى التنظيم المتشدد في العراق وسوريا، الأمر الذي يثير المخاوف من أن يشكل هؤلاء مصدر خطر حقيقي بعد العودة إلى بلادهم.

ضبط شبكة لتمويل داعش في الكويت

الكويت ( صدى ) :تمكنت الأجهزة الأمنية المختصة في الكويت من إلقاء القبض على أحد المقيمين وهو لبناني الجنسية يدعى أسامة محمد سعيد خياط ، بتهمة انضمامه لتنظيم داعش الإرهابي ، وهو المنسق لإرسال الإرهابيين وممول مالي وداعم لوجستي للتنظيم.
وأوضح بيان وزارة الداخلية الكويتيه أن المتهم الأول لديه موقع الكتروني على شبكة الانترنت تحت إدارته وإشرافه ، حيث يستغله في تأييد تنظيم داعش الإرهابي.
وقد أدلى المتهم خلال التحقيقات باعترافات تفصيلية كشف فيها أنه عقد صفقات لشراء أسلحة وصواريخ من نوع (FN6) لصالح التنظيم وأنه على اتصال دائم مع قياديي تنظيم داعش الإرهابي في سوريا، كما أقر المتهم باعترافات كاملة بعقد هذه الصفقات في أوكرانيا ومن ثم شحنها إلى تركيا ومنها إلى تنظيم داعش في سوريا.
كما اعترف المتهم بطباعة طوابع وتصميم أختام عليها شعار “داعش” الإرهابي وتحويل المبالغ إلى حسابات في تركيا وسوريا.
وقد اعترف المتهم على عدة أشخاص داخل دولة الكويت هم شركاؤه في التنظيم وهم:
1- عبدالكريم محمد سليم (سوري الجنسية مواليد 1962)، وهو تاجر سلاح لديه شركة أوكرانية وقد جهز لشراء صواريخ محمولة على الكتف وأجهزة لا سلكية (تم ضبطه).
2-حازم محمد خير طرطري (سوري الجنسية مواليد 1984) يعمل بإحدى الشركات (وقد تم ضبطه).
3-وائل محمد أحمد بغدادي (مصري الجنسية مواليد 1974) وهو عضو بتنظيم داعش الإرهابي (تم ضبطه).
4- راكان ناصر منير العجمي وهو (كويتي الجنسية مواليد 1988) وكان يقوم بتقديم الدعم للمتهمين في أعمالهم الإرهابية (تم ضبطه).
5-عبدالناصر محمود الشوا ( سوري الجنسية مواليد 1987) (تم ضبطه).
كما كشفت الاعترافات عن وجود أربعة عناصر آخرين يتبعان التنظيم في الخارج وهم:
1- هشام محمد ذهب وهو استرالي من أصول لبنانية (خارج البلاد).
2-وليد ناصيف وهو سوري الجنسية ويعمل صرافاً في مدينة أورفا التركية القريبة من الحدود السورية( خارج البلاد).
3-ربيع ذهب استرالي من أصول لبنانية (خارج البلاد).
4- محمد حكمت طرطري (سوري الجنسية مواليد 1980)، ويقوم بدور التنسيق المالي والاتصال الخارجي، (خارج البلاد).
وقد تم إحالة المتهمين الذين تم ضبطهم والمضبوطات إلى جهات التحقيق المختصة.
وتؤكد وزارة الداخلية الكويتيه عزمها على مواصلة التصدي لأية محاولات إرهابية أو متطرفة تحاول تهديد أمن الوطن وأمان مواطنيه، داعية الجميع إلى التعاون ومد جسور التواصل مع أجهزة الوزارة المختصة بما فيه الصالح العام.

المحيسني يكشف سبب قدومه لسوريا ورأيه في تنظيم "داعش "

0 0

صحيفة المرصد: كشف المقاتل في صفوف ما يسمى بجيش الفتح عبد الله المحيسني عن السبب الذي دفعه للقدوم إلى سوريا، تاركا خلفه عائلته في مكة المكرمة حيث كان يقيم.وأوضح المحيسني خلال مقابلة مصورة مع "مجلس الشورى الإسلامي السويسري" أن السبب الرئيسي لمجيئه إلى سوريا، هو "رغبته في حل الخلافات بين تنظيم داعش والفصائل الأخرى".ولم يخف المحيسني إعجابه السابق بداعش ، مضيفا: "كنت معجبا بهم أيام العراق، وكنت أقول إنها مظلومة حينما يهاجمها البعض، ولكن ليس من رأى كمن سمع" وفقا لموقع عربي21.
وتابع المحيسني الذي وصل إلى سوريا بداية تشرين أول/ أكتوبر من العام 2013: "عند وصولي إلى الشام، كان أول ما طلبته هو لقاء البغدادي، ولكن تنظيم داعش اعتذر، وأخبروني أن صاحب القرار في الشام هو أبو علي الأنباري".وأضاف: "التقيت الأنباري عدة مرات، وجلسنا مطولا وأنا أحاول إقناعه بالمشاركة في محكمة شرعية للفصل في الخلافات بين التنظيم وبقية الجماعات دون جدوى".المحيسني قال إن "الأنباري نفى بشدة حينها أن يكون تنظيم داعش يعتقد بكفر جبهة النصرة وأحرار الشام، وغيرهم"، متابعا: "تواصلت مع العلامة سليمان العلوان ، وكان يلحّ عليّ بذكر الطرف الممتنع عن المحكمة الشرعية".وأكمل قائلا: "عندما كان الأمر مجرد خلافات، كنت أمتنع عن التصريح بعدم قبول داعش لمحكمة شرعية، ولكن عندما سالت أول قطرة دم أصبح الإعلان واجبا شرعيا حينها".
وأضاف: "ذهبت إليه بعدما بدأت الدماء تسيل، وقلت له تقبل بالعلامة سليمان العلوان حكما بينكم وبين الفصائل؟، فقال: لا، قلت له: أنصار الشريعة باليمن، والشيخ إبراهيم الربيش؟، فقال: لا، قلت له: جند الأقصى، وشام الإسلام كونهما محايدتين؟، قال: لا هؤلاء فصائل صغيرة".وقال المحيسني أن "أبو علي الأنباري عرض علي أن أكون قاضيا شرعيا، ورئيسا للجنة الإصلاحية داخل التنظيم، إلا أنني رفضت ذلك قطعيا، وأخبرته برغبتي بدخولهم في محكمة شرعية فقط".
وأوضح المحيسني أنه "في إحدى المرات وبعد بدء الاقتتال بين جيش المجاهدين وتنظيم داعش، ذهبت للأنباري وقلت له: إن كنت تعتقد أن هؤلاء مرتدين فأخبرني حتى لا أسعى في محكمة شرعية، فقال لي: (والله لو كنا نعلم عنهم ردة لأعلناها)".
ووصف الشيخ المحيسني تنظيم داعش بـ"الفئة الباغية"، نظرا لرفضها التحاكم لشرع الله، واستدل بالآية الكريمة: "(وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله)".وفي تأكيد منه صحة ما قاله، تساءل المحيسني: "اليوم لو عرضنا عليهم النزول لمحكمة شرعية، هل سيقبلون؟ لا؛ لأنهم يكفرون كل من يخالفهم إلا ما ندر، وذهب إليهم صلاح الدين الشيشاني وغيره ورفضوا".وأبدى المحيسني تعجّبه من إطلاق تنظيم داعش وصف "الصحوات" على الفصائل الجهادية، قائلا: "صحوات العراق أنشأتها أمريكا، فكيف نحن صحوات وأمريكا تقصفنا؟".
وحول إمكانية عقد صلح بين الفصائل، وتنظيم داعش ، قال المحيسني: "لن يتم ذلك، فهؤلاء يروننا كفارا ومرتدين، بل يرون أن قتالنا أولى من قتال بشار النصيري، وأكبر دليل حينما تحررت إدلب، قالوا إنه لا فرق، فقد انتقلت من كفار إلى مرتدين".وتابع: "نعم نحن جئنا لقتال النظام، وقتاله أولى من قتال جماعة داعش ، لكن هؤلاء لن يتركوننا، يوميا يرسلون إلينا مفخخات، ولواصق".
ووعد الشيخ المحيسني بإصدار كتيب أو مطوية قريبا تحتوي على 40 صفة من صفات الخوارج تنطبق على تنظيم داعش، مشيرا إلى أن "جميع هذه الصفات من كلام العلماء".وحول أسباب اندفاع الشباب إلى تنظيم داعش ، قال الشيخ المحيسني، إن "هذا التنظيم يستعطف الشباب بشعارات جذابة، مثل الخلافة الإسلامية، وغيرها، ومن غير المستبعد أن يعلنوا قريبا عن خروج المهدي من بينهم".وقال المحيسني، إن "جميع العلماء الذين عرفتهم الساحات الجهادية يعتبرون هذه الجماعة بغاة، أو خوارج، وبعضهم يعتبرها أشد من الخوارج".
وفي رد منه على محاولة إعلام تنظيم داعش تصوير أن "المهاجرين" في سوريا معهم فقط، قال المحيسني، إن "في جماعة أعجمية واحدة بالشام يوجد أكثر من ثلاثة آلاف مهاجر، بالإضافة إلى قرابة الخمسة آلاف مهاجر عربي".
وسخر المحيسني من طريقة تنظيم داعش بالاعتماد على تصريحات من صحف أجنبية حول علاقة دول الغرب بفصائل المعارضة، لاتخاذها ذريعة في إطلاق الأحكام على تلك الفصائل، قائلا: "يقول الله (إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا)، والمقصود بالفاسق هنا مسلم، فكيف إن كان كافرا؟".
وفي حديثه عن قدرة أمريكا على طرد تنظيم داعش من مناطقه، قال المحيسني: "نحن نرى أرتالهم تمشي، وراياتهم ترفرف، ونعلم دقة طائرات التجسس الأمريكية التي تغطي جميع الأجواء على مدار 24 ساعة، وإذا خرج رتل تضربه، فقليلا من العقل والتفكر".وأضاف: "أرادوا إخراجهم من تل أبيض، وكان لهم ذلك خلال يومين، وفي عين العرب وغيرها".وختم المحيسني حديثه بتوجيه رسائل إلى عناصر تنظيم داعش من الشباب، حيث حذّرهم من العقوبة في الآخرة بسبب مناصرتهم وتأييدهم لقادات التنظيم، داعيا إياهم إلى الانشقاق.