الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > قسم الاخبار
 

قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم

آخر 10 مشاركات
|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )           »          ┓ كآريكآتيـرُ آليوُم" . . / ٳڛترآحة آلقسم ـآلإخبآريَ (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          [. هآآتوا لي { القرآن } لا ضآآق صدري . ] | متصفح ( متجدد ) من القران الكريم | (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )           »          آعلآنات وظائف الصحف السعودية (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 01 / 05 / 2005, 43 : 05 PM   #1
تميراوي سوبر


الصورة الرمزية الجريح
الجريح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 199
 تاريخ التسجيل :  20 / 01 / 2004
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 19 / 04 / 2009 (55 : 08 AM)
 المشاركات : 1,130 [ + ]
 التقييم :  498
افتراضي اغتصاب أنثى على قارعة الطريق ( صور غريبة ) يمنع دخول الضعفاء والمرضى



Free size

Free size

Free size

في ليلةٍ كفر النجوم ظلامها كما يقول النابغة الذبياني، مضى ليل ذلك اليوم إلا أقله، ولم يبق من سواده في صفحة هذا الوجود إلا بقايا أسطرٍ يوشك أن يمتد إليها لسان الصبح فيأتي عليها، ليلة لم تخرج فيها القطط للبحث عن زادها عند حاويات القمامة، والتي تفيض في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل بأطايب النعم، ليلة ساكنة كسكون المقابر والأطلال المهجورة، في ليلةٍ ليلاء من نوفمبر كما صدر القرضاوي شطر نونيته الخالدة عن باستيل الحربي، كان القمر غائباً عن الوجود تماماً أو متوارياً عن الأنظار خوفاً أو خجلاً، لا أدري، المهم أنه كان غائباً والسلام، إيش لكم في وجع الدماغ، القمر ما كان وده يطلع في تلك الليلة .

كنت واقفةً عند باب المنزل في اختيالٍ لذيذٍ ووقاحةٍ فجةٍ واستهتارٍ مبتذلٍ، أتمتع بنسائم بقايا فصل الربيع فوق هضبة نجدٍ لا أنكر من أمري شيئاً، فأنا مركبة يابانية محافظة على قيمي الأصيلة الضاربة بعمقٍ في جذور التاريخ الإمبراطوري العريق، ولا أميل إلى الحديث مع بنات جنسي من مختلف الدول الأخرى، بل إنني لا أمد جسور التواصل فيما بيني وبين بنات جنسي من نفس دولتي إذا كانت قبائلهم وضيعة وواطية كالمتسيوبيشي والدايهاتسو والسبارو وأنتم بكرامةٍ، فأنا من بيت عزٍ وكرامةٍ وشرفٍ وسؤددٍ، وتاريخنا الغابر يشهد على ذلك، واسألوا إن شئتم معارض السيارات الدولية .



وبينما أنا مشغولة بهم نفسي أقلب أفكاري وأعالج خواطري، إذ وقفت بجانبي مركبة متهالكة قذرة من أحقر وأحط الطبقات العمالية المسحوقة، سيارة من نوع ددسن نيسان أجلكم الله موديل 84، كانت تنتفض بقوةٍ، وترتعش بفعل عملية الإدمان الخبيثة لأردئ أنواع الزيوت المغشوشة الموجودة في الأسواق، تفوح منها رائحة الكربون المختلط بالزيت المحترق القديم والوقود المتشبع بالرصاص والمختلط بالكيروسين، كانت سوائلها تنز بغزارةٍ من أسفلها حتى وصل شيئاً منها إلى حذائي الأمامي، فلملمت نفسي وجمعت ثيابي خوفاً من العدوى، يا لهذه القذارة والإهمال اللذين لا يخطرا على قلبٍ مخلوقٍ محافظٍ، كان منظرها لا يطاق ورائحتها لا تحتمل، وبالرغم من هذا كله آثرتها على نفسي لبقايا فضائل إنسانيةٍ فياضةٍ، فمددت إليها يدي بشيءٍ من سوائلي النقية، حاولت أن أسقيها شيئاً من ماء الراديتور وقليلٍ من زيت الدفرنس علها تسكن وتهدأ، لكنها أشاحت بوجهها عني في احتقارٍ غريبٍ !! تذكرت بعدها تلك الخلة الغريبة في بعض الأجناس المريضة نفسياً ( عائل ومستكبر ) بالعامية ( طرار ويتشرط ) ما ذنبي أنا إذا كنت من الطبقة البرجوازية الأرستقراطية وهي من الطبقة العمالية الكادحة المطحونة ؟ نحن لا نختار أقدارنا بأنفسنا، غير أنني أتمثل قول الأديب الإيطالي إميل زولا ( كل شيءٍ أو العدم )

وفجأةً انتبهت على قفزةٍ من تلك المركبة لثلاثةٍ من الأشقياء تقدح أنظارهم شرراً، ومنظرهم العام لا يبعث على الراحة أبداً، أشكالهم غلط، وتصرفاتهم مريبة جداً، وتحركاتهم سريعة وحذرة، كان وجه أولهم يشبه حيوان الكانجرو وكان يحمل في يده قطعةً حديدةً يطلقون عليها في عالم السيارة اسم المفك الصليبي، كان زعيمهم الكانجرو يدخن في شراهةٍ كقاطرةٍ بخاريةٍ من العصر الفيكتوري، أما الثاني فكان رشيق الحركة يغلب عليه الهدوء والخوف والترقب، كانت كثير الالتفات والتنقل من مكانٍ لآخر مع الرصد المستمر، استشفيت من كثرة حركاته وسرعة التفاته أن مهمة المراقبة أنيطت به، وثالثهم مخلوق غريب الشكل، يعاني من ترهلٍ مثيرٍ في جسده، لا يوجد عضو في جسده يشبه العضو الآخر ! كأنه مخلوق فرانكشتاين، برميل حقير متحرك آذاني كثيراً بروائحه الله لا يعطيه العافية، كان بطيئ الحركة كثير السخرية والاستخفاف ورمي النكت السمجة، مجموعة شريرة مخيفة لا ترام الخير أبداً .

اقترب من وجهي زعيمهم الكانجرو وبدأ في التحرش بي، كان يتحسس مصابيحي الأمامية بيديه المعروقتين المنثنيتين في قذارةٍ وبحركاتٍ تأنف منها أنفس حرائر المركبات، وكان يعبث في الشبك الأمامي الفضي ويبتسم ابتسامةً لزجةً كريهةً عفنةً، كان خبيثاً منحرفاً بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى، رائحته لا تقل عفونةً عن رائحة مركبته، أسرة ثلاثية سيئة تقودهم هذه المركبة الواطية المتواطئة، وكان صاحبه البرميل يفحص مصابيحي الخلفية وينقرها بسبابته اليسرى وهو يضحك في خلاعةٍ ومجونٍ .

أي ريح شرٍ ألقت بثلاثي الخبث على ضفتي الطاهرة ؟ أي ريحٍ شرٍ حملت لي بشرى الموت والعار ؟ وأنا العفيفة الشريفة ذات الوجه المتوضئ من المخلصات الصادقات الهادئات الراقيات، ليتخيل كل واحدٍ منكم أنني مركبته، أو مركبة أمه، أو مركبة عائلته، أيقر له قرار ؟ أيهنأ بطعامٍ ؟ أيهنأ بشرابٍ ؟ أينام في ليلٍ ؟

شعرت بجسدي يرتفع في الهواء بفعل القطعة التي حملها البرميل الخليع، كانت رافعةً حمراء اللون يطلقون عليها اسم ( العفريتة ) وهي لا تنفع لبنات الذوات من حرائر المركبات، بل تنفع للمربكات الأخرى من الطبقة المنحطة، آلمتني تلك الرافعة الحادة الحمراء وهي تثلم جسدي البض الناعم الفاتن، وأنا الشريفة التي لا يتم رفعها في العادة إلا بكيسٍ هوائيٍ ناعمٍ يوضع طرفه في ماسورة عادم المركبة، كنت أصرخ وأبكي وأستغيث ولا مغيث، تم رفعي عالياً وبدأ زعيمهم الكانجرو ويا لهول ما فعل وقارف، بدأ في اغتصاب حذائي الأول بوحشيةٍ متناهيةٍ وهو يضحك ويقهقه، بدأت أتوسل إلي هذا الوحش الآدمي وأنا أستثير فيه كوامن النخوة أو بقايا خيوطها الممزقة على الأقل، ولكن هيهات، إنهم في سكرتهم يعمهون، شعرت بدوارٍ عنيفٍ يلفني، تم انتزاع الرافعة مني بقسوةٍ ووضع بدلاً منها أسفل جسدي المرمري الناعم قطعة من البلك، آهٍ من هذا العار ومن هذا الخزي الذي لا مثيل له، ثم بدأ البرميل الخليع في اغتصاب حذائي الثاني، ما عدت أشعر بنفسي، كانوا يقهقهون كما يفعل الأوغاد وهم يقارفون هذه الجريمة التي تقشعر لهولها صفحات التاريخ البشري الحديث .

افترسوني جماعياً وتناوبوا على اغتصاب أحذيتي، حذاءً تلو حذاءٍ في وحشيةٍ تأنف من مقارفتها وحوش الغاب، ولم يتركوني إلا جثةً هامدةً ممزقة الأوصال لا روح فيها ولا بارقة حياةٍ، والمؤلم أيها السادة أن تلك الحقيرة التي أقلتهم وحملتهم كانت تنظر إلي في شماتةٍ وحقدٍ، كانت تشجعهم وهي تحمَي محركها استعداداً للفرار، أحسنت فيها الظن، ومددت لها يد المساعدة وكان جزائي كجزاء مجير ابن عامرٍ، حتى البلكة ما حطوها زين أسفل مني، تأرجحت قليلاً بفعل نسمات الهواء النجدية قبل أن أنكفئ على خشتي ( على أنفي ) .

فر الأوغاد من موقع الجريمة بعد أن حملوا أحذيتي فوق هامة تلك الساقطة، وبقيت في خلفٍ كجلد الأجرب، أين أنت يا سعادة الفريق، ألا تنظر إلى قسوة الإنسان ؟ انظر إلى أخلاقيات البشر، انظر وتأمل إلى أين وصل بهم الحال ! قالوا لي وأنا قادمة من اليابان : إن الدولة التي ستزورينها ترفل في حلل الأمن والأمان، قالوا لي إن اللصوص لا يتجرؤون إلا على من أهمل مركبته وترك مفتاح التشغيل في صدغ مركبته، ونسبوا هذا القول إليك يا سعادة الفريق، قالوا لي : إن السارق لا يتجرأ إلا على المهملين الكسالى فقط، وحمدت الله على ذلك، فرب نعمتي رجل محافظ لا يتركني في وضعية التشغيل أبداً، قالوا لي الكثير الكثير وليتهم ما قالوا، ركنت إلى لذيذ أقوالهم وآمالهم حتى حلت الفاجعة، كنت ألوذ بالصمت وأنا أرى سيارات الهيونداي السوناتا مكسور زجاجها الخلفي الصغير ( المثلث ) وتكرر ذلك ما لا أحصيه، حتى ظننت أن بها عيباً تصنيعياً ما، وما كنت أظن أن يد العابثين امتدت إليها خلسةً عن أعين النظام، ثم إنني لم أنزل إلى مستواها لكي أسألها ولم أفكر يوماً في ذلك، وما كنت أظن يوماً أن يصل الأمر بهم إلى اغتصاب أحذيتي في شارعٍ شبه عامٍ .

آهٍ من هذا العار، آهٍ من هذا الذل، ماذا أفعل ؟ وإلى من ألجأ ؟ واخزياه، وافضيحتاه، واحسرتاه، وامعتصماه، واتويتاه، وانيساناه ....... وابربهارياه، واسنكوحياه، واحزبياه، واسرورياه، وابن عطاياه، أين نخوتكم العربية ؟ هل انعدمت فيكم الرجولة، أم ركنتم إلى لذيذ شهواتكم وهجرتم ميادين البطولة ؟ ألا هبةً مضريةً تقارعون فيها الهبات اليابانية التي أسرجت لها خيول فرسان الساموراي الأشداء في هزيع الليل الدامس وتحت أعتى الأعاصير والعواصف، ألا غضبة للحق تعيد الأمور إلى نصابها ؟ ألا صرخة للمسروقات ؟ ألا نصرة ترسم البسمة على شفاه أختكم ؟

لقد هتك عرض أختكم وسرقت أحذيتها في الشارع العام وفي الهزيع الأخير من الليل، ماذا تريدون مني أن أفعل ؟ هل أتردى من جبلٍ غسلاً للعار ؟ أم أحبس نفسي داخل فناء الدار ؟ وكيف أفعل ذلك وأنا اليابانية العلمانية المتحررة المتعلمة المثقفة ؟ ثم ما الذي يضمن لي أنني إذا التزمت بالحشمة والحياء وأغلقت على نفسي باب الدار أنه لن يتم اغتصابي داخل فناء الدار ؟

إن الذي اغتصبني على قارعة الطريق لن تردعه الأسوار العالية، ولن يثنيه عن غيه فناء الدار ولا حتى جرس الإنذار، لن يرتدع إلا بقطع يديه ورميه في غياهب السجون لأعوامٍ كالكلب الضال حتى يرتدع كل من تسول له نفسه الأمارة بالسوء أن يخالف النظام يوماً من الأيام، نسيت أن أخبركم، استغنى عني صاحبي بعد أن اتهمني بأنني فرطت في شرفي، شرفي المتمثل بأحذيتي الأربعة، والتي تباع علناً وفي رابعة النهار في شارع الدركتر في البطحاء، وأمام ضغط الحاجة وأعباء الحياة اضطررت أن أسلك طريق الشيطان وأسلم نفسي للانحراف، فاحترفت التفحيط وقارفت جميع الموبقات، استعان بي صاحبي المنحرف في المغازلة والسطو والتفحيط، ولو كنت في اليابان ما فعلتها، وكيف أفعلها في مجتمعٍ محافظٍ يقدس النظام ويحترم سطوة رجل الأمن .

لو كنت في اليابان لاستقال رئيس الوزراء، ولبكى الإمبراطور، ولقتل نفسه رئيس الشرطة بطعن نفسه بسيفه القصير الخبيث، لو كنت في اليابان، لو كنت، لو حرف امتناعٍ لامتناعٍ، بالتالي أنا الغلطانة لأنني وثقت في نخوة العرب وشهامتهم وهم الذين ضيعوا فلسطين من قبل، وهم الذين باعوا كل شيءٍ، باعوا حتى البيع، ضيعوا دولاً فما بالكم بشريفةٍ ناعمةٍ غافلةٍ قبل أن أسلك طريق الغواية وأصبح فتاة ليلٍ، قصدي مركبة ليلٍ، أنا الغلطانة لأن الذي يخرج من داره يقل مقداره .

ولأن من الفتن ما يرقق بعضها بعضاً، والهم على الهم يخفف من وقع المصيبة، فقد حدثتني صديقتي الألمانية ذات اللون الأسود، سليلة الحسب والنسب، أنها اغتصبت على يد عشرةٍ من قطاع الطرق دفعةً واحدةٍ، كأنهم قطيع ضباعٍ لا تعرف الحضارة والشرف، غير أنها قاومتهم في ضراوةٍ وعنفٍ، فتم طعنها من أسفل بدنها وإصابتها بنزيفٍ داخليٍ حادٍ وأضرارٍ فادحةٍ في جهاز التوجيه والإرشاد العام، حدثتني صديقتي وأقسمت بالله أنها ستلتحق ببقايا الفئة الضالة نكايةً في صاحبها الذي هجرها، وتمثلت قول هرقل عندما هدم المعبد على رأسه : علي وعلى أعدائي .


 

رد مع اقتباس
قديم 06 / 05 / 2005, 59 : 08 AM   #2
VIP


الصورة الرمزية هادي
هادي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  21 / 10 / 2003
 العمر : 53
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 16 / 09 / 2010 (02 : 07 PM)
 المشاركات : 9,017 [ + ]
 التقييم :  9967
افتراضي



مشكوووووووور على متابعتك

وجهدك بالسااحة

مشكووووووووووور

سلام


 

رد مع اقتباس
قديم 06 / 05 / 2005, 35 : 11 AM   #3
تميراوي ذهبي


الصورة الرمزية تميراوي الرياض
تميراوي الرياض غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 793
 تاريخ التسجيل :  26 / 11 / 2004
 العمر : 46
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 06 / 12 / 2018 (06 : 07 PM)
 المشاركات : 10,360 [ + ]
 التقييم :  2147518
افتراضي



الناس معاد لقت وظايف ولاصار معها دراهم

تسوي اكثر من كذا لاكن عسى الله يفرجها


 
 توقيع : تميراوي الرياض

Free size


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05 : 11 PM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم