●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

احتريت الشمس بـ فْصول الغياب
و اقتفيت النور بـ طْوال الدروب !
و ما لقيت إلا بـ سراب الإقتراب
حمرة ٍ تغرق سنا شمسي ’’غروب‘‘
غاب نور الصبح لآحلامي و ذاب
و ناح حلم ٍ ساير الضيم امغصوب
من هتيف اللي دعاني ثم غاب
غصة ٍ ضاقت على احساس امغلوب
و انطويت بـ حيرتي و الإرتياب
أكتبك ( حب ٍ ) و اسمّي بك ذنوب
ما وحيت الـ آااه في قلب ٍ مصاب
ما خذاك الشوق من عتم الهروب

مشكـلـتـي إنـي لا تـكـلمـت اوجـعــت !
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،وخسرت ناسٍ كانوا اقرب من الجاش

لا قلت كلمـة حـق قالوا ترى ضعت !
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،لان الضمـير اليوم يـنـباع بـ الكاش

يَ الحـق سامحني تراني تـزعزعت !
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،المجـتمع مـوجه على ساحل اللاش

لاتـرمـي عـتـابـك كفايـه ( تشبّـعـت )
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،الجهل منهم وإنت ابيض من الشاش !

يامن زرعت الود بضلوعي ورود
وقطفت من تفاح فارع شجرتي

وفي ظلّها شيّدت بيتٍ من حيود
وقلت إن هذا بيت عمري وأسرتي

ليت الأماني ماتبي غير الجهود
كان أنبتت في راحتي لك بذرتي

مير إغتنم وإرجع على دار السعود
لايسبقك موت الصبر مع سفرتي

عوّد .. ترى مازلت صاين للعهود
وافي .. سواء بقلّتي وبكثرتي

وأرجي بشاير جيّتك ويهب نود
والغيث يطفي بالحنايا جمرتي

يشرق صباحك ياضيا كل الوجود
وتكفكف دموع السعادة غترتي

ماقَدْرت أفراحك تعانق شجوني
أحزاني أكبر من كلام التهاني

حاولت أجاري فرحتك وكشفوني
لاجيت أبضحك مااستمرت ثواني

ياخذني الماضي وأصارع اظنوني
واراجع أيامٍ مضت من زمـــاني

أيام لوراحت حشا مـاتهونــي
نسيانها صعبٍ على من يعانـــي

ياليتهم يدرون من غالطونـــــــي
أن الهوى ماعاد له عصر ثاني

وياليتهم يدرون من عايدونــــــي
أن الفرح ماله بقلبي مكـــــــاني

والقصيده عايشه سجْن انفرادي
قلبها يبكي وناظرها يشوف .. !

يا سنا الفضه سطعْت فـْ كلّ وادي
ما حجب نورك عن الدنيا كسوف !

من رحيلك والحزن ينْعى المبادي
يفْتخر في موتها كلّ امْخَفوف !

ندْعي الله يجْعلَك يوم الحصادي
يا طلال بجنَة الخلد امْحَفوف !

أإحيآناً نحترقً كـَ رمآلً آإلصيفً
،،،،،،،،،،،،،،،وأحيآنآ نجفً كـ أإآورآقً آلخريف

فيني ( تَعب ) / وِصل إلى حد الأغماء
........................ ونوبة بُكى في دآخلي دون .. [ لاشي ]

يمكن كِثر ما مات في عيني / . . أحياء
...................... بديت أحسس إني أنا وحدي [ الـ حي ] !!

لْوٍ هيّ إْلدنيآ‘ بـ " كيفيّ وً ٍإْلأمآنيُ مَآ‘تخيبً
كَآن إْسكَنتكُـ عيُوٍنيُ وًٍعَن نظرٍهَآ‘ مآتغيبّ

ببحر أنا وياك من دون ربان..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،نمشي ببحر فيه الأشواق فله..

أنامعك والبحروالغيم خلان..
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،مانفترق لو كلن يموت بمحله..

فَي دَاخّلْي شّي ٍ عَنْ النَاسّ مَسّتْورّ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،حّرَكْ سَكّونْ القَلبّ .. والقّلبَ لّبَاه ..!