""" صــوره وحرف وقلمــ """

أفضل مقياس لـ حسن أدبك .. هو مقدار تحملك لـ وقاحة غيرك

قلب لا تستطيع أن تفرحه ، دعه دون أن تجرحه

والله والله لو يدري بحبي له
ان كان تبكي عيونه مثل ماأبكاني



ياما تمنت عيوني شوفته ليله
وياما خياله بتالي الليل صحاني



كنت أحسب أنه يزيح الهمّ ويشيله
ماكنت احسبه يزيد هموم وجداني




وشلون يسطي على جرحي وانا اويله
وشلون يقسى عليّ ويتحداني



ضحيت لجله ولكن مابيدي حيله
خلاني اشكي من الهجران وأعاني



ويله من الله على اللي صار ياويله
وشلون قلبه يطيعه ويتناساني

لا تحقرن من الذنوب صغيرا
................. إن الصغير غداَ َيعود كبيراَ َ
إن الصغير وإن تقادم عهدهُ
.......................عند الإله مسطرٌ تسطيرا َ َ
فازجر هواك عن البطالة لا تكن
...................... صعبَ القياد وشَمِّرنْ تشميراَ َ
إن المحب إذا أحب إلهه
.................... طار الفؤاد وأُلهم التفكيرا
فاسأل هدايتك الإله بنية
...................... فكفى بربك هادياَ َ ونصيرا

.( فـرحـة لقــآك )

بين فرحة لقاك وهم فرقاك
...............لا تذكرت جرح ولا نسيتك
حي هالشوف ما تنمل دنياك
................شف سواة العيون اليا لقيتك
عين تشربك شوف وعين تظماك
...............لا ذبحني ظماك ولا رويتك
قمت أخيلك هنا وهناك وهناك
..............وين ترحل بي النظرة نصيتك
إن تبسمت قلت الموعد شفاك
.............وإن تمنعت بأنفاسي دعيتك
وإن طلبت الغلا قلت الغلا جاك
..............وإن سكنت الخفوق البيت بيتك
وإن نثرت القصيد بدرب لاماك
...............ذاع صيت القصيد وذاع صيتك
يا رجا العمر لو حفتك الأشواك
...............ليتك أول طريق القلب ليتك
ودع البرد كف ضم يمناك
................صافح الود قلبي يوم جيتك
حـي هـ الشـوف رغـم همـوم فرقـاك
................لـو تناسيـت جرحـي مـا نسيتـك "

لـمـسـاعد الـرشـيـدي

انظر الى رحمة الله وكرمه : يغفر ذنوب التائبين ، ولو بلغت عنان السماء ويرحمهم بقبول توبتهم ، وتبديل سيئاتهم حسنات . ( السعدي رحمه الله )

ياليتني رسام وارسمك وامحيك
............................ وارسمك مره ثانية . وافتخر بك

وارفعك فوق النجم وارجع ووطيك
.......................... وارسمك مره ثااانية واحتفظ بك


واشعلك نجمه للمحبين واضويك
......................... وارسمك مره ثالثه . واحترق بك




( سليمان المانع )

عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
أَخَذَ بِيَدِهِ وَقَالَ: ((يَا مُعَاذُ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ))
فَقَالَ: ((أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ: لَا تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ تَقُولُ:
" اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ))

قآل : آلحسِنْ آلبَصريّ ,
أدركتُ أقوَآماً لم تَكُن لهمْ عيوبً ف / تكلموّآ فيْ عيوب آلناسَ فأحدثّ اللهٌ لهم عيوباً
وأدركتُ أقوَآماً كآنت لهم عيوبً فَسكتُوآ عن عيوبَ آلناسَ فستَر اللهٌ عيوبهمْ :" )