●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

آُيُ شُخُصُ بُآُعُكُ !
وُ آُلُيُوُمُ نُدُمُآُآُآُآُآُنُ ’ ؟
عُلُمُهُ آُنُ .....
آُلُبُضُآُعُهُ آُلُتُيُ تُبُآُعُ لُآُ تُرُدُ وُ لُآُ تُسُتُبُدُلُ ’‘

والـلي على بـالي لو أقـوله ارتـحت
.............لكني ألقى عزتـي في عـنــادي .. !

آلگرَمْ مآهُو بإنگ ː
تعطِيٌ الشَيْ ( الگثيرْ )!
الگرَمْ ː
إنگ تمُّد الشَيْ !!
- وُ إنتّ بحآجتَہ

تدري !!
حتى لو اني اشتقت
مابيك تدري
ب سكت!
وببلع (غصة الشوق)
واسري ....

الحياهـ : [ آمال ] والدنيا : [ متاع ]
............... و لا على هـ الأرض : مخلوق ٍ كِمل
إتبع .. الأحلام ، [ قدر المستطاع ]
................ لو تشيل الحمل ، من فوق الحِمل !
و إن بخل غيمك وأحاسيسك جياع !
.............. إشعر إنه : إنهمل لك .. ! [ ينهمل ]
رغم ضيم اليأس في كلمة و د ا ع
.............. لو : عكست حروفها ، عاد [ الأمل ]

عَلى آلنيِه ولآ أعّرف درُوب آلجرحْ و آلإيذَإء
...................ولآ آضِر آلبشَر لو هُم كثيِر آحيإن ضرُونيّ”

ماكن به عشره اشوفك تنكرت
ياللي بجرحك صار قلبي شقاوي
يكفي على ظلمك سكت وتصبرت
يامن جعلت الحب هم وبلاوي
للوصل متلهف واشوفك تكبرت
ياللي على وصلك رفضت الرجاوي
غيرك وقتك بس انا ماتغيرت
شفني على الهجران مانيب قاوي
وفيت في حقك ولاظن قصرت
ياللي على الفرقا بفرقاك ناوي
اشوف بضروف الزمن لي تعذرت
عذرك معك والعذر كف الهقاوي
ماكنت اظن ولابعد ماتصورت
يجيك يوم ويبعدن الخطاوي

لـك بالزوايـا طيــف سـاري وذكـرى
.............ولك في حشا مغليك حشمه ومقدار

وْ مآبِقىآ غير . . | الْحَنينْ . .
.. .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. وْ شْوَيِّة آحْلآمْ وْ مَنآديلْ وْ صُوَرْ !!