المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

سُبحآن الذي إذا ذكرته ذكرك ,وإن شكرته زآدك ,وإن توكلت عليه كفآك ، لآ إله إلا أنت سبحآنك إني كنت من الظآلمين

من أعظم نعم الله : أن تصبح وتمسي وأنت معافى فهي نعمةٍ لا يدركها إلا من يفتقدها.الحمدلله كثيراً

‏قلت ابعطيك فرصة " وآخذ بخاطرك "
‏وصار لك بعدها ريش وجناح وسما ..

لا إله إلا الله .. لا حول ولا قوة إلا بالله استغفر الله .. استغفر الله

‏و الله إنّ الدّمْع، ما هو من طبوعي
‏لكن أرْخَصْته لأجل حسن الضيافة
‏.
‏جيّة الذكرى .. "كرآمتهــا" دموعي
‏و إعذر عيوني .. "على قِلّ الكلآفة"

‏لا شانت ظروف الزمآن ابتسمنآ
‏بسمهه تبكّي حولنا ، كل شمّات

كن راضياً، وكأنك تملك كل شيء، فما يكتبهُ الله لك ألطفُ مِما تشاء

الأمَل مجدآفْ وَ آلدنيآ سفِينَه
و آلوفآ مآهُو من أطبآع آلبحَر
آلليآلِي سُود وَ آلرحلَه حزِينه
وَ آليديّن قصآر لو طآل آلبصَر !

جَمَآل آلرُوح هُوَ الشّيء الوَحِيد الذِي لا يَستَطِيعُ الزّمَان أن ينَال مِنھ

تذكير: سنة الظهر الراتبة أربع ركعات قبل الفريضة وركعتان بعدها .