: ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ 」 وعَادت ْ¬» تـقَولْ 「

_

إلى الرجلَ الذي عشتَ معه وفارقته بـ كل حبْ :
هنا بعضاً منا .. كلماتَ كثيرة تفسرنا .. وكانها نحنُ ..!
أشكركَ لأنك دخلتَ حياتيّ وخرجتَ منها .. فـ أهديتنيّ : التجربة ، الخبرة ،
كنت مدرسة

أنت الطريق : اللي بعمري قطعته
آمشيه بـ أحلامي : ولو ماتبينت !


تبعني الشوق القديم وتبعته
وكل شي هان بعيني الا أنت ماهنت !


عيا الزمان : يطيعني لين طعته
والله لولا قاسي الوجد ما لنت !


ولا غلاك : اللي ضميته وجعته
يزيد شره : كل ماقلت هونت !


رغم الملام : اللي بصدري جمعته
لو ترجع وتسأل من تحب ؟ قلت أنت


كل مارتفع صوت : الأذان وسمعته
دعيت ربي يحفظك وين ماكنت !

_

ماكنتَ بـ عيونيّ .. مجرَد عابر !
........... كنت الحياه اللي : عجزت أعبرها

_




‏
‏
‏سَيّر على البال ، ماسَيّر على عيني
‏ليته كثر مايجي في بالي .. أشوفه !
‏






‏

‏
لقد أدركت أننى لم أكُن أحبه حُب النِد للنِد .. كما تُحب امرأة رجلًا فى العادة !
لقد أحببته تقريبًا كما تُحب أم ابنها ..!

‏-دوستويفسكي

‏تهب في صدري هبوب
‏لو مرّ طيفٍ ... يشبهك

_




إن الذي بيننا .. لم يكن معرفة سنين ولا أيام ولا أوقات .. إنها معرفة بـ الفطرة !
لاأعلم من أين وهبت لك ، أنتَ بالذات !

‏أتدري إلى أي درجة أحببتك ؟
‏إلى الدرجة التي جعلتني أُمثل الحب بعدك .. ولا أستشعره !

‏لم يعد الحديث بيّننا عفوي كـ السابق ،
كلما أطلتُ الحديث معك شعرت أنه يتوجب عَلي الآستئذان كي أستمر أم أنصْرف !
وهذا أسوأ ما يُمكن أن يحدث الآن ..!

في حين باعدت الأقدار بيننا و أصبحتَ ‏المسافات من غير الممكنُ أن تقترب !
لآ تنسى إنك تعيشْ بـ داخلي أكثر منيّ ..!